فرنسا خارج دائرة المنافسة على صادرات الأسلحة إلى السعودية

هامر

عضو
إنضم
7 أكتوبر 2011
المشاركات
2,434
التفاعل
10,120 29 0
.
.


تعاني تجاهلا سعوديا ..فرنسا خارج دائرة المنافسة على صادرات الأسلحة إلى السعودية



أصبحت فرنسا خارج لعبة المنافسة تقريبا في ما يتعلق بصادرات الأسلحة إلى السعودية أمام المنافسة الكبيرة من عدد من الدول الأوروبية الأخرى وتوسع دائرة الخلاف مع المسؤولين السعوديين.

صحيفة La Tribune الفرنسية أوردت في هذا السياق تقريرا ترجمته عنها الرياض بوست أكدت فيه أن المملكة العربية السعودية أصبحت تتجاهل صناعة الدفاع الفرنسية في علاقة بالاستشارة العسكرية أو صفقات الأسلحة.

ويضيف التقرير "فيما يتعلق بمبيعات الأسلحة ، فإن إيطاليا وإسبانيا وكوريا الجنوبية تتفوق على فرنسا من حيث مبيعات الأسلحة إلى الرياض الآن ، وهي قريبة جدًا من بيع طرادات بأسعار منخفضة إلى الرياض."

ويشير التقرير " من الواضح أن الولايات المتحدة لا تزال خارج المنافسة وبعيدة عن إمكانية منافستها. في الماضي ، كانت فرنسا تزود المملكة بانتظام كمصدر ثانٍ لإمدادات السفن الحربية لأسطولها الغربي وأنظمة كروتال للدفاع الجوي قصير المدى. لم يعد هذا هو الحال منذ وصول الأمير محمد بن سلمان للسلطة الذي يرى أن أصل سوء التفاهم بين البلدين يعود إلى موقع شركة ODAS بشكل خاص في العلاقة بين البلدين. هذه الشركة ، التي نظمت مبيعات الأسلحة بين رياض وباريس طيلة سنوات، وهي في طور الحل تقريبا بناءً على طلب من ولي العهد السعوي، رغم أنها مازالت مستمرة في إدارة العقود الجارية بين البلدين."

من جهة أخرى يشير التقرير أن صناعة الدفاع الفرنسية أصبحت تعاني التجاهل في السعودية حيث لم يعد يتم دعوة الصناعيين الفرنسيين للمشاركة في "دعوات العطاء" السعودية. وقد "تم تجاهل مجموعة Naval Group بشكل مفاجئ من قبل السعودية عند طلب شراء سفينتي نقل برمائيتين، حيث تم التفاوض منذ هذا الخريف مع Navantia ، التي زار وفد رسمي يمثلها المملكة العربية السعودية في فبراير لدفع المفاوضات مع SAMI (الصناعات العسكرية العربية السعودية) ، حيث من المتوقع توقيع العقد بحلول الصيف. "

وقد باعت المجموعة الإسبانية في سابقة هي الأولى خمسة طرادات من طراز Avante 2200 للسعودية.. وتمت دعوة شركتي Navantia الاسبانية و Fincantieri الإيطالية بشأن صفقة فرقاطات مع تجاهل Naval Group الفرنسية مرة أخرى. "

و في هذه الأثناء ، أعلنت المجموعة الإيطالية في نهاية شهر ديسمبر أنها فازت بعقد مع الجيش الأمريكي لبناء أربع سفن حربية LCS التابعة لشركة لوكهيد مارتن لفائدة المملكة العربية السعودية. ويقدر العقد بـ 1.3 مليار دولار.

ويشير التقرير " باختصار ، لا يبدو أن هناك أي شيء لصالح فرنسا حتى لو حصل بعض الصناعيين على بعض النجاحات في السعودية مثل (Nexter، MBDA) بسبب فهم أفضل للوضع المحلي وشبكات المبيعات الجيدة."

و في الوقت الحالي ، " تحاول فرنسا التشبث بتحديث فرقاطات Sawari II التي تقدر قيمتها بحوالي مليار يورو ، وفقًا لمصادر متوافقة. لكن الايطاليين، يحاولون فرض رادار ليوناردو كرونوس متعدد الوظائف على حساب رادارات تاليس الفرنسية. يجب القول أيضًا أن الصيانة المكلفة لرادارات أرابيل على فرقاطات الصواري الثانية كانت نقطة خلاف كبيرة بين الفرنسيين والسعوديين - حيث لم تأخذ تاليس في الاعتبار الطلبات السعودية . "

وفي سياق متصل يشير التقرير بأن المنافسة بين مجموعتي Naval Group و Thales الفرنسيتين، أصبحت أقرب إلى العداء الذي أثر على نشاط الشركتين وفرصهما في التصدير. ورغم أن الضرر وقع بالفعل بالنسبة لصناعة الدفاع الفرنسية في علاقة بمبيعاتها إلى السعودية... إلا أن مجموعة الإلكترونيات الفرنسية تحاول أن تمنح نفسها فرصة جديدة من خلال تقديم رادارها الجديد القوي للغاية ، Sea Sea ، وهو في طور التطوير حاليا".




+



زيارة لودريان وجهود ماكرون لم تحدثا فرقا...فرنسا تخسر ثقة السعودية


خسرت فرنسا ثقة المملكة العربية السعودية كشريك دفاعي رغم الجهود الدبلوماسية الفرنسية لتحسين علاقة باريس بالرياض .

صحيفة La Tribune الفرنسية أوردت في هذا السياق تقريرا ترجمته عنها الرياض بوست أكدت فيه أن علاقة فرنسا الدفاعية مع المملكة العربية السعودية في أسوء حالاتها.

وأضاف التقرير " في حين تبذل فرنسا جهودًا لتحسين علاقاتها مع المملكة العربية السعودية ، إلا أن الرياض لا تمنح فرصة لمجرد الإصغاء لباريس."

وما يؤكد ذلك وفق التقرير هي الزيارة الفاشلة لوزير الخارجية الفرنسي إلى السعودي حيث يشير " الزيارة التي قام بها إلى الرياض يومي 16 و 17 يناير الماضي لجان إيف لو دريان ، والتي التقى خلالها بنظيره الأمير فيصل بن فرحان آل سعود ، وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير ، كانت "كارثية" بالنسبة لصناعة الدفاع الفرنسية ، وفقا لأحد المراقبين."

وتابع التقرير " لقد وصل وزير الشؤون الخارجية بعد بقائمة طويلة من الأهداف لكنه بدل تحقيقها صنع فرنًا حقيقيًا. ما وصفته الخارجية الفرنسية في المذكرة ب "خيبة أمل" هو في الواقع تغيير في التحالف من جانب الرياض دون أن تفهمه باريس ، على ما يبدو."

ومع ذلك ، فقد عاد الأمل الفرنسي في استعادة شريك وعميل دفاعي مهم بعد المكالمة الهاتفية التي أجراها إيمانويل ماكرون في 17 سبتمبر مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث أدان الرئيس الفرنسي بشدة الهجمات على منشآت النفط في بقيق والخريص ، وأكد التزام فرنسا بأمن المملكة العربية السعودية واستقرار المنطقة. واستجابة لطلب من السلطات السعودية ، أكد إيمانويل ماكرون لولي العهد السعودي أنه سيتم إرسال خبراء فرنسيين إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في التحقيقات التي تهدف إلى تسليط الضوء على أصل وأساليب هجمات 14 سبتمبر.

وتابع التقرير " لذلك أرسلت فرنسا رادار مراقبة من طراز "جيراف" . ووفقا للأركان العامة الفرنسية ، "حوالي خمسون من أفراد القوات الجوية" يشاركون في هذه العملية. "

وكانت هذه الخطوة بمثابة عرض ترويجي جيد جدًا لصناعة الدفاع الفرنسية في المملكة العربية السعودية وفق التقرير، لكن الآمال الفرنسية تحطمت بسرعة وفق التقرير حيث تعد زيارة وزير الخارجية السعودي لألمانيا بمثابة صفعة كبيرة بالنسبة لفرنسا ، "ففي حين أن باريس مستعدة لبيع الأسلحة إلى الرياض (دون جدوى!) ، حث الأمير فيصل بن فرحان آل سعود ألمانيا على رفع حظر الأسلحة."

ويشير التقرير" وفي معرض تناوله للعلاقات بين البلدين ، أشار وزير الخارجية السعودي في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" إلى "جودة الأسلحة العالية" الألمانية لكنه حذر من أن "هناك مصادر أخرى يمكن السعودية الحصول منها على أسلحة مماثلة سنشتري ما نحتاجه ، حيث يمكننا الحصول عليه".

ويختم التقرير " من أرض سخية لصناعة الأسلحة الفرنسية ، أصبحت المملكة العربية السعودية ، مثل مصر ، أرضا قاحلة. في مواجهة مثل هذا التحول في التحالف ، يجب على فرنسا التفكير في استراتيجية جديدة للتعامل مع السعودية".

 
خسرت ثقة ااسعودية و قبل مصر و اظن المغرب ايضا ماكرون المسكين جاتو الدوخة ههههه
 
اسباب العزوف هو : نسبة نقل التقنية+ الحظر+ اسباب سياسة
وما سبب طلب السعودية رفع الحظر من جانب ألمانيا ونحن نعرف انها لن ترفع فضلا عن نقل تقنية في حين فرنسا مستعدة للبيع دون ثرثرة عن حقوق الإنسان
نحن بحاجة كبيرة لزيادة الترسانة العسكرية السعودية
 
وقد "تم تجاهل مجموعة Naval Group بشكل مفاجئ من قبل السعودية عند طلب شراء سفينتي نقل برمائيتين
ما هي الدولة المراد الشراء منها بما ان فرنسا اصبحت غير مرغوبة لدينا ؟ :unsure:
 
الأسلحة الفرنسية تصلح لصيد البط ولا أعتقد بوجود بحيرات كثيرة في السعودية.
 
وما سبب طلب السعودية رفع الحظر من جانب ألمانيا ونحن نعرف انها لن ترفع فضلا عن نقل تقنية في حين فرنسا مستعدة للبيع دون ثرثرة عن حقوق الإنسان
نحن بحاجة كبيرة لزيادة الترسانة العسكرية السعودية
اغلب الصناعات داخله فيها مكونات المانيه
 
الأسلحة الفرنسية تصلح لصيد البط ولا أعتقد بوجود بحيرات كثيرة في السعودية.
خريطة-الخليج-1.jpg
 
سنغافوره لديها عرض ممتاز وأحواض جاهزة . تيركس ٢ برمائية مع endurance
المركبات البرمائية اتفق معك سنغافورة خيار ممتاز لكن سفن الأنزال ايطاليا او اسبانيا
 
اكبر خلاف هو حول دور شركه ODAS في الصفقات العسكرية المملكه تريد الصفقات بشكل مباشر بدون تنسيق ووساطه هذه الشركه عدا عن بعض الامور السياسية
 
الخبر مهم جدا جدا ، الي زعل الفرنسيين مو عمليه التجاهل بل عمليه منح عقود لشركات بدول اوروبيه غيرهم !
 
الأسلحة الفرنسية تصلح لصيد البط ولا أعتقد بوجود بحيرات كثيرة في السعودية.
الأسلحة الفرنسية تبقى افضل من الصينية و الروسية، استراليا قامت بصفقات عسكرية مع فرنسا بقيمة 50 مليار دولار و الهند اشترت طائرات الرافال أيضا ب11 مليار دولار و قطر أيضا لديها صفقات أسلحة بمليارات الدولارات مع فرنسا حتى الصين تشتري الأسلحة من فرنسا بصفقات كبيرة.
رغم اني اعتبر فرنسا أقذر بلد اوروبي بسبب ما فعله من تغير الجغرافيا و السياسة بافريقيا و الدول العربية عموما، يا ريت عةهتلر و الجيش الألماني ابادهم عن بكرة ابيهم هؤلاء الاوغاد
 
اكبر خلاف هو حول دور شركه ODAS في الصفقات العسكرية المملكه تريد الصفقات بشكل مباشر بدون تنسيق ووساطه هذه الشركه عدا عن بعض الامور السياسية
ايضا من من ضمن هذه المشاكل هي فساد هذه الشركة
 
الموضوع ليس جودة الاسلحة الفرنسية و لكن قرصة اذن كأن هناك تنسيق سعودي مصري ؟؟؟؟ صدمة الفريم الايطالية و هذا الخبر . الصراحة الغرور الفرنسي ليس له حدود و يجب تأديبهم
 
.
.


تعاني تجاهلا سعوديا ..فرنسا خارج دائرة المنافسة على صادرات الأسلحة إلى السعودية



أصبحت فرنسا خارج لعبة المنافسة تقريبا في ما يتعلق بصادرات الأسلحة إلى السعودية أمام المنافسة الكبيرة من عدد من الدول الأوروبية الأخرى وتوسع دائرة الخلاف مع المسؤولين السعوديين.

صحيفة La Tribune الفرنسية أوردت في هذا السياق تقريرا ترجمته عنها الرياض بوست أكدت فيه أن المملكة العربية السعودية أصبحت تتجاهل صناعة الدفاع الفرنسية في علاقة بالاستشارة العسكرية أو صفقات الأسلحة.

ويضيف التقرير "فيما يتعلق بمبيعات الأسلحة ، فإن إيطاليا وإسبانيا وكوريا الجنوبية تتفوق على فرنسا من حيث مبيعات الأسلحة إلى الرياض الآن ، وهي قريبة جدًا من بيع طرادات بأسعار منخفضة إلى الرياض."

ويشير التقرير " من الواضح أن الولايات المتحدة لا تزال خارج المنافسة وبعيدة عن إمكانية منافستها. في الماضي ، كانت فرنسا تزود المملكة بانتظام كمصدر ثانٍ لإمدادات السفن الحربية لأسطولها الغربي وأنظمة كروتال للدفاع الجوي قصير المدى. لم يعد هذا هو الحال منذ وصول الأمير محمد بن سلمان للسلطة الذي يرى أن أصل سوء التفاهم بين البلدين يعود إلى موقع شركة ODAS بشكل خاص في العلاقة بين البلدين. هذه الشركة ، التي نظمت مبيعات الأسلحة بين رياض وباريس طيلة سنوات، وهي في طور الحل تقريبا بناءً على طلب من ولي العهد السعوي، رغم أنها مازالت مستمرة في إدارة العقود الجارية بين البلدين."

من جهة أخرى يشير التقرير أن صناعة الدفاع الفرنسية أصبحت تعاني التجاهل في السعودية حيث لم يعد يتم دعوة الصناعيين الفرنسيين للمشاركة في "دعوات العطاء" السعودية. وقد "تم تجاهل مجموعة Naval Group بشكل مفاجئ من قبل السعودية عند طلب شراء سفينتي نقل برمائيتين، حيث تم التفاوض منذ هذا الخريف مع Navantia ، التي زار وفد رسمي يمثلها المملكة العربية السعودية في فبراير لدفع المفاوضات مع SAMI (الصناعات العسكرية العربية السعودية) ، حيث من المتوقع توقيع العقد بحلول الصيف. "

وقد باعت المجموعة الإسبانية في سابقة هي الأولى خمسة طرادات من طراز Avante 2200 للسعودية.. وتمت دعوة شركتي Navantia الاسبانية و Fincantieri الإيطالية بشأن صفقة فرقاطات مع تجاهل Naval Group الفرنسية مرة أخرى. "

و في هذه الأثناء ، أعلنت المجموعة الإيطالية في نهاية شهر ديسمبر أنها فازت بعقد مع الجيش الأمريكي لبناء أربع سفن حربية LCS التابعة لشركة لوكهيد مارتن لفائدة المملكة العربية السعودية. ويقدر العقد بـ 1.3 مليار دولار.

ويشير التقرير " باختصار ، لا يبدو أن هناك أي شيء لصالح فرنسا حتى لو حصل بعض الصناعيين على بعض النجاحات في السعودية مثل (Nexter، MBDA) بسبب فهم أفضل للوضع المحلي وشبكات المبيعات الجيدة."

و في الوقت الحالي ، " تحاول فرنسا التشبث بتحديث فرقاطات Sawari II التي تقدر قيمتها بحوالي مليار يورو ، وفقًا لمصادر متوافقة. لكن الايطاليين، يحاولون فرض رادار ليوناردو كرونوس متعدد الوظائف على حساب رادارات تاليس الفرنسية. يجب القول أيضًا أن الصيانة المكلفة لرادارات أرابيل على فرقاطات الصواري الثانية كانت نقطة خلاف كبيرة بين الفرنسيين والسعوديين - حيث لم تأخذ تاليس في الاعتبار الطلبات السعودية . "

وفي سياق متصل يشير التقرير بأن المنافسة بين مجموعتي Naval Group و Thales الفرنسيتين، أصبحت أقرب إلى العداء الذي أثر على نشاط الشركتين وفرصهما في التصدير. ورغم أن الضرر وقع بالفعل بالنسبة لصناعة الدفاع الفرنسية في علاقة بمبيعاتها إلى السعودية... إلا أن مجموعة الإلكترونيات الفرنسية تحاول أن تمنح نفسها فرصة جديدة من خلال تقديم رادارها الجديد القوي للغاية ، Sea Sea ، وهو في طور التطوير حاليا".




+



زيارة لودريان وجهود ماكرون لم تحدثا فرقا...فرنسا تخسر ثقة السعودية


خسرت فرنسا ثقة المملكة العربية السعودية كشريك دفاعي رغم الجهود الدبلوماسية الفرنسية لتحسين علاقة باريس بالرياض .

صحيفة La Tribune الفرنسية أوردت في هذا السياق تقريرا ترجمته عنها الرياض بوست أكدت فيه أن علاقة فرنسا الدفاعية مع المملكة العربية السعودية في أسوء حالاتها.

وأضاف التقرير " في حين تبذل فرنسا جهودًا لتحسين علاقاتها مع المملكة العربية السعودية ، إلا أن الرياض لا تمنح فرصة لمجرد الإصغاء لباريس."

وما يؤكد ذلك وفق التقرير هي الزيارة الفاشلة لوزير الخارجية الفرنسي إلى السعودي حيث يشير " الزيارة التي قام بها إلى الرياض يومي 16 و 17 يناير الماضي لجان إيف لو دريان ، والتي التقى خلالها بنظيره الأمير فيصل بن فرحان آل سعود ، وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير ، كانت "كارثية" بالنسبة لصناعة الدفاع الفرنسية ، وفقا لأحد المراقبين."

وتابع التقرير " لقد وصل وزير الشؤون الخارجية بعد بقائمة طويلة من الأهداف لكنه بدل تحقيقها صنع فرنًا حقيقيًا. ما وصفته الخارجية الفرنسية في المذكرة ب "خيبة أمل" هو في الواقع تغيير في التحالف من جانب الرياض دون أن تفهمه باريس ، على ما يبدو."

ومع ذلك ، فقد عاد الأمل الفرنسي في استعادة شريك وعميل دفاعي مهم بعد المكالمة الهاتفية التي أجراها إيمانويل ماكرون في 17 سبتمبر مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث أدان الرئيس الفرنسي بشدة الهجمات على منشآت النفط في بقيق والخريص ، وأكد التزام فرنسا بأمن المملكة العربية السعودية واستقرار المنطقة. واستجابة لطلب من السلطات السعودية ، أكد إيمانويل ماكرون لولي العهد السعودي أنه سيتم إرسال خبراء فرنسيين إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في التحقيقات التي تهدف إلى تسليط الضوء على أصل وأساليب هجمات 14 سبتمبر.

وتابع التقرير " لذلك أرسلت فرنسا رادار مراقبة من طراز "جيراف" . ووفقا للأركان العامة الفرنسية ، "حوالي خمسون من أفراد القوات الجوية" يشاركون في هذه العملية. "

وكانت هذه الخطوة بمثابة عرض ترويجي جيد جدًا لصناعة الدفاع الفرنسية في المملكة العربية السعودية وفق التقرير، لكن الآمال الفرنسية تحطمت بسرعة وفق التقرير حيث تعد زيارة وزير الخارجية السعودي لألمانيا بمثابة صفعة كبيرة بالنسبة لفرنسا ، "ففي حين أن باريس مستعدة لبيع الأسلحة إلى الرياض (دون جدوى!) ، حث الأمير فيصل بن فرحان آل سعود ألمانيا على رفع حظر الأسلحة."

ويشير التقرير" وفي معرض تناوله للعلاقات بين البلدين ، أشار وزير الخارجية السعودي في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" إلى "جودة الأسلحة العالية" الألمانية لكنه حذر من أن "هناك مصادر أخرى يمكن السعودية الحصول منها على أسلحة مماثلة سنشتري ما نحتاجه ، حيث يمكننا الحصول عليه".

ويختم التقرير " من أرض سخية لصناعة الأسلحة الفرنسية ، أصبحت المملكة العربية السعودية ، مثل مصر ، أرضا قاحلة. في مواجهة مثل هذا التحول في التحالف ، يجب على فرنسا التفكير في استراتيجية جديدة للتعامل مع السعودية".

بسيطه جدا نحن شعب وحكومه تغلب علينا العاطفه وتستطيع فرنسا تملك قلوبنا وجيوبنا ? الامر بسيط جدا يبيعونا تكلنوجيا برخصة تصنيع كامله وانتهى الموضوع يكونون احسن من الاسبان والايطاليين مافي شيء اسمه اعطيك سلاح بدون نقل تقنية عالي

مثال على الرغبات التقنيه :/

1- غواصات بركودا
2- تكلنوجية المدفع الفرنسي قيصر
3- تكلنوجية ردارات صواريخ كروز (سكالب)
4- تصنيع البدن بالكامل لفرقاطة بيلهارا
8D4149DD-1F91-49CF-A139-82AD68F736FC.jpeg


5- بيعنا صواريخ سكالب بعدد غير محدود وبمدى لا يتجاوز 300 كم راضيين

6- بيعنا تكلنوجية منظومة / Crotale

716FC087-E629-4B8F-B691-58B23881C98A.jpeg


1EE1FFEE-6EEC-489D-A74C-92CEDE6B5145.jpeg


7- الحامله مسترال ممكن تعرض فرنسا نقل التقنيه لنا فيها

8- بيع تكلنوجية صواريخ استر 30 للسعوديه (صناعه برخصه)


9- وش معنا الامارات الشقيقه تحصل على شركة صناعة اجهزة الذخائر الفرنسيه بينما تجي فرنسا عند السعوديه تستبخل ? نحن لانريد الشركه فقط منتج بسيط من الشركه ?

 
الأسلحة الفرنسية تصلح لصيد البط ولا أعتقد بوجود بحيرات كثيرة في السعودية.
اتقى الله اسلحة الفرنسيين تحف فنية روسيا بجلاله قدرها والصين الى يومنا هذا تعجز عن صناعة مثيلاتها
 
عودة
أعلى