Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
غير صحيح جملة وتفصيلا نيوم لتنويع الاقتصاد السعودي الريعي من قبل صندوق الاسثمارات العامة وهذا الصندوق من يقوده الرئيس ياسر الرميان فجميع المشاريع من اكتتاب ارامكو ومدن نيوم وامالا وجزر البحر الاحمر وقديه ومجمع الملك سلمان البحري كلها يتحكم بها اقتصاد السوق. غير هالكلام حكي قهاوينظرية قوية، وللأسف هناك الكثير غافل عن ما قام به محمد بن سلمان
محمد بن سلمان عندما أعلن عن مدينة نيوم، وكيف انها ستقود العالم وستضم أكثر العباقرة وأفضلهم وتحوي نخبة المفكرين والمخترعين والعلماء، تناسى أن التقدم التكنولوجي بيد الغرب، والغرب لن يتنازل عن ثروته التكنولوجية لصالح السعودية....فقبل 15 سنة كان يتم اغتيال العلماء المسلمين في مصر والسعودية وايران، حيث كان يجب وأد أي تقدم تقني..
نجاح مشروع نيوم سيعني انتهاء هيمنة الغرب على التكنولوجيا...وهو ما لن يسمحو به، ولكن محمد بن سلمان، متنبه جيداً لما يجري، فهو ينوه تارة بالتقارب مع روسيا والصين، وأخرى يماطل في التطبيع ويقوم بانكاره علناً وهو يتلاعب بالاسرائيلي لصالحه، حيث صرح نتن ياهو بأن العلاقات مع السعودية أفضل من أي وقت مضى، ولكنها حالة مؤقتة ريثما تمر الدولة بمخاض عصيب، ينجم عنه ولادة الدولة الرائدة عالمياً والأولى في الشرق الأوسط
بخصوص ايران انتهى دورها نسبياً، وأصبحت أكبر من حجمها، وبدأت في مد أذرعها في افريقيا واوروبا وغيرها من الدول، وأضم صوتي الى كلامك سابقاً حيث ان امريكا مستفيدة من صراع ايران مع الخليج للربح من صفقات السلاح ولقبول دول الخليج باسرائيل للتصدي للخطر الايراني
من يلاحظ مسار الأحداث: حيث أن الخميني أتى من فرنسا ليتربع على كرسي ايران، اضافة الى ان اتفاقية كامب ديفيد التي اعلنت التطبيع الرسمي لمصر مع اسرائيل عام1978، رافقها استهجان من الشعوب العربية ومن مصر نفسها، لهذا كان لابد من بعبع آخر للحفاظ على اسرائيل وهي ايران بنجاح ثورتها عام 1979،،،
بخصوص الضربة الأمريكية الشيء مستبعد، حيث أن الشعب الامريكي بشكل خاص والعالم أجمع بشكل عام رفض فكرة الحرب ضد ايران.....لهذا ستحتاج امريكا لعذر للتدخل العسكري لمحاربة ايران كإسقاط برجي التجارة عام 2001 التي استخدمت ذريعة للتدخل في افغانستان والعراق...
بدأت وزارة الدفاع الأميركية الشهر الماضي، وضع خطة شاملة ترمي إلى تنفيذ ضربات ضد أكثر من 100 موقع بتوقيت متزامن ضد فصائل مسلحة عراقية، وخصوصا كتائب حزب الله، الفصيل الذي تتهمه واشنطن بشن الهجوم الأكثر دموية ضد جنود غربيين خلال سنوات في العراق.
وقال مسؤول عراقي كبير لوكالة فرانس برس نهاية مارس إن "الأميركيين قالوا لنا إنهم سيضربون في وقت متزامن 122 هدفا في العراق إذا ما قتل المزيد من مواطنيهم".
ويعمل فصيل كتائب حزب الله في العراق تحت مظلة الحشد الشعبي، الذي تم دمجه بالقوات الحكومية، وينفذ أجندة إيرانية عبر استهداف القوات الأميركية.
الا اذا كانوا قاصدين الكشف لحسابات اخرىما لا يعجبني في العمليات الامريكية خصوصا الكبرى منها انها لا تتمتع بالسرية .. دائما ما يعلنون عنها .. بالرغم من كونهم دولة تتمتع بقدرات هائلة في المجال العسكري ةلتكنولوجي ويستطيعون كشف اعادائهم على الاغلب ولكن تبقى السرية مطلوبة في هكذا نوع من المواجهات
الا اذا كانوا قاصدين الكشف لحسابات اخرى
لتوفير غطاء اعلامي وكسب تأييد شعبي....ما لا يعجبني في العمليات الامريكية خصوصا الكبرى منها انها لا تتمتع بالسرية .. دائما ما يعلنون عنها .. بالرغم من كونهم دولة تتمتع بقدرات هائلة في المجال العسكري ةلتكنولوجي ويستطيعون كشف اعادائهم على الاغلب ولكن تبقى السرية مطلوبة في هكذا نوع من المواجهات