Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخبار عن تدمير مدرعات تركيه بواسطة سلاح الجو السوري... البعض يشير الي مدفعية
إخلاء المصابين الأتراك مع تمنياتنا لهم بعدم الشفاء العاجل
طيب مهو بعت نصهم للسراجبصراحة حاجة تكسف لما التركي ياخد على قفاه .. يكون رده تسليح ميليشيا ادلب علشان يجيبوله حقه
هو البيه مبيعرفش يعمل حاجة لوحده ابدااا ؟؟؟
يعنى على كده لو جم ليبيا او حصل مواجهات بينا نستضيفهم فى فنادق الغردقه بقى ما دام بردو مش جيين بمزاجهمالحقيقة اعتقد اننا يجب ان نتمنى لهم الشفاء .... هم لم يتواجدوا في هذه النقطة بإختيارهم
هؤلاء مجندين بجيش نظامي لدولة وطنية ... أمتلك كل التعاطف لهم بعكس الميليشيات الإيرانية/اللبنانية/العراقية فهؤلاء ليسوا هؤلاء .. دول جنود و دول عصابات و مجرمين
طيب مهو بعت نصهم للسراج
للاحتراف فى ليبيا
ممكن يطلب عودتهم تانى
اردوغان اجبن من ان يدخل مواجهه مباشرة
هو دائما كان يستخدم المرتزقه وكلاب الصيد فى المقدمه
لو مردش الموضوع هيتكرر وهيبقي ملطشههنشوف أردوغان اللي عامل فيها 6 رجالة في بعض هيعمل ايه بعد ما خد على قفاه من راجل اهبل باذن خفاشية يحكم مجموعة من العصابات شكلتها اشباه دول سواء ايران او العراق او لبنان ... او يدعمه رجل لا يحترمه (بوتين)
الجيش التركي يدخل تحديه الأول ...
يعنى على كده لو جم ليبيا او حصل مواجهات بينا نستضيفهم فى فنادق الغردقه بقى ما دام بردو مش جيين بمزاجهم
يارجل هؤلاء تاجرو بالسوريين والشعب السورى اوسخ متاجرهبتكلم على الجانب الإنساني من الموضوع ...
علشان كدة فيه حاجة إسمها إتفاقية جنيف و قانون للحرب
بالمناسبة المسلمين أول ناس إتكلموا عن "أخلاقيات الحروب" و لن أتكلم عن إرث النبي و الصحابة و الخلفاء الراشدين
كتب التراث الإسلامي تناولت إستخدام أسلحة الدمار الشامل مبكراً .. مثلاً إستخدام المنجنيق لقصف المدن المحاصرة كان محل خلاف و بعض الفقهاء قابلوا إستخدامه بالتحريم لإنه يصيب المقاتلين و غير المقاتلين و يدمر البيوت ...
يارجل هؤلاء تاجرو بالسوريين والشعب السورى اوسخ متاجره
وادخلوا كل ارهابى وشذاذ الافاق من كل حدب وصوب
وسلحوهم ودربوهم لهدم الدوله السوريه
لا مش وبس كده دول سرقوا المعامل والبترول واستخدموهم ورقة ضغط لتحقيق مصالحهم
عن اى انسانيه تتحدث
لا انسانيه لمحتل وغازى