اقتراح لتطهير مكة و المدينه بماء البحر

EGY

عضو
إنضم
31 مارس 2015
المشاركات
1,346
التفاعل
2,534 11 2
نظرا لانتشار الأوبئة في كل بلد من حين لآخر و نظرا لأن كل بلد بها مسلمون يتوافدون علي المملكة بشكل يومي لأداء الشعائر الدينية المقدسة و الاحتياج الي وسيلة فعالة و رخيصة الثمن لمكافحة الجراثيم

لذا احب اعرض فكرتي عليكم لاتلقي ما لها و ما عليها من النقد لاستخدام ماء البحر لتطهير شوارع و طرقات و أماكن تجول الحجيج بالأماكن المقدسة لتقليل نسب انتشار الفيروسات و البكتيريا في المشاعر المقدسة

هذه الوسيلة ستستخدم في الأماكن المفتوحة والشوارع و الطرقات و غسيل الحمامات بدل الماء العذب و المخيمات و أماكن سير الحجيج في مني و عرفات و مزدلفة و الشوارع القريبه من الحرم المكي و المدني

الفكرة ليست حتما للتطبيق داخل الحرمين او الطرق السريعه للربط بين المدن او التطهير الكامل و إنما تطهير جزئي او لتقليل البكتيريا الي مستوي ادني

تقوم الفكرة علي الاستفادة من العناصر المتوفرة في الطبيعه من حرارة و ماء البحر لتكثيف ذرات كلوريد الصوديوم (الملح ) علي الطرقات مما سيسبب فلتر طبيعي علي الطرق لقتل الجراثيم و عكس اشعه الشمس مرة اخري للسماء لتقليل الحرارة

الملح أو كلوريد الصوديوم هو معدن بلوريّ يتكون من عنصرين رئيسين، وهما: الصوديوم بنسبة 40%، أمّا الباقي فإنّه يتكوّن من الكلور، ويتمّ الحصول على الملح عن طريق مناجم الملح، أو تبخير مياه البحر وغيرها من المياه الغنيّة بالمعادن
كلوريد الصوديوم يشكل 97% من ماء البحر و الباقي معادن اخري

و مع حركة المشاة و السيارات ستتطاير تلك الجزئيات الي مستوي ما من سطح الأرض في الهواء وستتراكم ذراتها الدقيقة في كل مكان حتي بالانف و الرئة و علي الحوائط و أبواب الفنادق و السيارات و السلالم و المداخل ستلتصق باحذية الحجاج و تنتقل معهم إنما ذهبوا و نستخدمها بذلك لتقليل الحمل البكتيري و الجرثومي في الجو

الطريقه

مد أنبوب ماء بحر من جده الي مكة و من المدينة لأقرب نقطة للبحر الأحمر

عمل رشاشات ماء مالح بالشوارع تضخ بتوقيتات معينه او تضخ باستمرار (طريقة الرش سيعمتد علي دراسة حساسية للجلد او الرئة) يستطيع الحاج تجنب الرذاز بالمظلة و قناع الانف

عزل المنشاءات الخرسانية داخل مني و مزدلفة وشوارع مكه القريبه من الحرم و جوانب البيوت والفنادق لمنع تأكل المباني الخرسانية

بعد رش ماء البحر سيبخر الماء بفعل الحرارة و مع تكرار العملية سيتكون طبقة بيضاء من كلوريد الصوديوم (ملح الطعام) هذه الطبقة يمكن التحكم في سماكتها عن طريق معدل الرش لأنها بطبيعتها عرضه للتاكل مما يمكننا من التحكم في سماكة طبقة الملح بالمليمترات

للفكرة بعض الجوانب الإيجابية من استخدام
مثل
  • التقليل من أعراض
  • المساهمة في علاج التهاب الحلق
  • تقليل اعراض سيلان الانف
  • المساعدة في التخلص البراغيث والحشرات
  • المساعده علي التئام الجروح
  • تكون طبقه بيضاء سيقوم بعكس حرارة الشمس مثل الثلج ثماما مما يساعد علي تقليل حرارة الإسفلت التي يمتصها من الشمس
ممكن يستخدم نواتج الملح الزائد للتصدير للخارج لمنع تكون الثلوج

و اكيد هناك بعض او كثير السلبيات او ان الفكرة لا تصلح تماما او تحتاج مزيظ من الدراسات الإضافية المطلوبه لمعرفة تأثير استخدام ماء البحر علي البيئية احب اسمع منكم
ما هي عيوبها و ماهي الدراسات الإضافية المطلوبه لها و التي قد تغيب عني
 
التعديل الأخير:
نظرا لانتشار الأوبئة في كل بلد من حين لآخر و نظرا لأن كل بلد بها مسلمون يتوافدون علي المملكة بشكل يومي لأداء الشعائر الدينية المقدسة و الاحتياج الي وسيلة فعالة و رخيصة الثمن لمكافحة الجراثيم

لذا احب اعرض فكرتي عليكم لاتلقي ما لها و ما عليها من النقد لاستخدام ماء البحر لتطهير شوارع و طرقات و أماكن تجول الحجيج بالأماكن المقدسة لتقليل نسب انتشار الفيروسات و البكتيريا في المشاعر المقدسة

هذه الوسيلة ستستخدم في الأماكن المفتوحة والشوارع و الطرقات و غسيل الحمامات بدل الماء العذب و المخيمات و أماكن سير الحجيج في مني و عرفات و مزدلفة و الشوارع القريبه من الحرم المكي و المدني

الفكرة ليست حتما للتطبيق داخل الحرمين او الطرق السريعه للربط بين المدن او التطهير الكامل و إنما تطهير جزئي او لتقليل البكتيريا الي مستوي ادني

تقوم الفكرة علي الاستفادة من العناصر المتوفرة في الطبيعه من حرارة و ماء البحر لتكثيف ذرات كلوريد الصوديوم (الملح ) علي الطرقات مما سيسبب فلتر طبيعي علي الطرق لقتل الجراثيم و عكس اشعه الشمس مرة اخري للسماء لتقليل الحرارة

الملح أو كلوريد الصوديوم هو معدن بلوريّ يتكون من عنصرين رئيسين، وهما: الصوديوم بنسبة 40%، أمّا الباقي فإنّه يتكوّن من الكلور، ويتمّ الحصول على الملح عن طريق مناجم الملح، أو تبخير مياه البحر وغيرها من المياه الغنيّة بالمعادن
كلوريد الصوديوم يشكل 97% من ماء البحر و الباقي معادن اخري

و مع حركة المشاة و السيارات ستتطاير تلك الجزئيات الي مستوي ما من سطح الأرض في الهواء وستتراكم ذراتها الدقيقة في كل مكان حتي بالانف و الرئة و علي الحوائط و أبواب الفنادق و السيارات و السلالم و المداخل ستلتصق باحذية الحجاج و تنتقل معهم إنما ذهبوا و نستخدمها بذلك لتقليل الحمل البكتيري و الجرثومي في الجو

الطريقه

مد أنبوب ماء بحر من جده الي مكة و من المدينة لأقرب نقطة للبحر الأحمر

عمل رشاشات ماء مالح بالشوارع تضخ بتوقيتات معينه او تضخ باستمرار (طريقة الرش سيعمتد علي دراسة حساسية للجلد او الرئة) يستطيع الحاج تجنب الرذاز بالمظلة و قناع الانف

عزل المنشاءات الخرسانية داخل مني و مزدلفة وشوارع مكه القريبه من الحرم و جوانب البيوت والفنادق لمنع تأكل المباني الخرسانية

بعد رش ماء البحر سيبخر الماء بفعل الحرارة و مع تكرار العملية سيتكون طبقة بيضاء من كلوريد الصوديوم (ملح الطعام) هذه الطبقة يمكن التحكم في سماكتها عن طريق معدل الرش لأنها بطبيعتها عرضه للتاكل مما يمكننا من التحكم في سماكة طبقة الملح بالمليمترات

للفكرة بعض الجوانب الإيجابية من استخدام
مثل
  • التقليل من أعراض
  • المساهمة في علاج التهاب الحلق
  • تقليل اعراض سيلان الانف
  • المساعدة في التخلص البراغيث والحشرات
  • المساعده علي التئام الجروح
  • تكون طبقه بيضاء سيقوم بعكس حرارة الشمس مثل الثلج ثماما مما يساعد علي تقليل حرارة الإسفلت التي يمتصها من الشمس
ممكن يستخدم نواتج الملح الزائد للتصدير للخارج لمنع تكون الثلوج

و اكيد هناك بعض او كثير السلبيات او ان الفكرة لا تصلح تماما او تحتاج مزيظ من الدراسات الإضافية المطلوبه لمعرفة تأثير استخدام ماء البحر علي البيئية احب اسمع منكم
ما هي عيوبها و ماهي الدراسات الإضافية المطلوبه لها و التي قد تغيب عني

زيادة الملح في المسطحات المفتوحة يرفع درجة الحرارة ولا ينقصها
 
من باب هندسي هذي الطريقة سوف تعرض المنشئات الى عملية تأكل عظيمة بسبب الأملاح الصادرة من المياه

بسبب ان المدن مكة والمدينة ليست مؤسسة ومبنية على أساس مقاومة الأملاح مثل بعض المدن الساحلية وفي الأساس العمر الافتراضي للمنشئات المعرضة للملوحة اقل من غيرها
 
كميائياً لا اعلم بصراحة الجدوى من الفكرة

لكن اعتقد تمديدات الانابيب ستتعرض لمشاكل بسبب عدم تبخر جزيئات الملح الماء يتبخر والبلورات تبقى مكانها

والدي حفر بئر ارتوازي في استراحة وطلع البئر مالح جداً وحاولت اشتري جهاز تحلية لكن للأسف انه يستهلك كهرباء عالية ويحتاج صيانة كل ماارتفت نسبة الملوحة زادت المشاكل
وانسداد الانابيب مستمر بسبب تجمع بلورات الملح
بالاضافة انه تبقى نسبة قليلة من الماء لايمكن تحليتها وتكون شديدة الملوحة لذلك احتاج الى تصريفها في مكان آخر فلو صرفتها في ارض الاستراحة سترفع ملوحة التربة
الفكرة قد تكون جيدة لكن تكاليفها وصيانتها مرتفعة مع توفر البديل الافضل
 
كان فكرة نشر الديزل في الاجواء ابرك? حنا يوم نبي نطرد باعوض نحط ديزل بسويسرا الله يكرمكم
 
الشوارع و الطرقات لا تحتاج "للتطهير" بمفهومه الطبي ...

مجرد نظافة فقط حتى لا تنتشر الحشرات و تنشر معها "بعض" الأمراض

بخصوص "سيلان الانف" و "التهاب الحلق" و "التئام الجروح" أنا مش فاهم هتساعد إزاي بالظبط فيهم ؟؟؟
 
المعذرة القسم للشؤون الدفاعية
 
عودة
أعلى