هذي نقاط مهمة تقرؤونها قبل مشاهدة الفيلم، الأدلة العلمية المادية :
1- نتائج الفحوصات الدقيقة من جدران ( قصيرات عاد) يعود عمرها ل2700 عام من الوقت الحاضر. وهذا يعني أنها تعود لقبيلة ( جديس ) وليس ( لعاد أبناء إرم قوم هود ) وجديس نسلٌ وحيٌ من بقية ( قوم عاد أبناء إرم ) الذين نجوا مع نبيهم هود وعادوا إلى ديارهم . وقوم عاد عاشوا ( والله تعالى أعلم ) حسب الدلائل المناخية والآثارية وما ذُكر في القرآن الكريم بين 6000 عام و 7000 من الوقت الحاضر؛ أي في بداية إنحسار عصر السافانا . ولذلك كان لهم جنات ومزارع وعيون ومصانع ( أي قنوات مائية: خرزات ) وكانوا قد فرحوا بالسحاب الذي أقبل من جهة الغرب عارضٌ مستقبل أوديتهم وذلك لبداية عصر القحط والجدب.
2- نتائج الفحوصات أثبتت أن ( جديس وطسم ) قبيلتين حقيقيتين عاشتا في الأفلاج واليمامة وحجر اليمامة ( الرياض حديثاً ) وكان كثير من الباحثين قد شككوا بقصة زرقاء اليمامة وهي من طسم بالرغم من تخليد شاعر منفوحة صنَّاجة العرب لهذه القصة في قصيدته المشهورة، والقصص المتواترة عنهم عبر التاريخ المكتوب.
3- حقيقة أن جدران ( قصيرات عاد: التي أخذت منها العينات) واقفة وباقية إلى اليوم بعمر 2700 عام من الوقت الحاضر يعتبر خبر مفرح ومذهل وإكتشاف عظيم أن الأفلاج فيها أبنية باقية تعود لهذا التاريخ الموغل في القدم.
4- في هذا الفيلم طالبت الباحثين أن يأخذوا عيّنات من القصور المندثرة والتي أصبحت تلال مرتفعة، وذلك لتظهر أعمار ربما تعود لأكثر من التاريخ المكتشف أعلاه، وتتوافق مع عمر المدافن التي تعد بالآلاف وهي مبنية فوق الريعان والمرتفعات في الخرج والأفلاج وقد فحصت وطلع عمرها متجاوزاً ال 6000 عام من الوقت الحاضر .
5- علماء التفسير يعرفون أن الضمير في ( التي لم يخلق مثلها في البلاد ) يعود للقبيلة ( إرم ) ولم يذكروا أنه لمدينة عظيمة لها أعمدة من ذهب وفضة. وأول من ذكر هذه المدينة الأسطورية هو المؤرخ الروماني ( بليني ) وذلك بعد الميلاد . وفي العصر الإسلامي قصة التابعي عبدالله بن قلابه.
الآن نأتي للأدلة القرآنية والجغرافية:
6- الريح العقيم ( الدبور : وهي تهب من جهة الغرب وكانت آتية من جهة أوديتهم ) في الأيام في الثمانية هبت عليهم أثناء وجودهم في مراعي الأحقاف ( وحسب البحث الميداني أنها أحقاف الدهناء الغير بعيدة من منطقتهم حيث العيون والقنوات ( وليست أحقاف الربع الخالي البعيدة جداً عن العيون والقنوات والأرض الزراعية؛ وحيث أنه من الثابت أن أرضية أحقاف الربع الخالي أرض ملحية لا تنبت فيها جنات ولا يوجد فيها قنوات ولا عيون عذبة. فقط يوجد في رمالها مراعي مثلها مثل مراعي رمال الدهناء القريبة من عيون الأفلاج.
7- كما روي عن بعض المفسرين أن قوم عاد بن إرم أصحاب ( عُمدٌ سيّارة ) يعني خيام صنعوها من الوبر، والقرآن الكريم ذكر أنهم أصحاب أنعام كثيرة ولذلك ذكر أنهم يرعون إبلهم في الربيع وإذا هاج العود وأصفرّ رجعوا إلى ديارهم ومزارعهم ( وهذا مستمر حتى اليوم من أصحاب الإبل ).
8- المستشرق عبدالله فلبي أشار في كتابه أن طرق القوافل التجارية الخارجة من جبال ظفار في عمان محملة باللبان والبخور تتجه نحو الأفلاج. وكان فلبي قد شكك ونفى أن يكون العرب هم من إخترعوا القنوات المائية في الأفلاج والخرج ( القنوات هي المصانع كما ذكرها القرآن الكريم ) وإلى اليوم جنوب الرياض يسمى المصانع نسبة للقنوات المائية. ويرى فلبي أن هذه القنوات تقنية فارسية وإفغانية!.
1- نتائج الفحوصات الدقيقة من جدران ( قصيرات عاد) يعود عمرها ل2700 عام من الوقت الحاضر. وهذا يعني أنها تعود لقبيلة ( جديس ) وليس ( لعاد أبناء إرم قوم هود ) وجديس نسلٌ وحيٌ من بقية ( قوم عاد أبناء إرم ) الذين نجوا مع نبيهم هود وعادوا إلى ديارهم . وقوم عاد عاشوا ( والله تعالى أعلم ) حسب الدلائل المناخية والآثارية وما ذُكر في القرآن الكريم بين 6000 عام و 7000 من الوقت الحاضر؛ أي في بداية إنحسار عصر السافانا . ولذلك كان لهم جنات ومزارع وعيون ومصانع ( أي قنوات مائية: خرزات ) وكانوا قد فرحوا بالسحاب الذي أقبل من جهة الغرب عارضٌ مستقبل أوديتهم وذلك لبداية عصر القحط والجدب.
2- نتائج الفحوصات أثبتت أن ( جديس وطسم ) قبيلتين حقيقيتين عاشتا في الأفلاج واليمامة وحجر اليمامة ( الرياض حديثاً ) وكان كثير من الباحثين قد شككوا بقصة زرقاء اليمامة وهي من طسم بالرغم من تخليد شاعر منفوحة صنَّاجة العرب لهذه القصة في قصيدته المشهورة، والقصص المتواترة عنهم عبر التاريخ المكتوب.
3- حقيقة أن جدران ( قصيرات عاد: التي أخذت منها العينات) واقفة وباقية إلى اليوم بعمر 2700 عام من الوقت الحاضر يعتبر خبر مفرح ومذهل وإكتشاف عظيم أن الأفلاج فيها أبنية باقية تعود لهذا التاريخ الموغل في القدم.
4- في هذا الفيلم طالبت الباحثين أن يأخذوا عيّنات من القصور المندثرة والتي أصبحت تلال مرتفعة، وذلك لتظهر أعمار ربما تعود لأكثر من التاريخ المكتشف أعلاه، وتتوافق مع عمر المدافن التي تعد بالآلاف وهي مبنية فوق الريعان والمرتفعات في الخرج والأفلاج وقد فحصت وطلع عمرها متجاوزاً ال 6000 عام من الوقت الحاضر .
5- علماء التفسير يعرفون أن الضمير في ( التي لم يخلق مثلها في البلاد ) يعود للقبيلة ( إرم ) ولم يذكروا أنه لمدينة عظيمة لها أعمدة من ذهب وفضة. وأول من ذكر هذه المدينة الأسطورية هو المؤرخ الروماني ( بليني ) وذلك بعد الميلاد . وفي العصر الإسلامي قصة التابعي عبدالله بن قلابه.
الآن نأتي للأدلة القرآنية والجغرافية:
6- الريح العقيم ( الدبور : وهي تهب من جهة الغرب وكانت آتية من جهة أوديتهم ) في الأيام في الثمانية هبت عليهم أثناء وجودهم في مراعي الأحقاف ( وحسب البحث الميداني أنها أحقاف الدهناء الغير بعيدة من منطقتهم حيث العيون والقنوات ( وليست أحقاف الربع الخالي البعيدة جداً عن العيون والقنوات والأرض الزراعية؛ وحيث أنه من الثابت أن أرضية أحقاف الربع الخالي أرض ملحية لا تنبت فيها جنات ولا يوجد فيها قنوات ولا عيون عذبة. فقط يوجد في رمالها مراعي مثلها مثل مراعي رمال الدهناء القريبة من عيون الأفلاج.
7- كما روي عن بعض المفسرين أن قوم عاد بن إرم أصحاب ( عُمدٌ سيّارة ) يعني خيام صنعوها من الوبر، والقرآن الكريم ذكر أنهم أصحاب أنعام كثيرة ولذلك ذكر أنهم يرعون إبلهم في الربيع وإذا هاج العود وأصفرّ رجعوا إلى ديارهم ومزارعهم ( وهذا مستمر حتى اليوم من أصحاب الإبل ).
8- المستشرق عبدالله فلبي أشار في كتابه أن طرق القوافل التجارية الخارجة من جبال ظفار في عمان محملة باللبان والبخور تتجه نحو الأفلاج. وكان فلبي قد شكك ونفى أن يكون العرب هم من إخترعوا القنوات المائية في الأفلاج والخرج ( القنوات هي المصانع كما ذكرها القرآن الكريم ) وإلى اليوم جنوب الرياض يسمى المصانع نسبة للقنوات المائية. ويرى فلبي أن هذه القنوات تقنية فارسية وإفغانية!.