أوبك تقر أكبر خفض نفطي منذ أزمة 2008.. وتنتظر روسيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
Low prices cure low prices

السعودية تشن هجمة مرتدة بقوة على روسيا وتبيع النفط بفارق 8 الى 12 دولار للبرميل.

روسيا تحتاج لسعر برميل نفط عند 42 دولار لتحقيق التعادل في الميزانية

المملكة تحتاج لسعر 71 دولار لتحقيق التعادل في الميزانية

بعض دول الخليج الاخرى تحتاج سعر برميل نفط اعلى للتعادل في الميزانية ك الكويت والبحرين وحتى العراق .
 
من لديه القليل من المال فليستثمرهم في الشركات الخليجية (او الاجنبية) ذات المستقبل الزاهر، خصوصاً اذا وجد صفقات (اسهم) بأسعار جذابة.

كورونا عامل عمايل في الاسواق المالية العالمية
 
روسيا تحتاج لسعر برميل نفط عند 42 دولار لتحقيق التعادل في الميزانية

المملكة تحتاج لسعر 71 دولار لتحقيق التعادل في الميزانية

بعض دول الخليج الاخرى تحتاج سعر برميل نفط اعلى للتعادل في الميزانية ك الكويت والبحرين وحتى العراق .

الحصول على حصص سوقية أعلى سوف يخفف وطأة انخفاض الاسعار على الميزانية السعودية. اما ان تخفض روسيا الانتاج او يتم اجبارها على ذلك. لايوجد خيار آخر.
 
الحصول على حصص سوقية أعلى سوف يخفف وطأة انخفاض الاسعار على الميزانية السعودية. اما ان تخفض روسيا الانتاج او يتم اجبارها على ذلك. لايوجد خيار آخر.

نعم هي حرب حصص نفطية اكثر منها حرب اسعار .. النفط الصخري غير قائمة منتجي ومصدري النفط

نستطيع ان نقول انها طحن للعظم من سيصرخ اولا ..

ولكن للعلم الميزانية السعودية توقعت سعر برميل النفط في 2020 عند 51 دولار

وتحتاج 71 دولار لتحقيق التعادل عند تصدير 9.9 مليون برميل يوميا وهي حاليا تصدر 7 مليون برميل فقط

يعني انت تحتاج لسعر اعلى من 71 دولار للبرميل عند تصدير 7 مليون برميل يوميا

....

روسيا تدرك حجم حاجة الخليج للأموال بهذه الفتره لضخ الاموال و الاستثمارات لتطبيق الروؤية لتغيير سياسة الاعتماد على النفط

فهي بذالك تتوقع ان تقوم اوبك لوحدها بخفض جديد للنفط .. وبذالك تكسب حصتها النفطية با السوق وتبيع بسعر اعلى


توقعي اذا نزلت الاسعار عند 30 دولار ستصرخ روسيا اولا عندما تبدأ بسحب من صندوق الرفاه الوطني
 
اول مره بالعالم تحصل حرب اسعار نفط ويزيد الانتاج من جميع المصدرين بنفس الوقت الي العالم يعاني فيه من انخفاض الطلب ، الله يستر
 
الضغوط المالية تربك النفط الصخري وإفلاس الشركات يتزايد مع تراجعات الأسعار

وهذه هي الأسعارالتي يتوقعها بنك جولدمان ساكس بعد أن تخلى عن توقعاته السابقة التي أدلت بأن أوبك سوف تستسلم. لا يعني ما قيل أعلاه أنه عندما سوف يصل سعر برنت إلى 40 دولارا، سوف يتم تلقائيا الحد من إنتاج النفط الصخري بنسبة 1.5 مليون برميل يوميا. سيقوم العديد من منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة الأمريكية، بضخ النفط حتى بخسارة لأنها تحتاج إلى دفع دين الخدمة ومجموعه ما يقرب من 200 مليار دولار وهو مشابه للديون الدولية لشركات الطاقة الروسية.

المشكلة هي أنه من المستحيل إعادة تمويل الديون عبر العمل بخسارة. في لحظة ما، إذا بقيت الأسعار منخفضة، فسوف تفلس الشركات بعبء ديون عالي. في نفس الوقت، لن يكون لدى الزملاء الأكثر نجاحا، مواردا من أجل الاستحواذ، لا مال خاص بهم ولا مال من المستثمرين المتفائلين إن العجز المالي وعدم وجود فرص للتوسع، سوف يكون لهما حتما في النهاية ، تأثير على الإنتاج.

لا تزال تتوقع إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة، أن الإنتاج سوف يبقى في المتوسط عند مستوى 9.3 مليون برميل في اليوم، أي ب 700 ألف برميل في اليوم الواحد أكثر من عام 2014. ولكن إذا وصل سعر برنت إلى 40 دولار، يمكن إرسال هذا التوقع إلى مكب النفايات. فهو يبدو متفائلا جدا.

أما بما يتعلق بالمملكة العربية السعودية و الإمارات العربية المتحدة - فهي لن تقلل من الإنتاج. انها ليست بشركات خاصة بل هي دول منتجة. فهم لا يستطيعون مجرد أن يعلقوا لافتة على الباب "مغلق" ويعودوا إلى منازلهم. هم يحتاجون إلى تمويل الإنفاق المالي وليس لديهم أي بديل للنفط. تتواجد روسيا وهي ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، في موقف غير مستقر أكثر من شركات النفط في الشرق الأوسط ولكن الوضع هو نفسه: للنفط أهمية حيوية بالنسبة لنا.
هل يعني هذا الحرب؟
هذا يمكن أن يؤدي إلى حرب طويلة الأمد مع خسائر فادحة وغير مضمونة النتائج. إن أسعار النفط مقاومة جدا للتغيرات في العرض والطلب على المدى القصير . في هذا العام، سوف يتم تحديدها أساسا من قبل أخبار و ردود فعل السوق عليها. سوف تؤدي موجة الإفلاس لصناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة من المرجح، إلى النمو، بما أنه سينظر إليها على أنها نذير لعرض أقل ولكن لا يمكن التنبؤ في مدى هذا النمو. ربما سيكون كافيا لإعطاء فرصة ثانية لإنتاج النفط الصخري الأمريكي، بدءا من عملية توحيد اللاعبين الصغيرين. عندها سيواجع أعضاء أوبك ، روسيا، المكسيك والنرويج تحديات أكبر. و ربما سيرتفع السعر بشكل غير كافي و سيبقى ازدهار النفط الصخري في الولايات المتحدة، ذكريات و حسب. في هذه الحالة، سوف يكون الانتعاش الاقتصادي في أمريكا مهددا.
 
التعديل الأخير:
الضغوط المالية تربك النفط الصخري وإفلاس الشركات يتزايد مع تراجعات الأسعار

وهذه هي الأسعارالتي يتوقعها بنك جولدمان ساكس بعد أن تخلى عن توقعاته السابقة التي أدلت بأن أوبك سوف تستسلم. لا يعني ما قيل أعلاه أنه عندما سوف يصل سعر برنت إلى 40 دولارا، سوف يتم تلقائيا الحد من إنتاج النفط الصخري بنسبة 1.5 مليون برميل يوميا. سيقوم العديد من منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة الأمريكية، بضخ النفط حتى بخسارة لأنها تحتاج إلى دفع دين الخدمة ومجموعه ما يقرب من 200 مليار دولار وهو مشابه للديون الدولية لشركات الطاقة الروسية.

المشكلة هي أنه من المستحيل إعادة تمويل الديون عبر العمل بخسارة. في لحظة ما، إذا بقيت الأسعار منخفضة، فسوف تفلس الشركات بعبء ديون عالي. في نفس الوقت، لن يكون لدى الزملاء الأكثر نجاحا، مواردا من أجل الاستحواذ، لا مال خاص بهم ولا مال من المستثمرين المتفائلين إن العجز المالي وعدم وجود فرص للتوسع، سوف يكون لهما حتما في النهاية ، تأثير على الإنتاج.

لا تزال تتوقع إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة، أن الإنتاج سوف يبقى في المتوسط عند مستوى 9.3 مليون برميل في اليوم، أي ب 700 ألف برميل في اليوم الواحد أكثر من عام 2014. ولكن إذا وصل سعر برنت إلى 40 دولار، يمكن إرسال هذا التوقع إلى مكب النفايات. فهو يبدو متفائلا جدا.

أما بما يتعلق بالمملكة العربية السعودية و الإمارات العربية المتحدة - فهي لن تقلل من الإنتاج. انها ليست بشركات خاصة بل هي دول منتجة. فهم لا يستطيعون مجرد أن يعلقوا لافتة على الباب "مغلق" ويعودوا إلى منازلهم. هم يحتاجون إلى تمويل الإنفاق المالي وليس لديهم أي بديل للنفط. تتواجد روسيا وهي ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، في موقف غير مستقر أكثر من شركات النفط في الشرق الأوسط ولكن الوضع هو نفسه: للنفط أهمية حيوية بالنسبة لنا.
هل يعني هذا الحرب؟
هذا يمكن أن يؤدي إلى حرب طويلة الأمد مع خسائر فادحة وغير مضمونة النتائج. إن أسعار النفط مقاومة جدا للتغيرات في العرض والطلب على المدى القصير . في هذا العام، سوف يتم تحديدها أساسا من قبل أخبار و ردود فعل السوق عليها. سوف تؤدي موجة الإفلاس لصناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة من المرجح، إلى النمو، بما أنه سينظر إليها على أنها نذير لعرض أقل ولكن لا يمكن التنبؤ في مدى هذا النمو. ربما سيكون كافيا لإعطاء فرصة ثانية لإنتاج النفط الصخري الأمريكي، بدءا من عملية توحيد اللاعبين الصغيرين. عندها سيواجع أعضاء أوبك ، روسيا، المكسيك والنرويج تحديات أكبر. و ربما سيرتفع السعر بشكل غير كافي و سيبقى ازدهار النفط الصخري في الولايات المتحدة، ذكريات و حسب. في هذه الحالة، سوف يكون الانتعاش الاقتصادي في أمريكا مهددا. 0شارك شارك في تويتر تابعونا على Facebook

اقرأ أكثر على https://ar.ihodl.com/analytics/2015-01-15/lnft-lskhry-ythml-lkhsyr/

السعودية مستعده لشراء بعض الشركات التي تغادر عن العمل.
 
نعم هي حرب حصص نفطية اكثر منها حرب اسعار .. النفط الصخري غير قائمة منتجي ومصدري النفط

نستطيع ان نقول انها طحن للعظم من سيصرخ اولا ..

ولكن للعلم الميزانية السعودية توقعت سعر برميل النفط في 2020 عند 51 دولار

وتحتاج 71 دولار لتحقيق التعادل عند تصدير 9.9 مليون برميل يوميا وهي حاليا تصدر 7 مليون برميل فقط

يعني انت تحتاج لسعر اعلى من 71 دولار للبرميل عند تصدير 7 مليون برميل يوميا

....

روسيا تدرك حجم حاجة الخليج للأموال بهذه الفتره لضخ الاموال و الاستثمارات لتطبيق الروؤية لتغيير سياسة الاعتماد على النفط

فهي بذالك تتوقع ان تقوم اوبك لوحدها بخفض جديد للنفط .. وبذالك تكسب حصتها النفطية با السوق وتبيع بسعر اعلى


توقعي اذا نزلت الاسعار عند 30 دولار ستصرخ روسيا اولا عندما تبدأ بسحب من صندوق الرفاه الوطني

صحيح كلامك لذلك السعودية امرت برفع زيادة الانتاج الى 10.5 مليون برميل. معانته التعويض راح يكون من الاحتياطي والله اعلم.
 
السعودية بتلاعب روسيا .. من الممكن أن يكون خطراً على المدى الطويل !



قرار حكيم لاخراج المتنافسين الضعفاء من السوق.. هذه خطط الحيتان لضرب صفقات الشركات الهشة مما يجعل السوق خااي من المنافسة وبعدها تعديل الاسعار حسب الرؤيا التي تراها الحيتان مناسبة...
الشركات التي ستخرج من المنافسة ستخرج بسبب الافلاس.. يعني تفكك الشركات.. وتشجيع العملاق الصيني للعودة للاشتغال واقتناص فرصة اسعار التي لن تعوض... وبالتالي العودة لارتفاع الطلب...
الخاسر الاكبر هو روسيا والنفط الزيتي..
الخليجين حجم الاحتياطي في صالحهم لانهم اصحاب النفس الطويل في يباق تكسير العظام
 
الضغوط المالية تربك النفط الصخري وإفلاس الشركات يتزايد مع تراجعات الأسعار

وهذه هي الأسعارالتي يتوقعها بنك جولدمان ساكس بعد أن تخلى عن توقعاته السابقة التي أدلت بأن أوبك سوف تستسلم. لا يعني ما قيل أعلاه أنه عندما سوف يصل سعر برنت إلى 40 دولارا، سوف يتم تلقائيا الحد من إنتاج النفط الصخري بنسبة 1.5 مليون برميل يوميا. سيقوم العديد من منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة الأمريكية، بضخ النفط حتى بخسارة لأنها تحتاج إلى دفع دين الخدمة ومجموعه ما يقرب من 200 مليار دولار وهو مشابه للديون الدولية لشركات الطاقة الروسية.

المشكلة هي أنه من المستحيل إعادة تمويل الديون عبر العمل بخسارة. في لحظة ما، إذا بقيت الأسعار منخفضة، فسوف تفلس الشركات بعبء ديون عالي. في نفس الوقت، لن يكون لدى الزملاء الأكثر نجاحا، مواردا من أجل الاستحواذ، لا مال خاص بهم ولا مال من المستثمرين المتفائلين إن العجز المالي وعدم وجود فرص للتوسع، سوف يكون لهما حتما في النهاية ، تأثير على الإنتاج.

لا تزال تتوقع إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة، أن الإنتاج سوف يبقى في المتوسط عند مستوى 9.3 مليون برميل في اليوم، أي ب 700 ألف برميل في اليوم الواحد أكثر من عام 2014. ولكن إذا وصل سعر برنت إلى 40 دولار، يمكن إرسال هذا التوقع إلى مكب النفايات. فهو يبدو متفائلا جدا.

أما بما يتعلق بالمملكة العربية السعودية و الإمارات العربية المتحدة - فهي لن تقلل من الإنتاج. انها ليست بشركات خاصة بل هي دول منتجة. فهم لا يستطيعون مجرد أن يعلقوا لافتة على الباب "مغلق" ويعودوا إلى منازلهم. هم يحتاجون إلى تمويل الإنفاق المالي وليس لديهم أي بديل للنفط. تتواجد روسيا وهي ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، في موقف غير مستقر أكثر من شركات النفط في الشرق الأوسط ولكن الوضع هو نفسه: للنفط أهمية حيوية بالنسبة لنا.
هل يعني هذا الحرب؟
هذا يمكن أن يؤدي إلى حرب طويلة الأمد مع خسائر فادحة وغير مضمونة النتائج. إن أسعار النفط مقاومة جدا للتغيرات في العرض والطلب على المدى القصير . في هذا العام، سوف يتم تحديدها أساسا من قبل أخبار و ردود فعل السوق عليها. سوف تؤدي موجة الإفلاس لصناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة من المرجح، إلى النمو، بما أنه سينظر إليها على أنها نذير لعرض أقل ولكن لا يمكن التنبؤ في مدى هذا النمو. ربما سيكون كافيا لإعطاء فرصة ثانية لإنتاج النفط الصخري الأمريكي، بدءا من عملية توحيد اللاعبين الصغيرين. عندها سيواجع أعضاء أوبك ، روسيا، المكسيك والنرويج تحديات أكبر. و ربما سيرتفع السعر بشكل غير كافي و سيبقى ازدهار النفط الصخري في الولايات المتحدة، ذكريات و حسب. في هذه الحالة، سوف يكون الانتعاش الاقتصادي في أمريكا مهددا.
مشكلة الصخري إنه يتكيف كل مرة يتم خفض الأسعار فيها .. لا ننكر أو وضعهم المالي صعب والشركات ترفض تمويلهم لكن ما زالوا صامدين
 
مشكلة الصخري إنه يتكيف كل مرة يتم خفض الأسعار فيها .. لا ننكر أو وضعهم المالي صعب والشركات ترفض تمويلهم لكن ما زالوا صامدين

لكن الى اي حد يمكنهم التكيف هل تعتقد مثلا ان سعر 30 دولار سعر مربح لشركات النفط الصخري ؟؟؟ حتى مع ادخال التكنولوجيات الجديدة

هي رسالة على كل حال لابد من الابتعاد عن النفط
 
رفاق الحل يكمن بأنظمتنا الاقتصادية لابد من نقلل من اعمالنا على النفط في ميزانية الدولة لماذا أمريكا وكندا لا تهتم بمشكلة اسعار النفط الصخري وغيره لان اقتصادها قوي و بتنوعه
 
روسيا تفرض عليها امريكا عقوبات

والروس يعلمون ان النفط الصخري غير مجدي دون40 دولار

لذا والله اعلم قررت اخراج كمية كبيرة

من منصات الحفر الصخري الامريكي عن الخدمة

ولم توافق على التخفيض
 
لكن الى اي حد يمكنهم التكيف هل تعتقد مثلا ان سعر 30 دولار سعر مربح لشركات النفط الصخري ؟؟؟ حتى مع ادخال التكنولوجيات الجديدة

هي رسالة على كل حال لابد من الابتعاد عن النفط

30$ خسارة للجميع .. لكن النفط الصخري منذ بروزه في ال2009 وبعدها حينما وصل البرميل ل146 دولار وكانت تكلفة الإنتاج لهم 98 دولار لم يسقط ولم يتوقف عندما إنخفضت وإنهارت الأسعار لقرب ال40 دولار في ال2014 وما زالت تكاليف الإنتاج تقل بشكل مستمر حتى وصلت لما دون ال50 دولار والمحير أن إنتاجهم يزيد ولا ينقض
 
سعر سهم ارامكو ادنى من سعر طرحه اليوم

 
شركات النفط الروسية «مصدومة» من قرار موسكو عدم التعاون مع أوبك +
خبراء روس: «خطأ فادح» وقرار «غير عقلاني»

 
شركات النفط الروسية «مصدومة» من قرار موسكو عدم التعاون مع أوبك +
خبراء روس: «خطأ فادح» وقرار «غير عقلاني»

إذ قال مساء الجمعة لوسائل إعلامية محلية: «إنه قرار غير متوقع. وبلطيف العبارة، قرار غير عقلاني»، لافتاً إلى أن «روسيا نتيجة قرارها هذا ستخسر يوميا ما بين 100 إلى 150 مليون دولار»، وأوضح أن «هذه الخسائر هي حصيلة التراجع المتوقع على السعر من 60 دولارا، حتى 40 دولارا للبرميل، مع صادرات روسية بحجم 5 ملايين برميل يومياً».
 
واضح إنه قرار الإنسحاب من أوبك+ كان قرار سياسي وليس إقتصادي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى