Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعتقد ان السودان هتكون في جانبنا في آخر المفاوضات ما يربطنا بالسودان اكبر بكثير من شوية كهرباء هتستفادهم من إثيوبيا... مصيرنا واحد
[/QUOTE
السودان ليس في جانب احد وما يربطنا بمصر أيضا يربطنا باثيوبيا
لا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفكموقف محترم من السودان وواضح ان السودان بدا يعرف خطورة الموقف علينا وعليه في نفس الوقت
وعلى العموم انا باعتذر للاخوة السودانيين معنا هنا لو كنت في يوم اسات الظن او كتبت تعليق قاسي عليهم لكن هذا كان بسبب موقفهم السابق لكن حاليا ان سعيد جدا بموقفهم معنا
الفرق شاسع.لا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
يا سبحان اللهلا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
قرأت الخبر أعلاه؟ ?في مخيلتكم
اولا لست مندفع وانا اصلا لا احب النقاش الفارغيا سبحان الله
يعني موقفكم السابق من ان السد لن يهددكم ومميزاته اكثر من عيوبه لم تكن موجودة
طيب شوف الدكتور بتاعكم واللي كاتبه في مقال في جريدة الوطن السودانية وانت تعرف موقفكم كان عامل ازاي وكنتم واقفين مع مين
هذا خبر نشره صديقنا @Cinematic
خبير سوداني: وزير الري السوداني ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني
أداء مريب في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وتقاعس عن تمثيل موقف السودان الذي يفترض أن يمثلوه، هكذا وصف خبير الري السوداني المهندس عبد الكافي الطيب أداء وزير الري السوداني ياسر عباس ومستشاريه من أعضاء لجنة التفاوض السودانية في مفاوضات سد النهضة، وذلك في مقال نشره بصحيفةالوطن السودانية تحت عنوان: “لمصلحة من يعمل وزير الري”.
وأوضح أن وزير الري السوداني ياسر عباس أثبت فشلًا ذريعًا في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي وفشل في مواجهة المجموعة المناهضة له ولسياسته في هذا الملف بالذات، لافتًا إلى أن الموقف الأخير الذي اتخذته مصر بتصعيد الموقف بنقل الملف من قاعات المفاوضات إلى مجلس الأمن يفضح “اللجنة الكسيحة و المنبطحة ويتركها في قارعة الطريق بعد أن ضلت الطريق عن الدفاع عن مصالح البلاد العليا بكل شراسة إلى التماهي مع الموقف الإثيوبي والدفاع عنه والوقوف صراحة ضد مصالح الشعب السوداني في ظاهرة تكشفهم بجلاء”.
رغم أن وزير الري يعلم تمام العلم أن المجموعة المناهضة للترتيبات المناهضة لسد النهضة تضم خبراء محترفون في مجالات الهندسة المختلفة والبيئة والجيولوجيا وقانونيين محترفون فضلاً عن إعلاميين وناشطين في هذا الشأن يتسلحون بذخيرة العلم والخبرة والمعرفة والدراية حيث إن بعضًا منهم قد سبقوه في العمل في هذه اللجنة. ولكنه فضّل أن “يسير ف يركب التغبيش والتهميش حتى يكمل مهمته المريبة التي من أجلها اختير بعناية لملء هذا المنصب وفي هذا الوقت بالذات”.
ورأى عبد الكافي أن الوزير ولجنته انتهجوا منهج الوسيط الذي لا مصلحة له إلا في تقريب وجهات النظر بين “خصمين وسياسة أوقعتنا في إما أن نكون مع مصر في مواجهة إثيوبيا أو مع إثيوبيا في مواجهة مصر، فأين مصلحتنا نحن؟ أين موقفنا نحن؟”، مفيدًا أن هذا “الدور المشبوه الذي يلعبه وزير الري” فطن له الإعلام الخارجي قبل الداخلي، فما عاد يكترث للجانب السوداني، وإنما اكتفى بالجانب الإثيوبي صاحب المصلحة في إقامة السد، والجانب المصري المتضرر الوحيد.
فقد انتهج الوفد السوداني نهج صاحب المصلحة، وتصدى من خلال أجهزة الإعلام ليقول إن السد كله فوئد، وأخذ على عاتقه مهمة الوفد الإثيوبي في الإجابة، وبدلًا من أن يتحدث عن أمان السد أكد “كذبًا وبهتانًا وإفكًا” أن السد آمن، رغم أن ذلك واجب الجانب الإثيوبي، وبدلًا من أن يتحدث عن تعويضات مجزية لمزارعي الجروف، يدعي أن السد سيزيد من مساحتها، رغم أنه واجب الجانب الإثيوبي أيضًا.
وتساءل الكاتب هل سمعتم الوزير يتحدث عن اختبار أمان السد؟ هل سمعتم الوزير يتحدث عن التحوطات التي قام بها حال انهيار السد (عدا قوله في واشنطن انه من سنار!!!) هل سمعتم الوزير يتحدث عن الآثار السلبية؟ هل سمتم الوزير يتحدث عن التعويضات كم هي ومن يدفعها؟، مطالبًا الوزير بمواجهة على الهواء مباشرة لإثبات أنه ولجنته ترك كل واجبه وأخذ جانب إثيوبيا في مواجهة الشعب السوداني، مما يترك أسئلة كبيرة وخطيرة، بأمر من فعل ذلك؟ ولمصلحة من؟ هل نسي انه وزير الري السوداني؟ أم أن الإجابة أكبر من ذلك؟!
مصدر
يارت لا تندفع في الردود
وعلى العموم شكرا والحمد لله احنا عارفين احنا عايزين ايه وهنحققه ازاي
الموقف المصرى ثابت ولم يتغيرلا فرق بين الموقف السابق والحالي السودان يعرف مع من يقف انت خليك في موقفك
اثبت عكس ذلكباين الثبات
نحن ليس لدينا مشكله فى ملىء السدسؤال للأخوة المصريين
إذا مُلئ السد ما تأثير ذلك على الزراعة في مصر ؟