متابعة اخبار المظاهرات في امريكا

في أي كتاب في أكاديمية الشرطة عندهم أو في أي دولة في العالم في نص يقول: عندما تتعامل مع مشتبه به أعزل كلبشه وخلي إثنين يمسكوه وأدعس على رقبته حتى يموت؟؟ هذا أجرام يا أسماعيل مهما كانت الطريقة التي تنظر لها، لو كان المجني عليه فضائي لقلت إن الشرطي مجرم.

الحزب الجمهوري أتأسس على يد بيض لأنه لم يكن للسود حتى منتصف القرن الماضي أي حق في الوظائف الحكومية أو تمثيل داخل الكونجرس.

محاربتهم للعبودية جنبا إلى جنب مع السود لا تنفي وجود العنصرية يا أخي الكريم.
نعم موجود وراح تاخذه في كلاس الدفاع عن النفس والCrowd Control وموجود حتى في الGracie Jiu Jitsu وبعدين خذها من واحد ممارس وضع ركبتك على احد ماهي دعس
هذا مو اجرام لانه برضه سلامة الشرطي مهمة حياة الشرطي ماهي اغلى من حياة المجرم والعكس صحيح
الخطأ انه الشرطي ماسأل المشتبه به اذا عنده حالة مرضية ولا شي
بعدين في الاخير لسة ماطلعت الBody Cam ffotage اللي راح توضح كل حاجة

وغير صحيح الجمهوريين كان لهم تمثيل في الكونقرس منذ ١٨٧٥ أولهم كان السيناتور هيرام ريفيلس وكان فيه بينجامين تيرنر وجوزيه والس وروبرت دي لارجي وجوزيف رايني
هذا غير فريدريك دوقلاس وكلهم كانو جمهوريين وفي عام ١٩٠٠ قدر انه هناك ٢٢ ممثل اسود في الكونقرس في المجلسين

ومحد نفى وجود العنصرية في أمريكا لكنها وانت تتفق معي انها صارت محصورة في جماعات وافراد تمثل فئات شاذة
انا اللي انفيه العنصرية الممنهجة من الحكومة الفدرالية والولايات اللي بعد ١٩٧٠ (تدريجيا)
ولا اتفق معاك كان فيه عنصرية ممنهجة قبل في الباصات السود يجلسون ورا الحمامات يا للبيض يا للسود حتى المطاعم ومغاسل الملابس
وكانت الشرطة اقل ماعندها تتبلى عالسود وتتسلى عليهم
لكن الوضع ذا انتهى
 
ترا السود في الخمسينات والستينات كانت اوضاعهم المادية افضل لانه كانو بيثبتون أنفسهم انهم جزء لايتجزء من المجتمع بينما بعد السبعينات وبعد مالحكومة وفرتلهم برامج رعاية اجتماعية صارو عايشين دور الضحية

هذة النقطة بالذات لها قصة - فى الخمسينات وبدايات الستينات كان الدخل للسود اقل من البيض ولكن مع ذلك كان يرتفع بمعدل متسارع وكاد ان يتساوى مع دخل البيض بالاضافة الى ان الزواج والروابط الاسرية بين مجتمع السود كانت اقوى من مثيلتها فى مجتمع البيض وكانت نسبة الاطفال السود الذين ينشئون مع والدين بيولوجيين اكثر بكثير من اقرانهم من البيض , وبدات الكارثة مع مجىء ليندون جونسون ( من الحزب الديمقراطى) الى الحكم واطلاق مبادرتة الشهيرة الحرب على الفقر والتى تتضمن دعم اجتماعى للاسر الفقيرة وخاصة من الاقليات وكان السود من اكبر المرشحين لهذة المبادرة ولكن فى هذا الوقت لم يكن دافعى الضرائب مستعدين الى دعم رجل بالغ سليم الجسد وقادر على العمل ( المقصود هنا هو رب الاسرة ) ولذلك اتجهوا الى الام المعيلة ولكن لكى تحصل الام المعيلة على الدعم الاجتماعى كانت الشروط تستلزم اما ان يكون زوجها غير قادر على العمل او ان تكون مطلقة وهنا بدات كارثة التفكك الاسرى فى مجتمع السود حيث ان العديد من النساء طلقت ازواجهم او ان الزوج ترك البيت من تلقاء نفسة لان زوجتة اقنعتة ان هذا من اجل ان يحصل الاطفال على مبلغ الدعم الاجتماعى
وانت تعرف ان نموذج الام العازبة وغياب نموذج الاب يودى فى كثير من الاحيان الى اخراج ابناء فاشلين فى العمل ومجرمين بالاضافة الى ان الدعم الاجتماعى بحد ذاتة اغرق السود فى مستنقع الاعتمادية والكسل
 
هذة النقطة بالذات لها قصة - فى الخمسينات وبدايات الستينات كان الدخل للسود اقل من البيض ولكن مع ذلك كان يرتفع بمعدل متسارع وكاد ان يتساوى مع دخل البيض بالاضافة الى ان الزواج والروابط الاسرية بين مجتمع السود كانت اقوى من مثيلتها فى مجتمع البيض وكانت نسبة الاطفال السود الذين ينشئون مع والدين بيولوجيين اكثر بكثير من اقرانهم من البيض , وبدات الكارثة مع مجىء ليندون جونسون ( من الحزب الديمقراطى) الى الحكم واطلاق مبادرتة الشهيرة الحرب على الفقر والتى تتضمن دعم اجتماعى للاسر الفقيرة وخاصة من الاقليات وكان السود من اكبر المرشحين لهذة المبادرة ولكن فى هذا الوقت لم يكن دافعى الضرائب مستعدين الى دعم رجل بالغ سليم الجسد وقادر على العمل ( المقصود هنا هو رب الاسرة ) ولذلك اتجهوا الى الام المعيلة ولكن لكى تحصل الام المعيلة على الدعم الاجتماعى كانت الشروط تستلزم اما ان يكون زوجها غير قادر على العمل او ان تكون مطلقة وهنا بدات كارثة التفكك الاسرى فى مجتمع السود حيث ان العديد من النساء طلقت ازواجهم او ان الزوج ترك البيت من تلقاء نفسة لان زوجتة اقنعتة ان هذا من اجل ان يحصل الاطفال على مبلغ الدعم الاجتماعى
وانت تعرف ان نموذج الام العازبة وغياب نموذج الاب يودى فى كثير من الاحيان الى اخراج ابناء فاشلين فى العمل ومجرمين بالاضافة الى ان الدعم الاجتماعى بحد ذاتة اغرق السود فى مستنقع الاعتمادية والكسل
ولا تنسى لندون جونسون نفسه اللي قال "سأجعل هؤلاء الزنوج يصوتون للديموقراطيين لل٢٠٠ سنة القادمة" وللاسف نجح باستخفافهم
 
محد ينفي التهم الكيدية والجرائم ضد السود لكن لاتنفي انه في زمننا هذا اكثر من يقتل السود هم السود انفسهم باحصائيات الNIJ والشرطة تقتل بيض اكثر مما تقتل سود فمعليه في زمننا الحالي مافي عنصرية ممنهجة ضد السود وترا المحاكمات الهزلية في الستينات كانت شبه منتهية مثل قضية مقتل المقدم في الجيش الامريكي ليمويل بين اللي بعد المحاكمة الهزلية للمتهمين اللي منهم شرطة
تدخلت وزارة العدل الامريكية وكلنا عارفين كيف انتهى الموضوع
ولاتنسى تفجير الكنيسة في الاباما اللي بدأت بمحاكمة هزلية واعيدت القضية في ٦٧

وغلط الحرب قامت عشان السود ولينكون والجمهوريين كانو يبو يحلو الموضوع بشكل تدريجي وسياسي عشان العبودية ماتتوسع لغرب امريكا لكن بعد مالجيش الكونفدرالي هجم على فورت سمتر اشتعلت الحرب
ولنكون عشان يسكت الرأي العام ماكان يجيب طاري العبودية ولا الهدف الحقيقي كان تحرير العبيد ولها عدة دلائل
مثلا كان في أمر تنفيذي انه اي عبد فر لما بعد خط نبراسكا يعتبر حر وبرضه أصدر لنكون امر تنفيذي اظن في ١٨٦٣ انه جميع العبيد في الولايات الجنوبية يعتبرون احرار ليسو ملكيات
وأخيرا لما الجنرال ويليام شيرمان استعاد اتلانتا بعده زحف لين سافانا وحرر الاف العبيد
واذا كان الهدف مو تحرير العبيد ليه ال١٥ ولاية انفصلت عن الاتحاد أصلا ؟
ومن ١٨٦٣ لنكون كان قاعد حرب سياسية لاجل اعتماد التعديل ال١٣ من الدستور

أما سيبك من ديموقراطي وجمهوري لا ماحسيبك منها لانه من اللي عارض وحارب تحرير العبيد ؟ مو الديموقراطيين ؟ من اللي أسس الKKK مو الديموقراطي نايثان بدفورد فوريست؟ من اللي اغتال لنكون اصلا مو ريتشارد ويلكنز بوث ديموقراطي؟ من اللي قال فلم Birth of a nation انه يسطر من ذهب مو الرئيس وودرو ويلسون الديموقراطي؟ جورج والاس ماكان ديموقراطي ؟ والامثلة تطول

اما حادثة الابما وليتل روك الحكومة لها فضل يعني زي لما شرطي جا بيتك وقبض على حرامي ماراح تشكره وتقول لا ماعليك فضل هذا شغلك اصلا؟! ايزنهاور وكينيدي كانو ممكن يتقاعسون ويقولو خلي الموضوع للولايات وريحو راسهم

بعدين ياخي قلتها بنفسك مو كل ابيض عنصري وبرضه مو كل شرطي ابيض ارتكب خطأ وتضرر منه اسود صار عنصري لانه نفس الخطأ ممكن يرتكبه شرطي اسود مع واحد أبيض ولا شرطي أسود مع واحد أسود اش المشكلة ؟
حتى رودني كنق اللي بسببه قام شغب لوس انجليس قضيته ماكانت عنصرية الشرطة قضيته كانت عدم احترافية الشرطة وللاسف انه محكمة المقاطعة برأتهم لين جت المحكمة الفدرالية وادانوهم
الزبدة لو نفس المطاردة لكن كان الشخص ابيض كانو ضربوه ودعسوه

أخيرا الدولة نعم ملزمة بتوفير التعليم وسبل الحياة الكريمة ما اختلفنا لكن معليش لاتبرر الجريمة والقتل بحجة انه الدولة ما اعطتني وفي الحقيقة الفرص متاحة لك
يا أخي كون البيض المقتولين أكثر من السود لا ينفي كون وجود عنصرية ضد السود من قبل بعض أفراد الشرطة، كأنك تقول طالما في توظيف للسعوديين بشكل أكبر من الوافدين معناته مافي طرد واستقعاد لهم..

وللأسف الحرب ما قامت عشان عيون السود قامت عشان لا يتفكك الإتحاد وهرجة خط نبراسكا وتحرير العبيد في الولايات الجنوبية كانت لضرب اقتصاد الجيش الكونفدرالي في مقتل و لوضعهم بين المطرقة والسندان، وتجنيد العبيد في الجيش الإتحادي.

ولا تنسى مقولة لينكون إنه لو كان يقدر يحافظ على الأتحاد بدون تحري العبد لما حررهم، لذلك هو استخدم تحرير العبيد كورقة سياسية لكسب التأييد مثلها مثل قضية فلسطين عند محور المقاولة.

أما بالنسبة للديموقراطيين والجمهوريين، أنا لم أذكرهم لا من قريب ولا من بعيد ولا علاقة لهم بالموضوع إطلاقا، الموضوع عن العنصرية ضد السود وليس عن الإنتخابات الرئاسية. لأنه معروف أنه أغلب الديموقراطيين كانوا ضد تحرير العبيد وبعدين؟؟ حلت القضية وأنتهت العنصرية؟ لأ.

الشرطي إللي يحميك من المعتدين عليك وإنت تمارس حق من حقوقك مثل التعليم هذا واجبه وما يتمنن عليك به، سواء شكرته أو ما شكرته.

يوم تتعامل مع السود بالقتل وبإطلاق النار أول ما توصل مقر الحادثة مثل جيرمي مكدول بغض النظر هو مسلح أو غير مسلح وتتعامل مع غيرهم مثل دايلن رووف بطريقة أخرى هذا أيش يسمى؟؟

قضية رودني كنق عدم إحترافية!! الرجال أنضرب حتى الموت من ٤ أفراد شرطة وطلعوا براءة وتقول عدم إحترافية؟؟ اتق الله يا شيخ
يعني ما كانوا يقدروا يكلبشوه ويودوه القسم وهما إللي على قدر كبير من الجاهزية على حد تعبيرك.!!

أيش الفائدة يوم أعطيكِ فرصة على الورق وأمنعك منها على أرض الواقع، زي وضع العاهرات هناك الحكومة تقول هيا ما أجبرت أحد لكن الوضع الإقتصادي يجبرهم يبيعوا أجسامهم عشان يعيشوا.
 
ممكن ما كذبت لكن قرأتها من مصدر خاطئ ولا مصدر منحاز الشرطي طلع براءة بعد الاستئناف لانه كان حادث ماكان قتل عمد

وغلط المغالطة المنطقية مالها دخل في التناقض انا ماقلت عنصرية ضد البيض انا قلت المجتمع الامريكي قلبها موضوع عنصري ولو ادين OJ وانسجن لوس انجليس كان حيصير فيها شغب اسوأ من شغب رودني كنق
ما قرأتها من مصدر خاطئ لكن الهرجة ما تدخل العقل كيف ترمي قنبلة ضوئية وتتأثر بها ومع ذلك تدخل البيت وتطلق النار على فتاة في ال٧ من عمرها بحجة إنك لخبطت بينها وبين شخص آخر؟؟ ماصار شرطي دا صار سبّاك.


كيف المجتمع قلبها عنصري والمتهم أسود ومجرم؟؟ المجتمع حيكون عنصري يوم يبرأه وهوا مدان وأغلب الشعب كان واقف ضده لدرجة كان اسم القضية شعب ولاية كاليفورنيا ضد سمبسون. لو أدين OJ كان ما صار شي لأنه كل حاجة مثبتة عليه. لكن رودني قتل ضربا على يد ٤ من أفراد الشرطة عشان كدا قامت الإحتجاجات
 
عزيزي اليسار متشابه في كل العالم باختلاف المسميات فقط. يكون بعلمك سياسة التوظيف الان على حسب ما اعرف واقرا مرتبط فيها زيادة توظيف الأقليات واعتقد أن DOJ تشرف على ذلك. كل شيء هناك اصبح مرتبط بالعرق وفقط بالعرق ولهذا لن انصدم لو وجدت أكثرية من الأقليات في كل المناصب ليس لكفاءتهم ولكن فقط لكونهم أقليات


الذى تتكلم عنة هى فكرة قذرة تدعى بسياسات الهوية او Identity politics وهى فكرة ماركسية بامتياز
 

جماعة الwe wuz kangz and shiet بالمناسبة يقولون المغرب ايضا محتل ارض سود
وانهم نقلو الحضارة و العلم لاوروپا عبر الاندلس و بعدها غدر بهم
باقي لهم تونس وليبيا lol
و صلو لتونس -_- حنبعل اسود و هم من بنوا قرطاج
 
نعم موجود وراح تاخذه في كلاس الدفاع عن النفس والCrowd Control وموجود حتى في الGracie Jiu Jitsu وبعدين خذها من واحد ممارس وضع ركبتك على احد ماهي دعس
هذا مو اجرام لانه برضه سلامة الشرطي مهمة حياة الشرطي ماهي اغلى من حياة المجرم والعكس صحيح
الخطأ انه الشرطي ماسأل المشتبه به اذا عنده حالة مرضية ولا شي
بعدين في الاخير لسة ماطلعت الBody Cam ffotage اللي راح توضح كل حاجة

وغير صحيح الجمهوريين كان لهم تمثيل في الكونقرس منذ ١٨٧٥ أولهم كان السيناتور هيرام ريفيلس وكان فيه بينجامين تيرنر وجوزيه والس وروبرت دي لارجي وجوزيف رايني
هذا غير فريدريك دوقلاس وكلهم كانو جمهوريين وفي عام ١٩٠٠ قدر انه هناك ٢٢ ممثل اسود في الكونقرس في المجلسين

ومحد نفى وجود العنصرية في أمريكا لكنها وانت تتفق معي انها صارت محصورة في جماعات وافراد تمثل فئات شاذة
انا اللي انفيه العنصرية الممنهجة من الحكومة الفدرالية والولايات اللي بعد ١٩٧٠ (تدريجيا)
ولا اتفق معاك كان فيه عنصرية ممنهجة قبل في الباصات السود يجلسون ورا الحمامات يا للبيض يا للسود حتى المطاعم ومغاسل الملابس
وكانت الشرطة اقل ماعندها تتبلى عالسود وتتسلى عليهم
لكن الوضع ذا انتهى
لا مهو موجود في أي مصدر إنك تقتل أي مواطن أعزل لا يشكل تهديدا عليك، فضلا عن إنك تدعس على رقبته إلين يموت.


إنت قلت إنه الحزب الجمهوري تأسس على يد البيض وليس السود وذلك صحيح لأنه لم يكن لهم أي ممثل في ذلك الوقت ١٨٥٤..

ولكن أهم شي أتفقنا على نقطة وجود العنصرية وتخف تدريجيا مع تعديل القوانين لكنها لا تزال موجودة
 

الاوربيين ممكن هم اكثر خلق الله بالعنصريه
كان يوجد عندهم حديقة بشر يجيبون
الافارقه تتفرج الناس عليهم
وبعض الدول يحطون اطفال سود للتماسيح تاكلهم
وغيره كثير من تاريخهم القذر
 
اكثر من 15 سنة احاورهم على النت ..
للاسف السود لا يخضعون لمنطق .
ناقشت اخوة من السودان و من اثيوبيا .
لم اصل معهم الى اى نتيجة مجرد كراهية و سب ..
يوجد مشكلة حقيقية فى عقلوهم

شوف الفيديو دة واتمنى بعد ما تنتهى ان ضغط دمك ما يرتفعش زى ما حصل معايا

 
:LOL: :LOL: المهم يكونوا دخلولنا دولارات في مقابل انهم يعيشوا الدور شوية :اخ:
ياعزيزي هؤلاء
اصلهم الكونغو ولا تنزانيا
ولا احد دول افريقيا من اصل الزنوج
ايش جابهم لمصر
تخاريف
 
انا لاحظت ان الافارقة فيهم عنصرية.. مادري على ابش بس موجودة.. في امريكا يسموون البيض white ass هههههه
 
المصريين الان يتعرضون لمضاياقات فى امريكا و كندا من حركة تدعى الافروسنترك .
عداء واضح ضد المصريين وصل الى اعضاء فى الكونجرس وقس امريكى نافذ يدعى جيسى جاكسون
وقف ضد الاتفاق الذى ترعاة الولايات المتحدة بين مصر و اثيوبيا بخصوص سد النهضة .
يتهمون مصر انها دولة امبريالة عنصرية تذل الافارقة .
و ينادون بطرد المصريين الى الشام و الجزيرة العربية و ايطاليا ..
امر خطير و يخرج عن السيطرة ..

اعتقد تتحدث عن حراك أفريقي عنصري يطالب بطرد كل من ليس أسودا من القارة الأفريقية صحيح ؟
 
عودة
أعلى