متابعة اخبار المظاهرات في امريكا

مافي اضطهاد امريكي عنصري انتهى هذا من الستينات وبالعكس دحين صاير في نظام العمل الايجابي يعني غصبا عنك توظف وتشغل اسود حتى لو كانت مؤهلاته ضعيفة ولازم ترفع درجاتهم في اختبار الSAT والقبول في الجامعات لهم في تساهيل زايدة
ودليل اخر انه كلامك غلط وبس ترديد لاكاذيب الاعلام اليساري في عز الفصل العنصري والاضطهاد نسبة الجريمة عند السود كانت متدنية جدا واكثر من النصف كان دخلهم متوسط
وضع السود صار متردي في السبعينات والثمانينات بعد ما دخلو مع العصابات والمخدرات وموسيقى الراب والكلام الفاضي
فمعليه مصايب السود بسببهم هم لحالهم وزي اي درامي في العالم ماراح يحط الغلط على نفسه
مستحيل ينزل قانون اليوم يجرم العنصرية وبكرة تلاقي البيض مع السود يحتفلوا بزوال العنصرية.

كيف وهما إللي كانوا يستعبدوهم ويهينوهم ويهضموا حقوقهم أمس، ويناموا ويصحوا يرجعوا حبايب!! بالعقل.

إرتفاع نسبة الجريمة لدى السود في سبعينيات و ثمانينيات و تسعينيات القرن الماضي وقبلها سببه بشكل رئيس الفقر والتهميش والحرمان من الحقوق والإضطهاد غير المباشر إللي كانوا يتعرضوله من قبل المجتمع.

لا ننكر أنه هناك نسبة كبيرة منهم اتجهوا للإجرام بمحض إرادتهم حالهم كحال المجرمين من كل الأعراق، ولكن هناك أناس فرضت عليهم الجريمة فرضا.

إذ كيف يمكنك العيش وتوفير حياة كريمة لك ولأسرتك في مجتمع رأس مالي هدفه الأول المال وأنت تعاني من الفقر والبطالة ولست بمتعلم؟؟
 
مستحيل ينزل قانون اليوم يجرم العنصرية وبكرة تلاقي البيض مع السود يحتفلوا بزوال العنصرية.

كيف وهما إللي كانوا يستعبدوهم ويهينوهم ويهضموا حقوقهم أمس، ويناموا ويصحوا يرجعوا حبايب!! بالعقل.

إرتفاع نسبة الجريمة لدى السود في سبعينيات و ثمانينيات و تسعينيات القرن الماضي وقبلها سببه بشكل رئيس الفقر والتهميش والحرمان من الحقوق والإضطهاد غير المباشر إللي كانوا يتعرضوله من قبل المجتمع.

لا ننكر أنه هناك نسبة كبيرة منهم اتجهوا للإجرام بمحض إرادتهم حالهم كحال المجرمين من كل الأعراق، ولكن هناك أناس فرضت عليهم الجريمة فرضا.

إذ كيف يمكنك العيش وتوفير حياة كريمة لك ولأسرتك في مجتمع رأس مالي هدفه الأول المال وأنت تعاني من الفقر والبطالة ولست بمتعلم؟؟
أولا مشكلتك كمعظم الشباب هنا ماقرأتم التاريخ الأمريكي العنصرية جرمت منذ عام ١٨٦٥ و٦٦ و٦٩ لما العبودية منعت بالدستور الامريكي واعطي السود حقوق المواطنة والجنسية وحقهم في التصويت وحرب أهلية دموية قامت لاجلهم
وعام ١٩٦٥ لما وقع قانون الحقوق المدنية يعني القانون مانزل اليوم بل له ٢٠٠ سنة
ولعلمك الولايات اللي كانت المعروفة باضطهاد السود والمبالغة في الفصل العنصري معظمها كانت ولايات ديموقراطي فالحزب الجمهوري ماكان بالشهرة اللي انت شايفها اليوم

ثاني شي ارتفاع نسب الجريمة في السود مو بسبب الاضطهاد ولا شي الحكومات سوت اللي عليها دخلت السود الجامعات والمدارس بالقوة العسكرية غصب عن اللي يرضى ولا مايرضى وارجع لحادثة مدرسة ليتل روك عام ٥٧ لما الرئيس ايزنهاور أمر الفرقة ١٠١ اقتحام جوي يدخلون ٨ طلاب سود مدرسة ثانوية كلها بيض
تخيل تنزل فرقة كاملة من الجيش النظامي الفدرالي وتنتهك سيادة ولاية اركنسا وتعرض نفسك لمسائلات وانتقادات عشان ٨ طلاب سود
وبرضه حادثة جامعة الاباما في ٦٣ لما حاكمها الديموقراطي جورج والاس نزل الشرطة عشان يمنع السود من دخول الجامعة الرئيس كينيدي فورا فعل الحرس الوطني وادخل السود للجامعة تحت حماية قوة عسكرية
هذا غير كم جريمة قتل غطت عليها الشرط المحلية فتحت الFBI ملفاتها واعادت التحقيق فيها
وبعد اغتيال مالكوم اكس رحمه الله منعت كلمة نيقر او نيقرو (وشوف من اكثر من يقولها هم السود انفسهم) بعد ٦٥ منع الفصل العنصري بشكل كامل ولا تنسى نظام الBussing اللي كانت باصات تاخذ الطلاب السود والفقراء من احياءهم للمدارس الحكومية الراقية
معليش ترا الحكومة الفدرالية بالذات سوت اللي عليها وزيادة

أخيرا كل فاشل تلاقيه يعلق شماعات عالمجتمع والحكومة والخ اذا فيه عنصرية ممنهجة ضد السود واللي على ادعاءك قادتهم للجريمة ليه في سود كثير ناجحين في امريكا؟
محامين قضاة شرطيين جنود ضباط كبار رجال أعمال رياضيين وزراء حكوميين حكام ولايات محافظين مدن والخ
معليه كلامك زي اللي يقول حكومة ال سعود ماوفرت وظايف ولا سكن ولا شي راح انضم لداعش ولا القاعدة
ترا السود في الخمسينات والستينات كانت اوضاعهم المادية افضل لانه كانو بيثبتون أنفسهم انهم جزء لايتجزء من المجتمع بينما بعد السبعينات وبعد مالحكومة وفرتلهم برامج رعاية اجتماعية صارو عايشين دور الضحية
أقسم بالله العظيم لو مالكوم اكس ومارتن لوثر كنق وفريدريك دوقلاس خرجو من قبورهم وشافو وضع السود في أمريكا الان ليتبرأون منهم
 
التعديل الأخير:
لا اتكلم من دماغي وما الفديو الا مراوغات سخيفة (مللت من هاؤلاء واعرف اسلوبهم جيدا الذي ينطلي فقط على فءة محددة )
يا رجل كل من ذكرتهم لي معروف توجههم ، وكلهم يجرون وراء دراهم الsenior citizen وتدفع لهم اللوبيات , grifters/pundits
انت لا تتبابع الجانبين وانما الجانب ونفس الجانب وتردد فقط كلام دون ان تحلله في دماغك.

للمرة الثانية هؤلاء لا يتكلمون عن هوى بل ياتون بالمصادر على كلامهم واذا اردت ان تكذبهم فانت ايضا تكذب المصادر والتى هى بالمناسبة يسارية الا اذا كنت ترى ان ال CNN يمينية بالاضافة الى انى فى كثير من الاحيان وخاصة اذا كان الحدث كبير اتاكد من مصدر الخبر
- كلام ان كلهم يجرون وراء الفلوس وتدفع لهم اللوبيات , هذا يسمى تعميم وهو خطا وايضا انت تحاول ان تصور ان هناك مؤامرة لتشوية اليسار وهذة ليست حقيقة اليسار لا يحتاج الى تشوية لانة مشوة اصلا
- انا لا اردد الكلام من الجانب ونفس الجانب , وفى كثير من الاحيان اتاكد من مصادر الاخبار واتابع الخبر من اكثر من شخص لاستمع الى كل التحليلات واعيد تحليلها فى دماغى
تابعت بنفسى قضية اطفال كوفنجتون ورايت الفيديو المقتطع الذى عرضتة ال CNN والفيديو الكامل للاحداث والذى يدل على انحطاط ال CNN وفبركتها لكثير من الاخبار والتى تخص السياسة
تابعت ما حدث من اعمال تخريب فى العاصمة واشنطن فى يوم اعلان فوز ترامب رئيسا لامريكا والذى ارتكب هذة الاعمال هى جماعة الانتيفا وهم مجموعة من الشباب اليسارى
تابعت حالات التحرش الذى قد يصل لدرجة الاعتداء على انصار ترامب من 2016 الى ما قبل الوباء هذة حقيقة وليست مؤامرة على اليسار
- اذا كنت تريد ان تدافع عن اليسار ناقش بمنطق وليس باستخدام التعميم والشيطنة
 
التعديل الأخير:
يا رجل شوف قضية OJ Simpson بس وغسل يدك حتعرف المعنى الحقيقي للعنصرية
OJ قتل حرمتين بيض ليس بدافع عنصري طبعا لكن القتل قتل وفي الاخير محكمة مقاطعة لوس انجليس اعطته براءة رغم انه لقه بصماته والDNA حقه على سلاح الجريمة والجثتين يعني يكاد المريب يقول خذوني
لكن المحكمة خافت من السود واعطته براءة وذي المرة عكس قضية رودني كنق ماتدخلت الحكومة الفدرالية وفتحت التحقيق من جديد
هذا واحد أسود قدامكم فلت من جريمتين قتل
ويجيك واحد يقولك العنصرية ضد السود
قضية OJ حقها يعامل مثل أي مجرم بلا استثناء.

لكن إذا هذي القضية صارت عنصرية أجل قضية Aiyana Jones إللي عمرها ٧ سنين وقتلها شرطي(أبيض) وطلع منها براءة بسبة إنه لخبط بينها وبين واحد<<عذر أقبح من ذنب

وقضية Emmett Till إللي عمره ١٤ سنة وتم قتله ببشاعة من عدة أشخاص (بيض) وطلعوا براءة فينك عنهم؟؟

ما أحد ينكر وجود العنصرية في أمريكا ضد السود إلا جاهل أو مدلّس.
 
فيديو يحرق الدم

من يبرر العنصرية تجاه السود فهو مريض اقرا عن تاريخ العبودية ومعاناة السود في امريكا وماقدموه حتى ينالوا حقوقهم بعد ذلك تبجح بنفي العنصرية عن البيض الامريكان
 
قضية OJ حقها يعامل مثل أي مجرم بلا استثناء.

لكن إذا هذي القضية صارت عنصرية أجل قضية Aiyana Jones إللي عمرها ٧ سنين وقتلها شرطي(أبيض) وطلع منها براءة بسبة إنه لخبط بينها وبين واحد<<عذر أقبح من ذنب

وقضية Emmett Till إللي عمره ١٤ سنة وتم قتله ببشاعة من عدة أشخاص (بيض) وطلعوا براءة فينك عنهم؟؟

ما أحد ينكر وجود العنصرية في أمريكا ضد السود إلا جاهل أو مدلّس.
أنا ما قلت القضية عنصرية انا قلت جريمة قتل وكان المفروض تعامل انها جريمة قتل لكنها قلبت عنصرية زي قضية رودني كنق
وأرجوك لاتكذب زي جماعة BLM قضية أيانا جونز أدين فيها الشرطي في البداية بقتل غير عمد وفي الاستئناف ثبت انه كان حادث ما"لخبط بينها وبين واحد"
أما Emmett Till كانت في سنة ١٩٤١ يعني قبل الCivil Rights Act وكل شي وفوق ذا كله مو الشرطة اللي قتلوه
انت قاعد ترتكب مغالطة What Aboutism زي لما تقول لنسوية انه ٦٠٪ من حالات العنف الأسري هي من حريم تقولك طيب فينك عن فلان اللي يضرب زوجته
ولا زي واحد قبل سنة قالي ليه مافيه طيارين سود في أمريكا ليه ماتتكلم عنهم ومدري ايه ؟ ومتناسي انه في ضباط وفي قادة عسكريين وجنرالات وادمارلات سود من الجنسين وفي مناصب مرموقة هذا غير اللي التخصصات البرستيجية زي القوات الخاصة والخ

أخيرا الكذب والتدليس والجهل هو قول انه الشرطة عنصريين رغم انه السود واللاتينيين والاسيويين وحتى العرب متروسين في الشرطة الامريكية
والعنصرية في امريكا لازالت ممنهجة من الحكومات عالمستوى المحلي والفدرالي هذا هو أم الجهل والكذب والتدليس
 
أولا مشكلتك كمعظم الشباب هنا ماقرأتم التاريخ الأمريكي العنصرية جرمت منذ عام ١٨٦٤ لما العبودية منعت بالدستور الامريكي واعطي السود حقوق المواطنة والجنسية وحرب أهلية دموية قامت لاجلهم
وعام ١٩٦٥ لما وقع قانون الحقوق المدنية يعني القانون مانزل اليوم بل له ٢٠٠ سنة
ولعلمك الولايات اللي كانت المعروفة باضطهاد السود والمبالغة في الفصل العنصري معظمها كانت ولايات ديموقراطي فالحزب الجمهوري ماكان بالشهرة اللي انت شايفها اليوم

ثاني شي ارتفاع نسب الجريمة في السود مو بسبب الاضطهاد ولا شي الحكومات سوت اللي عليها دخلت السود الجامعات والمدارس بالقوة العسكرية غصب عن اللي يرضى ولا مايرضى وارجع لحادثة مدرسة ليتل روك عام ٥٧ لما الرئيس ايزنهاور أمر الفرقة ١٠١ اقتحام جوي يدخلون ٨ طلاب سود مدرسة ثانوية كلها بيض
تخيل تنزل فرقة كاملة من الجيش النظامي الفدرالي وتنتهك سيادة ولاية اركنسا وتعرض نفسك لمسائلات وانتقادات عشان ٨ طلاب سود
وبرضه حادثة جامعة الاباما في ٦٣ لما حاكمها الديموقراطي جورج والاس نزل الشرطة عشان يمنع السود من دخول الجامعة الرئيس كينيدي فورا فعل الحرس الوطني وادخل السود للجامعة تحت حماية قوة عسكرية
هذا غير كم جريمة قتل غطت عليها الشرط المحلية فتحت الFBI ملفاتها واعادت التحقيق فيها
وبعد اغتيال مالكوم اكس رحمه الله منعت كلمة نيقر او نيقرو (وشوف من اكثر من يقولها هم السود انفسهم) بعد ٦٥ منع الفصل العنصري بشكل كامل ولا تنسى نظام الBussing اللي كانت باصات تاخذ الطلاب السود والفقراء من احياءهم للمدارس الحكومية الراقية
معليش ترا الحكومة الفدرالية بالذات سوت اللي عليها وزيادة

أخيرا كل فاشل تلاقيه يعلق شماعات عالمجتمع والحكومة والخ اذا فيه عنصرية ممنهجة ضد السود واللي على ادعاءك قادتهم للجريمة ليه في سود كثير ناجحين في امريكا؟
محامين قضاة شرطيين جنود ضباط كبار رجال أعمال رياضيين وزراء حكوميين حكام ولايات محافظين مدن والخ
معليه كلامك زي اللي يقول حكومة ال سعود ماوفرت وظايف ولا سكن ولا شي راح انضم لداعش ولا القاعدة
ترا السود في الخمسينات والستينات كانت اوضاعهم المادية افضل لانه كانو بيثبتون أنفسهم انهم جزء لايتجزء من المجتمع بينما بعد السبعينات وبعد مالحكومة وفرتلهم برامج رعاية اجتماعية صارو عايشين دور الضحية
أقسم بالله العظيم لو مالكوم اكس ومارتن لوثر كنق وفريدريك دوقلاس خرجو من قبورهم وشافو وضع السود في أمريكا الان ليتبرأون منهم
مشكلتك إنك تحسب بمجرد توقيع القانون اليوم يعني إنتفاء هذه الممارسات بكرة بحق السود وكأنها ملح وذابت في موية!!

انظر إلى عدد المقتولين من السود على يد البيض قبل ١٩٦٥ و إلى الآن و انظر إلى التهم الكيدية التي اتهموا بها والمحاكمات الهزلية التي كانت وظيفتها إدانة الأسود. مثل George Stinney و VanDyke Perry

الحرب ماقامت عشان السود عشان إبراهام كان يحتاج الفوز بالحرب وبلسانه قالها لو إنه أمريكا حتتحد بدون تحرير العبيد كان ما حررهم.


الجرائم ضد السود كانت ولا تزال موجودة وإن قلت بشكل كبير عن القرنين الماضيين..+سيبك من ديموقراطي وجمهوري العنصرية مالها علاقة بهذا الموضوع.

حادثة جامعة ألباما وليلتل روك هذي حق من حقوق السود(التعليم) وليس منه ولا فضل من الحكومة طالما إنهم مواطنين فمن حقهم الحصول على التعليم الجيد.

وبالنسبة للفظ نيقرو أو نيقا هذي مالها علاقة بالموضوع ولو إني معارض لإستخدامهم لهذي الألفاظ، وحتى عندنا فيه إللي ينادون بعض بألفاظ عنصرية فمالها دخل.

بالنسبة لنقطة إذا فيه عنصرية ليش في سود ناجحين ببساطة لأنه ليس كل أبيض عنصري..فيه ناس عنصريين وهم قلة بالنسبة للغالبية

في كل الدول التي كانت فيها هذه الممارسات العنصرية مثل جنوب أفريقيا تر لديهم أشخاص سود ذو كفائة ومنتجين في المجتمع لأنه لا فرق بين الأسود والأبيض والأحمر سوى العلم.

أخيرًا إذا الدولة ما وفرت وظائف وتعليم وحياة كريمة لفئة من مواطنيها أكيد المواطنين حيتجهوا للجرائم يا إسماعيل...

مشكلتي ليست مع لون الضحية مشكلتي مع من ينفي أن هناك جرائم تمارس ضد السود مثلما ينفي اليهود جرائمهم ضد إخواننا في فلسطين.
 
فيديو يحرق الدم

من يبرر العنصرية تجاه السود فهو مريض اقرا عن تاريخ العبودية ومعاناة السود في امريكا وماقدموه حتى ينالوا حقوقهم بعد ذلك تبجح بنفي العنصرية عن البيض الامريكان
أولا مافي عنصرية في الفيديو بل تصرف خاطئ من الشرطي وعدم مراعاة للحالة الصحية للمشتبه به هذه ماهي قضية عنصرية

وبرضه من باب العدل ورد الأمانات لأهلها يجب ذكر ماقام به الحزب الجمهوري منذ تأسيسه عام ١٨٥٤ لمحاربة العبودية واعطاء السود حقوق المواطنة والتصويت
واقل شي السيناتور تشارلز سومنير اللي كان حيضرب حتى الموت من سيناتور ديموقراطي من ساوث كارولينا اسمه بريستون بروكس
لان الأول ذم العبودية وسمى الديموقراطيين بصائدي العبيد والخ
ترا الحزب الجمهوري اسسوه بيض وحاربو العبودية بكل مايملكون من وسائل ولا تنسى الحرب الاهلية الامريكية
 
أولا مافي عنصرية في الفيديو بل تصرف خاطئ من الشرطي وعدم مراعاة للحالة الصحية للمشتبه به هذه ماهي قضية عنصرية

وبرضه من باب العدل ورد الأمانات لأهلها يجب ذكر ماقام به الحزب الجمهوري منذ تأسيسه عام ١٨٥٤ لمحاربة العبودية واعطاء السود حقوق المواطنة والتصويت
واقل شي السيناتور تشارلز سومنير اللي كان حيضرب حتى الموت من سيناتور ديموقراطي من ساوث كارولينا اسمه بريستون بروكس
لان الأول ذم العبودية وسمى الديموقراطيين بصائدي العبيد والخ
ترا الحزب الجمهوري اسسوه بيض وحاربو العبودية بكل مايملكون من وسائل ولا تنسى الحرب الاهلية الامريكية
في أي كتاب في أكاديمية الشرطة عندهم أو في أي دولة في العالم في نص يقول: عندما تتعامل مع مشتبه به أعزل كلبشه وخلي إثنين يمسكوه وأدعس على رقبته حتى يموت؟؟ هذا أجرام يا أسماعيل مهما كانت الطريقة التي تنظر لها، لو كان المجني عليه فضائي لقلت إن الشرطي مجرم.

الحزب الجمهوري أتأسس على يد بيض لأنه لم يكن للسود حتى منتصف القرن الماضي أي حق في الوظائف الحكومية أو تمثيل داخل الكونجرس.

محاربتهم للعبودية جنبا إلى جنب مع السود لا تنفي وجود العنصرية يا أخي الكريم.
 
أنا ما قلت القضية عنصرية انا قلت جريمة قتل وكان المفروض تعامل انها جريمة قتل لكنها قلبت عنصرية زي قضية رودني كنق
وأرجوك لاتكذب زي جماعة BLM قضية أيانا جونز أدين فيها الشرطي في البداية بقتل غير عمد وفي الاستئناف ثبت انه كان حادث ما"لخبط بينها وبين واحد"
أما Emmett Till كانت في سنة ١٩٤١ يعني قبل الCivil Rights Act وكل شي وفوق ذا كله مو الشرطة اللي قتلوه
انت قاعد ترتكب مغالطة What Aboutism زي لما تقول لنسوية انه ٦٠٪ من حالات العنف الأسري هي من حريم تقولك طيب فينك عن فلان اللي يضرب زوجته
ولا زي واحد قبل سنة قالي ليه مافيه طيارين سود في أمريكا ليه ماتتكلم عنهم ومدري ايه ؟ ومتناسي انه في ضباط وفي قادة عسكريين وجنرالات وادمارلات سود من الجنسين وفي مناصب مرموقة هذا غير اللي التخصصات البرستيجية زي القوات الخاصة والخ

أخيرا الكذب والتدليس والجهل هو قول انه الشرطة عنصريين رغم انه السود واللاتينيين والاسيويين وحتى العرب متروسين في الشرطة الامريكية
والعنصرية في امريكا لازالت ممنهجة من الحكومات عالمستوى المحلي والفدرالي هذا هو أم الجهل والكذب والتدليس
ما كذبت في قضية أيانا جونز، المهم هو المحصلة طلع الشرطي أيش؟؟ براءة.

أنا ما قلت إنه قضية Emmett بعد ٦٥ قلت في جرائم ضد السود قبل وبعد القانون. يعني الهرجة ليست وليدة اللحظة أو إنها كانت موجود وأختفت بعد القانون.

الحقيقة إنت إللي وقعت في المغالطة المنطقية، لأنه يوم نقول فيه عنصرية ضد السود تقول وفينكم عن العنصرية ضد البيض زي قضية OJ

وبعدين أنا متى قلت العنصرية ممنهجة من (الحكومة) ضمن المستوى المحلي؟؟

قلت هناك عنصرية ممنهجة من قبل بعض الأفراد وليس جميع البيض هناك زيهم زي ال KKK.
 
لا اريد ان اظهر كعنصري لكن نسبة ارتكاب الجرائم من السود اضعاف البيض نسبة الى عدد السكان.

ولكن لغض النظر. فرجل الامن تصرف بطريقة غير محترفة.
هدا ناتج سياسة امريكة التي همشت مجتمع السود.حيت يرفض عديد منهم في وظائف.وجعلته يمتل فقراء.يوجد اكتر من بحت عن هدا الامر.ولا ننسى حقوق السود هي جديدة وناضلو عليها في 50 عام الماضية .انهاء تمييز ضد السود واعطائهم حقوق مدنية كالعمل والتصويت لن ياتي الا في نهاية ستينات قرن ماضي.لكن كان قانون فقط حبر على ورق خصوصا في وظائف وبدات تتحسن امور شيئا فشيئا.لكن مازال تمييز حاضر حتى في وسائل اعلام امريكية
 
مشكلتك إنك تحسب بمجرد توقيع القانون اليوم يعني إنتفاء هذه الممارسات بكرة بحق السود وكأنها ملح وذابت في موية!!

انظر إلى عدد المقتولين من السود على يد البيض قبل ١٩٦٥ و إلى الآن و انظر إلى التهم الكيدية التي اتهموا بها والمحاكمات الهزلية التي كانت وظيفتها إدانة الأسود. مثل George Stinney و VanDyke Perry

الحرب ماقامت عشان السود عشان إبراهام كان يحتاج الفوز بالحرب وبلسانه قالها لو إنه أمريكا حتتحد بدون تحرير العبيد كان ما حررهم.


الجرائم ضد السود كانت ولا تزال موجودة وإن قلت بشكل كبير عن القرنين الماضيين..+سيبك من ديموقراطي وجمهوري العنصرية مالها علاقة بهذا الموضوع.

حادثة جامعة ألباما وليلتل روك هذي حق من حقوق السود(التعليم) وليس منه ولا فضل من الحكومة طالما إنهم مواطنين فمن حقهم الحصول على التعليم الجيد.

وبالنسبة للفظ نيقرو أو نيقا هذي مالها علاقة بالموضوع ولو إني معارض لإستخدامهم لهذي الألفاظ، وحتى عندنا فيه إللي ينادون بعض بألفاظ عنصرية فمالها دخل.

بالنسبة لنقطة إذا فيه عنصرية ليش في سود ناجحين ببساطة لأنه ليس كل أبيض عنصري..فيه ناس عنصريين وهم قلة بالنسبة للغالبية

في كل الدول التي كانت فيها هذه الممارسات العنصرية مثل جنوب أفريقيا تر لديهم أشخاص سود ذو كفائة ومنتجين في المجتمع لأنه لا فرق بين الأسود والأبيض والأحمر سوى العلم.

أخيرًا إذا الدولة ما وفرت وظائف وتعليم وحياة كريمة لفئة من مواطنيها أكيد المواطنين حيتجهوا للجرائم يا إسماعيل...

مشكلتي ليست مع لون الضحية مشكلتي مع من ينفي أن هناك جرائم تمارس ضد السود مثلما ينفي اليهود جرائمهم ضد إخواننا في فلسطين.
محد ينفي التهم الكيدية والجرائم ضد السود لكن لاتنفي انه في زمننا هذا اكثر من يقتل السود هم السود انفسهم باحصائيات الNIJ والشرطة تقتل بيض اكثر مما تقتل سود فمعليه في زمننا الحالي مافي عنصرية ممنهجة ضد السود وترا المحاكمات الهزلية في الستينات كانت شبه منتهية مثل قضية مقتل المقدم في الجيش الامريكي ليمويل بين اللي بعد المحاكمة الهزلية للمتهمين اللي منهم شرطة
تدخلت وزارة العدل الامريكية وكلنا عارفين كيف انتهى الموضوع
ولاتنسى تفجير الكنيسة في الاباما اللي بدأت بمحاكمة هزلية واعيدت القضية في ٦٧

وغلط الحرب قامت عشان السود ولينكون والجمهوريين كانو يبو يحلو الموضوع بشكل تدريجي وسياسي عشان العبودية ماتتوسع لغرب امريكا لكن بعد مالجيش الكونفدرالي هجم على فورت سمتر اشتعلت الحرب
ولنكون عشان يسكت الرأي العام ماكان يجيب طاري العبودية ولا الهدف الحقيقي كان تحرير العبيد ولها عدة دلائل
مثلا كان في أمر تنفيذي انه اي عبد فر لما بعد خط نبراسكا يعتبر حر وبرضه أصدر لنكون امر تنفيذي اظن في ١٨٦٣ انه جميع العبيد في الولايات الجنوبية يعتبرون احرار ليسو ملكيات
وأخيرا لما الجنرال ويليام شيرمان استعاد اتلانتا بعده زحف لين سافانا وحرر الاف العبيد
واذا كان الهدف مو تحرير العبيد ليه ال١٥ ولاية انفصلت عن الاتحاد أصلا ؟
ومن ١٨٦٣ لنكون كان قاعد حرب سياسية لاجل اعتماد التعديل ال١٣ من الدستور

أما سيبك من ديموقراطي وجمهوري لا ماحسيبك منها لانه من اللي عارض وحارب تحرير العبيد ؟ مو الديموقراطيين ؟ من اللي أسس الKKK مو الديموقراطي نايثان بدفورد فوريست؟ من اللي اغتال لنكون اصلا مو ريتشارد ويلكنز بوث ديموقراطي؟ من اللي قال فلم Birth of a nation انه يسطر من ذهب مو الرئيس وودرو ويلسون الديموقراطي؟ جورج والاس ماكان ديموقراطي ؟ والامثلة تطول

اما حادثة الابما وليتل روك الحكومة لها فضل يعني زي لما شرطي جا بيتك وقبض على حرامي ماراح تشكره وتقول لا ماعليك فضل هذا شغلك اصلا؟! ايزنهاور وكينيدي كانو ممكن يتقاعسون ويقولو خلي الموضوع للولايات وريحو راسهم

بعدين ياخي قلتها بنفسك مو كل ابيض عنصري وبرضه مو كل شرطي ابيض ارتكب خطأ وتضرر منه اسود صار عنصري لانه نفس الخطأ ممكن يرتكبه شرطي اسود مع واحد أبيض ولا شرطي أسود مع واحد أسود اش المشكلة ؟
حتى رودني كنق اللي بسببه قام شغب لوس انجليس قضيته ماكانت عنصرية الشرطة قضيته كانت عدم احترافية الشرطة وللاسف انه محكمة المقاطعة برأتهم لين جت المحكمة الفدرالية وادانوهم
الزبدة لو نفس المطاردة لكن كان الشخص ابيض كانو ضربوه ودعسوه

أخيرا الدولة نعم ملزمة بتوفير التعليم وسبل الحياة الكريمة ما اختلفنا لكن معليش لاتبرر الجريمة والقتل بحجة انه الدولة ما اعطتني وفي الحقيقة الفرص متاحة لك
 
ما كذبت في قضية أيانا جونز، المهم هو المحصلة طلع الشرطي أيش؟؟ براءة.

أنا ما قلت إنه قضية Emmett بعد ٦٥ قلت في جرائم ضد السود قبل وبعد القانون. يعني الهرجة ليست وليدة اللحظة أو إنها كانت موجود وأختفت بعد القانون.

الحقيقة إنت إللي وقعت في المغالطة المنطقية، لأنه يوم نقول فيه عنصرية ضد السود تقول وفينكم عن العنصرية ضد البيض زي قضية OJ

وبعدين أنا متى قلت العنصرية ممنهجة من (الحكومة) ضمن المستوى المحلي؟؟

قلت هناك عنصرية ممنهجة من قبل بعض الأفراد وليس جميع البيض هناك زيهم زي ال KKK.
ممكن ما كذبت لكن قرأتها من مصدر خاطئ ولا مصدر منحاز الشرطي طلع براءة بعد الاستئناف لانه كان حادث ماكان قتل عمد

وغلط المغالطة المنطقية مالها دخل في التناقض انا ماقلت عنصرية ضد البيض انا قلت المجتمع الامريكي قلبها موضوع عنصري ولو ادين OJ وانسجن لوس انجليس كان حيصير فيها شغب اسوأ من شغب رودني كنق
 
عودة
أعلى