هذا الكلام الصحيح لا يوجد مصرفيه إسلامية حقيقية في اي مكان مجرد التفاف على الربا بخطوة اضافيه و النتيجه واحده
غير صحيح.
وباين عليكم تحتاجون قراءة في الموضوع.
الشغلة دين مي مزاج.
الربا مال بمال
العينة سلعة بدون تملك حقيقي.
المصرفية الإسلامية...سلعة حقيقية تباع بالتقسيط أو بالآجل بثمن أعلى من الكاش بشرط الامتلاك الكامل لها وانتقالها للمالك الجديد انتقال كامل حقيقي فيحق له بيعها أو الانتفاع منها.
ولا يجوز وضع شرط جزائي حال التعثر بل يستبدل بكفيل غارم أو رهن.
هذا ببساطة.
تراكم الفوائد الربوية يعني كسر ظهر وعبودية لاتنتهي وفيها استغلال حاجة المقترض وفرض شروط مجحفة.