Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذا ماقلته
تقريبا درون مدني مثبت فيه كاميرا تصويركم حجم الدرون يبدو مجرد درون صغير للتصوير فقط
اظن انها تعمل في اسطول المروحيات الهحومية الجزائرية باعداد محترمة(حاليا)
انت تعلم أن من بين تلك الدول التي تتكلم عنها هناك المغرب لكن لا تعلم أنها استطاعت ان تفعل بالغزالة مروحية هجومية خفيفة مالم تستطع أن تفعله دول تمتلك مروحيات هجومية ثقيلة من عقود كما تصفها.. سجل الضحايا نظام سام 6 و اوسا وخردة تي 55 وbmp1 و القائمة طويلة ب صواريخ HOT2 فقط وقريبا هذه الدولة ستحصل على أقوى مروحية هجومية أباتشي E guardian التي تشبه نسخ الأباتشي السابقة في الشكل فقط كل التوفيق للجزائر الشقيقة ?سجل سيء المهم ان الجزائر تشغل اسطول من المروحيات هجومية ومنذ سنوات
اظن ان هناك جيوش لا تملك في 2020 مروحية هجومية
النسخة الجزائرية محسنة بتقنيات جنوب أفريقية بما في ذلك المقذوفات الموجهة، لكن بشكل عام سجل المروحية القتالي سيء وأحيانا مريع !!!
سجل سيء المهم ان الجزائر تشغل اسطول من المروحيات هجومية ومنذ سنوات
اظن ان هناك جيوش لا تملك في 2020 مروحية هجومية
كيف كان أدائها خلال الحرب العراقيه الايرانيه !
شرح موجز ورائع بارك الله فيكالمروحية أستخدمت في أكثر من ساحة صراع !!! في الحقيقة إستاذي الاستخدام الواسع والشامل الأول للمروحيات Mi-24 كان خلال الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات، عندما كانت القوة الجوية العراقية مجهزة بطائرات سوفييتية نوع Mi-24A وMi-25 ، وأخرى فرنسية من نوع SA-342M Gazelle، وسجلت الحرب نحو 118 اشتباك بين الطائرات المقاتلة والمروحيات ، ونحو 56 اشتباك بين المروحيات والمروحيات ذاتها. أستخدم العراقيين مروحياتهم في بداية الحرب لأهداف ومهام تكتيكية ضيقة ، أهمها العمل كمدفعية جوية أمامية forward artillery لإسناد المشاة والدروع وإطلاق النار على القوات الإيرانية المتقدمة. ثم ما لبثت أن تغيرت المفاهيم وأخذ العراقيين في استخدام طائراتهم في تشكيلة أوسع من المهام، بما في ذلك مهاجمة الدروع الإيرانية ومقرات المشاة وبطاريات المدفعية وحتى الجسور.
مع ذلك، فقد بدا الاستخدام العراقي للمروحيات في بعض نواحيه، متردداً في توجيه ضربات للعمق الإيراني، أو إيصال قوات الإنزال الخاصة للخطوط الخلفية لمواضع العدو. إذ أشارت العديد من التقارير خلال الحرب أن العراقيين كانوا يواجهون مشكلة جدية في اكتساب الأهداف والقتال خلال الأجواء السيئة أو في العمليات الليلية، ربما نتيجة افتقادهم لمنظومات الرؤية الليلية night vision، أو حتى عند عملهم في مواجهة قوات المشاة الإيرانيين المسلحين بمدافع آلية ومقذوفات كتفيه أرض جو. فالخوف من المجازفة والمخاطرة بسقوط المروحية قيد كثيراً من العمليات الجوية تجاه المواضع الإيرانية، خصوصاً الخطوط الخلفية منها. أما قدرة القتال والاشتباك مع الأهداف في المناطق المبنية أو في مناطق الأهوار marsh areas فقد كانت محدودة أصلاً لعدم تعود طياري المروحيات العراقية على هذا النوع من المهام القتالية.
ولهذه الأسباب مجتمعة اتصف دور المروحيات العراقية تجاه الدروع الإيرانية بالمحدودية نوعاً ما، فقد كان على هذه الطائرات أن تستخدم أسلحتها، بما في ذلك الصواريخ الموجهة المضادة للدروع، تجاه أهداف متنوعة، بما في ذلك المشاة والتحصينات، وكان عليها أيضاً، بسبب ضعف أداء بعض منظومات الصواريخ وأجهزة تصويبها من جهة والظروف التعبوية من جهة أخرى، أن تطلق بضعة صواريخ (3-4 أضعاف العدد الفعلي المطلوب) لتصيب عربة أو هدف مدرع واحد، فهذه الطائرات حقيقتاً لم تحقق احتماليات قتل عالية kill probabilities تجاه الأهداف المدرعة الإيرانية. وربما فرضت تكتيكات المعركة والرغبة في توفير نيران داعمة وثقيلة لقوات المشاة الأمامية هذا النمط في أسلوب القتال على المروحيات العراقية، وفرضت توجيه الكثير من الصواريخ المضادة للدروع للمضايقة و"الإزعاج" harassment أكثر منها لتسجيل حالة قتل مؤكدة. القضية الأخرى الأكثر أهمية التي شهدتها الحرب العراقية الإيرانية تمثلت في استخدام الطرفين لتكتيكات الإخفاء أو hull-down position بالنسبة لدباباتهم وعرباتهم المدرعة، هذه ضاعفت في الحقيقة من صعوبة اكتساب والتسديد نحو الأهداف المستترة بالنسبة لطياري المروحيات.
تذكرت هلحادثة يوم طيار روسي اطلق قذيفة على شخص بالغلط ?