اي والله ياليت تتدخل واضحة السطحية بالنقاش
الأدلة الشرعية دائما سطحية في نظر البعض.
للأسف هنالك خلط بين التحضر والانحلال.
يحاسبون انهم إذا صاروا زي جزر الواق واق بيسبقون أمريكا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اي والله ياليت تتدخل واضحة السطحية بالنقاش
بعدين بسئلك وش علاقة رهن الرسول درعة عند يهودي بالصلاة انت تعرف الحديث ولا لا ؟؟؟
الحديث هو
قالت عائشة رضي الله عنها: "اشترى النبي صلى الله عليه وسلم من يهودي شعيراً إلى أجل ٍ ورهنه درعه"
الرسول رهن درعة عند يهودي لان الرسول اشترى من اليهودي بيع اجل لان الرسول اشترى شعير من اليهودي
وين انت غادي !!
اتكلم عن معركة حنين
غير صحيحسيتم الغاء الوظائف المدنيه ويكون هناك تعاقد فقط
وين انت غادي !!
اتكلم عن معركة حنين
اللي مايوافق رأيك سطحي كالعادة يا فيلسوف المنطقة
استخدم عقلك قليلامانيب فيلسوف انا قلت لك اليوم تتناقش وتجهل المعلومة وتجاوب من عاطفة
عطيتك معلومة غلط وتلخبطت قلت يهودي من اهل الارض يحق له يفتح وقت الصلاة وطز بمشاعر المسلمين
اجنبي يفتح لا ومصيبة ومشاعر ..الخ
يا كلها غلط يا كلها صحيحه
اثبت عند رايك من الاول
استخدم عقلك قليلا
مثلا لو عندنا نصارى جزء من الشعب فما لي حق اصلا امنعهم من فتح محلاتهم او اغلاقها لأنهم شركاء معي في ارضي ووطني ويمنعني ديني من ذلك
ولكن نصراني جاي يشتغل في ارض كلها مسلمين ... هنا لا احترم مشاعر اهل الارض اولا
فهمت والا استدعي ولي امرك
قريب من البيت محل خضار مايقفل ?
اللي فهمته تفكيرك من يومين
انت يا الله تفهم مشاركة وحدة ولا تفهمها زين بعد وشلون عاد تفهم تفكير الاشخاص
المهم النقاش معك لا يحتاج كثيراً من التفكير يافيلسوف المنطقة
ابحث عن استعارة الرسول صل الله عليه وسلم أدراع صفوان من اجل الحرب
اخوي deter بحثت وقرات ومالقيت شي يدل على ان الاستعاره كانت وقت صلاة اللي موجود هو حديث صفوان ابن امية رضي الله عنه يقول
فلما أجمع رسول الله صلى الله عليه وسلم السير إلى هوازن ليلقاهم ، ذكر له أن عند صفوان بن أمية أدراعاً له وسلاحاً ، فأرسل إليه وهو يومئذ مشرك .
فقال : يا أبا أمية ، أعرنا سلاحك هذا نلق فيه عدونا غداً ، فقال صفوان : أغصبا يا محمد ؟ قال : بل عارية ومضمونة حتى نؤديها إليك ؛ قال : ليس بهذا بأس فأعطاه مائة درع بما يكفيها من السلاح