Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما اخشاه ان ترامب قد يغامر بشن حرب لإنقاذ شركات النفط الامريكية
خل نتفق على شي.. حتى لو النفط الصخري تجاوز الازمة الحالية.. الاستثمار في الصخري لن يحصل على قروض او تسهيلات ائتمانية مستقبلا وهو ما بعتمدون اصلا عليه.. وحتى لو وافقت البنوك فستطلب فوائد ضخمة جدا من الشركات باعتبار نشاطهم استثمار عالي الخطورة..المهم حاليا الضربة تلقتها صناعة النفط الصخري الأمريكية ضربة قاضية و مزعزعة
الانهيار للخام الامريكي مؤقت و رح يرتفع بحلول الغد
اسواق النفط العالمية ليست متأثرة و الاسعار متماسكة و بعد أزمة كورونا رح تشهد انتعاش تاريخي
غير صحيح، واحسبها بالأرقام وسأأخذ أمر واحد من امور كثيرة، خذ عندك مصر تعتمد بنسبة 35-40٪ من الناتج القومي على السياحة
دي توقفت تماماً مع كورونا وكل دا عجز لتعلم ان مصر والدول التي تعتمد على السياحة اكثر الخاسرين بهذه الاوضاع
والتي تعطل بها كل العالم وفقط السلع التجارية التي تباع اليوم هيا النفط والغاز
ورغم ذلك انخفضت الاسعار كلياً وهنا المصدر الاخر للدخل القومي المصري الغاز هذا سيسبب عجز اخر بخلاف بقية القطاعات
وكما ذكرت يشمل جميع دول العالم التي يعتمد ناتجها القومي كذلك على بيع السلع المصنعة بالشركات والمصانع وكما اسلفنا مع قطاع السياحة والقطاعات الخدمية جميعها توقفت تماماً وشكلت عجز على الناتج القومي للدول
والدول التي تعتمد بغالبية مداخيلها على النفط هيا الأقل تأثراً بأزمة كورونا
"بحالة عادة الأسعار خلال الاسابيع القادمة"
لان سلعة النفط لم يتوقف بيعها
وليست مثل البقية بتوقف الشركات والمصانع بأزمة كورونا وكافة القطاعات الاخرى وهذه ستضرب بشدة وتسبب عجز كبير خاصة للدول ذات الميزانيات الكبيرة مثل دول الجي 20 " طبعاً بإستثناء التي تعتمد بغالبية مداخيلها على النفط الغاز "
اي الدول التي يعتمد اقتصادها على تصدير المنتوجات والسلع هم كذلك اكبر الخاسرين من امريكا واوروبا والصين والهند واليابان وكوريا وغيرها
طبعاً الدول العربية الاقل خسارة بهذا الجانب لانهم اوردي منتجاتهم المصدرة قليلة
لكن الإشكالية اذا الدولة العربية أ او ب اقتصادها يعتمد على القطاعات الخدمية والسياحة مع تصدير السلع والمنتوجات ومع اقتصادها الضعيف مسبقاً فهنا ستكون كارثة فعلياً
وبالنسبة للنفط فأسعاره هبطت كلياً ويعود ذلك بالأصل ليس بسبب ازمة كورونا
بل قبلها عندما اعلنت السعودية قرارها بالحزم النفطي على اقطاب العالم روسيا وامريكا والبقية الى ان رضخو اليوم
وحققت من خلالها السعودية اهدافها وماكانت ترفضه روسيا وامريكا قبلو بما فرضته المملكة مجبرين
وبالرغم من استمرار هبوط الأسعار بفعل المضاربات فهي ستعود غداً
خاصك عند دخول قرار تخفيض تصدير النفط حيز التنفيذ
والذي كما ذكرت اجبرو عليه وسنشاهد وقتها ارتفاعاً تدريجياً من شهر الى شهرين
ونرى الأسعار تخطت 55 دولار لذلك بالفعل الدول التي تعتمد بغالبية ناتجها القومي على النفط والغاز
وكما اسلفت هي الاقل خسارة بأزمة كورونا لان مصدر انتاجها الرئيسي لم يتوقف خاصة عند عودة ارتفاع الاسعار قريباً مرة اخرى .!
خفض 1 دولار في سعر النفط العالمي يوفر لخزينة الدولة 4 مليارات جنيه
خبيراقتصادي: أثر انخفاض أسعار الوقود عالميا إيجابي على الاقتصاد المصري
بعد تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد على المستوى العالمي كان له أثرا مباشرا على تراجع حركة التجارة العالمية وقطاع الطيران، وبالتالي أحدث توافر كبير لاحتياطاتwww.elwatannews.com
بالنسبة للضرر لدولة بتستورد 35 % الى 40 من بترولها امال حضرتك فاكر السيسى جاب 100 مليار جنيه لدعم الاقتصاد المصرى من كورونا !
بالنسبة للمصافى ومعامل التكرير لن تسخر مليما لان السيسى مشغلها باسعار ال 60 دولار حتى اليوم ولا السيسى خفض البنزين 70 % دا ربع جنيه
يعنى الراجل اشترى البترول من برا ببلاش وبيبعه ليك بسعر ال 60 يعنى فعلا بيخسر ! دا بيكسب دهب جنابك مش بتصدر اى حاجة فى مشتقات البترول بالعكس دا حانا ساعات بنستورد كل مصافى البترول استهلاك محلى
المعادلة المشمشية بتاعت السيسى
بترول بطلعه من مصر تمنه الفعلى 10 الى 15 دولار بيبعو للمصريين 60 دولار وعامل واجب للمصريين ومنزل ربع جنيه وفى نفس الوقت شارى بترول من برا 10 او 15 ويمكن شاريه فى السيل الحالى ومالى المخزن عنده وبردو بيبعه ب 60 دولار على الموزانة العامة !
كلام وزير البترول كلام اعلامى للاستهلاك عشان محدش يقوله خفض البنزين
الغاز تصديره 1.3 مليار دولار فقط وما يتم خسارته فى الغاز فى تلك الازمة هى خسارة ضعيفة مقابل ما يتم توفيره من البترول واسعاره والدعم الخاص بيه
دعهم يعيشون فالاوهامبص مش عايز افتى واهبد انا فتيت فى موضوع كورونا بما لا اعرف وكان شكلى مش كويس
لكن السياحه وقطاع السياحه فى مصر مضروب اساسا منذ ازمه الطائره الروسيه ثم ازمة ريجينى
وبدا يتعافى فقط مؤخرا
ومع هذا لم يؤثر بالشكل المتوقع فى الاقتصاد