السودان يرفض طلبًا إثيوبيًا بتوقيع اتفاق جزئي للملء الأول لسد النهضة

هل تم الرفض ام لان السودان حاليا لا يستطيع التوقيع كما حدث فامريكا؟
 
اعتقد ان السودان هتكون في جانبنا في آخر المفاوضات ما يربطنا بالسودان اكبر بكثير من شوية كهرباء هتستفادهم من إثيوبيا... مصيرنا واحد
[/QUOTE
السودان ليس في جانب احد وما يربطنا بمصر أيضا يربطنا باثيوبيا
 
المجموعة السودانية المناهضة للسد الإثيوبي تدعو الحكومة لنقل الملف للسلم والأمن الأفريقي ومجلس الأمن الدولي

جددت المجموعة المدنية المناهضة لمخاطر سد النهضة الإثيوبي دعوتها للحكومة السودانية بمكاشفة الشعب السوداني بحقيقة مخاطر السد على السودان، مطالبة الحكومة بعرض دراسات أمان السد التي التزمت إثيوبيا بتنفيذها حسب ما ورد في اتفاقية إعلان مبادئ سد النهضة 2015 و نشر التقارير التي تؤكد تنفيذ ما التزمت به مع تقرير لجنة الخبراء الدولية النهائي حول تنفيذ إثيوبيا الكامل لما تعهدت به.

ودعت المجموعة الحكومة إلى إثبات مقدرتها على الحفاظ على حقوق السودان المائية والأمنية، ونشر أسماء ومؤهلات أفراد لجنة التفاوض السودانية، في ظل تدفق معلومات تفيد بوجود شخصيات غير مؤهلة من ناحية التخصص والخبرة، في اللجنة القانونية والتفاوضية، مؤكدة أن الحكومة عليها مطالبة إثيوبيا باستكمال أمان السد والالتزام بتعويض السودان عن الآثار البيئية والاجتماعية المترتبة على سكان المدن النيلية ومن فقدان للجروف.

وأكدت أنه في حال عدم الالتزام من الجانب الإثيوبي يتوجب على الحكومة نقل الملف إلى لجنة الأمن والسلم بالاتحاد الأفريقي وإشراك دول حوض النيل بملف التفاوض، وإذا تعنتت إثيوبيا تقديم مذكرة لمجلس الأمن الدولي باعتبار أن عدم التزام إثيوبيا بأمان السودان المائي والأمني والاقتصادي يعتبر مهددًا للأمن القومي السوداني وللمنطقة.

مصدر
 
خبير سوداني: وزير الري السوداني ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني

أداء مريب في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وتقاعس عن تمثيل موقف السودان الذي يفترض أن يمثلوه، هكذا وصف خبير الري السوداني المهندس عبد الكافي الطيب أداء وزير الري السوداني ياسر عباس ومستشاريه من أعضاء لجنة التفاوض السودانية في مفاوضات سد النهضة، وذلك في مقال نشره بصحيفةالوطن السودانية تحت عنوان: “لمصلحة من يعمل وزير الري”.

وأوضح أن وزير الري السوداني ياسر عباس أثبت فشلًا ذريعًا في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وفشل في مواجهة المجموعة المناهضة له ولسياسته في هذا الملف بالذات، لافتًا إلى أن الموقف الأخير الذي اتخذته مصر بتصعيد الموقف بنقل الملف من قاعات المفاوضات إلى مجلس الأمن يفضح “اللجنة الكسيحة و المنبطحة ويتركها في قارعة الطريق بعد أن ضلت الطريق عن الدفاع عن مصالح البلاد العليا بكل شراسة إلى التماهي مع الموقف الإثيوبي والدفاع عنه والوقوف صراحة ضد مصالح الشعب السوداني في ظاهرة تكشفهم بجلاء”.

رغم أن وزير الري يعلم تمام العلم أن المجموعة المناهضة للترتيبات المناهضة لسد النهضة تضم خبراء محترفون في مجالات الهندسة المختلفة والبيئة والجيولوجيا وقانونيين محترفون فضلاً عن إعلاميين وناشطين في هذا الشأن يتسلحون بذخيرة العلم والخبرة والمعرفة والدراية حيث إن بعضًا منهم قد سبقوه في العمل في هذه اللجنة. ولكنه فضّل أن “يسير ف يركب التغبيش والتهميش حتى يكمل مهمته المريبة التي من أجلها اختير بعناية لملء هذا المنصب وفي هذا الوقت بالذات”.

ورأى عبد الكافي أن الوزير ولجنته انتهجوا منهج الوسيط الذي لا مصلحة له إلا في تقريب وجهات النظر بين “خصمين وسياسة أوقعتنا في إما أن نكون مع مصر في مواجهة إثيوبيا أو مع إثيوبيا في مواجهة مصر، فأين مصلحتنا نحن؟ أين موقفنا نحن؟”، مفيدًا أن هذا “الدور المشبوه الذي يلعبه وزير الري” فطن له الإعلام الخارجي قبل الداخلي، فما عاد يكترث للجانب السوداني، وإنما اكتفى بالجانب الإثيوبي صاحب المصلحة في إقامة السد، والجانب المصري المتضرر الوحيد.

فقد انتهج الوفد السوداني نهج صاحب المصلحة، وتصدى من خلال أجهزة الإعلام ليقول إن السد كله فوئد، وأخذ على عاتقه مهمة الوفد الإثيوبي في الإجابة، وبدلًا من أن يتحدث عن أمان السد أكد “كذبًا وبهتانًا وإفكًا” أن السد آمن، رغم أن ذلك واجب الجانب الإثيوبي، وبدلًا من أن يتحدث عن تعويضات مجزية لمزارعي الجروف، يدعي أن السد سيزيد من مساحتها، رغم أنه واجب الجانب الإثيوبي أيضًا.

وتساءل الكاتب هل سمعتم الوزير يتحدث عن اختبار أمان السد؟ هل سمعتم الوزير يتحدث عن التحوطات التي قام بها حال انهيار السد (عدا قوله في واشنطن انه من سنار!!!) هل سمعتم الوزير يتحدث عن الآثار السلبية؟ هل سمتم الوزير يتحدث عن التعويضات كم هي ومن يدفعها؟، مطالبًا الوزير بمواجهة على الهواء مباشرة لإثبات أنه ولجنته ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني، مما يترك أسئلة كبيرة وخطيرة، بأمر من فعل ذلك؟ ولمصلحة من؟ هل نسي انه وزير الري السوداني؟ أم أن الإجابة أكبر من ذلك؟!

مصدر
 
موقف محترم من السودان وواضح ان السودان بدا يعرف خطورة الموقف علينا وعليه في نفس الوقت
وعلى العموم انا باعتذر للاخوة السودانيين معنا هنا لو كنت في يوم اسات الظن او كتبت تعليق قاسي عليهم لكن هذا كان بسبب موقفهم السابق لكن حاليا ان سعيد جدا بموقفهم معنا
 
موقف محترم من السودان وواضح ان السودان بدا يعرف خطورة الموقف علينا وعليه في نفس الوقت
وعلى العموم انا باعتذر للاخوة السودانيين معنا هنا لو كنت في يوم اسات الظن او كتبت تعليق قاسي عليهم لكن هذا كان بسبب موقفهم السابق لكن حاليا ان سعيد جدا بموقفهم معنا
لا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
 
لا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
يا سبحان الله
يعني موقفكم السابق من ان السد لن يهددكم ومميزاته اكثر من عيوبه لم تكن موجودة
طيب شوف الدكتور بتاعكم واللي كاتبه في مقال في جريدة الوطن السودانية وانت تعرف موقفكم كان عامل ازاي وكنتم واقفين مع مين


هذا خبر نشره صديقنا Cinematic @Cinematic

خبير سوداني: وزير الري السوداني ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني

أداء مريب في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وتقاعس عن تمثيل موقف السودان الذي يفترض أن يمثلوه، هكذا وصف خبير الري السوداني المهندس عبد الكافي الطيب أداء وزير الري السوداني ياسر عباس ومستشاريه من أعضاء لجنة التفاوض السودانية في مفاوضات سد النهضة، وذلك في مقال نشره بصحيفةالوطن السودانية تحت عنوان: “لمصلحة من يعمل وزير الري”.

وأوضح أن وزير الري السوداني ياسر عباس أثبت فشلًا ذريعًا في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وفشل في مواجهة المجموعة المناهضة له ولسياسته في هذا الملف بالذات، لافتًا إلى أن الموقف الأخير الذي اتخذته مصر بتصعيد الموقف بنقل الملف من قاعات المفاوضات إلى مجلس الأمن يفضح “اللجنة الكسيحة و المنبطحة ويتركها في قارعة الطريق بعد أن ضلت الطريق عن الدفاع عن مصالح البلاد العليا بكل شراسة إلى التماهي مع الموقف الإثيوبي والدفاع عنه والوقوف صراحة ضد مصالح الشعب السوداني في ظاهرة تكشفهم بجلاء”.

رغم أن وزير الري يعلم تمام العلم أن المجموعة المناهضة للترتيبات المناهضة لسد النهضة تضم خبراء محترفون في مجالات الهندسة المختلفة والبيئة والجيولوجيا وقانونيين محترفون فضلاً عن إعلاميين وناشطين في هذا الشأن يتسلحون بذخيرة العلم والخبرة والمعرفة والدراية حيث إن بعضًا منهم قد سبقوه في العمل في هذه اللجنة. ولكنه فضّل أن “يسير ف يركب التغبيش والتهميش حتى يكمل مهمته المريبة التي من أجلها اختير بعناية لملء هذا المنصب وفي هذا الوقت بالذات”.

ورأى عبد الكافي أن الوزير ولجنته انتهجوا منهج الوسيط الذي لا مصلحة له إلا في تقريب وجهات النظر بين “خصمين وسياسة أوقعتنا في إما أن نكون مع مصر في مواجهة إثيوبيا أو مع إثيوبيا في مواجهة مصر، فأين مصلحتنا نحن؟ أين موقفنا نحن؟”، مفيدًا أن هذا “الدور المشبوه الذي يلعبه وزير الري” فطن له الإعلام الخارجي قبل الداخلي، فما عاد يكترث للجانب السوداني، وإنما اكتفى بالجانب الإثيوبي صاحب المصلحة في إقامة السد، والجانب المصري المتضرر الوحيد.

فقد انتهج الوفد السوداني نهج صاحب المصلحة، وتصدى من خلال أجهزة الإعلام ليقول إن السد كله فوئد، وأخذ على عاتقه مهمة الوفد الإثيوبي في الإجابة، وبدلًا من أن يتحدث عن أمان السد أكد “كذبًا وبهتانًا وإفكًا” أن السد آمن، رغم أن ذلك واجب الجانب الإثيوبي، وبدلًا من أن يتحدث عن تعويضات مجزية لمزارعي الجروف، يدعي أن السد سيزيد من مساحتها، رغم أنه واجب الجانب الإثيوبي أيضًا.

وتساءل الكاتب هل سمعتم الوزير يتحدث عن اختبار أمان السد؟ هل سمعتم الوزير يتحدث عن التحوطات التي قام بها حال انهيار السد (عدا قوله في واشنطن انه من سنار!!!) هل سمعتم الوزير يتحدث عن الآثار السلبية؟ هل سمتم الوزير يتحدث عن التعويضات كم هي ومن يدفعها؟، مطالبًا الوزير بمواجهة على الهواء مباشرة لإثبات أنه ولجنته ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني، مما يترك أسئلة كبيرة وخطيرة، بأمر من فعل ذلك؟ ولمصلحة من؟ هل نسي انه وزير الري السوداني؟ أم أن الإجابة أكبر من ذلك؟!

مصدر

يارت لا تندفع في الردود
وعلى العموم شكرا والحمد لله احنا عارفين احنا عايزين ايه وهنحققه ازاي
 
يا سبحان الله
يعني موقفكم السابق من ان السد لن يهددكم ومميزاته اكثر من عيوبه لم تكن موجودة
طيب شوف الدكتور بتاعكم واللي كاتبه في مقال في جريدة الوطن السودانية وانت تعرف موقفكم كان عامل ازاي وكنتم واقفين مع مين


هذا خبر نشره صديقنا Cinematic @Cinematic

خبير سوداني: وزير الري السوداني ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني

أداء مريب في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وتقاعس عن تمثيل موقف السودان الذي يفترض أن يمثلوه، هكذا وصف خبير الري السوداني المهندس عبد الكافي الطيب أداء وزير الري السوداني ياسر عباس ومستشاريه من أعضاء لجنة التفاوض السودانية في مفاوضات سد النهضة، وذلك في مقال نشره بصحيفةالوطن السودانية تحت عنوان: “لمصلحة من يعمل وزير الري”.

وأوضح أن وزير الري السوداني ياسر عباس أثبت فشلًا ذريعًا في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وفشل في مواجهة المجموعة المناهضة له ولسياسته في هذا الملف بالذات، لافتًا إلى أن الموقف الأخير الذي اتخذته مصر بتصعيد الموقف بنقل الملف من قاعات المفاوضات إلى مجلس الأمن يفضح “اللجنة الكسيحة و المنبطحة ويتركها في قارعة الطريق بعد أن ضلت الطريق عن الدفاع عن مصالح البلاد العليا بكل شراسة إلى التماهي مع الموقف الإثيوبي والدفاع عنه والوقوف صراحة ضد مصالح الشعب السوداني في ظاهرة تكشفهم بجلاء”.

رغم أن وزير الري يعلم تمام العلم أن المجموعة المناهضة للترتيبات المناهضة لسد النهضة تضم خبراء محترفون في مجالات الهندسة المختلفة والبيئة والجيولوجيا وقانونيين محترفون فضلاً عن إعلاميين وناشطين في هذا الشأن يتسلحون بذخيرة العلم والخبرة والمعرفة والدراية حيث إن بعضًا منهم قد سبقوه في العمل في هذه اللجنة. ولكنه فضّل أن “يسير ف يركب التغبيش والتهميش حتى يكمل مهمته المريبة التي من أجلها اختير بعناية لملء هذا المنصب وفي هذا الوقت بالذات”.

ورأى عبد الكافي أن الوزير ولجنته انتهجوا منهج الوسيط الذي لا مصلحة له إلا في تقريب وجهات النظر بين “خصمين وسياسة أوقعتنا في إما أن نكون مع مصر في مواجهة إثيوبيا أو مع إثيوبيا في مواجهة مصر، فأين مصلحتنا نحن؟ أين موقفنا نحن؟”، مفيدًا أن هذا “الدور المشبوه الذي يلعبه وزير الري” فطن له الإعلام الخارجي قبل الداخلي، فما عاد يكترث للجانب السوداني، وإنما اكتفى بالجانب الإثيوبي صاحب المصلحة في إقامة السد، والجانب المصري المتضرر الوحيد.

فقد انتهج الوفد السوداني نهج صاحب المصلحة، وتصدى من خلال أجهزة الإعلام ليقول إن السد كله فوئد، وأخذ على عاتقه مهمة الوفد الإثيوبي في الإجابة، وبدلًا من أن يتحدث عن أمان السد أكد “كذبًا وبهتانًا وإفكًا” أن السد آمن، رغم أن ذلك واجب الجانب الإثيوبي، وبدلًا من أن يتحدث عن تعويضات مجزية لمزارعي الجروف، يدعي أن السد سيزيد من مساحتها، رغم أنه واجب الجانب الإثيوبي أيضًا.

وتساءل الكاتب هل سمعتم الوزير يتحدث عن اختبار أمان السد؟ هل سمعتم الوزير يتحدث عن التحوطات التي قام بها حال انهيار السد (عدا قوله في واشنطن انه من سنار!!!) هل سمعتم الوزير يتحدث عن الآثار السلبية؟ هل سمتم الوزير يتحدث عن التعويضات كم هي ومن يدفعها؟، مطالبًا الوزير بمواجهة على الهواء مباشرة لإثبات أنه ولجنته ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني، مما يترك أسئلة كبيرة وخطيرة، بأمر من فعل ذلك؟ ولمصلحة من؟ هل نسي انه وزير الري السوداني؟ أم أن الإجابة أكبر من ذلك؟!

مصدر

يارت لا تندفع في الردود
وعلى العموم شكرا والحمد لله احنا عارفين احنا عايزين ايه وهنحققه ازاي
اولا لست مندفع وانا اصلا لا احب النقاش الفارغ

خلاص لو انت عارف تحقق مصالحك بالتوفيق
 
لا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
الموقف المصرى ثابت ولم يتغير
وفى الحقيقه الموقف السودانى هو الذى اختلاف تماما
والوضع اتغير 180 درجه
على الله نشوفلكم موقف ثابت
بدل ما كل يوم بكلام
 
الموقف المصرى ثابت ولم يتغير
وفى الحقيقه الموقف السودانى هو الذى اختلاف تماما
والوضع اتغير 180 درجه
على الله نشوفلكم موقف ثابت
بدل ما كل يوم بكلام
باين الثبات
 
للاسف مش معول علي السودان ولا الحكومه السودانيه
كل شويه برأي وملهمش موقف ثابت
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى