نظرا لانتشار الأوبئة في كل بلد من حين لآخر و نظرا لأن كل بلد بها مسلمون يتوافدون علي المملكة بشكل يومي لأداء الشعائر الدينية المقدسة و الاحتياج الي وسيلة فعالة و رخيصة الثمن لمكافحة الجراثيم
لذا احب اعرض فكرتي عليكم لاتلقي ما لها و ما عليها من النقد لاستخدام ماء البحر لتطهير شوارع و طرقات و أماكن تجول الحجيج بالأماكن المقدسة لتقليل نسب انتشار الفيروسات و البكتيريا في المشاعر المقدسة
هذه الوسيلة ستستخدم في الأماكن المفتوحة والشوارع و الطرقات و غسيل الحمامات بدل الماء العذب و المخيمات و أماكن سير الحجيج في مني و عرفات و مزدلفة و الشوارع القريبه من الحرم المكي و المدني
الفكرة ليست حتما للتطبيق داخل الحرمين او الطرق السريعه للربط بين المدن او التطهير الكامل و إنما تطهير جزئي او لتقليل البكتيريا الي مستوي ادني
تقوم الفكرة علي الاستفادة من العناصر المتوفرة في الطبيعه من حرارة و ماء البحر لتكثيف ذرات كلوريد الصوديوم (الملح ) علي الطرقات مما سيسبب فلتر طبيعي علي الطرق لقتل الجراثيم و عكس اشعه الشمس مرة اخري للسماء لتقليل الحرارة
الملح أو كلوريد الصوديوم هو معدن بلوريّ يتكون من عنصرين رئيسين، وهما: الصوديوم بنسبة 40%، أمّا الباقي فإنّه يتكوّن من الكلور، ويتمّ الحصول على الملح عن طريق مناجم الملح، أو تبخير مياه البحر وغيرها من المياه الغنيّة بالمعادن
كلوريد الصوديوم يشكل 97% من ماء البحر و الباقي معادن اخري
و مع حركة المشاة و السيارات ستتطاير تلك الجزئيات الي مستوي ما من سطح الأرض في الهواء وستتراكم ذراتها الدقيقة في كل مكان حتي بالانف و الرئة و علي الحوائط و أبواب الفنادق و السيارات و السلالم و المداخل ستلتصق باحذية الحجاج و تنتقل معهم إنما ذهبوا و نستخدمها بذلك لتقليل الحمل البكتيري و الجرثومي في الجو
الطريقه
مد أنبوب ماء بحر من جده الي مكة و من المدينة لأقرب نقطة للبحر الأحمر
عمل رشاشات ماء مالح بالشوارع تضخ بتوقيتات معينه او تضخ باستمرار (طريقة الرش سيعمتد علي دراسة حساسية للجلد او الرئة) يستطيع الحاج تجنب الرذاز بالمظلة و قناع الانف
عزل المنشاءات الخرسانية داخل مني و مزدلفة وشوارع مكه القريبه من الحرم و جوانب البيوت والفنادق لمنع تأكل المباني الخرسانية
بعد رش ماء البحر سيبخر الماء بفعل الحرارة و مع تكرار العملية سيتكون طبقة بيضاء من كلوريد الصوديوم (ملح الطعام) هذه الطبقة يمكن التحكم في سماكتها عن طريق معدل الرش لأنها بطبيعتها عرضه للتاكل مما يمكننا من التحكم في سماكة طبقة الملح بالمليمترات
للفكرة بعض الجوانب الإيجابية من استخدام
مثل
و اكيد هناك بعض او كثير السلبيات او ان الفكرة لا تصلح تماما او تحتاج مزيظ من الدراسات الإضافية المطلوبه لمعرفة تأثير استخدام ماء البحر علي البيئية احب اسمع منكم
ما هي عيوبها و ماهي الدراسات الإضافية المطلوبه لها و التي قد تغيب عني
لذا احب اعرض فكرتي عليكم لاتلقي ما لها و ما عليها من النقد لاستخدام ماء البحر لتطهير شوارع و طرقات و أماكن تجول الحجيج بالأماكن المقدسة لتقليل نسب انتشار الفيروسات و البكتيريا في المشاعر المقدسة
هذه الوسيلة ستستخدم في الأماكن المفتوحة والشوارع و الطرقات و غسيل الحمامات بدل الماء العذب و المخيمات و أماكن سير الحجيج في مني و عرفات و مزدلفة و الشوارع القريبه من الحرم المكي و المدني
الفكرة ليست حتما للتطبيق داخل الحرمين او الطرق السريعه للربط بين المدن او التطهير الكامل و إنما تطهير جزئي او لتقليل البكتيريا الي مستوي ادني
تقوم الفكرة علي الاستفادة من العناصر المتوفرة في الطبيعه من حرارة و ماء البحر لتكثيف ذرات كلوريد الصوديوم (الملح ) علي الطرقات مما سيسبب فلتر طبيعي علي الطرق لقتل الجراثيم و عكس اشعه الشمس مرة اخري للسماء لتقليل الحرارة
الملح أو كلوريد الصوديوم هو معدن بلوريّ يتكون من عنصرين رئيسين، وهما: الصوديوم بنسبة 40%، أمّا الباقي فإنّه يتكوّن من الكلور، ويتمّ الحصول على الملح عن طريق مناجم الملح، أو تبخير مياه البحر وغيرها من المياه الغنيّة بالمعادن
كلوريد الصوديوم يشكل 97% من ماء البحر و الباقي معادن اخري
و مع حركة المشاة و السيارات ستتطاير تلك الجزئيات الي مستوي ما من سطح الأرض في الهواء وستتراكم ذراتها الدقيقة في كل مكان حتي بالانف و الرئة و علي الحوائط و أبواب الفنادق و السيارات و السلالم و المداخل ستلتصق باحذية الحجاج و تنتقل معهم إنما ذهبوا و نستخدمها بذلك لتقليل الحمل البكتيري و الجرثومي في الجو
الطريقه
مد أنبوب ماء بحر من جده الي مكة و من المدينة لأقرب نقطة للبحر الأحمر
عمل رشاشات ماء مالح بالشوارع تضخ بتوقيتات معينه او تضخ باستمرار (طريقة الرش سيعمتد علي دراسة حساسية للجلد او الرئة) يستطيع الحاج تجنب الرذاز بالمظلة و قناع الانف
عزل المنشاءات الخرسانية داخل مني و مزدلفة وشوارع مكه القريبه من الحرم و جوانب البيوت والفنادق لمنع تأكل المباني الخرسانية
بعد رش ماء البحر سيبخر الماء بفعل الحرارة و مع تكرار العملية سيتكون طبقة بيضاء من كلوريد الصوديوم (ملح الطعام) هذه الطبقة يمكن التحكم في سماكتها عن طريق معدل الرش لأنها بطبيعتها عرضه للتاكل مما يمكننا من التحكم في سماكة طبقة الملح بالمليمترات
للفكرة بعض الجوانب الإيجابية من استخدام
مثل
- التقليل من أعراض قرصة البعوض
- المساهمة في علاج التهاب الحلق
- تقليل اعراض سيلان الانف
- المساعدة في التخلص البراغيث والحشرات
- المساعده علي التئام الجروح
- تكون طبقه بيضاء سيقوم بعكس حرارة الشمس مثل الثلج ثماما مما يساعد علي تقليل حرارة الإسفلت التي يمتصها من الشمس
و اكيد هناك بعض او كثير السلبيات او ان الفكرة لا تصلح تماما او تحتاج مزيظ من الدراسات الإضافية المطلوبه لمعرفة تأثير استخدام ماء البحر علي البيئية احب اسمع منكم
ما هي عيوبها و ماهي الدراسات الإضافية المطلوبه لها و التي قد تغيب عني
التعديل الأخير: