هل حان الوقت لعودة سوريا للجامعة العربية؟

إنضم
7 يونيو 2019
المشاركات
6,721
التفاعل
15,335 40 0
الدولة
Egypt
“الخامس من إبريل عام 2019″، شكل هذا التاريخ مرحلة فارقة على صعيد التطورات الميدانية في الشرق الأوسط، وكذلك في مسارات التسوية السياسية ومصفوفة التحالفات. ففي هذا اليوم، أعلنت القيادة العامة للجيش العربي السوري، والجيش الوطني الليبي بدء معارك تحرير إدلب وطرابلس. كان لافتاً التزامن بين العمليتين العسكريتين، وكون المستهدف واحد.. وهو تركيا ووكلائها الميليشياويين في أهم ساحات الحرب بالمنطقة، سوريا وليبيا”

منذ بدء دوران طواحين الحرب في سوريا منذ مارس 2011، كان التعاطي العربي مع ما يدور في هذه البلاد يحمل قدرًا كبيرًا من التباين والاختلاف يعكس ضبابية المشهد، ويؤشر على سيولة في تشكيل التحالفات والمحاور ذات الطابع الطائفي والمذهبي، مما ساهم في تعقيد الصورة أكثر، وإطالة أمد الانخراط العسكري المباشر للفواعل الإقليمية وتعثر بزوغ أي من مشاريع التسوية السياسية.

وعلى إثر اشتعال الموقف في سوريا، وتحول المظاهرات التي انطلقت من درعا في الجنوب وتلبيسة في حمص بالوسط، وحلب بالشمال؛ إلى ساحات للاقتتال المسلح داخل المدن المكتظة بالسكان، وظهور خطوط إمداد سخية للنشاط المسلح بطول الحدود السورية وخاصة الشمالية والجنوبية، شاهد العالم فصلًا جديدًا من فصول حروب العصابات والتدمير الممنهج للبنى التحتية، وإلحاق خسائر جسيمة في صفوف المدنيين، نتيجة لتبوء حرب المدن أولوية قصوى على بنك أهداف الفواعل المتصارعة في سوريا، ما أربك حسابات الموقف العربي مبكرًا، حيث علّق مجلس الجامعة العربية في نوفمبر 2011، عضوية سوريا، وشهدت دمشق بعدها عزلة عربية شبه تامة، بجانب عزلتها الدولية، ما دفع بتعزيز الاتجاهات الأمنية والتحولات السياسية التي أذكت تشكيل المحاور والتحالفات ذات الطابع الطائفي والمذهبي، ما عرّض الأمن القومي العربي لاختراق جسيم، ولاسيما بعد مغادرة العراق لمعادلة القوة العربية .. فكيف حدث ذلك؟

سوريا.. نقطة التقاء مشاريع التوسع الإقليمية العقائدية


RFjDAlwODvzQx36IKveOgA9s1djRE6vGFLTaftED5sJ2MlUmhT8Yl9C8S93hQykSJ2RgIQqu6zDClNl0v4xyjpDJm0C9Xamh2YxKKd1uIrBHJcA67DugiJapCM60lFQnooWMUkux7riLckyu_Q

على قدر الصدمة التي رافقت المحيط العربي والدولي إثر التطورات الميدانية للحرب السورية، وما شهدته من أهوال، وقتال عنيف ومتلاحم بين الجيش السوري وحلفائه ضد أكثر من ألف جماعة وتنظيم مسلح مرتبط بشبكة معقدة من العلاقات والأهداف لأكثر من 80 جهاز استخبارات في العالم، كان الانخراط العسكري والسياسي التركي والإيراني في الأزمة السورية محط اهتمام شديد، لخصوصية العلاقة بين البلدين “تركيا – إيران”، وتبنيهما مشروعين متناقضين مذهبيا للهيمنة الإقليمية، لكنهما يقومان على أيديولوجيا “الأممية الإسلامية”، ضد الوطنية.

وجاءت سمات انخراط القوتين متقاربة لحد كبير، فكلاهما هدد، بل اجتاح الجناح الشمال الشرقي للمنطقة العربية، من خلال وكلائهما الميليشياويين، لإحداث عمليات تغيير ديموغرافي عنيفة، بطول مناطق انخراطهما لتطويع الجغرافيا السياسية ضمن أهدافهما التوسعية والاستراتيجية، التي يمكن عدّ أبرزها، إنشاء رأس جسر – توسيع الاطلالة الساحلية في شرق المتوسط.

34ol75Sa4QXsRggoglbUzInDZ0iJtRnimHKYZ6084FquWJd8Qu1-1RCTQESb1LUveKnFEHDugfvje7KVGMfpKiUeYP8rRpYTxwhQo3XhdsLQGGDZylcXdMTZY4VFmAvzv9CjQ917716lcKLsZQ

حيث قامت طهران بتأمين طريق بري لها من طهران لبيروت واللاذقية ليطل علي البحر المتوسط، ويمر ببغداد ودمشق. فيما قضمت تركيا مساحات واسعة من الشمال السوري، وإن كانت بعض “الكنتونات” الكردية تفصل حتى كتابة هذه السطور بين تلك المساحات والقطاعات، ما لا يوفر لتركيا سيادة مطلقة على هذه المناطق، أو جعل تكلفة البقاء فيها رخيصة بعض الشيء.

x37H9LZKVTaEo_W5TZFmKa1OetxJ4TrXzWgfT7hfl4EfAh7GlhXvggOko9-IW4LAoq90zYvKFYhWY5eQFgXWKAwUu20RVsfS2C24fmXoOClzZgKJkcdDVnO2m1Q_a2r1tg6W_5Nz7JPWisSn5g

إلا أن الانخراط التركي كان أخطر لدى الكثير من الأطراف الإقليمية من الدور الإيراني الذي نجحت الإدارة الأمريكية في تقويض قدراته التكتيكية بمسرح عملياتي يشمل كل من العراق واليمن وسوريا. فلماذا يجيء الانخراط التركي في الأزمة السورية أخطر بعض الشيء؟

  • لجوء تركيا لشن عمليات عسكرية نظامية، لفرض وقائع ميدانية لصالح دورها الإقليمي. وصلت حتى الآن لأربع عمليات (درع الفرات – غصن الزيتون – نبع السلام – درع الربيع)، كان مسرحها جميعًا الشمال السوري.
  • مقايضة القوى الدولية الكبرى، بتحمل بعض من أعبائها الأمنية في المنطقة نظير الاعتراف بدورها الإقليمي أو شرعنته.
  • تنفيذ أكبر عملية إعادة تموضع وانتشار للتنظيمات المسلحة والفصائل الإرهابية من سوريا لشمال أفريقيا “ليبيا”.
  • محاولة استنساخ ليس النموذج السوري فحسب في ليبيا، وإنما نموذج “جمهورية قبرص الشمالية”،في كل من شمال غرب سوريا، وليبيا.
  • ربط التطورات الميدانية في إدلب السورية بطرابلس الليبية، ما فاقم من التحديات الأمنية أمام مشاريع التسوية السياسية، وكذا جهود مكافحة الإرهاب وخاصة في شمال إفريقيا.
  • محاولة التموضع الأحادي في شرق المتوسط، وفرض وقائع ميدانية لمساومة الفواعل الإقليمية بالوجود ضمن خريطة الطاقة الناشئة فيه، مقابل خفض احتمالات المواجهة العسكرية.
  • لجوء تركيا للخاصرة الجنوبية لإقليم شمال إفريقيا “دول الساحل والصحراء”، ودعم نشاط التنظيمات والفصائل الإرهابية ولاسيما في مالي وتشاد.
فتحولت الجغرافيا السورية، من موقع مهم في منظومة الأمن القومي العربي، إلى نقطة انطلاق لمشاريع ضرب هذه المنظومة. من جهة غرب المنطقة العربية وجنوبها، وهو الأمر الذي دفع العديد من الأطراف العربية إلى مراجعة تقييم علاقاتها مع دمشق مرة أخري. لتحقيق:

  • تقويض الدور التركي في واحدة من أهم نقاطه “سوريا”
  • فصل الترابط الذي يقيمه النظام التركي بين شمال غرب سوريا وشرق المتوسط.
  • تحشيد موقف عربي كبير ضد التحركات التركية التوسعية ليُشكِل تحديًا لهامش مناورة تركيا.
وعليه، فإن هناك العديد من المؤشرات التي طفت على السطح قبل عامين وعبّرت عن مزاج عربي أقل حدة لتقبل خطوات إعادة الجمهورية السورية للجامعة العربية بعد تنامي الإدراك لدي الحكومات بضرورة احتواء سوريا، ولاسيما بعد خوض الأخيرة حربًا ضروسًا ضد تركيا في الشمال، ومن هذه المؤشرات الأولية:

  • إعادة فتح دولة الإمارات لسفارتها في دمشق، ديسمبر2018.
  • عقد اجتماع الأردن “السداسي” الذي ضم مصر والسعودية والإمارات والكويت والبحرين في يناير 2019 وتصدُر قضية عودة سوريا للجامعة العربية جدول أعماله، حيث وصفها العديد من المسؤولين والدبلوماسيين بأنها كانت النقطة الأبرز.
  • مشاركة البرلمان السوري في مؤتمر البرلمانات العربية الذي انعقد في عمّان، مارس 2019.
  • استقبال البرلمان المصري للسفير السوري، أكتوبر 2019.
  • إدانة الرباعي العربي للاجتياح التركي في شمال شرقي سوريا، أكتوبر 2019، ودعمه لموقف الجمهورية العربية السورية في حق الدفاع عن نفسها ضد ما وُصِف في بيانات الرباعي بـ “الاحتلال التركي”.
  • فتح الحكومة الليبية المؤقتة، لسفارة ليبيا في دمشق، الثالث من مارس الجاري، ولقاء الرئيس السوري بشار الأسد، وفد الحكومة الليبية المؤقتة، الذي ضمَ وزير الخارجية ونائب رئيس مجلس الوزراء.
تجدر الإشارة إلى أن نائب وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، قد أعلن لدى استقباله الوفد الليبي أن “هذا اعتراف بأن المعركة التي نقودها نحن في سوريا وفي ليبيا هي معركة واحدة موجهة ضد الإرهاب وضد من يدعم الإرهاب”، في إشارة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.

ويأتي ذلك في ظل تواتر الأنباء عن زيارة سرية قام بها القائد العام للجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، للعاصمة السورية دمشق. وفيما نفت مصادر عسكرية بالجيش الليبي هذه الأنباء؛ إلا أنها تأتي في ظل أجواء من التنسيق المكثف – استخباراتيًا وعسكريًا – بين دمشق وبنغازي، وقد رصد المرصد المصري قبل خمسة أشهر عودة رحلات طيران شركة “أجنحة الشام”، بين بنغازي ودمشق، في تطور لافت وقتها ينبئ بقدوم مرحلة يسودها التنسيق المباشر بين الجيش الوطني الليبي والحكومة السورية، ولاسيما بعد لجوء تركيا لنقل المرتزقة السوريين من شمال غرب سوريا لبؤرتي مصراته وطرابلس.

كل ذلك، يكتسب أهمية حاليًا مع اقتراب موعد انعقاد القمة العربية المقبلة في الجزائر التي لطالما احتفظت بعلاقات جيدة مع دمشق. فحسب المعلومات المتوافرة، فإن القيادة الجزائرية أرجأت موعد الانعقاد من الشهر الحالي لشهر يونيو، لتوفير الإمكانات اللوجستية اللازمة لذلك، وأيضًا لبحث تحقيق اختراق لإعادة دمشق للجامعة العربية. بعد حصول مشاورات عربية – عربية، وعربية – سورية، بخصوص هذا الأمر حسبما أعلن الأمين العامة للجامعة أحمد أبو الغيط.

تحديات مازالت قائمة

هنالك ثمة تحديات تواجه تحقيق عودة سوريا للجامعة العربية. يمكن عدّ أبرزها في:

  • تخوف بعض الدول العربية من النفوذ الإيراني في سوريا. بيد أن هنالك بعض الدول الأخرى التي مازالت تدرك مدي ارتباط العلاقات بين دمشق وطهران، ولا تضع تحجيمها كشرط أوليّ لعودة العلاقات.
  • الموقف الأمريكي من العودة السورية، حيث يظل هو أكبر محددات العمليات الإجرائية لعودة دمشق للمحيط العربي. كما أن القمة العربية ستعقد في يونيو القادم بالتوازي مع بدء تنفيذ “قانون قيصر” الذي يقيد مساهمات القطاعين الحكومي أو الخاص بإعمار سوريا، ويفرض حزمة من العقوبات، إضافة إلى ارتباطه بمستقبل شرق الفرات والوجود الأمريكي ومسارات الحوار بين دمشق و”الإدارة الذاتية” الكردية، الحليفة لواشنطن، والمساعي العربية لعقد مؤتمر للمعارضة السورية في القاهرة لإدخال الأكراد بالعملية السياسية، المجمدة حاليًا. وخاصة بعد نجاح القاهرة في تفعيل دورها كوسيط بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية منذ أكتوبر الفائت، وتوصلها لتفاهم مشترك أتاح للقوات السورية التموضع في شمال شرقي سوريا ضمن نقاط وجيوب عسكرية ضيقة لوضع نقاط تماس مع القوات التركية.
بيد أن عودة سوريا للجامعة العربية لن تُقدم حلًا لمواجهة وتقويض الدور التركي، بقدر ما ستضع أمام صانع القرار في أنقرة تحديات إضافية أمام تحركاته في عدة دوائر وهي شمال سوريا وشرق المتوسط وغرب ليبيا. كما أن الظروف أُتيحت طبقًا للمؤشرات الأولية السالف ذكرها، بصورة قد تجعل من تفويت الفرصة لعودة دمشق للجامعة العربية خطأ استراتيجيًا كبيرًا في مرحلة يشتبك فيها المشروع التوسعي التركي اشتباكًا عنيفًا مع الجغرافيا السياسية للمنطقة. ما ينبئ أن ثمة عودة لدمشق ضمن محيطها العربي قد تظهر بالأفق القريب خلال أشهر قادمة.

 
اتمني ان تعود سوريا للحضن العربي بعد اقتلاع نظام بشار الطائفي الشيعي وليس قبله والا هذا خذلان للشعب السوري ثم انه ليس لديها فائده بصراحه اصلا
 
المشكلة ليست في سوريا كدولة بل من يحكمها فاشل بكل المقاييس ولايرجى منه شيء.
 
اتوقع الموضوع سبق مناقشته.
لكن ما دام الزرافة موجودة بشار الاهبل لا تتوقع عودة سوريا.
اللي صار شي مهول وليس بسيط حتى يعدي.
قتل المدنيين العزل والقاء البراميل المتفجرة رسم خط اللا عودة له. الدولة اللي تبي علاقات مع سوريا تتفضل لكن خارج اطار الجامعة العربية.
صحيح ان صار التقاء مصالح بيننا وبين نظام بشار النعجة لكن هذا لا يعني ان الامر سيبقى كذلك.
واساسا امريكا فرضت عقوبات ضخمة على سوريا تجعلها غير قادرة على العودة للحياة الطبيعية الا في حالة ذهاب بشار النعجة ابن النعجة.
 
انا مع عودة سوريا للجامعة خصوصا في ظل افتتاح عدد من السفارات العربية ...
يمكن إخراج الإيراني من اللعبة خصوصا ان بشار لا ثقة فيه وسوف يسعى مع ازدياد قوته إلى نزع الوصاية على الأقل الإيرانية اما الروس فهم على الأقل برغماتيون ويسعون إلى تأهيل النظام ...
سياسة المقعد الفارغ أثبتت فشلها...
 


من يريد النعجة بالأحضان يذهب إليه .

تذكّرت التهزيء اللي أكله أبو الغيط من وفد النفايات السوري
لما كان عامل نفسه صديقهم وفرحان فيهم
?


 
تذهب كل القيم والاخلاق والمروءة لو هناك ادى اعتبار لعودة سوريا للجامعه العربية في ضل وجود الطاغية سفاك الدماء بشار الجحش وزمرتة.
 
اكيد لا

بخصوص التدخل التركي
الترك يضربون قوات نظاميه مجرمه احلت دماء الابرياء عليهم ما يستحقون من الترك او غيرهم

اما الايراني قاتل قوات المعارضه قصف الاهالي المدنيين العزل بصواريخ ارض ارض دمر البنيه التحتيه السوريه بلكامل مع النظام المجرم

لايوجد مقارنه بين التدخل المجوسي و التركي
 


من يريد النعجة بالأحضان يذهب إليه .

تذكّرت التهزيء اللي أكله أبو الغيط من وفد النفايات السوري
لما كان عامل نفسه صديقهم وفرحان فيهم
?




مقطع مقزز لكن فردة ولقت أختها :)
 
ما كلن يجب ان تجمد عضويتها من البداية منذ استعار الحرب الاهلية
 
أنا مع عودة سوريا،
على شرط أن تكون مرهونة بيد الشعب السوري، لا أن تكون مرهونة بيد بشار
استفتاء عام في سوريا قد يكون كافياً، الشعب السوري بكافة أطيافه يريد العودة الى الحضن العربي، وقد تكون عودة سوريا عامل ضغط ضد ايران وتركيا....
يجب علينا ادراك حقيقة أن الثروة السورية سرقت بسبب الأتراك، والبنية التحتية السورية والمصانع قد تدمرت أو تم بيعها لقردوغان...، وبشار انتصر في الحرب، الدول العربية بمجملها دعمت الثورة السورية، ومنذ عهد الملك عبدالله، ساهمت السعودية في الحل السلمي لهذه الأزمة، وعندما أصبحت مسلحة تم توفير غطاء عربي لها، وتم سرقة هذا الغطاء من قبل الخونة الأتراك...
 
أنا مع عودة سوريا،
على شرط أن تكون مرهونة بيد الشعب السوري، لا أن تكون مرهونة بيد بشار
استفتاء عام في سوريا قد يكون كافياً، الشعب السوري بكافة أطيافه يريد العودة الى الحضن العربي، وقد تكون عودة سوريا عامل ضغط ضد ايران وتركيا....
يجب علينا ادراك حقيقة أن الثروة السورية سرقت بسبب الأتراك، والبنية التحتية السورية والمصانع قد تدمرت أو تم بيعها لقردوغان...، وبشار انتصر في الحرب، الدول العربية بمجملها دعمت الثورة السورية، ومنذ عهد الملك عبدالله، ساهمت السعودية في الحل السلمي لهذه الأزمة، وعندما أصبحت مسلحة تم توفير غطاء عربي لها، وتم سرقة هذا الغطاء من قبل الخونة الأتراك...


سبحان الله يا كثر كرهك للأتراك ، وحتى بالصورة حاط صورة زعيم الترك.
لكن ولا عمري شفتك تسب ارذل الخلق وحثاله المجتمعات الفرس ، الذين يفتكون بأعراض وانفس المسلمين
منذ عقد او اكثر في شتى بقاع الارض؟ حتى ارضك المقدسه التي تنتمي لها حاولوا ومازالوا يحاولون؟

الكل يعرف اني عدو مبين لتركيا وافعالها ، ولكن وضعك يضعني دائرة شك.
دائماً تدفع للصراع مع الترك ، ولا عمري شفتك تنتقد الولي السفية والدمى التابعه له؟

ياليت توضح لنا رأيك بخصوص النجاسة الايرانية ثم التركية في الاراضي العربية؟
كذلك ما هي رؤيتك بخصوص تصدير الثورة ومعتقدات الولي السفية ومعلمه المسردب في قاع الارض؟
 


ياليت توضح لنا رأيك بخصوص النجاسة الايرانية ثم التركية في الاراضي العربية؟
كذلك ما هي رؤيتك بخصوص تصدير الثورة ومعتقدات الولي السفية ومعلمه المسردب في قاع الارض؟
تعال خاص
ورجاء لا تشخصن المواضيع....
 
تعال خاص
ورجاء لا تشخصن المواضيع....


لو كل واحد تناقش مع الثاني وقاله تعال خاص
أجل نقفل المنتدى ونقلبه ماسنجر الطيبين دردشات فالخاص !!!

الأخ خلف كلامه منطقي والكل يعرف كرهه لحفيد المتاع وجواريه وليس لك أو لغيرك التشكيك في ذلك ..

لكن أنت وضعك مريب دوما تحاول توجيه الدفة نحو كلاب الأناضول وتتحاشى وتتناسى الخنازير المجوسية القابعة خلف جبال زاكروس !!

هل كيف أخي المؤمن ? :kappa:

مثلما تنتقد العلج التركي في العام دوما ننتظر ذودك عن وطنك المقدس ضد كهنة الساسانيين ورأيك الصريح في العام أيضا ..
 
لو كل واحد تناقش مع الثاني وقاله تعال خاص
أجل نقفل المنتدى ونقلبه ماسنجر الطيبين دردشات فالخاص !!!



لكن أنت وضعك مريب
هذي اسمها شخصنة، انت تقوم بدخض كلامي بكلام أو رأي من طرفك،

أما تتبع مشاركاتي في المنتدى هو تققييمك لتوجهي الفكري، وهذا موضوع ثاني ليس هذا هو المكان المناسب للنقاش حوله.
الموضوع والساحة هنا هو رأي الأعضاء حول عودة سوريا لجامعة الدول العربية، تستطيع الرد على كلامي باحترافية عالية ومهنية منمقة<<ما أدري وش معنى منمقة بس اللهم شكلها فخم كذا:)\
او تستطيع النقاش حول توجهي الفكري، وهذا يكون على الرسائل الخاصة.
دمت بود?
 
هذي اسمها شخصنة، انت تقوم بدخض كلامي بكلام أو رأي من طرفك،

أما تتبع مشاركاتي في المنتدى هو تققييمك لتوجهي الفكري، وهذا موضوع ثاني ليس هذا هو المكان المناسب للنقاش حوله.
الموضوع والساحة هنا هو رأي الأعضاء حول عودة سوريا لجامعة الدول العربية، تستطيع الرد على كلامي باحترافية عالية ومهنية منمقة<<ما أدري وش معنى منمقة بس اللهم شكلها فخم كذا:)\
او تستطيع النقاش حول توجهي الفكري، وهذا يكون على الرسائل الخاصة.
دمت بود?



بلاش المراوغات وعبارات التنميق والإنبثاق في الأُطُر والإلتقاء في البَوْتَقَة ماتوكّل عيش ترا ؛
أنت من أورد ذكر العلج التركي دون غيره واتهمته أنه هو سبب دمار سوريا وحده وتناسيت كعادتك الجزء الأهم والأكبر في الدمار والقتل للثورة والشعب متمثِّلاً في أكثر من 80 ألف خنزير صفوي من أتباع عَبَدة النار في إيران وأكثر من 10 آلاف من كلاب الضاحية الجنوبية أرسلهم حسن زمّيرة الرافضي وهذا هو مَأْخَذ الأخ K @khalaf عليك وكذلك كل من يقرأ ردّك هنا أو في بقيّة المواضيع ؛

يجب علينا ادراك حقيقة أن الثروة السورية سرقت بسبب الأتراك، والبنية التحتية السورية والمصانع قد تدمرت أو تم بيعها لقردوغان...

لذلك من الإنصاف عند الإنتقاد العدل في القول والوزن بالقِسْط حتى يُقْبَل رأيك من الأعضاء والقرّاء
أمّا موضوع أننا نشخصن الأمر معك أو نتتبَّع خطّك الفكري وتوجّهاتك فأنصحك بعدم إطلاق خيالك في هذا الإتجاه فلم نتتبّع من أهم منك في المنتدى فـ اهْنَأْ عيشاً ?


 
أنا مع عودة سوريا،
على شرط أن تكون مرهونة بيد الشعب السوري، لا أن تكون مرهونة بيد بشار
استفتاء عام في سوريا قد يكون كافياً، الشعب السوري بكافة أطيافه يريد العودة الى الحضن العربي، وقد تكون عودة سوريا عامل ضغط ضد ايران وتركيا....
يجب علينا ادراك حقيقة أن الثروة السورية سرقت بسبب الأتراك، والبنية التحتية السورية والمصانع قد تدمرت أو تم بيعها لقردوغان...، وبشار انتصر في الحرب، الدول العربية بمجملها دعمت الثورة السورية، ومنذ عهد الملك عبدالله، ساهمت السعودية في الحل السلمي لهذه الأزمة، وعندما أصبحت مسلحة تم توفير غطاء عربي لها، وتم سرقة هذا الغطاء من قبل الخونة الأتراك...
هذا موضوع لايخصك...نحن عرب فيما بيننا...انت شيعي ولائك لايران ومستعد ان تقاتل ضد اي بلد عربي نصرة لايران....
 
قرار عودة سوريا للجامعة العربية يتوقف على موقف المملكة العربية السعودية فقط فقط فقط


 
عودة
أعلى