ما كان الجنود يحملونه معهم من أدوات وأسلحة إلى ساحات المعارك على مر 800 سنة الماضية

أعماق المحيط 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
48,305
التفاعل
112,374 786 1
الدولة
Saudi Arabia
5560626D-8C89-4972-AAC0-CB2DB976A197.jpeg


منذ فجر التاريخ والبشر في تناحر، تشن فيه المجتمعات حروبا ضد بعضها البعض، ولربما جعل هذا من الأسلحة أولى الأدوات التي اخترعها الإنسان في بادئ الأمر من أجل صيد الحيوانات للتغذي عليها ولاحقا من أجل قتل الأعداء الذين يننافسونهم على نفس الموارد والغذاء.

تبرز بعض الرسومات في بعض الكهوف التي يعود تاريخها إلى 30 ألف سنة في الماضي أشخاصا تخترقهم السهام، وتبرز واحدة من أقدم الصخور المنقوشة في التاريخ أعمال عنف ارتكبها ”الصيادون الجامعون“ في حق بعضهم البعض يعود تاريخها إلى 10 آلاف سنة في الماضي عُثر عليها في شمال أستراليا، كما تظهر بعض الأعمال الفنية الأخرى التي تضمنتها الكهوف والتي يعود تاريخها إلى الحقبة الميزوليتية –منتصف العصر الحجري– مشاهد واضحة لمجموعة معارك نشبت بين مجموعات من رماة السهام.


وعند اكتشاف الإنسان لموارد باطنية جديدة تحت الأرض، استبدلت تدريجيا الأسلحة الحجرية بأسلحة جديدة كليا صنعت من مادة البرونز ثم من الفولاذ، فتطورت الرماح والفؤوس والسيوف وانتهى بها الأمر هي الأخرى أن أكل عليها الدهر ففسحت المجال أمام ظهور البنادق ثم الرشاشات الآلية التي تستعمل في زمننا الحاضر.

في مجموعة الصور التالية بعنوان ”جردة الجنود“ التي سنستعرضها عليكم أعزاءنا القراء على موقعنا ”دخلك بتعرف“، يحاول المصور الفوتوغرافي ( ) توثيق عدة الجنود في الحروب والمعارك على مدار ألف سنة كاملة، بدءا بمعارك شهيرة على غرار معركة (هاستينغز) سنة 1066 وصولا إلى حرب أفغانستان سنة 2013، وهو بذلك يمنح الناظر لمحة وجيزة على تاريخ الحروب وتطورها عبر الزمن.

ورد في مقال تناول ألبوم الصور هذا من إعداد مجلة (وايرد): ”إن النظر إلى صور (أتكينسون) أشبه بالعودة بالزمن إلى الوراء بسرعة ثم إعادة مشاهدته من جديد وهو يحدث أمامك“، واستطردت الكاتبة (إليزابيث ستينسون) مضيفة: ”بينما طور الإنسان طرائق جديدة للقتل؛ تعين عليه كذلك في نفس الوقت تطوير وسائل وطرائق جديدة لحماية الرجال والنساء الذين كانوا يُرسلون إلى أرض المعركة ليقاتلوا في الجبهات الأمامية.


لنأخذ على سبيل المثال ملابس الجنود، قديما؛ كان الجنود يلبسون سترات ومعاطف ملونة بالعديد من الألوان، لكن بعد أن تطورت الأسلحة كثيرا وأصبحت قادرة على إصابة أهداف بعيدة بدقة متناهية أصبح التمويه والتخفي ضرورة حتمية تزداد أهميتها يوما بعد يوم“.

كما أنك لدى مشاهدتك لهذه الصور عزيزي القارئ ستكتشف أن بعض الأدوات تتكرر في كل معركة وفي كل حقبة وهو أمر يجذب الاهتمام إليها أكثر من الأدوات التي نراها تتطور وتتغير، ومثل هذه الأدوات: الملعقة التي تجدها حاضرة في كل صورة، وكذا الخوذة التي تتواجد في معظمها، ومما يثير انتباه الملاحظ كذلك هو حجم العدة التي أصبح يتعين على الجنود حملها معهم إلى المعارك ووزنها الكبير، ففي الأزمنة القديمة كان الجنود يأخذون معهم القليل من الأدوات والأغراض إلى المعارك من أجل تخفيف وزنهم أكبر قدر ممكن حتى يتسنى لهم التحرك بحرية أكبر وخفة أكثر في المعركة، لكن الجنود اليوم في معارك زمننا الحاضر أصبحوا يصطحبون معهم شحنات كبيرة من الأشياء والأغراض، وهذا بفضل المواد التي صارت تصنع منها الأدوات والتي لا تجعل منها خفيفة فحسب، بل متينة وقوية كذلك في نفس الوقت مما سمح للجنود بحمل عدد أكبر منها.

عدة أحد فرسان الخيالة في حصار القدس سنة 1244 ميلادي

B46BBE59-5EFA-4790-A317-6366E0FE8348.jpeg

عدة أحد فرسان الخيالة في حصار القدس سنة 1244 ميلادي.

تحتوي هذه الصورة على الأقل على 28 غرضا مع خمسة أسلحة مختلفة وهي السيف والخنجر وفأس على شكل هلال، وصولجان وسيف طويل، ونوع جديد من الأسلحة اخترع في تلك الحقبة يتشكل من سيف قصير موصول بعصاً خشبية، وتضمنت ترسانة حماية جسم الجندي درعا، ونوعين من الخوذ، وسترة جلدية طويلة تغطي حتى أخمص الفخذين بدون أكمام مرصعة بصفائح معدنية واقية.

كما كان الجنود في هذه الحقبة بالذات يصطحبون معهم صحونا وأقداحا وملاعق خشبية وخناجر وسكاكين من أجل تقطيع الطعام، بالإضافة إلى صندوق مصنوع من الجلد يحتوي على مجموعة من الإبر ولفافات من خيوط النسيج من أجل إجراء أية عمليات خياطة أو إصلاح ضرورية.


تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

  • 1. راية (غونفالون): وهي راية أصبحت تستعمل بعد غزو النورمان ويتم حملها على رؤوس الرماح أو أعمدة الأعلام والرايات.
  • 2. خوذة إبريق: خوذة مزودة بالعديد من الفتحات من اجل التهوية، كما أنها تحتوي على مجال رؤية جيد.
  • 3. خوذة مع صفيحة متقوسة لحماية الوجه، وقد أصبح هذا النوع من الخوذ قيد الاستعمال بعد حصار أنطاكية الذي وقع خلال أول حرب صليبية في سنة 1097 و1098.
  • 4. حزام السيف.
  • 5. درع بقمة مسطحة.
  • 6. قلادة.
  • 7. قطعة قماش بيضاء موضوع فوقها مقراض صغير من أجل قص الأغراض الصغيرة، وعلبة جلدية تحتوي على إبر الخياطة ولفة نسيج، وحجر قداحة ”حجر الاشتعال“ ومادة سريعة الالتهاب من أجل إشعال النار.
  • 8. وعاء وقدح خشبيان، وكأس من السيراميك وملعقة خشبية.
  • 9. سكين من أجل تقطيع الطعام. لم يتم اختراع الشوكات في هذه الحقبة من الزمن، لذا كان الناس يستعملون الملاعق لتناول الحساء والسكاكين لتناول اللحم.
  • 10. قارورة مياه مصنوعة من الجلد ومغمسة في الزفت.
  • 11. حقيبة مخطوطات.
  • 12. جزمة جلدية: كان ارتفاعها يصل إلى غاية أسفل البطتين مزودة بشرائط وأربطة تلتف حول الجزمة نفسها.
  • 13. قفازات جلدية.
  • 14. قميص من الكتان.
  • 15. جوارب: صنعت باستعمال تقنية الـnålebinding، حيث يتم حبك قطع طويلة من الصوف لتشكيل ظفائر طويلة ورقيقة بدءا من أصابع القدم.
  • 16. ملابس عسكرية: سترة قصيرة حمراء، ومعطف من الكتان مبطن بالخيش، وسترة حديدية ومعطف فضفاض أزرق وأصفر يلبس فوق الدرع.
  • 17. عباءة صوفية ذات شكل نصف دائري، تعتبر مضادة للمياه والرياح وكانت تستعمل أثناء السفر.
  • 18 و19. أحزمة.
  • 20. مسبحة وردية.
  • 21. خنجر.
  • 22. سيف.
  • 23. السيف الطويل: اختراع جديد في هذه الحقبة، تتم صناعة هذا السلاح في الأصل باستخدام سيف مكسور ووصله بقضيب معدني أو خشبي طويل.
  • 24. فأس حربية على شكل هلال.
  • 25. صولجان.
  • 26. معطف جلدي بدون أكمام بطول يصل إلى غاية الخصر، كان يحتوي على صفائح معدنية داخلية، وكان هذا المعطف يمثل نظام الدرع الواقي للبدن من الطراز الأول آنذاك.
  • 27. سترة حديدة مفتولة على شكل شبكة من أجل حماية السيقان، وقطعة من الكتان.
  • 28. أربطة لتثبيت دعائم السيقان.

عدة جندي رامي سهام في معركة (أغنيكورت) سنة 1415 ميلادي

2742FE05-9242-4C5D-9D73-9F377735EF5C.jpeg

عدة جندي رامي سهام في معركة (أغنيكورت) سنة 1415 ميلادي.

كانت معركة (أجينكورت) نصرا إنجليزيا عظيما إبان حرب المائة عام، وكانت قد وقعت أحداثها في 25 أكتوبر سنة 1415 في (ساينت بول – أرتوا) على بعد 40 كلم جنوب (كالي) –شمال فرنسا اليوم–. وقد مثلت هذه المعركة واحدة من أهم الانتصارات التي حققها الإنجليز ضد غريمهم الفرنسي في الحرب التي نشبت بين فرنسا وإنجلترا وعرفت باسم حرب المائة عام


وقد انتصرت إنجلترا في (أجينكورت) على الرغم من التفوق العددي والتقني للجيش الفرنسي، وشكلت نقطة بداية حقبة جديدة من الحرب بدأت فيها إنجلترا تتذوق طعم النصر العسكري.

عدة جندي من أسرة (يورك) في معركة (بوزوورث) سنة 1485


5E2F8382-10C5-4DCE-BABF-74E8E4E2F159.jpeg

عدة جندي من أسرة (يورك) في معركة (بوزوورث) سنة 1485

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

1. جزمة طويلة.
  • 2. قبعة مع شارة بيوترية من أجل الاستعمال المدني والعسكري معا.
  • 3. خوذة Sallet التي كانت تحمي الوجه.
  • 4. درع واقي لحماية العنق.
  • 5 و6. درعان لحماية الأكتاف، كان الدرع الأيسر دائما أكبر حجما من الأيمن لأن الجهة اليسرى كانت هي الجهة الدفاعية.
  • 7. درع (بيفور) لحماية العنق.
  • 8. جراب.
  • 9. حزام.
  • 10. قلنسوة (كويست)، كانت تلبس تحت القبعة من أجل امتصاص العرق وتثبيت الشعر إلى الخلف.
  • 11. درع الذراع اليسرى وقد كانت هذه الدرع أثقل وزنا لأن الجهة اليسرى كانت هي الجهة المسؤولة عن الدفاع.
  • 12. عباءة سوداء كانت تلبس فوق الملابس المدنية.
  • 13. قفازات حديدية واقية لحماية اليد.
  • 14. خاتم.
  • 15. مسبحة وردية.
  • 16. جراب لحمل النقود.
  • 17. درع واقي أشبه بحذاء يلبس على القدم فوق الجزمة يعرف باسم الـSabatons.
  • 18. صفائح الـTassets لحماية الأفخاذ والساق العلوية.
  • 19. صفيحة الظهر تزينها ألوان دوق (نورفولك).
  • 20. صفيحة الصدر.
  • 21. درع حديدي لحماية الفخذ وجراب لحماية الساق السفلية، وكان ذلك الجزء الذي على شكل جناح كبير يغطي الجزء الخلفي لمفصل الركبة لحماية الجندي من التعرض للإصابة والجروح خلف الركبة.
  • 22. ذراع أيمن مصنوع من ثلاثة قطع: الدرع العلوي لحماية الذراع، والدرع السفلي لحماية الساعد ودرع لحماية الكوع مجهز بسكينة قطع عمودية، وقفاز حديدي أيمن.
  • 23. حزام لتثبيت غمد السيف.
  • 24. سيف Hand and Heart مع نهاية مقبض على شكل ذيل سمكة – بالإمكان استعمال هذا السيف بيد واحدة أو بكلتا اليدين، يحمل هذا النوع من السيوف عادة علامة الصانع على شفرته.
  • 25 و26. خنجر وغمده.
  • 27. سترة حربية أكمامها مغطاة بشبكة حديدية.
  • 28. حزام.
  • 29. مشط خشبي.
  • 30. قميص أبيض من الكتان.
  • 31. سترة ضيقة ذات طيات عديدة وهي لباس مدني يدل على رفعة صاحبه ومقامه الرفيع، أما الثوب الأسود فهو عبارة عن جورب يلبس لأعلى الفخذين ويحتوي على رقعة لحماية الأعضاء التناسلية.
  • 32. ملعقة بيوترية، وسكين فضي، وقدح بيوتري، ووعاء وصحن خشبيان.
  • 33. غمد السكين.
  • 34. غمد السيف.
  • 35. فأس الحرب –تستعمل من طرف جنود المشاة– وتستعمل لتحطيم جماجم الأعداء ولوي أذرعهم حتى لا يصبح بإمكانهم القتال، وهي عبارة عن فأس يتم وصلها بعمود طويل ذات نهاية مستدقة.


عدة جندي ينتمي لفرقة الـTrainband Caliverman، وهي ميليشيات نظامية في لندن قديما، في (تيلبوري) سنة 1588 ميلادي

1E181371-1E76-4B44-BF93-5CA3B4C6E34E.jpeg

عدة جندي ينتمي لفرقة الـTrainband Caliverman، وهي ميليشيات نظامية في لندن قديما، في (تيلبوري) سنة 1588 ميلادي

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:


  • 1. سترة ضيقة سوداء اللون يعتلي فوقها (جيركين) –سترة بدون أكمام– مصنوع من الجلد، ويدل هذا الثوب الأسود على ثروة الجندي الذي يرتديه.
  • 2. جورب (فينيسي).
  • 3. معطف صغير (بوتيكوت) من أجل تثبيت البنطال ومنعه من السقوط.
  • 4. قبعة (روف).
  • 5. ملابس تحتية سفلية بيضاء اللون، وقميص تحتي أبيض.
  • 6. خوذة (كابازي) مع حلقة عريضة لتوفير تغطية جيدة للوجه والجزء الخلفي من الرقبة، تحتوي هذه الخوذة كذلك على قطع قابلة للطي لتغطية وحماية جانبي الوجه.
  • 7. قبعة (كوبيتانك) مع ريش نعام إفريقي مستورد.
  • 8. زوج من الأحذية.
  • 9. زوج من القفازات.
  • 10. بوق.
  • 11. قنينة (كوسترال) للمياه.
  • 12. أغماد.
  • 13. إبريق للشرب وآنية خزفية، حيث كانت حصص الطعام لجيش الأسطول الحربي على النحو التالي: رطلين من لحم العجل، ورطلين من الخبز، ورطل من الجبن وأربعة لترات تقريبا من الجعة.
  • 14. سكين وملقط: لم تكن الشوكات تستعمل بكثرة آنذاك على الرغم من الملكة إيليزابيث الأولى كانت تستعمل واحدة.
  • 15. وعاء وملعقة.
  • 16. حقيبة صوفية رمادية مع أوراق اللعب وأزهار النرد ومحفظة.
  • 17. مِغول.
  • 18. سيف جانبي.
  • 19. حزام خاص بالسيف وجراب، تتدلى منه سلسلة مع ملقط وفرشاة لتنظيف البندقية.
  • 20. قنينة المسحوق تحتوي على مسحوق الفتيل لإطلاق النار من البندقية.
  • 21. قنينة المسحوق تحتوي على البارود الذي يتم به حشو ماسورة البندقية.
  • 22. جراب بني مع ساعة جيب شمسية: تم وصل المرآة بحبل وجعلت داخل قوقعة حبة جوز، وتم حشوها بواسطة أعشاب ذات رائحة زكية، وكانت تلبس عادة حول العنق.
  • 23. عدة إشعال النار تضمنت حجر الإشعال وصوان ومادة سريعة الالتهاب.
  • 24. خيط الفتيل: الخيط الذي ينقل الشرارة إلى داخل البندقية لإشعال شحنة البارود الرئيسية التي تطلق الرصاصة.
  • 25. كيس يحتوي على 20 رصاصة خاصة ببندقية (كاليفر).
  • 26. كيس نقود يحتوي على عملات نقدية ذهبية.
  • 27. بندقية (كاليفر): قبل اعتلاء الملكية إيليزابيث الأولى لعرش المملكة المتحدة في سنة 1559، كان صناع الأسلحة حول البلد يصنعون البنادق التي يستخدمها الجنود في المعارك وفقا لمعاييرهم الخاصة، لكن الملكة الجديدة أصرت على أن يتم عمل نموذج موحد تصنع وفقا له جميع البنادق النظامية في البلد، ومنه خرجت إلى النور بندقية (كاليفر).
  • 28. مدك البندقية، لتنظيفها.
  • 29. العمود اللولبي المخصص لتنظيف أي عوالق داخل ماسورة البندقية.


عدة فارس الجيش في صفوف جيش النموذج الجديد البرلماني الإنجليزي، معركة (نايسبي) سنة 1645 ميلادي

5BFBE204-4D6F-410F-9D78-6B52AEA1AA01.jpeg

عدة فارس الجيش في صفوف جيش النموذج الجديد البرلماني الإنجليزي، معركة (نايسبي) سنة 1645 ميلادي.

كانت معركة (نايسبي) معركة حاسمة خلال الحرب الأهلية الإنجليزية الأولى، وجرت أحداثها في الرابع عشر من شهر يونيو سنة 1645 بين الجيش الملكي التابع للملك (تشارلز الأول) وجيش النموذج الجديد البرلماني بقيادة السير (توماس فايرفاكس) و(أوليفر كروموال) بالقرب من قرية (نايسبي) في (نورثامبتونشاير) في إنجلترا، التي تفوق فيها الجيش البرلماني وقضى على معظم الجيش الملكي وبذلك انتصر في الحرب الأهلية الإنجليزية الأولى.

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

  • 1. أحذية ذات أربطة: لم تكن هذه الأحذية تحتوي على فردة يمنى أو يسرى.
  • 2. جوارب.
  • 3. قميص من الكتان وزوج من البناطيل الخيشية القصيرة.
  • 4. صدرة ضيقة بنية اللون: قد تكون قطعة الثياب هذه خاصة بالجندي وليست زيا رسميا.
  • 5. معطف أحمر من إنتاج ”جيش النموذج الجديد“ The New Model Army، لقد كان جيش النموذج الجديد أول جيش يحاول إعداد نموذج موحد بالنسبة للمعدات وتوحيد أزياء الجنود بواسطة المعطف الأحمر، ووقع الاختيار على اللون الأحمر لأن الصباغ الأحمر كان الأرخص من بينها.
  • 6. قنينة مسحوق تحتوي على بعض بقايا البارود.
  • 7. حزام مع أربطة كتفية تحتوي على جيوب يحتوي كل واحد منها على كمية من البارود.
  • 8. حقيبة.
  • 9 و10. خنجر وغمده.
  • 11. مشحذ يوجد على جانبه منقار من أجل تنظيف فوهة الشحذ في البندقية لإزالة أية عوالق أو معيقات قد تسدها.
  • 12. بندقية فتيل كان يستعمل فيها فتيل بطيء من أجل إطلاق النار، وكان طول ماسورتها يقدر بـ120 سنتمترا وكانت تطلق رصاصات بوزن 38 غراما.
  • 13 و14. أوراق اللعب وبعض أزهار النرد، وعلى الرغم من أن الجيش الذي ينتمي إليه هؤلاء الجنود كان جيشا متدينا غير أن الرجال كانوا يحبون لعب الورق والمقامرة من وقت لأخر.
  • 15. مشط دقيق جدا كان يستعمل من أجل إزالة القمل من الشعر.
  • 16. كتلة صابون مصنوع من دهون الحيوانات.
  • 17. حزام.
  • 18. أربطة ساقية صوفية تستعمل لشد الجوارب إلى الأعلى ومنعها من السقوط.
  • 19. غلايين –جمع غليون– مصنوعة من الصلصال: كان التبغ مكلفا جدا لذا كانت أوعية الغلايين صغيرة جدا.
  • 20. رسالة من المنزل: كان لدى الجيش نظام بريدي منتظم من وإلى معظم المدن الرئيسية، كما كان ينقل ”أوراق الأخبار“ النسخة الأولى عن الجرائد.
  • 21. كيس لحمل التبغ.
  • 22. حجر قداحة معدني ومادة سريعة الالتهاب.
  • 23. سكين وشوكة: كانت الشوكات اختراعا حديث العهد وكانت في هذه الأثناء قد بدأت لتوها تنتقل من الطبقات العليا في المجتمع إلى الطبقات الدنيا، وكانت آنذاك تصنع بسِنّين اثنين فقط.
  • 24. آنية للشرب مصنوعة من قرن حيوان.
  • 25. ملعقة وأوعية خشبية.
  • 26. قنينة جلدية مغمسة في الزفت.
  • 27. قبعة صوفية ملبدة، كانت الورقة على شريط القبعة ورقة دينية.كان الكثير من الجنود ضمن جيش النموذج الجديد متدينين يتبعون تقليد “الكنيسة الدنيا”، حيث شكلت العهود والنذور معلما مركزيا للخدمة. كانت مستويات الأمية مرتفعة كثيرا عن الجنود الذين كان يتم تجنيدهم من لندن والمدن الكبرى، وكان هؤلاء الجنود غالبا يشترون نذورا وعهودا مكتوبة من أجل قراءتها، بالإضافة إلى بعض الأعمال الكتابية الأخرى التي تشرح بعض الفقرات والآيات في الإنجيل وكذا في “أوراق الأخبار” التي كانت تطبع بصورة أسبوعية وتغطي أخبار الحرب.
  • 28. سيف الجندي.
عدة جندي خفارة في معركة (مالابلاكي) سنة 1709 ميلادي

B852F258-C359-431A-BF84-5B93DECA7CC6.jpeg

عدة جندي خفارة في معركة (مالابلاكي) سنة 1709 ميلادي.

كانت معركة (مالبلاكي) من إحدى المعارك التي تم خوضها خلال حرب الخلافة الإسبانية، وجرت أحداثها في الحادي عشر من شهر سبتمبر سنة 1709، وقف فيها الـ(بوربون) من فرنسا وإسبانيا في مواجهة تحالف جمع (مملكة هابسبورغ) –النمسا حاليا– والمقاطعات المتحدة –هولندا حاليا– وبريطانيا العظمى ومملكة بروسيا –جزء من ألمانيا حاليا–.

كان الجيش البريطاني الهولندي –معظمه هولندي–والنمساوي تحت قيادة دوق (مارلبورغ) والأمير (أوجان أوف سافوي)، بينما قاد الفرنسيين المارشال (فيار) والمارشال (بوفلي). تشكل كل جانب من جانبي المعركة على حوالي 90 ألف مقاتل، وكانوا متموقعين ضمن مدى مدافع بعضهما البعض، بالتحديد على الحدود البلجيكية.

قاد الجيش النمساوي الهجوم على الساعة التاسعة صباحا ضد الفرنسيين الذين انسحبوا إلى الغابات التي كانت خلف مواقعهم. ثم انضم الهولنديون إلى القتال بالهجوم على الجناح الأيمن للجيش الفرنسي ونجحوا في إلحاق أضرار كبيرة في صفوفهم.

قام المارشال (فيار) والمارشال (بوفلي) بتوحيد جيشيهما لكن (مارلبورغ) و(أوجان) هاجما مجددا وأجبروهما على الانسحاب على الساعة الثالثة مساء. لكن قوات الحلفاء التي شنت الهجوم كانت قد عانت من سقوط عدد كبير من القتلى في صفوفها قدر بـ20 ألف ضحية –وهو ضعف عدد قتلى الجانب الفرنسي في المعركة– مما أجبرها على القعود عن ملاحقة الفرنسيين.


لقد كانت تلك أكثر المعارك دموية في حرب الخلافة الإسبانية ونجحت في منع الحلفاء من غزو الشمال الفرنسي.

عدة جندي من قوات التحالف في معركة (ووترلو) قرب مدينة (بروكسل) سنة 1815 ميلادي

AE81915F-078E-4699-8056-9F145EEA5660.jpeg

عدة جندي من قوات التحالف في معركة (ووترلو) قرب مدينة (بروكسل) سنة 1815 ميلادي.

تظهر هذه الصورة عدة جندي بسيط خلال معركة (ووترلو) سنة 1815، وهي آخر معارك الامبراطور الفرنسي نابليون بونابرت، والتي تضمنت حوالي 50 غرضا وأداة، وإلى جانب البنادق وعلب الذخيرة الاعتيادية والصحون والملاعق وحقائب ظهر، كما كان الجنود في تلك الحقبة يحملون معهم بعض الألعاب من أجل قتل الملل في الحرب، وفي هذه الصورة بإمكاننا رؤية حزمة أوراق اللعب ولعبة (يو يو) مصنوعة من الخشب.

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

  • 1. قبعة (بلجيك شاكو) طراز سنة 1812 التي كانت تلبس من طرف جنود Coldstream Guards، وكانت تحتوي على خيوط صوفية مغزولة بيضاء اللون وعلى صفيحة تحمل نجمة الـColdstream في مركزها، كما كانت تحتوي على عقدة شريط مصنوعة من الريش الأسود التي تلبس على الجهة اليسرى، وكذا على ريشة بيضاء وحمراء للإشارة على أن الجندي ينتمي إلى ”السرية الوسطى“ أو Centre Company، أما إذا كان الجندي ينتمي إلى ”سرية غروناديي“ Grenadier Company فإنه يرتدي بدل الريشة الحمراء والبيضاء ريشة بيضاء فقط، وأما إذا كان ينتمي إلى ”سرية لايت“ Light Company فإنه يرتدي ريشة خضراء خلال معركة (ووترلو) سنة 1815.
  • 2. قفازات صوفية بدون أصابع.
  • 3. معطف قصير أحمر خاص بالجندي يحمل رتبة عريف، مزين بشرائط من الكتان وكان يحمل قطع زرقاء في الجهة الأمامية، ونظاما أزرار ثنائي كما هو معمول به لدى حراس الـColdstream Guards.
  • 4. جورب من الكتان الأسود ووشاح من الجلد يلبس حول العنق.
  • 5. سترة بيضاء على مستوى الخصر، كانت لديها أكمام أقل سماكة وكانت تلبس تحت المعطف الأحمر القصير أو كانت تلبس لوحدها بداعي التعب أو عندما يكون الجندي خارج الخدمة داخل المعسكر.
  • 6. قمصان وملابس تحتية مصنوعة من الكتان.
  • 7. حقيبة ظهر مصبوغة باللون الأسود تحتوي على كل أغراض الجندي وممتلكاته الشخصية.
  • 8. علبة ذخيرة مصنوعة من الجلد تحتوي على مخازن معبأة ذات ستين طلقة، تحتوي كذلك على نجمة (كولدستريم) منقوشة عليها وكانت تُحمل على الجهة اليمنى للخصر بواسطة حزام جلدي، كما يمكننا من الصورة رؤية غمد حربة البندقية والحزام الصليبي اللذان يلبسان على الجهة اليسرى.
  • 9. وعاء خشبي يحتوي على حصة اليوم من لحم العجل المملح، كانت حصص الطعام تُحمل داخل جرابات مصنوعة من الكتان.
  • 10. قدح بيوتري.
  • 11. بسكويتات وجبنة محمولة داخل جراب الكتان.
  • 12. سكين وشوكة وملعقة في حقيبة من الكتان مع حصة يوم كامل من الخبز.
  • 13. جراب من الكتان يلبس على الجهة اليسرى للخصر.
  • 14. ألعاب الجندي: لوح لعبة دامة مصنوع من قطعة من نسيج الكنفا الغليظ الذي تصنع بواسطته الخيم، وحزمة من أوراق اللعب بالإضافة إلى لعبة (يو يو) خشبية.
  • 15. جراميق صوفية رمادية اللون مع أربطة أقدام جلدية وأزرار بيوترية.
  • 16. جوارب صوفية.
  • 17. بوصلة شمسية مصنوعة من النحاس الأصفر.
  • 18. أحذية متطابقة لا تحتوي على فردة يمنى أو يسرى.
  • 19. محفظة جلدية تحتوي على عملات معدنية وأزهار نرد مصنوعة من رصاصات البنادق التي تم تسطيحها.
  • 20. ساعة جيب.
  • 21. حاوية مياه خشبية على رباط جلدي تلبس على الجهة اليسرى من الخصر.
  • 22. عدة الاغتسال والحلاقة.
  • 23. مرآة صغيرة داخل إطار خشبي.
  • 24. مشط مصنوع من العظم، وفرشاة أسنان مقبضها من العظم وشعيراتها من شعر الحصان.
  • 25. أوتاد تعليق الملابس.
  • 26 و27. ورق مشمَّع يحتوي على ما يعرف آنذاك بـ”الكرة السوداء“، وهي عبارة عن مزيج من شحم الحيوانات وشمع خلية النحل والسخام الذي يستعمل في تلميع الأحذية وعلب الذخيرة وكذا يغلفها بطبقة مضادة للمياه.
  • 28. فرشاة تلميع أحذية وفرشاة تنظيف المعاطف مصنوعتان من شعر الحصان.
  • 29. عمود خشبي لتلميع الأزرار، كان يستعمل لتلميع الأزرار ومنع المادة الملمعة من تلطيخ الملابس أثناء ذلك.
  • 30. علبة قصديرية تحتوي على مزيج يستعمل لتلميع الأغراض المعدنية.
  • 31. فرشاة فرك صغيرة مصنوعة من شعيرات الحصان.
  • 32. عدة الخياطة والترقيع، تحتوي على الكتان ولفة أوتار، وأزرار إضافية، وكشتبان خشبي وعلبة إبر خشبية ومقص.
  • 33. ناي: وهو آلة موسيقية ذات نوتة صوتية مرتفعة.
  • 34. علبة ذخيرة خشبية كانت تستخدم لتخزين الرصاصات.
  • 35. حاوية قصديرية كان يحتفظ بها تحت علبة الذخيرة الخشبية وكانت تستخدم من أجل تخزين كل ذخيرة إضافية وكذا فتائل البنادق.
  • 36 و37 و38. فتيل وفولاذ وحجر قداحة مخزنة في علبة من النحاس الأصفر تستعمل من أجل إضرام النار.
  • 39. حاوية قصديرية من أجل تخزين زيت البندقية.
  • 40. أداة معدنية تحتوي على عمود لولبي تستخدم من أجل تفكيك بندقية الـ(براون بيس) وإعادة تركيبها من أجل تنظيفها وتصليحها، وقد كانت هذه الأداة بسيطة تتكون من رأسي مفك براغي وإبرة تستعمل لدفع الدبابيس المعدنية التي تثبت الماسورة بغرفة الذخيرة والشحن. توجد براغي لولبية فوق الدبابيس التي بالإمكان تثبيتها فوق مدك تنظيف البندقية من أجل استعمالها في إزالة قطع القماش العالقة المستعملة خلال عملية التنظيف، وكذا إزالة شحنات الذخيرة التي لم تشتعل من الماسورة.
  • 41. مشبك يستخدم لإزالة ”آلية الزناد وإطلاق النار“ وفصلها عن غرفة الذخيرة.
  • 42. أداة لسحب مدك تنظيف البندقية كانت تستخدم لسحب كل مدك يعلق داخل ماسورة البندقية لدى تنظيفها.
  • 43. قداحة البندقية مع قطعة من الجلد مشقوقة وقطعة من الرصاص المشقوقة هي الأخرى اللتان كانتا توضعان حول حجر القداحة ثم تساعدان على تأمينه داخل ”المطرقة“ –ذلك القسم من البندقية الذي يضرب الفتيل ويشعل شحنة البارود.
  • 44. علبة من القماش الخشن تحتوي على أحجار قداحة إضافية مخزنة داخل علبة ذخيرة قصديرية.
  • 45. مربط قفل جلدي، يستخدم لوضعه فوق ”آلية الزناد“ من أجل حمايته وتجنب أية شرارات عرضية قد تتسبب في إطلاق النار من السلاح دون قصد.
  • 46. حربة بندقية بطول نصف متر تقريبا، وكان يتم وصلها بماسورة البندقية بنفس الطريقة التي تركب بها فوقها اليوم المصابيح الكهربائية.
  • 47. موسى الجندي –سكين الحلاقة.
  • 48. نظارات طبية للرؤية من أجل القراءة.
  • 49. قانون التدريبات العسكرية في الجيش البريطاني الصادر سنة 1807 بجانبه كناش ذو غلاف جلدي.
  • 50. بندقية (براون بيس) التي أدخلت في الخدمة من سنة 1722 إلى غاية سنة 1838 –تم شحن بعضها إلى شبه جزيرة القرم–. كانت هذه البندقية تبلغ من الوزن 4.8 كيلوغرامات وكانت تتكون من ثلاثة أجزاء رئيسية وهي ”القفل“ و”المخزن“ و”الماسورة“. كانت تتمتع بمدى إطلاق فعال يصل إلى غاية مائة متر، وكان بالإمكان إطلاق النار منها على مسافة تصل إلى مائتي وخمسين مترا.


من أجل إطلاق النار من بندقية (براون بيس)، كان الجندي يسحب من علبة الذخيرة رصاصة فيعض على رأسها لإزالة غطائها ويفرغ بعضا من البارود في جزء يعرف بالـPan مسؤول عن إشعال فتيل البندقية، ثم يقوم الجندي بإفراغ بقية البارود الموجود في الرصاصة داخل ماسورة البندقية وأما الجزء السفلي من الرصاصة فيقوم بإلقائه أيضا داخل الماسورة ويقوم بحشره مع البارود بواسطة المدك، وهنا تكون البندقية جاهزة للإطلاق، وعند سحب الزناد، كانت ”المطرقة“ التي تحتوي على حجر القداحة تضرب ”آلية الزناد“ متسببة في شرارات تشعل بدورها البارود في الـPan التي تنقل النار من أجل تذكية الشحنة الرئيسية من البارود وتطلق الرصاصة، وكان بإمكان جندي متدرب بشكل جيد أن يطلق أربعة رصاصات في الدقيقة من هذه البندقية.

عدة جندي ألماني في معركة الـ(سوم) في فرنسا، سنة 1916

949D1F4B-7CEC-4C33-8A6A-C076DF5F9023.jpeg

عدة جندي ألماني في معركة الـ(سوم) في فرنسا، سنة 1916.

كانت معركة الـ(سوم)، التي عرفت كذلك بـ”هجوم الـ(سوم)“، معركة جرت أحداثها خلال الحرب العالمية الأولى بين جيوش الإمبراطوريتين الفرنسية والبريطانية من جهة والإمبراطورية الألمانية من جهة أخرى، وكانت قد وقعت بين الفاتح من شهر يوليو والثامن عشر من شهر نوفمبر سنة 1916 على كلتا ضفتي نهر الـ(سوم) في فرنسا.

كان الهدف من المعركة هو تحقيق نصر عريض وثقيل لصالح الحلفاء –بريطانيا وفرنسا– وكانت أكبر معركة جرت على الجبهة الغربية في الحرب العالمية الأولى، حيث قاتل فيها أكثر من ثلاثة مليون جندي وسقط مليون منهم بين جريح وقتيل، مما يجعلها كذلك واحدة من أكثر المعارك دموية في تاريخ الإنسان.


عدة جندي من قوات الحلفاء في معركة الـ(سوم) في فرنسا سنة 1916 ميلادي


C4B65C21-8C42-487F-A7DE-ADF39E2FF635.jpeg

عدة جندي من قوات الحلفاء في معركة الـ(سوم) في فرنسا سنة 1916 ميلادي.

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

  • 1. جزمة مزودة بمسامير في أسفلها –لكي تدوم أطول فترة ممكنة.
  • 2. ضمادات السيقان، تستعمل لتضميد البنطال وإحكام تثبيته مع الساق السفلى.
  • 3. جوارب.
  • 4. قميص وسترة.
  • 5. حقيبة قناع الغاز.
  • 6. قناع الغاز.
  • 7. قبعة صف الجنود.
  • 8. كناش وبطاقة تفويض بالخدمة.
  • 9. معطف عسكري قصير –الخطوط على الأكمام تدل على رتبة صاحبه العسكرية.
  • 10. علب الطعام القصديرية.
  • 11. فتاحة العلب المعدنية وعلبة طعام.
  • 12. مكعبات (أوكسو).
  • 13. لوح شوكولا.
  • 14. قطعة صابون.
  • 15. قارورة مياه.
  • 16. حزام.
  • 17. حزام جلدي مع جراب جلدي لحمل المعدات.
  • 18. حقيبة ظهر.
  • 19. ملابس تحتية وبناطيل عسكرية وحمالات بناطيل.
  • 20. ملمع جزمات وفرشاتان.
  • 21. شراشف.
  • 22. صفائح تعريف الكلاب المعدنية منقوش عليها اسم الكلب ورتبته ورقم الخدمة الخاص به.
  • 23. هراوة قتال: من أجل تحطيم الحواجز واقتحام مخابئ العدو وقتاله في اشتباكات قريبة.
  • 24. مقبض أداة الحفر والتحصين: كان هذا المقبض غالبا ما يتم تعديله بإضافة نتوءات معدنية عليه وتحويله إلى هراوة قتال.
  • 25. جراب جلدي خاص بأداة الحفر.
  • 26. ضمادة ميدان القتال.
  • 27. سجائر وأعواد ثقاب.
  • 28. عدة الطعام تحتوي على سكين، وملعقة وشوكة في آن واحد، وفرشاة الحلاقة، وصابون وملمع أزرار.
  • 29. ملمّع.
  • 30. شفرة.
  • 31. زيت تنظيف البندقية.
  • 32. قطعة قماش لتنظيف ماسورة البندقية من الداخل.
  • 33. رصاصة.
  • 34. حزام الذخيرة يحتوي على مخازن الذخيرة الملقمة بالرصاص.
  • 35. مدية وحبل.
  • 36. رفش أداة الحفر والتحصين: كان الجنود أحيانا يقومون بجعل حواف الرفش حادة حتى يتمكنوا من استخدامها في القتال المباشر.
  • 37. بندقية يدوية من طراز (لي أنفيلد 303)، تم تطوير هذه البندقية في بداية القرن العشرين كمحاولة لصناعة بندقية عادية من أجل جنود المشاة وكذا الجنود على أظهر الأحصنة. وتبين لاحقا أنها كانت مناسبة جدا في الخنادق، وعلى الرغم من أنها لم تكن جيدة في إطلاق النار وإصابة الأهداف من مسافات بعيدة، فإنها كانت متينة حقا وكان بإمكانها تحمل الطين، وبقيت قيد الاستعمال حتى خسمينات القرن الماضي.
  • 38. حربة: يتم وصلها بالنهاية الأمامية للبندقية.
  • 39. خوذة: مزودة بغطاء –مغلفة–.
  • 40. ساعة جيب –أغراض شخصية–: كان الضباط يميلون لامتلاك ساعات الجيب أكثر من جنود المشاة.
  • 41. عملات معدنية –أغراض شخصية–: يحتمل أن تكون فرنكات فرنسية أو مشابهة لها.
  • 42. غمد الحربة، يتم ارتدائه على حزام جلدي حول الخصر فوق الأرداف.
  • 43. حزم ذخيرة ذات خمسة طلقات: جاهزة لتلقيم مخزن بندقية 303 لعريف في فرقة المظليين معركة (آرنهام).


عدة جندي فرنسي في معركة (فيردون) سنة 1916 ميلادي

1A9F4D27-103C-4779-9AF9-84BDC9718366.jpeg

عدة جندي فرنسي في معركة (فيردون) سنة 1916 ميلادي.

جرت أحداث معركة (فيردون) من الـ21 فبراير إلى غاية 18 ديسمبر سنة 1916، وكانت هذه المعركة أيضا من أكبر المعارك وأطولها مدة على الإطلاق التي وقعت خلال الحرب العالمية الأولى على الجبهة الغربية، واشتبك فيها هذه المرة جيشا الإمبراطورية الفرنسية والألمانية فقط.


وقعت أحداث هذه المعركة بالتحديد على الهضاب الواقعة شمال (فيردون سير موز) في الشمال الشرقي لفرنسا، وبدأت عندما قام الجيش الألماني الخامس بشن هجوما على دفاعات منطقة (فيردون) المحصنة وعلى الجيش الثاني الفرنسي الذي كان مرابضا على الضفة اليمنى لنهر (موز)، وكان الألمان يهدفون من وراء هذا الهجوم إلى الاستيلاء على هضاب (موز) بسرعة لأنهم كانوا يحتلون مناطق دفاعية ممتازة وكان سلاح المدفعية التابع لهم متوزعا على مواقع ممتازة تخولهم من قصف (فيردون) بفعالية كبيرة، لكن رد الفرنسيين كان قويا هو الآخر حيث عززوا من تحصينات المنطقة ودعموها بالإمدادات ونجحوا في التصدي لهذا الهجوم الذي وصف بأنه ”أخضع النفس البشرية لأقسى الظروف الممكنة، وهدف إلى تحطيم الكيان الإنساني وكرامته“، ومنه صارت (فيردون) رمزا من رموز المقاومة، وفي ستينات القرن الماضي، جُعل منها مدينة للسلام العالمي.



عدة جندي مشاة أمريكي لدى وصول القوات الأمريكية إلى فرنسا سنة 1917


8DA0251C-BFC8-4018-BEFF-DDEA64BBBBCB.jpeg

عدة جندي مشاة أمريكي لدى وصول القوات الأمريكية إلى فرنسا سنة 1917.

رست السفن الناقلة لجنود الكتيبة الأولى في الجيش الأمريكي على ميناء بلدة (ساينت نازار) القديمة في أواخر شهر يونيو من سنة 1917، وقد كانت تلك أول دفعة تتكون من 14500 جندي تحت قيادة الجنرال (بيرشينغ) الذي استقبلها في فرنسا، والذي قال في منظر رؤية السفن الحربية الـ14 وهي تقترب من الميناء الفرنسي مرفرفة فوقها الأعلام الأمريكية: ”منحنا جميعا هذا المنظر قشعريرة وشعورا لا يضاهى بالفخر والاعتزاز“، وكان هذا الإنزال من أجل تعزيز دفاع فرنسا ضد الاجتياح الألماني ومساعدتها على النصر في الحرب العالمية الأولى.

عدة جندي أول في سرية المظليين في معركة (آرنهام) سنة 1944

82F33A4D-852B-48C0-8EDE-C5C98C3D448A.jpeg

عدة جندي أول في سرية المظليين في معركة (آرنهام) سنة 1944.

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

  • 1. عدة مظلة الهبوط مع مظلة بداخلها.
  • 2. ثوب القفز المموه الذي أصدر أول مرة سنة 1942 (لم يتم استبدال هذا النمط إلا في سنة 1980).
  • 3. حبل موصول بوتد متعدد الاستخدامات.
  • 4. معطف عسكري: تدل الرقع على الأكمام على الكتيبة الأولى والسادسة للقوات الجوية. ساعة يد على الكم الأيمن، وصفائح تعريف الكلاب على الكم الأيسر.
  • 5. كناش.
  • 6. حمالات بناطيل.
  • 7. قطع من الجلد تلبس فوق البناطيل على مستوى أسفل الساق من أجل حمايتها وتثبيتها.
  • 8. جوارب.
  • 9. أحذية عسكرية وفقا للنموذج البريطاني.
  • 10. قفازات.
  • 11. محفظة جلدية.
  • 12. وشاح التمويه.
  • 13. بناطيل عسكرية، قميص عديم اللون، وسترة تحتية وبناطيل تحتية.
  • 14. وعاء طعام من الألومنيوم، وقدح، وقنينة مياه وعدة طعام تتضمن علبة لحم عجل محفوظ، وبعض الحلوى الصلبة، وقطعة شوكولا كبيرة.
  • 15. كيس إسقاط مع حبل موصول به.
  • 16. رفش يتم الاحتفاظ به في كيس الإسقاط.
  • 17. أواني، وعدة غسيل وحلاقة، واربطة حذاء إضافية على منشفة غسيل.
  • 18. أداة حفر وتحصين –لحفر الخنادق–.
  • 19. مقبض أداة الحفر والتحصين.
  • 20. جراب الذخيرة.
  • 21. حزام وأربطة صليبية.
  • 22. رشاش (ستان مارك في) أوتوماتيكي أصدر أول مرة سنة 1944 وتم منحه آنذاك لقوات سلاح الجو، تم استعماله أول مرة يوم إنزال النورماندي، ثم استعمل مجددا في معركة (أرنهام)، وتحته مباشرة توجد عدة تنظيفه.
  • 23. حربة عسكرية.
  • 24. أداة شحن مخازن الذخيرة.
  • 25. مخزن الذخيرة.
  • 26. حزام مخازن الذخيرة بسعة سبعة مخازن.
  • 27. سجائر وأعواد ثقاب وأوراق لعب.
  • 28. كيس قناع الغاز.
  • 29. قنبلتان يدويتان من نوع (ميلز 36) التي استعملت خلال الحرب العالمية الأولى والـ(بايكلايت 69) التي استخدمت من سنة 1942 وكانت الأضرار الجانبية التي تتسبب بها قليلة مقارنة مع الأولى.
  • 30. سكين قتال من نوع (سايكس)، كما كان يستخدم في عدة استعمالات أخرى، مع غمده.
  • 31. رداء طويل ضد الغازات.
  • 32. قناع الغاز، تم إصدار قناع الغاز خفيف الوزن هذا سنة 1943 وبقي يستعمل إلى غاية سنة 1960.
  • 33. مرهم مضاد للغازات.
  • 34. قلنسوة مضادة للغازات.
  • 35. درع يحمي العيون ضد الغازات السامة.
  • 36. قطعة من النسيج للافتراش مع عدة خياطة وكشتبان فوقها.
  • 37. بيريه القوات الجوية يحمل شارة ورمز فصيلة المظليين.
  • 38. مصباح كهربائي يدوي.
  • 39. عدة الإسعافات الأولية.
  • 40. خوذة –خوذة القفز المظلي من نوع (مارك 2) التي تم إصدارها سنة 1942 مع شريط رباطي جلدي يثبت أسفل الذقن.


عدة كوماندو في البحرية الملكية البريطانية: صراع (فالكلاندس) سنة 1982 بين الأرجنيتن وبريطانيا


06BF6153-8C9E-47A5-8F67-BB7709CFEB53.jpeg

عدة كوماندو في البحرية الملكية البريطانية: صراع (فالكلاندس) سنة 1982 بين الأرجنيتن وبريطانيا.

تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:

1. جزمات طويلة: كانت قوات البحرية الملكية هي القسم الوحيد في الخدمة التي ترتدي جزمات طويلة، حيث كان الجيش ينتعل جزمات قصيرة ارتفاعها على مستوى الكاحل.
  • 2. حجاب واقي من الهجمات النووية والبيولوجية والكيميائية ينتعل على فوق الجزمات، أسود اللون.
  • 3. شريط طويل من النسيج يلف حول ساق بنطال البذلة العسكرية، وثلاثة أزواج من الجوارب.
  • 4. قفازات لليد والرسغ بنمط القطب الشمالي مع غلاف خارجي مضاد للمياه.
  • 5. زوجان من القفازات: قفازات جلدية سوداء اللون بمعايير شمال إيرلندا، وقفازات قطنية بيضاء اللون من أجل استعمال السلاح في الظروف المناخية الباردة في القطب الشمالي.
  • 6. سترات وسراويل تحتية وساعة يد من طراز G10 الموحد.
  • 7. أغراض شخصية تتضمن بعض المال والسجائر وقداحة.
  • 8. معطف عسكري ثقيل للاستعمال في القطب الشمالي مع قلنسوة.
  • 9. سترة مبطنة.
  • 10. بناطيل عسكرية للتمويه مضادة للرياح، وبناطيل مبطنة خضراء، وحقيبة من نسيج الكنفا الخشن الذي تصنع منه الخيم فيها أزرار إضافية وإبرة وكبة من النسيج من أجل تصليح وترقيع الملابس في الميدان يطلق عليها اسم ”الزوجة“.
  • 11. سترة فوقية مصنوعة من النايلون خفيفة الوزن تلبس فوق البذلة العسكرية عندما يكون الجو مثلجا.
  • 12. معطف تمويه مضاد للرياح، وسترة صوفية خضراء اللون وقميص.
  • 13. بيريه القوات البحرية الملكية.
  • 14. خوذة البحرية الملكية فولاذية مع شبكة تمويه.
  • 15. قلنسوة خاصة بالطقس البارد.
  • 16. قنينة مياه.
  • 17. وشاح.
  • 18. كناش الجيش البريطاني وأقلام، وبوصلة ومنقلة كانت تستخدم لإعداد الخرائط، على غرار خرائط زرع الألغام. يوجد تحتها خنجر، وفتاحة علب قصديرية وشفرة.
  • 19. كاميرا –أغراض شخصية–.
  • 20. مصباح كهربائي يدوي.
  • 21. عدة الغسيل تتضمن الصابون وشفرات الحلاقة ومشطاً وفرشاة أسنان.
  • 22. معطف وبناطيل البذلة المضادة للمواد الكيميائية والبيولوجية والنووية.
  • 23. قناع تنفس اصطناعي طراز F6 مع مصفاة إضافية.
  • 24. ضمادات ميدانية.
  • 25. عدة التطهير ضد المواد الكيميائية.
  • 26. بودرة لحماية قناع الغاز.
  • 27. ورق كاشف: عدة كشف المواد الكيميائية والبيولوجية التي كانت تستعمل لكشف ورصد المواد الكيميائية السامة.
  • 28. سكين وشوكة وملعقة وفتاحة علب.
  • 29. علب إطعام مصنوعة من الألومنيوم.
  • 30. فرن (هيكسامين) للطبخ العسكري في الميدان.
  • 31. حزمة تحمل حصة جندي من الطعام كافية لأربعة وعشرين ساعة في القطب الشمالي تتضمن: علبة لحم مقدد، وفاصولياء معلبة، ودجاج، وحلوى شحمية، وحلوى صلبة، وأكياس الشاي، وورق المرحاض. كانت ألواح شوكولا (مارس) متوفرة للشراء على متن السفينة التي أقلت الجنود إلى الميدان.
  • 32. قدح بلاستيكي.
  • 33. زوج من الواقيات المضادة للمياه التي تلبس فوق البناطيل على مستوى أسفل الساق.
  • 34. كيس رملي: كان كل جندي يحمل معه كيسا واحدا على الأقل، وكان يستعمل لتعزيز وضعية الجندي وتأمين موقعه من خلال ملئه بالتراب.
  • 35. حقيبة ظهر (بيرغن) من صناعة البحرية الملكية مجهزة بفراش متنقل، وتحتها يوجد كيس نوم خاص بالقطب الشمالي في هيكل مضاد للمياه.
  • 36. رفش.
  • 37. سلاح مضاد للدبابات عيار 66 ملم، بالإضافة إلى قاذفة صواريخ قابلة للتركيب ذات قذيفة واحدة.
  • 38. منظار ليلي يركّب فوق الرشاش: خلال الصراع المسلح في (فالكلاندس) تم استعمال مناظير الرؤية الليلية لأول مرة وبشكل واسع.
  • 39. منظار سلاح فردي.
  • 40. عدة تنظيف الرشاش.
  • 41. حزام ذخيرة طويل وأخضر اللون – يحتوي على ذخيرة رشاش ثقيل.
  • 42. ستة مخازن ذخيرة إضافية.
  • 43. شريط عازل أسود اللون وقنبلة دخان يدوية رقم 83.
  • 44. قنبلتان يدويتان من طراز L2A2.
  • 45. جهاز راديو (كلانسمان 349) مع سماعة أذن ومايكروفون حلقي الذي بإمكانه التقاط ذبذبات الصوت.
  • 46. حربة.
  • 47. حزام مخازن الذخيرة يحتوي على خمسين دورة/طلقة.
  • 48. على اليمين آلة شحن مخازن الذخيرة، وعلى اليسار واقي منظار السلاح.
  • 49. رشاش من نوع L1a1 ذو شحن ذاتي: رشاش خفيف جدا ودقيق وقوي يطلق رصاصات عيار 7.62 ملم.
  • 50. صفائح معدنية لتعريف الكلاب.

عدة مهندس الدعم الميداني في حملة (هيلملاند) العسكرية لقوات الـ(إيساف) في أفغانستان سنة 2014

0AE7BE49-CC9C-44D0-91AD-61190AA0FEF3.jpeg

عدة مهندس الدعم الميداني في حملة (هيلملاند) العسكرية لقوات الـ(إيساف) في أفغانستان سنة 2014.


تحتوي هذه العدة بالتفصيل على:


  • 1. جزمات.
  • 2. صنادل: تم إصدارها في حالة ما إذا تعين على الجنود الهروب والاحتماء حتى عندما يكونون يستحمون.
  • 3. جوارب ووشاح وساعة يد.
  • 4. شماغ من أجل امتصاص العرق في الصحراء، وكذا لمنع مرور الرمال أثناء العواصف.
  • 5. قفازات.
  • 6. بيريه: كان يلبس خلال مراسيم إعادة جثث الجنود الساقطين في أرض المعركة، والمناورات العسكرية.
  • 7. صفائح معدنية لتعريف الكلاب.
  • 8. حزام خاص بالمناخ الصحراوي.
  • 9. ملابس إضافية تتضمن بناطيل تحتية، وقميصاً تحتياً يلبس تحت الدرع الواقي، وقميص عادي.
  • 10. قبعة خاصة بالطقس الدافئ.
  • 11. كناش.
  • 12. درع واقٍ من نوع (أوسبراي) أو ”طائر العقاب“: بالإمكان تزويده بجيوب وجرابات لحمل كل شيء من ذخيرة ومياه، وعدة الإسعافات الأولية والقنابل اليدوية، كما بالإمكان تدعيمه بصفائح معدنية واقية مثلما تظهره الصورة.
  • 13. جزء من درع واقٍ للجسم من نوع (أوسبراي) أو ”طائر العقاب“ الذي كان يتضمن قطعتين لحماية الكتفين والعنق – كان هذا الدرع يعزز من حماية الجندي لكنه كان يعيق حركته بشكل كبير لذا جعلت قطعتي العنق والكتف قابلتين للإزالة.
  • 14. (كارابيني): استعمل لتأمين المعدات وربطها بالمركبات.
  • 15. بوصلة (سيلفا) – استعملت للمساعدة على التنقل ومعالجة أوامر التحكم في الحرائق.
  • 16. كيس النوم مع فراش قابل للنفخ.
  • 17. جهاز راديو (بومان).
  • 18. كاميرا وسجائر.
  • 19. رقع خاص بالركبة: تمنح الحماية للجندي بينما يتخذ وضعية الركوع من حرارة الأرض الصحراوية أو من الأرضية الصخرية.
  • 20. حماية باليستية: تستعمل لحماية جوانب أفخاذ الجندي من شظايا انفجارات القنابل التقليدية.
  • 21. عدة الإسعافات الأولية تتضمن (الأسود) سدادة الأوردة ووقف النزيف، (الرمادي) ضمادات ميدانية.
  • 22. مجلة.
  • 23. حصص جندي من الطعام: تتوقف الكمية على نوع المهمة، لكن الجنود عادة كانوا يحملون معهم حصصا تكفيهم لمدة 24 ساعة.
  • 24. فرن عسكري ميداني، وقدح، وعدة إعداد الشاي.
  • 25. حزمة الجمل – حزمة المياه الصالحة للشرب يلبسها الجندي على ظهره ويرتشف الماء منها من خلال أنبوب موصول بها.
  • 26. قناع تنفس اصطناعي عام.
  • 27. ما يعرف بـ”الزوجة“: هي عدة خياطة خاصة بالجنود لتصليح وترقيع بذلاتهم العسكرية وثيابهم في الميدان.
  • 28. أداة متعددة الاستعمالات.
  • 29. عدة الغسيل.
  • 30. عدة استخراج الألغام.
  • 31. أظرفة بريدية.
  • 32. جهاز اتصالات راديو شخصي: يستعمل للتواصل بين الجنود في دورية واحدة الذين يكونون في مجال رؤية بعضهم البعض، لتعذر التواصل المباشر.
  • 33. خوذة Mk-6 مجهزة بنظام رؤية ليلية.
  • 34. رشاش SA80 A2 تم إصداره للإستعمال في أفغانستان مجهز بنظام رؤية SUSAT، طلقاته من عيار 5.56 ملم ويأتي مع ستة مخازن ذخيرة، يحتوي كل مخزن على ثلاثين طلقة.
  • 35. لغم أرضي مضاد للدبابات.
  • 36. عدة تنظيف السلاح.
  • 37. قراب المسدس.
  • 38. مسدس: يستعمل كسلاح احتياطي ثاني، ويستعمل في محيط محدود أو حيث لا يكون استخدام سلاح ”طويل“ مناسبا جدا. تم استبدال مسدس الـ(براونينغ) عيار 9 ملم بمسدسات (سيغ) والـ(غلوك).
  • 39 و40. مصابيح كهربائية توضع على الخوذة – بالإمكان إضافة بعض العدسات الملونة عليها لأسباب تكتيكية.
  • 41. حربة وغمد الحربة.
  • 42. نظارات حماية العيون من الشظايا.
  • 43. جهاز آيباد –مقتنيات شخصية–.
  • 44. معطف عسكري ثقيل.

المصادر



جمع وترجمه
 
معلومات شيقة عن تطور مهمات الجندي في المعركة . شكرا علي المجهود
 
عودة
أعلى