مصر والسودان يبحثان ملف سد النهضة واستيضاح موقف أثيوبيا من العودة للمفاوضات

إنضم
26 سبتمبر 2019
المشاركات
385
التفاعل
2,054 14 3
الدولة
Egypt
بيان صحفي
*******

عُقد اليوم، ١٩ مايو الجاري، اجتماع عبر تقنية الفيديو كونفرنس ضم السيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ورئيس مجلس الوزراء السوداني الدكتور عبدالله حمدوك، فضلاً عن وزيريّ الخارجية والري ورئيسيّ جهازيّ المخابرات للبلدين الشقيقين.

تناول الاجتماع ملف سد النهضة الاثيوبي من كافة جوانبه. وقد أوضح د. حمدوك رئيس وزراء السودان خلال الاجتماع أنه سيجري اتصالاً برئيس الوزراء الاثيوبي آبي أحمد لاستيضاح موقفه إزاء العودة إلى مائدة المفاوضات على أساس مسار واشنطن.

——

ماذا لو رفض الجانب الإثيوبي للمره الثانيه العوده المفاوضات؟؟

عموما الفصل في موضوع سد النهضه سيكون قريبا وقريبا جدا أن شاء الله تعالى
 
هناك خياران متاحان أمام الإداره الاثيوبيه في الفتره القادمه

إما العوده لمسار واشنطن والرضوخ للطلبات المصريه أو الحرب وان كانت حرب فإنا لها بإذن المولى عز وجل
 
والله اتمني يعودو لمسار واشنطن ويوقعو علي الاتفاقيه كش عايزين حرب فالحرب هتدق اسفين بين الشعبين لعشرات السنين قدام واحنا مش عايزين ده صراحتا وكمان خلينا نفضي للقرد في ليبيا
 
ديلى نيوز مسؤول رفيع: مصر مستعدة للضرب في أي مكان لتحييد تهديدات الأمن القومي

1589936928088.png



 
أحد الزملاء تكفل بموضوع موحد للسد وشؤونه
من غير المفيد نشر العناوين دون حدوث تطور نوعي في الملف .....

لايزال شبه نظيف يمكن إستخدامه للأخبار الأعتياديه

 
والله اتمني يعودو لمسار واشنطن ويوقعو علي الاتفاقيه كش عايزين حرب فالحرب هتدق اسفين بين الشعبين لعشرات السنين قدام واحنا مش عايزين ده صراحتا وكمان خلينا نفضي للقرد في ليبيا
طبعا، وعلشان كده بالذات مستحيل اثيوبيا توافق علي السلام - لان اللي مشغلها ومقويها وممولها هدفه الحرب مش التنميه - وهو هو نفس اللي بيلاعبك في ليبيا واثيوبيا وسيناء، فطبعا هيشتتك علي كل الجبهات ومش هيسمحلك تشم نفسك
 
مصر ليست مثل بعض الدول تنتظر تدخل الولايات المتحدة وتدفع من اجل ذلك ليل نهار ...
مصر تريد غطاء سياسى امريكى تجنبا للعقوبات والباقى على الرجالة ان شاء الله ...
الى خاض حروب بسلاح متخلف اجيال مش هيعصب عليه حل اى مشكلة لتسهيل عملية الاغارة والضرب بنجاح ...
اعتمادنا على الله ثم على رجالنا كعادتنا ....
....
 
هرمنا كل يوم تهديد جديد متى الحرب؟
 
عودة
أعلى