بالعكس ما يأثر
لما تؤسس شركه حكوميه تكون مسؤوله عن انشاء و صيانة المنشئات الحكوميه تقلل من المصروفات اكثر من 60 مليار ريال و تحولها لـ إيرادات
السوق عندك ضخم احتياج القطاع الخاص أكثر من الحكومي
قطاع المقاولات يحتاج الى تقسيم حسب مراحل البناء كذا تقلل التكلفة على الافراد في البناء السكني و الاستثماري
و الشركات تحقق ربح بشكل أسرع + تمكين كفاءتها في الدخول في المشاريع (انت كذا حليت مشاكل تعطل المشاريع ) و نموها
حتى موضوع البنى التحتية المفروض تسلم للهيئة الملكية في الـ المناطق الرئيسية الـ 13 و شركات القطاع الخاص تتفرغ لتوصيل الخدمة في المخططات الجديدة انت كذا تنجز بشكل أسرع و بأضعاف الفتره الحالية
و تعطي المجال للشركات لتقديم خدماتها في المحافظات و القرى بكذا غيرت عقلية الشركات
ممكن تجديد الاحياء القديمة لان اصبح عندك القدرة و السرعه في إنجاز المشاريع سواء شركات حكوميه او قطاع خاص
لكن المرحله تحتاج الى إلغاء عقود الباطن
صحيح
مرحلة إعادة ترتيب الأشياء داخل البلاد اللي من (المفترض) إنها مترتبة عبر السنين الماضية .. فأنت الآن قمت ببناء القاعدة التشريعية والعملية وأسست على أرض الواقع عندها شيء فشيء يعود كل شيء لطبيعته وسينضج القطاع الخاص المعتمد على المناقصات الحكومية حالياً.