لأن ساعتها هتكون الرابتور جت بسبب اقترابنا للروس ?كلامك نصه صحيح
والنص بتاع الابتعاد عن روسيا ده غلط
لو ترامب حلف عالانجيل انه هيقدم الرابتور لمصر
مصر مش هتبعد عن روسيا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لأن ساعتها هتكون الرابتور جت بسبب اقترابنا للروس ?كلامك نصه صحيح
والنص بتاع الابتعاد عن روسيا ده غلط
لو ترامب حلف عالانجيل انه هيقدم الرابتور لمصر
مصر مش هتبعد عن روسيا
اول اختبار صفقة السوخوي ٣٥كلامك نصه صحيح
والنص بتاع الابتعاد عن روسيا ده غلط
لو ترامب حلف عالانجيل انه هيقدم الرابتور لمصر
مصر مش هتبعد عن روسيا
نهاية فبراير هيبان كل شييء
في كل الاحوال مصر اتصرفت صح
لو تم التوقيع يبقي يا دار ما دخلك شر
لو لم يتم يبقي مصر رفعت الحرج عن نفسها امام العالم كلة
تحياتي لك يا صديقينهاية فبراير هيبان كل شييء
في كل الاحوال مصر اتصرفت صح
لو تم التوقيع يبقي يا دار ما دخلك شر
لو لم يتم يبقي مصر رفعت الحرج عن نفسها امام العالم كلة
تحياتي لك يا صديقي
انت جبت الخلاصة يا صديقي مصر لعبتها صح استطاعت اقحام الولايات المتحدة الامريكية والبنك الدولي في المفاوضات وبالتالي اثبتت حسن النية المصرية واننا نسعى الى اتفاق عادل ولكن حتى اذا رفض الاثيوبيين ذلك فلن يقدر احد في العالم ان يلوم مصر في اي خطوة اخرى تصعيدية تحفظ حقوقه المائية الشرعية
المستغرب الوحيد لدي هو موقف السودان ماذا يريد انا لا اعلم وعلى ماذا يقامر الاخوة في السودان لا اعلم ايضا لكن الايام القليلة القادمة ستوضح الحقائق كاملة
تحياتي لك
اولا تحياتي لكو انا لا اعلم و لكن اغلب الظن ان السودان لا يريد خسارة احد الاطراف و الالتزام بالحياد خاصة مع الوضع الراهن فالبلاد...
فهو مستفيد اكثر من مياه النيل الابيض و ليس الازرق عكس مصر و هو ايضا مستفيد من كهرباء سد النهضة... و لا يريد الدخول فى صراع عسكرى خاصة و ان الدولتين حدوديتان بالنسبة اليه.
و الله اعلم.
اولا تحياتي لك
احترم رايك وتحليلك للوضع السوداني ولكني اختلف معك في نقطة الربط الكهربي السودان وقعت مع مصر اتفاقية للربط الكهربائي واعتقد ان هذه الاتفاقية تم العمل بها منذ هذا العام 2020
اما النقطة الخاصة الخوف من حرب اتفق معك فيها ولكن موقفها هذا لا يخدم خوفها من صراع مسلح بيننا وبين الاثيوبيين خصوصا انهم بيشجعوا الطرف الاثيوبي على الرفض والمماطلة لكنهم للاسف لم يقدروا الخطوة الاخيرة التي اوقعوا انفسهم فيها بموافقتهم على مشاركة الولايات المتحدة الامريكية والبنك الدولي وكذلك توقيع مصر على الاتفاقية والتي اعدتها الولايات المتحدة الامريكية وبالتالي مصر اما العالم ابدت حسن نيتها في المقابل الرفض الاثيوبي والسوداني لن يخدمهم
الصراحة ارفع القبعة تحية للدبلوماسية المصرية العريقة والتي ادارات الدفة بكل مهارة واقتدار واستطاعت ان تحرج الجميع ووضعتهم في موقف صعب اما التوقيع واما......................
الايام القادمة وبالتحديد حتى نهاية فبراير ستجيب على الكثير من التساؤلاتاتفق معك ...
بالنسبة للربط الكهربائى اعتقد انه سوف يكون لحد الخرطوم و السد سيكون للمناطق الجنوبية فليس من المنطقى ان تقوم السودان بتوصيل الكهرباء من الشمال الى الجنوب فهو مكلف و فنفس الوقت لديها مصدر من الجنوب.
انا اقول ذلك و لا اعلم ماذا فالسودان و لكن كان هناك احد الاعضاء السودانين قال ان البشير لم يكن مهتم بالبنية التحتية تماما.
و ايضا لا ادرى هل تستطيع شبكة السودان بتحمل الكهرباء من الشمال الى الجنوب.
ولكن فى جميع الاحوال هى اوقعت بنفسها فى موقف لا تحسد عليه
و تحياتى لك ايضاالايام القادمة وبالتحديد حتى نهاية فبراير ستجيب على الكثير من التساؤلات
تحياتي لك
تحياتي لك يا صديقي
انت جبت الخلاصة يا صديقي مصر لعبتها صح استطاعت اقحام الولايات المتحدة الامريكية والبنك الدولي في المفاوضات وبالتالي اثبتت حسن النية المصرية واننا نسعى الى اتفاق عادل ولكن حتى اذا رفض الاثيوبيين ذلك فلن يقدر احد في العالم ان يلوم مصر في اي خطوة اخرى تصعيدية تحفظ حقوقه المائية الشرعية
المستغرب الوحيد لدي هو موقف السودان ماذا يريد انا لا اعلم وعلى ماذا يقامر الاخوة في السودان لا اعلم ايضا لكن الايام القليلة القادمة ستوضح الحقائق كاملة
تحياتي لك
.ممكن مصدر على تشجيع الرفض .اولا تحياتي لك
احترم رايك وتحليلك للوضع السوداني ولكني اختلف معك في نقطة الربط الكهربي السودان وقعت مع مصر اتفاقية للربط الكهربائي واعتقد ان هذه الاتفاقية تم العمل بها منذ هذا العام 2020
اما النقطة الخاصة الخوف من حرب اتفق معك فيها ولكن موقفها هذا لا يخدم خوفها من صراع مسلح بيننا وبين الاثيوبيين خصوصا انهم بيشجعوا الطرف الاثيوبي على الرفض والمماطلة لكنهم للاسف لم يقدروا الخطوة الاخيرة التي اوقعوا انفسهم فيها بموافقتهم على مشاركة الولايات المتحدة الامريكية والبنك الدولي وكذلك توقيع مصر على الاتفاقية والتي اعدتها الولايات المتحدة الامريكية وبالتالي مصر اما العالم ابدت حسن نيتها في المقابل الرفض الاثيوبي والسوداني لن يخدمهم
الصراحة ارفع القبعة تحية للدبلوماسية المصرية العريقة والتي ادارات الدفة بكل مهارة واقتدار واستطاعت ان تحرج الجميع ووضعتهم في موقف صعب اما التوقيع واما......................
عفواً قصدت المجلس التشريعي (المحدد في الاقتباس اعلاه).ممكن مصدر على تشجيع الرفض .
هل عدم توقيع السودان على الاتفاقية دليل على عدم موافقتها؟
اجيبك انا وزيرة الخارجية السودانية التي كانت في المفاوضات لا تملك الصلاحية علي التوقيع علي أي اتفاقات سيادية او اتفاقية دولية.
في الحقيقة كل الطاقم التنفيذي في الحكومة (مجلس الوزراء) لا يستطيعون ذلك.
ان تابعت المشهد السياسي في السودان بعد الثورة كان هناك اتفاق بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير.
بمقتضى ذلك الاتفاق الاتفاقات الدولية والتي تمس السيادة أو العلاقات الاستراتيجية لا يستطيع البت فيها لا المجلس السيادي ولا المجلس التنفيذي لأن الحكومة الحالية ليست سلطة منتخبة.
إنما من يبت في تلك الاتفاقات هو المجلس التنفيذي.
والان المجلس التنفيذي هو مجلس مشترك بين المجلس السيادي ومجلس الوزراء الي حين انتخاب البرلمان.
لذلك نتوقع اجتماع مشترك بين المجلس السيادي مجلس الوزراء للبت في هذه الاتفاقية.
.ممكن مصدر على تشجيع الرفض .
هل عدم توقيع السودان على الاتفاقية دليل على عدم موافقتها؟
اجيبك انا وزيرة الخارجية السودانية التي كانت في المفاوضات لا تملك الصلاحية علي التوقيع علي أي اتفاقات سيادية او اتفاقية دولية.
في الحقيقة كل الطاقم التنفيذي في الحكومة (مجلس الوزراء) لا يستطيعون ذلك.
ان تابعت المشهد السياسي في السودان بعد الثورة كان هناك اتفاق بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير.
بمقتضى ذلك الاتفاق الاتفاقات الدولية والتي تمس السيادة أو العلاقات الاستراتيجية لا يستطيع البت فيها لا المجلس السيادي ولا المجلس التنفيذي لأن الحكومة الحالية ليست سلطة منتخبة.
إنما من يبت في تلك الاتفاقات هو المجلس التنفيذي.
والان المجلس التنفيذي هو مجلس مشترك بين المجلس السيادي ومجلس الوزراء الي حين انتخاب البرلمان.
لذلك نتوقع اجتماع مشترك بين المجلس السيادي مجلس الوزراء للبت في هذه الاتفاقية.
اولا تحيياتي لكعفواً قصدت المجلس التشريعي (المحدد في الاقتباس اعلاه)
أولا السودان له حقوق تاريخيه مائيه كما لمصر والنيل الازرق ليس ملك اثيوبيا.ممكن مصدر على تشجيع الرفض .
هل عدم توقيع السودان على الاتفاقية دليل على عدم موافقتها؟
اجيبك انا وزيرة الخارجية السودانية التي كانت في المفاوضات لا تملك الصلاحية علي التوقيع علي أي اتفاقات سيادية او اتفاقية دولية.
في الحقيقة كل الطاقم التنفيذي في الحكومة (مجلس الوزراء) لا يستطيعون ذلك.
ان تابعت المشهد السياسي في السودان بعد الثورة كان هناك اتفاق بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير.
بمقتضى ذلك الاتفاق الاتفاقات الدولية والتي تمس السيادة أو العلاقات الاستراتيجية لا يستطيع البت فيها لا المجلس السيادي ولا المجلس التنفيذي لأن الحكومة الحالية ليست سلطة منتخبة.
إنما من يبت في تلك الاتفاقات هو المجلس التنفيذي.
والان المجلس التنفيذي هو مجلس مشترك بين المجلس السيادي ومجلس الوزراء الي حين انتخاب البرلمان.
لذلك نتوقع اجتماع مشترك بين المجلس السيادي مجلس الوزراء للبت في هذه الاتفاقية.
موقف السودان غريب فعلا يا صديقي هو اقرب للجانب الاثيوبيأولا السودان له حقوق تاريخيه مائيه كما لمصر والنيل الازرق ليس ملك اثيوبيا
اتفاقيه تنظيم استخدام السد وسنوات التخزين وتحديد سنوات الجفاف ليست من اعمال السياده هذه أمور فنيه خاصه إنه سد اثيوبي وليس سوداني
خلاصه الأمر إن السودان رفض التوقيع علي مسوده الاتفاق ارضاءا للجانب الاثيوبي وانتظارا لموافقة أبي احمد