مروحية Mi-24 Hind روسية كادت أن تصتطدم بدرون في أحد التدريبات العسكرية

الطيار أحول العينين :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:

zutj6ib0sywrhi86lx6.jpg
 
الطيار أحول العينين :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:

مشاهدة المرفق 247074
هذا ماقلته
او تهور منه
او سبب الحادث ضعف التنسيق بين الطيارين والمشغلين للدرونات
عامة الروس فضائحهم كثيرة فالمناورات سواء فالسماء او فالارض
 
اظن انها تعمل في اسطول المروحيات الهحومية الجزائرية باعداد محترمة(حاليا)
 
اظن انها تعمل في اسطول المروحيات الهحومية الجزائرية باعداد محترمة(حاليا)

النسخة الجزائرية محسنة بتقنيات جنوب أفريقية بما في ذلك المقذوفات الموجهة، لكن بشكل عام سجل المروحية القتالي سيء وأحيانا مريع !!!
 
سجل سيء المهم ان الجزائر تشغل اسطول من المروحيات هجومية ومنذ سنوات
اظن ان هناك جيوش لا تملك في 2020 مروحية هجومية
 
تذكرت هلحادثة يوم طيار روسي اطلق قذيفة على شخص بالغلط ?

 
لندن- “القدس العربي”: كشفت الولايات المتحدة الأمريكية أنها نفذت عملية سرية خاصة عام 1988، للاستيلاء على سلاح للجيش الليبي آنذاك في منطقة وادي الدوم، شمالي تشاد.

وعقب سقوط نظام الرئيس الليبي السابق معمر القذافي بسنوات، كشفت الولايات المتحدة أنها تمكنت من الاستيلاء على مروحية ليبية معطوبة من صنع سوفياتي، تركها جيش العقيد القذاقي في قاعدة وادي الدوم.

ولتنفيذ تلك العملية بسرية تامة، جهزت واشنطن فرقة من قواتها معززة بطائرات شحن ومروحيات عملاقة وصهاريج وقود طائرة، وقطعت آلاف الأميال لتصل إلى غايتها في قاعدة “وادي دوم” الجوية، قرب الحدود التشادية الليبية.

طبعا الامريكان كان يريدون تعلم الاداء السيء
 
سجل سيء المهم ان الجزائر تشغل اسطول من المروحيات هجومية ومنذ سنوات
اظن ان هناك جيوش لا تملك في 2020 مروحية هجومية
انت تعلم أن من بين تلك الدول التي تتكلم عنها هناك المغرب لكن لا تعلم أنها استطاعت ان تفعل بالغزالة مروحية هجومية خفيفة مالم تستطع أن تفعله دول تمتلك مروحيات هجومية ثقيلة من عقود كما تصفها.. سجل الضحايا نظام سام 6 و اوسا وخردة تي 55 وbmp1 و القائمة طويلة ب صواريخ HOT2 فقط وقريبا هذه الدولة ستحصل على أقوى مروحية هجومية أباتشي E guardian التي تشبه نسخ الأباتشي السابقة في الشكل فقط كل التوفيق للجزائر الشقيقة ?
 
النسخة الجزائرية محسنة بتقنيات جنوب أفريقية بما في ذلك المقذوفات الموجهة، لكن بشكل عام سجل المروحية القتالي سيء وأحيانا مريع !!!

كيف كان أدائها خلال الحرب العراقيه الايرانيه !
 
سجل سيء المهم ان الجزائر تشغل اسطول من المروحيات هجومية ومنذ سنوات
اظن ان هناك جيوش لا تملك في 2020 مروحية هجومية


+ أختها الأحدث الصياد الليلي مي 28 الهافوك بعدد 36 في انتظار النسخة nm.
بالمناسبة حتى مروحيات النقل المي 171 في الجزائر مزودة بصواريخ ingwe الموجهة الجنوب افريقية.. نفسها المزودة بها المي 24 أم كا 3 الجزائرية.



images (65).jpeg
images (64).jpeg
images (63).jpeg
images (66).jpeg
images (67).jpeg
 
التعديل الأخير:
كيف كان أدائها خلال الحرب العراقيه الايرانيه !

المروحية أستخدمت في أكثر من ساحة صراع !!! في الحقيقة إستاذي الاستخدام الواسع والشامل الأول للمروحيات Mi-24 كان خلال الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات، عندما كانت القوة الجوية العراقية مجهزة بطائرات سوفييتية نوع Mi-24A وMi-25 ، وأخرى فرنسية من نوع SA-342M Gazelle، وسجلت الحرب نحو 118 اشتباك بين الطائرات المقاتلة والمروحيات ، ونحو 56 اشتباك بين المروحيات والمروحيات ذاتها. أستخدم العراقيين مروحياتهم في بداية الحرب لأهداف ومهام تكتيكية ضيقة ، أهمها العمل كمدفعية جوية أمامية forward artillery لإسناد المشاة والدروع وإطلاق النار على القوات الإيرانية المتقدمة. ثم ما لبثت أن تغيرت المفاهيم وأخذ العراقيين في استخدام طائراتهم في تشكيلة أوسع من المهام، بما في ذلك مهاجمة الدروع الإيرانية ومقرات المشاة وبطاريات المدفعية وحتى الجسور.

مع ذلك، فقد بدا الاستخدام العراقي للمروحيات في بعض نواحيه، متردداً في توجيه ضربات للعمق الإيراني، أو إيصال قوات الإنزال الخاصة للخطوط الخلفية لمواضع العدو. إذ أشارت العديد من التقارير خلال الحرب أن العراقيين كانوا يواجهون مشكلة جدية في اكتساب الأهداف والقتال خلال الأجواء السيئة أو في العمليات الليلية، ربما نتيجة افتقادهم لمنظومات الرؤية الليلية night vision، أو حتى عند عملهم في مواجهة قوات المشاة الإيرانيين المسلحين بمدافع آلية ومقذوفات كتفيه أرض جو. فالخوف من المجازفة والمخاطرة بسقوط المروحية قيد كثيراً من العمليات الجوية تجاه المواضع الإيرانية، خصوصاً الخطوط الخلفية منها. أما قدرة القتال والاشتباك مع الأهداف في المناطق المبنية أو في مناطق الأهوار marsh areas فقد كانت محدودة أصلاً لعدم تعود طياري المروحيات العراقية على هذا النوع من المهام القتالية.

ولهذه الأسباب مجتمعة اتصف دور المروحيات العراقية تجاه الدروع الإيرانية بالمحدودية نوعاً ما، فقد كان على هذه الطائرات أن تستخدم أسلحتها، بما في ذلك الصواريخ الموجهة المضادة للدروع، تجاه أهداف متنوعة، بما في ذلك المشاة والتحصينات، وكان عليها أيضاً، بسبب ضعف أداء بعض منظومات الصواريخ وأجهزة تصويبها من جهة والظروف التعبوية من جهة أخرى، أن تطلق بضعة صواريخ (3-4 أضعاف العدد الفعلي المطلوب) لتصيب عربة أو هدف مدرع واحد، فهذه الطائرات حقيقتاً لم تحقق احتماليات قتل عالية kill probabilities تجاه الأهداف المدرعة الإيرانية. وربما فرضت تكتيكات المعركة والرغبة في توفير نيران داعمة وثقيلة لقوات المشاة الأمامية هذا النمط في أسلوب القتال على المروحيات العراقية، وفرضت توجيه الكثير من الصواريخ المضادة للدروع للمضايقة و"الإزعاج" harassment أكثر منها لتسجيل حالة قتل مؤكدة. القضية الأخرى الأكثر أهمية التي شهدتها الحرب العراقية الإيرانية تمثلت في استخدام الطرفين لتكتيكات الإخفاء أو hull-down position بالنسبة لدباباتهم وعرباتهم المدرعة، هذه ضاعفت في الحقيقة من صعوبة اكتساب والتسديد نحو الأهداف المستترة بالنسبة لطياري المروحيات.
 
في الحقيقة لا يوجد منافس لمروحية الآباتشي Apache !!! القضية ليست متعلقة بقدرات المروحية ومواصفاتها التقنية فقط، بل بتعدد تسليحها وتنوعه وسجلها القتالي المميز !!! استخدمت المروحية Apaches في الكثير من الصراعات والنزاعات الدولية، أولها في جمهورية بنما Panama بتاريخ 19 ديسمبر العام 1989 خلال عملية "القضية العادلة" Just Cause وانتهت العملية باحتلال أمريكي لبنما واعتقال رئيسها Manuel Noriega.

استخدمت الطائرة بعد ذلك بشكل موسع ومكثف في العراق خلال عمليات عاصفة الصحراء Desert Storm العام 1991، ثم بعد ذلك مناطق أخرى من العالم مثل كوسوفو وأفغانستان والعراق في عملية "حرية العراق" Iraqi Freedom العام 2003 واستخدمت خلالها نحو 200 مروحية من نوع Apaches بما في ذلك النوع الأحدثAH-64D Longbow.

سلاح الجو الإسرائيلي IAF له تجربته الخاصة مع المروحية Apaches التي استلمتها في سبتمبر العام 1990 (التسمية المحلية Cobra) حيث استخدمت هذه الطائرة لضرب مواقع تنظيم حزب الله Hezbollah في جنوب لبنان خلال شهر نوفمبر العام 1991، في عمليات ليلية ونهارية منظمة. عمليات المروحيات استمرت في السنوات القادمة القليلة، بضمن ذلك هجوم ضد موكب أمين عام حزب الله عباس الموسوي في 16 فبراير العام 1992. ثم العمليات في جنوب لبنان العام 1996 التي أطلق عليها "عناقيد الغضب" Grapes of Wrath. وفي صباح يوم 24 مايو من العام 2001 استطاعت المروحيات Apaches الإسرائيلية اعتراض طائرة مروحية مدنية لبنانية من طراز Cessna 152، اخترقت المجال الجوي الإسرائيلي، وتمكنت مروحية من إسقاط الطائرة بصاروخ موجه ليزرياً من طراز AGM-114 Hellfire قرب سواحل مستوطنة "نيتانيا" Netanya، وقتل قائد الطائرة اللبنانية في الحادث.

وأثناء انتفاضة الأقصى استخدمت الطائرة أيضاً وصواريخها الموجهة في عمليات اغتيال منظمة ضد قيادات منظمة حماس الفلسطينية، أمثال الشيخ أحمد ياسين والقيادي عدنان الغول.. وغيرهم. كما تعرضت هذه الطائرات لحادث انتكاسي في حرب لبنان العام 2006، عندما اصطدمت مروحيتي Apaches ببعضهما البعض، وقتل على الفور طيار واحد وأصيب الثلاثة الباقون بجروح بليغة. تحطمت بعدها بأيام مروحية إسرائيلية أخرى من طراز AH-64D نتيجة عطل في دوارها الرئيس، وقتل طاقم المروحية بالكامل في الحادث.

الموضوع يطول شرحه، لكن ما من شك أن الآباتشي هي الملكة في مجالها، ومن بعدها تأتي الوصيفات !!!
 
المروحية أستخدمت في أكثر من ساحة صراع !!! في الحقيقة إستاذي الاستخدام الواسع والشامل الأول للمروحيات Mi-24 كان خلال الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينات، عندما كانت القوة الجوية العراقية مجهزة بطائرات سوفييتية نوع Mi-24A وMi-25 ، وأخرى فرنسية من نوع SA-342M Gazelle، وسجلت الحرب نحو 118 اشتباك بين الطائرات المقاتلة والمروحيات ، ونحو 56 اشتباك بين المروحيات والمروحيات ذاتها. أستخدم العراقيين مروحياتهم في بداية الحرب لأهداف ومهام تكتيكية ضيقة ، أهمها العمل كمدفعية جوية أمامية forward artillery لإسناد المشاة والدروع وإطلاق النار على القوات الإيرانية المتقدمة. ثم ما لبثت أن تغيرت المفاهيم وأخذ العراقيين في استخدام طائراتهم في تشكيلة أوسع من المهام، بما في ذلك مهاجمة الدروع الإيرانية ومقرات المشاة وبطاريات المدفعية وحتى الجسور.

مع ذلك، فقد بدا الاستخدام العراقي للمروحيات في بعض نواحيه، متردداً في توجيه ضربات للعمق الإيراني، أو إيصال قوات الإنزال الخاصة للخطوط الخلفية لمواضع العدو. إذ أشارت العديد من التقارير خلال الحرب أن العراقيين كانوا يواجهون مشكلة جدية في اكتساب الأهداف والقتال خلال الأجواء السيئة أو في العمليات الليلية، ربما نتيجة افتقادهم لمنظومات الرؤية الليلية night vision، أو حتى عند عملهم في مواجهة قوات المشاة الإيرانيين المسلحين بمدافع آلية ومقذوفات كتفيه أرض جو. فالخوف من المجازفة والمخاطرة بسقوط المروحية قيد كثيراً من العمليات الجوية تجاه المواضع الإيرانية، خصوصاً الخطوط الخلفية منها. أما قدرة القتال والاشتباك مع الأهداف في المناطق المبنية أو في مناطق الأهوار marsh areas فقد كانت محدودة أصلاً لعدم تعود طياري المروحيات العراقية على هذا النوع من المهام القتالية.

ولهذه الأسباب مجتمعة اتصف دور المروحيات العراقية تجاه الدروع الإيرانية بالمحدودية نوعاً ما، فقد كان على هذه الطائرات أن تستخدم أسلحتها، بما في ذلك الصواريخ الموجهة المضادة للدروع، تجاه أهداف متنوعة، بما في ذلك المشاة والتحصينات، وكان عليها أيضاً، بسبب ضعف أداء بعض منظومات الصواريخ وأجهزة تصويبها من جهة والظروف التعبوية من جهة أخرى، أن تطلق بضعة صواريخ (3-4 أضعاف العدد الفعلي المطلوب) لتصيب عربة أو هدف مدرع واحد، فهذه الطائرات حقيقتاً لم تحقق احتماليات قتل عالية kill probabilities تجاه الأهداف المدرعة الإيرانية. وربما فرضت تكتيكات المعركة والرغبة في توفير نيران داعمة وثقيلة لقوات المشاة الأمامية هذا النمط في أسلوب القتال على المروحيات العراقية، وفرضت توجيه الكثير من الصواريخ المضادة للدروع للمضايقة و"الإزعاج" harassment أكثر منها لتسجيل حالة قتل مؤكدة. القضية الأخرى الأكثر أهمية التي شهدتها الحرب العراقية الإيرانية تمثلت في استخدام الطرفين لتكتيكات الإخفاء أو hull-down position بالنسبة لدباباتهم وعرباتهم المدرعة، هذه ضاعفت في الحقيقة من صعوبة اكتساب والتسديد نحو الأهداف المستترة بالنسبة لطياري المروحيات.
شرح موجز ورائع بارك الله فيك
 
عودة
أعلى