الاديان بطبيعتها تسيطر على غالبية طبقات المجتمع ، وعند خروج جماعة او فرد لنشر فكر ارهابي معين
اسهل الطرق هي وضعه ضمن اطار ايدولوجي لكسب الزخم الاكبر ، ولذلك يتم ربط الدين بالارهاب
وفي الحقيقة الاديان بريئة براءة الذئب من دم ابن يعقوب.
يوجد مسلمين في داعش ، يوجد مسلمين في النصرة ، يوجد مسلمين في بوكوحرام.
يوجد مسلمين نفذوا عمليات ارهابية " كما هو الحال لباقي الاديان ".
لكن لا يوجد مصدر تشريع واحد يدعو البشر للأرهاب ، هي اسباب اخرى تم ربطها بالدين.
البحث يجب ان يكون ما سر هروب الناس لمثل هذه الاعمال ، وليس ما هو الدين الداعم لهم في طريقهم.
لانه فعلياً لا يوجد مصدر تشريع للأرهاب ولا دين ولا مذهب ولا مله ولا طبقه ولا لون ولا عرق.
هو فعل انساني متكرر يتم ربطه بأيديولوجيا اياً كانت لنشره وتعليبه.