IMF: يحذر دول الخليج من نضوب ثرواتها خلال 15 عاما

عثماني

موسوعة تاريخية
صقور الدفاع
إنضم
3 أبريل 2013
المشاركات
4,957
التفاعل
18,847 18 0
الدولة
Qatar
_110804327_a2f04c85-9d2e-4255-b9fb-0d55d9ce21a7.jpg




حذر صندوق النقد الدولي دول الخليج العربية من جفاف مواردها المالية خلال 15 عاما المقبلة، إن هي لم تباشر إصلاحات مالية.

وتقدر ثروة الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي بنحو 2 ترليون دولار، وتسهم تلك الدول بخمس إمدادات النفط العالمية.

وتمثل إيرادات النفط من 70 إلى 90 في المئة من الدخل العام في دول الخليج العربية.

ولكن تراجع أسعار النفط، خلال 2014 و2015 أثر سلبيا على اقتصاديات دول المنطقة.

ويقول الصندوق إن "الثروات المالية الحالية التي تتمتع بها دول الخليج ستجف خلال 15 المقبلة، إذا بقي النظام المالي فيها كما هو عليه الآن".


وقد استثمرت دول الخليج مواردها المالية الناتجة عن تصدير النفط في صناديق سيادية في الخارج.

ولكن انهيار أسعار النفط في منتصف 2014 ألحق ضررا ماليا كبيرا بهذه الدول فاضطرت إلى الاقتراض لتغطية العجز في ميزانياتها.

وتجمد إجمالي ناتجها المحلي، إذ قدر صندوق النقد الدولي نمو اقتصادياتها بنحو 0.6 في المئة العام الماضي، ولم يتعد في عام 2018 نسبة 2.0 في المئة. وهي أرقام بعيدة عن متوسط النمو الذي كان يعادل 4 في المئة قبل أزمة أسعار النفط.

ويضيف الصندوق في تقريره أن أسواق الطاقة العالمية تشهد تغيرات كبيرة بفضل التكنولوجيا الحديثة. كما أن المخاوف المناخية دفعت باتجاه تطوير الطاقات البديلة والمتجددة.

ويتوقع الصندوق أن تواجه دول الخليج تحديات مالية كبيرة مستقبلا، وعليها أن تتأقلم مع الطلب الضعيف على النفط. ويذكر أن تراجع أسعار النفط ما بين 2014 و2018 أفقد هذه الدول 300 مليار دولار من ثرواتها المالية. وهذا التراجع مرشح للاستمرار، حسب إحصائيات الصندوق.

فقد ارتفعت ديون دول مجلس التعاون الخليجي من 100 مليار دولار في 2014 إلى 400 مليار دولار في 2018. وعليه فإن ثروتها المالية ستكون سلبية بحلول عام 2034 وستتحول إلى دول مستدينة.

وشرعت دول الخليج في مشاريع لتنويع اقتصادياتها كما أعنلت عن إصلاحات من بينها خفض الدعم الحكومي ورفع أسعار الطاقة وفرض الضريبة على القيمة المضافة، وغيرها من الإجراءات الجبائية.

ويقول صندوق النقد الدولي إن "هذه الدول على الطريق الصحيح، ولكنها بحاجة إلى تسريع الإصلاحات المالية. فمشاريع تنويع الاقتصاد غير كافية ولابد من حفض نفقات الدولة وإقرار أنظمة مالية".

وينصح الصندوق دول الخليج بترشيد النفقات وتقليص الوظائف العامة وخفض الرواتب في القطاع العام التي تعد عالية بالمعايير الدولية.
وترى أغلب دول الخليج أن هذه القضايا حساسة وقد تكون لها نتائج سياسية واجتماعية سلبية لأن المواطن الخليجي تعوّد على الدعم الحكومي وعلى الضرائب المنخفضة.

 
كلام فاضي

كل شهر نسمع عن ثروة تحت الأرض جديدة، لم ولن تنضب ثروات دول الخليج ( النفط والغاز)

الخطر ليس نضوبها ولكن الخطر هو عدم الاعتماد عليهما كمحرك اساسي للطاقة من قبل العالم.



صندوق النقد الدولي والبنك الدولي كيانان يداران بطريقة سياسيه اغلب الظن
 
بالنسبة للسعودية دخل الدولة أكثر بكثير من المعلن ربما ٢ تريليون ريال لا يدخل الميزانية الا ٨٠٠ مليار والباقي الله اعلم اين يذهب

لذلك لا أصدق مثل هذا الكلام

قرأت تقرير عام ٢٠١٣ أن الأموال السعودية المودعة في البنوك الأمريكية ٦ تريليون دولار واحسب عاد في باقي العالم
 
بالنسبة للسعودية دخل الدولة أكثر بكثير من المعلن ربما ٢ تريليون ريال لا يدخل الميزانية الا ٨٠٠ مليار والباقي الله اعلم اين يذهب

لذلك لا أصدق مثل هذا الكلام

قرأت تقرير عام ٢٠١٣ أن الأموال السعودية المودعة في البنوك الأمريكية ٦ تريليون دولار واحسب عاد في باقي العالم

ما فهمت وش تقصد

يعني مخزنه بصندوق للدولة للطوارئ ولا يتم سرقتها! يا ليت توضح وجهة نظرك
 
على دول الخليج تنويع مواردها المالية والاستثمار في الشباب. وكذلك التركيز على التحول الصناعي. الإقتصاد القائم على عدة أعمدة أثبت
وأقدر على مواجهة التقلبات. بالتوفيق لكل الأشقاء.
 
ما فهمت وش تقصد

يعني مخزنه بصندوق للدولة للطوارئ ولا يتم سرقتها! يا ليت توضح وجهة نظرك
الله اعلم اين تذهب اذكر زمان في منتدى هوامير البورصة كان الحديث أن جزء يذهب للأسرة الحاكمة حوالي ١٠٠ مليار ريال والباقي يعاد استثماره
 
خوفي من وقت يجي يكون سعر برميل النفط اقل من 10 دولار بسبب نضوج وسائل الطاقة البديلة .. ولهذ السبب اتمنى من جميع دول الخليج النفطيه ان تبني بنيه تحتيه من مصانع ومعامل وكل مايخدم الأقتصاد في المستقبل
الله عز وجل انعم علينا بنعمة النفط ولله الحمد والمنه على هذه النعمه . علينا ان نسخر هذه النعمة لبناء حياة منعمه وكريمة للأجيال القادمه حتى لا يلعننا احفادنا حينما يرون اننا فرطنا فيوالنفط لأجل حياتنا دون النظر للمستقبل
 
لهم ٥٠ سنة وهم يقولون الخليج بيصير فقير وتذهب ثرواته يا عالم الرزق عند الله ماهو عندهم
 
خوفي من وقت يجي يكون سعر برميل النفط اقل من 10 دولار بسبب نضوج وسائل الطاقة البديلة .. ولهذ السبب اتمنى من جميع دول الخليج النفطيه ان تبني بنيه تحتيه من مصانع ومعامل وكل مايخدم الأقتصاد في المستقبل
الله عز وجل انعم علينا بنعمة النفط ولله الحمد والمنه على هذه النعمه . علينا ان نسخر هذه النعمة لبناء حياة منعمه وكريمة للأجيال القادمه حتى لا يلعننا احفادنا حينما يرون اننا فرطنا فيوالنفط لأجل حياتنا دون النظر للمستقبل

برميل النفط حتي لو نزل لمستويات منخفضة جدا، فهو مربح لدول الخليج

السعودية مثلا قيمة استخراج برميل النفط اقل من عشرة دولار (الأقل عالميا بجانب دول الخليج)، حتي لو يباع البرميل بعشرين دولار،

هناك هامش ربح

أعتقد التحدي والرغبة، هو عدم نزول سعر النفط تحت سعر معين لحاجة تمويل مشاريعك و تنمية البلاد
 
برميل النفط حتي لو نزل لمستويات منخفضة جدا، فهو مربح لدول الخليج

السعودية مثلا قيمة استخراج برميل النفط اقل من عشرة دولار (الأقل عالميا بجانب دول الخليج)، حتي لو يباع البرميل بعشرين دولار،

هناك هامش ربح

أعتقد التحدي والرغبة، هو عدم نزول سعر النفط تحت سعر معين لحاجة تمويل مشاريعك و تنمية البلاد

منتج النفط لا يبيعه بشكل مباشر. يعني لو سعر النفط اايوم ٥٠ دولار لا أظن أنه السعر الي يدخل خزينة المنتج.
 
_110804327_a2f04c85-9d2e-4255-b9fb-0d55d9ce21a7.jpg




حذر صندوق النقد الدولي دول الخليج العربية من جفاف مواردها المالية خلال 15 عاما المقبلة، إن هي لم تباشر إصلاحات مالية.

وتقدر ثروة الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي بنحو 2 ترليون دولار، وتسهم تلك الدول بخمس إمدادات النفط العالمية.

وتمثل إيرادات النفط من 70 إلى 90 في المئة من الدخل العام في دول الخليج العربية.

ولكن تراجع أسعار النفط، خلال 2014 و2015 أثر سلبيا على اقتصاديات دول المنطقة.

ويقول الصندوق إن "الثروات المالية الحالية التي تتمتع بها دول الخليج ستجف خلال 15 المقبلة، إذا بقي النظام المالي فيها كما هو عليه الآن".


وقد استثمرت دول الخليج مواردها المالية الناتجة عن تصدير النفط في صناديق سيادية في الخارج.

ولكن انهيار أسعار النفط في منتصف 2014 ألحق ضررا ماليا كبيرا بهذه الدول فاضطرت إلى الاقتراض لتغطية العجز في ميزانياتها.

وتجمد إجمالي ناتجها المحلي، إذ قدر صندوق النقد الدولي نمو اقتصادياتها بنحو 0.6 في المئة العام الماضي، ولم يتعد في عام 2018 نسبة 2.0 في المئة. وهي أرقام بعيدة عن متوسط النمو الذي كان يعادل 4 في المئة قبل أزمة أسعار النفط.

ويضيف الصندوق في تقريره أن أسواق الطاقة العالمية تشهد تغيرات كبيرة بفضل التكنولوجيا الحديثة. كما أن المخاوف المناخية دفعت باتجاه تطوير الطاقات البديلة والمتجددة.

ويتوقع الصندوق أن تواجه دول الخليج تحديات مالية كبيرة مستقبلا، وعليها أن تتأقلم مع الطلب الضعيف على النفط. ويذكر أن تراجع أسعار النفط ما بين 2014 و2018 أفقد هذه الدول 300 مليار دولار من ثرواتها المالية. وهذا التراجع مرشح للاستمرار، حسب إحصائيات الصندوق.

فقد ارتفعت ديون دول مجلس التعاون الخليجي من 100 مليار دولار في 2014 إلى 400 مليار دولار في 2018. وعليه فإن ثروتها المالية ستكون سلبية بحلول عام 2034 وستتحول إلى دول مستدينة.

وشرعت دول الخليج في مشاريع لتنويع اقتصادياتها كما أعنلت عن إصلاحات من بينها خفض الدعم الحكومي ورفع أسعار الطاقة وفرض الضريبة على القيمة المضافة، وغيرها من الإجراءات الجبائية.

ويقول صندوق النقد الدولي إن "هذه الدول على الطريق الصحيح، ولكنها بحاجة إلى تسريع الإصلاحات المالية. فمشاريع تنويع الاقتصاد غير كافية ولابد من حفض نفقات الدولة وإقرار أنظمة مالية".

وينصح الصندوق دول الخليج بترشيد النفقات وتقليص الوظائف العامة وخفض الرواتب في القطاع العام التي تعد عالية بالمعايير الدولية.
وترى أغلب دول الخليج أن هذه القضايا حساسة وقد تكون لها نتائج سياسية واجتماعية سلبية لأن المواطن الخليجي تعوّد على الدعم الحكومي وعلى الضرائب المنخفضة.



بلغ صندوق الفقر والفلس الدولي انه اذا نضب البترول سوف يعم الفقر دول العالم كلها وسوف تتوقف 90 بالميه من المصانع في تلك الدول


كل مصانع الغرب وصناعاته تعتمد علي بترولنا
 
_110804327_a2f04c85-9d2e-4255-b9fb-0d55d9ce21a7.jpg




حذر صندوق النقد الدولي دول الخليج العربية من جفاف مواردها المالية خلال 15 عاما المقبلة، إن هي لم تباشر إصلاحات مالية.

وتقدر ثروة الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي بنحو 2 ترليون دولار، وتسهم تلك الدول بخمس إمدادات النفط العالمية.

وتمثل إيرادات النفط من 70 إلى 90 في المئة من الدخل العام في دول الخليج العربية.

ولكن تراجع أسعار النفط، خلال 2014 و2015 أثر سلبيا على اقتصاديات دول المنطقة.

ويقول الصندوق إن "الثروات المالية الحالية التي تتمتع بها دول الخليج ستجف خلال 15 المقبلة، إذا بقي النظام المالي فيها كما هو عليه الآن".


وقد استثمرت دول الخليج مواردها المالية الناتجة عن تصدير النفط في صناديق سيادية في الخارج.

ولكن انهيار أسعار النفط في منتصف 2014 ألحق ضررا ماليا كبيرا بهذه الدول فاضطرت إلى الاقتراض لتغطية العجز في ميزانياتها.

وتجمد إجمالي ناتجها المحلي، إذ قدر صندوق النقد الدولي نمو اقتصادياتها بنحو 0.6 في المئة العام الماضي، ولم يتعد في عام 2018 نسبة 2.0 في المئة. وهي أرقام بعيدة عن متوسط النمو الذي كان يعادل 4 في المئة قبل أزمة أسعار النفط.

ويضيف الصندوق في تقريره أن أسواق الطاقة العالمية تشهد تغيرات كبيرة بفضل التكنولوجيا الحديثة. كما أن المخاوف المناخية دفعت باتجاه تطوير الطاقات البديلة والمتجددة.

ويتوقع الصندوق أن تواجه دول الخليج تحديات مالية كبيرة مستقبلا، وعليها أن تتأقلم مع الطلب الضعيف على النفط. ويذكر أن تراجع أسعار النفط ما بين 2014 و2018 أفقد هذه الدول 300 مليار دولار من ثرواتها المالية. وهذا التراجع مرشح للاستمرار، حسب إحصائيات الصندوق.

فقد ارتفعت ديون دول مجلس التعاون الخليجي من 100 مليار دولار في 2014 إلى 400 مليار دولار في 2018. وعليه فإن ثروتها المالية ستكون سلبية بحلول عام 2034 وستتحول إلى دول مستدينة.

وشرعت دول الخليج في مشاريع لتنويع اقتصادياتها كما أعنلت عن إصلاحات من بينها خفض الدعم الحكومي ورفع أسعار الطاقة وفرض الضريبة على القيمة المضافة، وغيرها من الإجراءات الجبائية.

ويقول صندوق النقد الدولي إن "هذه الدول على الطريق الصحيح، ولكنها بحاجة إلى تسريع الإصلاحات المالية. فمشاريع تنويع الاقتصاد غير كافية ولابد من حفض نفقات الدولة وإقرار أنظمة مالية".

وينصح الصندوق دول الخليج بترشيد النفقات وتقليص الوظائف العامة وخفض الرواتب في القطاع العام التي تعد عالية بالمعايير الدولية.
وترى أغلب دول الخليج أن هذه القضايا حساسة وقد تكون لها نتائج سياسية واجتماعية سلبية لأن المواطن الخليجي تعوّد على الدعم الحكومي وعلى الضرائب المنخفضة.


الخلاصة "وينصح الصندوق دول الخليج بترشيد النفقات وتقليص الوظائف العامة وخفض الرواتب في القطاع العام التي تعد عالية بالمعايير الدولية." يعني بالعربي يسعوا على افقار المواطنيين في دول الخليج اكثر اسوة بالاغلبية العظمى في الدول الاسلامية والعربية، لكن (يمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين).
 
الخلاصة "وينصح الصندوق دول الخليج بترشيد النفقات وتقليص الوظائف العامة وخفض الرواتب في القطاع العام التي تعد عالية بالمعايير الدولية." يعني بالعربي يسعوا على افقار المواطنيين في دول الخليج اكثر اسوة بالاغلبية العظمى في الدول الاسلامية والعربية، لكن (يمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين).

ولأختصر عليك اكثر

توصيات صندوق النقد الدولي = تقشف
 
عودة
أعلى