كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !


capture-20201113-213118.jpg


البيض الأبيض : ترمب يعقد الليلة مؤتمرا صحفيا بشأن تطورات إنتاج لقاح لفيروس كورونا​
 
 
الأردن: 4750 إصابة جديدة بكورونا و86 وفاة و455 في حالة حرجة

سجلت الأردن خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، 4750 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد ، ليرتفع العدد الإجمالي للإصابات إلى 141305 إصابات.
وقالت وزارة الصحة الأردنية في بيان اليوم: إن جميع حالات الإصابة الجديدة محلية، مشيرة إلى أن 2113 حالة تتلقّى العلاج في المستشفيات حاليّاً، بينهم 455 في حالة حرجة، بينما يخضع بقيّة المصابين للعزل المنزلي، كما سُجلت 86 حالة وفاة لترتفع حالات الوفاة إلى 1704 حالات.
 
كورونا في باكستان.. تسجيل 2165 إصابة جديدة و17 وفاة وشفاء851




سجلت باكستان 2165 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، لترتفع بذلك الحصيلة الإجمالية للإصابات إلى 354461 حالة، منها 24938 حالة نشطة.
وأفاد المركز الوطني المعني برصد تطورات فيروس كورونا بوزارة الصحة الباكستانية اليوم أنه تم تسجيل 851 حالة شفاء، ليرتفع إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء إلى 322414 حالة منذ ظهور الفيروس.
وأضاف أنه تم تسجيل 17 حالة وفاة جديدة, ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 7109 حالات وفاة.
 
حصيلة 24 ساعة.. "كورونا" يصيب 11203 إيرانيين ويقتل 452


أفادت وزارة الصحة الإيرانية، اليوم (السبت)، بتسجيل 11203 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد، و452 حالة وفاة خلال آخر 24 ساعة.



وأضافت الوزارة أن حصيلة المصابين ارتفعت إلى 749525 حالة، فيما توفي منذ بدء انتشار الفيروس 41034 مريضاً، وفقاً لـ"رويترز".



وأشارت إلى أن عدد المتعافين بلغ حتى الآن 552747 متعافيًا.
 
قفزة غير مسبوقة.. روسيا تسجل أكثر من 22 ألف إصابة بكورونا خلال 24 ساعة

في قفزة غير مسبوقة ثانية على التوالي، سجلت روسيا لأول مرة منذ بداية الجائحة أكثر من 22 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة.

وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمحاربة انتشار الفيروس التاجي في روسيا اليوم السبت، في تقريرها اليومي، عن رصد 22702 إصابة جديدة بالوباء، مقابل 21983 إصابة في اليوم السابق، مشيرة إلى عدم ظهور أعراض الإصابة لدى 25.2% من المرضى الجدد.

وبحسب روسيا اليوم تتوزع الإصابات الجديدة بين كافة أقاليم روسيا الـ85، وعلى رأسها العاصمة موسكو (6427 إصابة) وسان بطرسبورغ (1852 إصابة).

وتخطى بذلك عدد الإصابات المؤكدة بكورونا التي سجلت في موسكو منذ بداية الجائحة عتبة النصف مليون، وبلغ 503943 إصابة بما في ذلك 7712 حالة وفاة.

وارتفعت حصيلة ضحايا الفيروس الذي يسبب مرض "كوفيد-19" في روسيا خلال اليوم الأخير بواقع 391 حالة وفاة، مقابل 411 وفاة في اليوم السابق.

وارتفع إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التاجي التي سجلت في روسيا منذ بداية الجائحة بواقع 1.2% خلال الساعات الـ24 الماضية، وأصبح مليونًا و903253 إصابة مؤكدة منها 32834 حالة وفاة و444890 حالة نشطة (ما يمثل زيادة بـ3685 حالة نشطة منذ أمس).

وتماثل 18626 مريضًا للشفاء من "كوفيد-19" خلال اليوم الأخير، ليبلغ إجمالي عدد المتعافين في روسيا مليونًا و425529 شخصًا.

وأجري في البلاد حتى اليوم أكثر من 67.9 مليون فحص مختبري لتشخيص الإصابات بالفيروس التاجي (601 ألف منها خلال آخر 24 ساعة) ولا يزال أكثر من 452 ألف شخص تحت الرقابة الطبية.

وعلى خلفية تفشي كورونا بوتائر غير مسبوقة في روسيا مع بداية فصل الصيف، تسعى السلطات إلى إطلاق حملة تطعيم واسعة النطاق ضد الوباء حتى نهاية العام الجاري.
 
حالات الإصابة والوفيات حسب البلد
البلدإصابات اليوموفيات اليوممجموع الإصاباتمجموع الوفياتحالات الشفاء
8441566.8192.13944.199
41.4824498.814.725129.6748.203.631
290704565.819.496164.9795.267.567
32.0953541.954.59944.246139.140
22.7023911.903.25332.8341.425.529
213713081.492.60840.7690
26.8604621.344.35651.7660
118592631.296.37835.0451.110.477
المغرب61956428800046970
37.2555441.144.55244.683411.434
5.558568997.39397.624741.340
تركيا3.11692411.05511.418351.102
9.19261782.01412.564493.200
1.66010104.26780658.538
5.272111463.00715.148388.094
25.571548691.11810.045282.215
6912136.341835126.902
12.524191525.1769.508238.811
4.619215525.01214.10632.033
2.41943516.91511.623444.226
 
كورونا: المنظومة الصحية اليونانية في منطقة الخطر



اثينا: أعلنت اليونان السبت إغلاق المدارس الابتدائية ودور الحضانة ومراكز رعاية الأطفال وسط ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد فيما بلغ النظام الصحي الوطني حدود طاقته الاستيعابية.

وقال وزير الصحة فاسيليس كيكيلياس في بيان إن "الحكومة اليونانية قررت تعليق عمل المدارس حتى 30 تشرين الثاني/نوفمبر".

وأضاف أن "إغلاق المدارس الابتدائية آخر ما كنا نرغب القيام به. هذا مؤشر على خطورة الوضع".

والمدارس الثانوية مغلقة بالفعل وجميع الدروس تقدم عن بعد منذ الإثنين.

وأبقت معظم الدول الأوروبية المدارس مفتوحة خلال الموجة الثانية من الفيروس التي تجتاح القارة منذ أيلول/سبتمبر، بعكس الموجة الأولى في أذار/مارس ونيسان/أبريل عندما تم إغلاقها في تدابير العزل الأولى.

وتوصي منظمة الصحة العالمية بعدم إغلاق المدارس إلا كخيار أخير.

ومنذ أواخر تشرين الأول/أكتوبر، ارتفعت أعداد الوفيات في اليونان أربعة أضعاف وسُجلت أحيانا 50 وفاة يوميا فيما ارتفع عدد الإصابات بمرتين وصولا إلى نحو 3000 إصابة يوميا.

ومن بين 1143 سريرا في وحدات العناية المركزة على مستوى البلاد، كان 830 سريرا مشغولا الجمعة.

وقال رئيس الحكومة كيرياكوس ميتسوتاكيس الخميس إن "الأسابيع القادمة ستكون حرجة للغاية". وجاءت تصريحاته أمام البرلمان حيث كان يطلع النواب على مستجدات الإغلاق الثاني منذ آذار/مارس.

وبدأت تدابير الإغلاق الحالي في 7 تشرين الثاني/نوفمبر وستستمر حتى 30 منه علما بأن الخبراء يرجحون استمراره لفترة أطول.

وبدأ مساء الجمعة تطبيق حظر تجول من الساعة التاسعة مساء حتى الخامسة صباحا في عموم البلاد.

والدولة البالغ عدد سكانها 10,9 مليون نسمة سجلت 997 وفاة و69,675 إصابة بالفيروس منذ بدء تفشي الوباء أواخر شباط/فبراير، غالبيتهم في الأشهر الأربعة الأخيرة.

والأماكن الأكثر تضررا هي مدينة تسالونيكي بشمال اليونان، ثاني أكبر مدن البلاد.

وحذر وزير الصحة من أن "المنظومة الصحية باتت في منطقة الخطر".
 
الولايات المتحدة تواجه ارتفاعا حادا في الإصابات وترامب يراهن على اللقاحات


نيويورك: في مواجهة الارتفاع الحاد في عدد الإصابة بفيروس كورونا المستجد في كل أنحاء الولايات المتحدة، تستعد نيويورك لإغلاق مدارسها لكن دونالد ترامب الذي كان يراهن على توزيع مرتقب للقاح، رفض الجمعة فرضية إغلاق البلاد.

ويبدو أن الإجراءات المفروضة لمكافحة الفيروس، مثل تلك التي اعتمدت في أوروبا خلال الأسابيع الأخيرة، تؤتي ثمارها إذ أظهر الوباء بعض علامات التباطؤ في القارة العجوز.

وفي نيويورك، أكثر المدن الأميركية تضررا بالفيروس خلال الموجة الأولى التي اجتاحت البلاد في الربيع، يشهد معدل الإصابات ارتفاعا يوميا وقد تجاوز عتبة 3 في المئة، وهو نسبة كبيرة، للمرة الأولى يوم الجمعة.

وأعلن حاكم نيويورك أندرو كومو إغلاق الحانات والمطاعم عند الساعة 22,00 اعتبارا من الجمعة وهو إجراء مقبول عموما في مدينة رفعت فيها تدابير الإغلاق تدريجا وكان هذا النوع من المؤسسات مغلقا بمعظمه قبل منتصف الليل.

ودعا رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلازيو الذي أعاد فتح المدارس العامة في نهاية أيلول/سبتمبر بنظام هجين، أولياء أمور التلاميذ إلى "الاستعداد" لإعادة إغلاقها الاثنين.

وقال جون راين لوكالة فرانس برس أثناء انتظاره أمام مركز اختبار في مانهاتن "أعتقد أن الموجة الثانية آتية (...) وآمل فقط بألا تكون رهيبة مثل الأولى".

ولا تزال صور الشاحنات المليئة بالجثث والخيام التي نصبت أمام المستشفيات في مارس و أبريل، مع تسجيل أكثر من 23 ألف وفاة في المدينة، عالقة في أذهان الجميع.

تبدو نيويورك الآن قلعة محاصرة فيما ينتشر الفيروس بسرعة كبيرة في أنحاء البلاد.

ويستمر عدد الإصابات اليومية في الولايات المتحدة في الارتفاع. فقد اقترب من 189 ألفا بين الخميس والجمعة، وهو رقم ليس بعيدا عن الرقم القياسي المسجل في بداية الأسبوع.

كذلك سجلت حوالى 1600 وفاة جديدة، وفقا لأرقام جامعة جونز هوبكنز، ما رفع العدد الإجمالي في البلاد إلى أكثر من 10,7 ملايين إصابة بوباء كوفيد-19 و244,200 وفاة.

أما عدد المصابين بفيروس كورونا الذين أدخلوا المستشفيات فهو الأعلى أيضا منذ بداية تفشيه مع بلوغه أكثر من 67 ألفا، وفقا لـ"كوفيد تراكينغ بروجكت".

وقال مايكل مينا عالم الأوبئة في جامعة هارفرد خلال مؤتمر صحافي عقد عبر الهاتف إنه "سيتعين علينا إغلاق كل شيء. وإذا لم نقم بذلك، فإن عيد الشكر سيتسبب في ارتفاع حاد في عدد الإصابات" بكوفيد-19.

لكن في أول تصريح علني له منذ السبت الماضي مع إعلان خسارته في الانتخابات الرئاسية التي يستمر بالطعن في نتائجها، استبعد دونالد ترامب بشدة هذه الفرضية.

وقال ترامب "لن نذهب إلى الإغلاق، أنا لن أفعل ذلك. هذه الإدارة لن تذهب إلى الإغلاق".

وبدلا من ذلك، أكد أن توزيع الجرعات الأولى من اللقاح الموجهة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس "مسألة أسابيع".

وقد أثار إعلان مختبري "فايزر" و"بايونتيك" الاثنين عن اختبارات واعدة للقاح "فعال بنسبة 90 في المئة" ضد كوفيد-19، موجة من الأمل.

وبعد انتهاء تصريحات ترامب، أعرب الدكتور منصف سلاوي كبير المسؤولين الطبيين في عملية "راب سبيد" التي تنسق استراتيجية لقاح الحكومة الفدرالية بشأن الفيروس، عن أمله في أن يجري تلقيح 20 مليون أميركي بحلول كانون الأول/ديسمبر.

ما زالت الولايات المتحدة إلى حد بعيد الدولة الأكثر تضررا بالفيروس من حيث عدد الوفيات، تليها البرازيل (164,737) والهند (128,668) والمكسيك (97,056) والمملكة المتحدة (50,928).

ولكن مع تسجيلها 284 ألف إصابة يومية جديدة، لا تزال أوروبا المنطقة التي تسجل أكبر عدد من الإصابات الجديدة، حتى لو بدا أن معدلها استقر (+1 في المئة) بعد فرض إجراءات صارمة وحظر تجول.

ومع ذلك، ترفض السلطات في كل القارة تقريبا فكرة تخفيف هذه القيود. ورغم علامات تباطؤ انتشار الفيروس في ألمانيا، توقعت المستشارة أنغيلا ميركل أن يستمر الوباء "طوال فصل الشتاء" كحد أدنى.

كذلك، تشهد فرنسا إحدى بؤر الموجة الثانية، انخفاضا في عدد الإصابات. لكن الحكومة قالت إنه من غير المناسب الآن التفكير في رفع القيود في الأول من ديسمبر في حين أن 95 في المئة من غرف العناية المركزة في المستشفيات مليئة ولم يتم الوصول إلى "ذروة" هذا التفشي بعد.

وفي إيطاليا، يزداد الوضع سوءا في العديد من مناطق البلاد. في نابولي خصوصا امتلأت المستشفيات، وكان بعض المرضى يعالجون في سياراتهم، فيما كان آخرون ينازعون في سيارات الإسعاف.

وهذا الاتجاه يسود أيضا في الشرق الأوسط (+12 في المئة من الإصابات اليومية) وفي إفريقيا (+10 في المئة) وفي آسيا (+2 في المئة) وفي أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي (+12 في المئة).

وبدأ لبنان السبت فترة إقفال عام جديدة حتى نهاية الشهر الحالي لمواجهة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا المستجد ولرفع جهوزية القطاع الصحي بعدما بلغت المستشفيات طاقتها القصوى.

ونددت نقابة الأطباء في تشيلي بقرار الحكومة إعادة فتح حدودها الجوية أمام المواطنين الأجانب على أمل استقبال 300 ألف سائح خلال فصل الصيف في نصف الكرة الجنوبي، معتبرة إياه "غير حكيم".

 
إقفال عام في لبنان: وضع كورونا حرج ويتجه نحو الأسوأ

بيروت: بدأت فجر السبت إجراءات إقفال عام جديد في لبنان لمواجهة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا المستجد ولرفع جهوزية القطاع الصحي بعدما بلغت المستشفيات طاقتها القصوى.

وناشد رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب مساء الجمعة المواطنين الالتزام بإجراءات الإقفال ومعايير الوقاية بعدما كانت الحكومة نجحت عبر إغلاق عام مبكر في احتواء الموجة الأولى، إلا أن البلاد تسجّل في الفترة الأخيرة معدلات إصابة قياسية رغم عزل عشرات البلدات والقرى.

وتخطى عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد عتبة مئة ألف إصابة، وبلغ 102607 حالة بينها 796 وفاة. وبحسب احصاءات وزارة الصحة، يسجّل لبنان الذي يبلغ عدد سكانه نحو ستة ملايين نحو 11 ألف إصابة في معدل أسبوعي.

وسيستمر الإقفال العام حتى نهاية الشهر الحالي مع إمكانية تمديده في حال الضرورة. وسيترافق مع حظر تجول من الخامسة مساء حتى الخامسة فجراً، على أن يمنع التجول بالمطلق يوم الأحد. كذلك، نظمت وزارة الداخلية سير السيارات وفق أرقام لوحاتها، بحيث لا يمكن السير لأكثر من ثلاثة أيام أسبوعياً.

ولا يشمل قرار الإقفال مطار بيروت، كما يتضمن استثناءات لقطاعات صحية وحيوية.

وقال دياب عشية بدء الإقفال إن الهدف أن "نتفادى الانهيار الصحي في مجتمعنا ونحمي أنفسنا وأهلنا"، مشيراً إلى أن "الاقفال بحدّ ذاته ليس حلاً، هو فرصة لنرفع من جهوزية البلد الصحية".

وأضاف "كل الاجراءات التي تتخذها الدولة لن تنفع إذا لم يلتزم اللبنانيون بوضع الكمامة والتعقيم والتباعد الاجتماعي".

ويخشى المسؤولون من انهيار المنظومة الصحية خصوصاً مع ارتفاع الإصابات في صفوف الطواقم الطبية وعدم قدرتها على استقبال مرضى جدد خصوصاً مع امتلاء أسرة العناية الفائقة.

وحذر طبيب الرئة والعناية الفائقة في مستشفى رفيق الحريري الحكومي سعيد الأسمر من خطورة الوضع الصحي. وقال لوكالة فرانس برس "نحن في الذروة.. الوضع حرج ويتجه نحو الأسوأ".

وأضاف "هناك ازدياد في عدد المصابين في ظل نقص الأسرة وثمة مرضى يحتاجون عناية فائقة نضطر لتركهم في قسم الطوارئ"، موضحاً أن "الاغلاق العام رغم الظروف الاقتصادية الصعبة، يساعدنا ويريح القطاع الطبي ويعطيه القليل من الوقت (...) لنجهز أكثر".

ويأتي تزايد تفشي الفيروس في وقت يشهد لبنان أسوأ أزماته الاقتصادية التي ضاعفت معدلات الفقر، ما دفع جهات اقتصادية إلى الاعتراض على قيود الإغلاق.

وقال دياب "وضع لبنان مثل كل دول العالم، المفاضلة بين الاقتصاد وبين صحتنا وحياتنا، وأنا شخصياً اختار الحياة، الصحة أولوية على الاقتصاد".

وفي إطار دعم لبنان على تحمل أعباء التصدي للوباء، وصلت الى بيروت الخميس طائرتان محملتان بمعدات طبية مقدّمة من دولة قطر، لتجهيز مستشفيين ميدانيين في صور (جنوباً) وطرابلس (شمالاً) يتسع كل منهما لـ500 سرير، وفق ما أع
لنت سفارة قطر في بيروت.
 
يقول الخبر أن الصين وجدت فيروس كورونا في لحوم مجمدة مستوردة من عده دول

 
 
⭕️ عاجل ..


متحدث «الصحة» |


▪️في شهر أغسطس في مدينة ما؛ حضر الزواج 55 شخصًا، وأحد الحضور مصاب، فانتقلت العدوى إلى 176 شخصًا، وتوفي على إثرها 7 أشخاص لم يحضروا الزواج.


▪️جميعنا لديه رغبة في الفرح ودعوة الكثير من الأشخاص ، ولكن لانريد أن تتحول الأفراح إلى أحزان بسبب كورونا.


▪️لاحظنا أن معظم حالات كورونا في المدينة المنورة بسبب المناسبات الاجتماعية وتراخي البعض في الاجراءات.


▫️‏السعودية في حالة استقرار لفيروس كورونا المستجد.


▫️‏متفائلون في لقاحات كورونا التي تم الإعلان عنها.. ‏و‏السعودية مهتمة في توفيرها فور اعتمادها بالطرق الرسمية.


✍ "الراصد نيوز"
 
عودة
أعلى