Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اذا لا داعي للخوف من اي مرشحكلهم ببلشو مشوارهم مثل الكلاب المسعوره وبتروضو مع الوقت ...
اذا لا داعي للخوف من اي مرشح
وفقا لكلامك
أجندة ترامب للولاية الثانية فيما يتعلق بالقضايا الداخلية تبدو تماماً مثل أجندة الولاية الأولى، كما ظهر في مؤتمر الحزب الجمهوري الذي عُقد أواخر شهر أغسطس الفائت،
حيث أظهرت الأجندة الداخلية لترامب في مؤتمر الحزب الجمهوري بإعادة اعتماد نفس المنصة التي دفعت ترامب إلى البيت الأبيض في عام 2016. وتضمنت تلك المنصة أهدافاً مألوفة لإصلاح سياسة الهجرة، وبناء جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وتحقيق التوازن في الميزانية بحلول عام 2026، وإلغاء قانون الرعاية بأسعار معقولة.
إلا أن من غير الواضح - لغاية الآن - أجندة ترامب للولاية الثانية فيما يتعلق بالقضايا الخارجية، إلى الآن لا نعرف أهداف الولاية الثانية فيما يتعلق باستراتيجية ترامب الخارجية وسياسته تجاه قضايا خارجية كالصين والشرق الأوسط وإقليم الخليج العربي وإيران ... وغيرهم، هل ستكون نفس الولاية الأولى أم ستختلف؟!!
عادة الرؤوساء الأميركيين ممن يفوزون بفترة ولايتين إثنتين تكون لديهم استراتيجية للسياسة الخارجية لكل ولاية على حدة، وعادة في فترة الولاية الثانية تكون مختلفة عن فترة الولاية الأولى، بمعنى آخر لا يظهرون استراتيجيتهم للسياسة الخارجية في فترة الولاية الأولى بشكل كامل ومفصل، وفي فترة الولاية الثانية يكشفون عنها النقاب بالكامل، وقد بدى ذلك واضحاً مع فترة رئاسة أوباما وبيل كلينتون وريغان،
لذا السؤال إذا ما فاز ترامب بفترة ولاية ثانية كيف ستكون أهداف واستراتيجية سياسته الخارجية؟!! @Firas607