كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

الجزائر تسجل 851 إصابة جديدة لكورونا و18 حالة وفاة


سجلت الجزائر 851 إصابة بفيروس كورونا المستجد في الـ24 ساعة الماضية ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة إلى 65108 حالة.

وأفادت وزارة الصحة الجزائرية بوفاة 18 شخصًا بالفيروس ليرتفع بذلك العدد الإجمالي إلى 2111 وفاة.
 
المغرب تسجل 6195 إصابة جديدة بكورونا و64 حالة وفاة


سجلت المغرب خلال الـ 24 ساعة الماضية 6195 حالة جديدة من الإصابات بفيروس كورونا، ليصل العدد الإجمالي للمصابين إلى 276 ألفاً و821.



وأوضحت وزارة الصحة المغربية أنها سجلت 64 حالة وفاة ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات إلى 4570 وفاة.
 
ارتفاع حاد.. "كورونا" يباغت 33470 بريطانياً خلال يوم


أفادت وزارة الصحة البريطانية، اليوم (الخميس)، بتسجيلها 33470 إصابة جديدة بفيروس كورونا، في ارتفاع حاد لمؤشر الحالات اليومية.



وأضافت الوزارة أن عدد الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا ارتفعت في المملكة المتحدة خلال الساعات الـ24 الماضية إلى مستوى 1290195 حالة، وفقاً لـ رويترز".



وسجلت بريطانيا أمس الأول 20412 إصابة، فيما بلغ عدد الإصابات أمس 22950.
 
لبلدإصابات اليوموفيات اليوممجموع الإصاباتمجموع الوفياتحالات الشفاء
2.84188404.89411.233346.794
43.8615218.727.900128.6868.113.345
2.478865.751.485163.4925.064.344
33.1724251.898.71042.960134.954
21.6084391.858.56832.0321.388.168
19.5113561.484.86840.4610
4.17397452.29114.933382.084
1.1363146.735523141.215
5.83978198.0113.181113.689
37.9786361.066.40143.589387.758
7.646588986.17796.430731.468
9191571.80498542.703
21.709176747.88512.258467.800
2.33865744.73220.076690.903
9.26244181.6421.608107.875
22.683275641.4969.080254.349
1.63466526.43814.699502.475
7.916197515.39113.75831.130
3.29850511.80611.532439.228
11.057198500.8659.145227.694
 
الأنظمة الصحية تحت الاختبار بانتظار لقاح يقي من كوفيد-19


باريس : في انتظار توفر اللقاحات ضد كوفيد-19، تخضع الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا المستجد الأنظمة الصحية في الولايات المتحدة كما في أوروبا لاختبار صعب، لا سيما وأنها ترزح أصلا تحت عبء انتشار الموجة الأولى منذ مطلع العام.

وأحيا إعلان مختبري "فايزر" الأميركي و"بايونتيك" الألماني عن تطوير لقاح "فعال بنسبة 90%" ضد كوفيد-19 وفقا للنتائج الأولية لتجربة ما زالت مستمرة، الأمل في الوقت الذي تشهد حصيلة الحالات والوفيات بفيروس كورونا ارتفاعا كبيرا في أوروبا والولايات المتحدة.

وهذا ما حمل أندريا أمون مديرة الوكالة الأوروبية لمراقبة الأمراض الأربعاء إلى التحدث عن سيناريو "متفائل" مع توقع بدء الاتحاد الأوروبي توزيع أول لقاحات ضد كوفيد-19 "في الفصل الاول من 2021".

وأعلنت في المقابل أن الوضع على جبهة الوباء في أوروبا "مقلق للغاية" و"جميع مؤشراتنا تذهب في الاتجاه السيء".

وأعلن المدير العام للاتحاد الدولي لمجموعات صناعة الأدوية توماس كويني لفرانس برس أن البيانات عن فعالية وسلامة أربعة لقاحات اخرى تطورها "موديرنا" و"أسترازينيكا" و"نوفافاكس" و"وجونسون أند جونسون" ستنشر قريبا.

وأكد انه "يفترض أن تطرح جميعها إما نهاية السنة أو في يناير و فبراير من العام المقبل" واصفا نشر فايزر وبايونتيك للبيانات الأولية بأنه "أفضل خبر علمي لهذا العام".

أميركا تطعيم الأكثر ضعفا

في الولايات المتحدة حيث قد تبدأ حملة تلقيح للأشخاص الأكثر ضعفا قبل نهاية العام، يزيد الارتفاع السريع لعدد الحالات في ولايات عديدة (أكثر من 100 ألف إصابة جديدة يوميا) من الضغوط على مناطق عدة متأثرة بالوباء.

وحاليا هناك أكثر من 65 ألف مصاب بكوفيد-19 يعالجون في المستشفيات على الأراضي الأميركية وفقا لهيئة تعقب حالات كوفيد، في حصيلة غير مسبوقة.

وأعلن الرئيس السابق لوكالة الأدوية سكوت غوتلييب "سرعة زيادة عدد المرضى الذين يُنقلون إلى المستشفى بسبب كوفيد (...) تنذر بفترة طويلة ومأساوية تزداد معها الوفيات".

وقال كريغ سبينسر العامل في قسم الطوارىء في نيويورك والاستاذ في جامعة كولومبيا "في البداية تزداد الحالات ثم بعد أسبوعين يتم ادخال مصابين إلى المستشفيات وبعد أسبوعين تسجل وفيات".

وأضاف "كل المعطيات تذهب في الاتجاه الخاطىء وبسرعة".

ولم تتراجع الموجة الأولى أصلا في الولايات المتحدة لكن منحنى الإصابات شهد ثلاثة ارتفاعات ملحوظة: الأولى في الربيع مع ولاية نيويورك بؤرة الوباء، وإعادة تفشيه في الصيف خصوصا في جنوب البلاد وموجة جديدة قوية منتصف تشرين الأول/أكتوبر بمستويات غير مسبوقة.

وفي مواجهة هذا الارتفاع، في بلد يفتقر إلى استراتيجية وطنية تمليها واشنطن، تفرض كل ولاية قيودها التي غالبا ما تكون موضع معارضة على المستوى المحلي لأسباب سياسية واقتصادية.

وفي ولاية نيويورك ومينيسوتا ستضطر المؤسسات التي تملك تراخيص بيع الكحول (بما فيها المطاعم) للإغلاق في العاشرة مساء. وفي يوتا بات وضع الكمامة إلزاميا.

وأجاز حاكم داكوتا الشمالية لأفراد الطواقم الطبية الذين تبينت إصاباتهم بكوفيد-19 مواصلة مزاولة عملهم في الوحدات المخصصة للفيروس لمواجهة "الضغوط الكبرى" التي يرضخ تحتها النظام الصحي.

وفي أوروبا، حيث تزداد القيود لاحتواء الموجة الثانية من الوباء، ظهر بصيص أمل الخميس من ألمانيا حيث أشار معهد "روبرت كوخ" للمراقبة الصحية إلى "أولى مؤشرات" تحسن في منحنى الإصابات.

وأكد مدير المعهد لوثار فيلر إن "المنحنى يتجه أفقياً"، معتبرا ذلك "مؤشرا على أننا لسنا عاجزين أمام هذا الفيروس" وبأن إجراءات الوقاية مثل التباعد الاجتماعي ووضع الكمامات يمكن أن تساهم في الحد من كوفيد-19.

وقال "يجب أن نحول دون تدهور الوضع" مشددا على أن هدف ألمانيا هو خفض عدد الإصابات إلى مستوى يمكن للمنظومة الصحية أن تتحمله.
 
125188742_240377594179527_7905919099226538341_o.jpg
 
 
 
الإمارات تسجل 1,226 إصابة جديدة بـ"كورونا"



سجّلت الإمارات العربية المتحدة 1,226 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، و5 وفيات.

وأوضحت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية أنه بذلك ترتفع حصيلة المصابين إلى 147,961 حالة، فيما بلغ إجمالي الوفيات 528 حالة.
وأشارت إلى شفاء 668 حالة ليصل عدد المتعافين إلى 141,883 حالة.
 
احصائية بعض الدول اليوم الموافق 13/11/2020

ايران تسجل اصابة 11737 ووفاة 461 شخص اليوم

الهند تسجل اصابة 33599 اصابة 414 شخص اليوم

البرازيل تسجل اصابة 4119 اصابة 182 شخص اليوم

روسيا تسجل اصابة 21383 ووفاة 411 شخص اليوم

المملكة المتحدة تسجل اصابة 27301 اصابة ووفاة 376 شخص اليوم

ايطاليا تسجل اصابة 40902 اصابة ووفاة 550 شخص اليوم

المانيا تسجل اصابة 14749 ووفاة 145 شخص اليوم

بولندا تسجل اصابة 24051 ووفاة 419 شخص اليوم
 
احصائية بعض الدول اليوم الموافق 13/11/2020


العراق يعلن تسجيل اصابة 2690 ووفاة 48 شخص اليوم

تركيا تسجل اصابة 3045 اصابة ووفاة 93 شخص

المغرب تسجل اصابة 5214 ووفاة 69 شخص اليوم

اسبانيا تسجل اصابة 19851 اصابة ووفاة 356 شخص

الاردن يعلن تسجل 5996 شخص ووفاة 91 شخص

البرتغال تعلن تسجل 6653 اصابة ووفاة 69 شخص

الكويت تسجل اصابة 718 اصابة ووفاة 3 اشخاص

ليبيا تسجل 970 اصابة ووفاة 13 شخص

الجزائر تعلن تسجيل اصابة 867 اصابة ووفاة 13 شخص
 
لقاح «فايزر» يدعو إلى التفاؤل


كتبتُ الأسبوع الماضي أنه استناداً إلى حسابات التجارب السريرية، فإن النظرة المبكرة إلى بيانات لقاح فيروس «كورونا» كانت أقل احتمالاً للنجاح. لكنني للمرة الأولى أشعر بالسعادة لخطأ حساباتي، فقد أعلنت شركتا «فايزر» و«بيونتك إس آي» أن لقاحهما المرشح قد منع أكثر من 90% من حالات «كوفيد - 19» وذلك خلال الفحص الأول لنتائج تجاربهما السريرية التي شملت 44000 شخص.

كانت الأخبار رائعة وإنجازاً علمياً تاريخياً، فليس لدينا أول لقاح فعال فحسب، بل بيانات قوية أيضاً. وبدلاً من تقييم اللقطة في اللحظة الأولى، انتظرت شركة «فايزر» المزيد من البيانات، مما أعطى وزناً لنتائج رائعة.

لا تزال هناك معلومات مجهولة بشأن اللقاح، ونظراً إلى محدودية المعلومات المتاحة حتى العام المقبل وأنه لم يتبقَّ سوى خطوتين لاستكمال العلاج، فلن ينتهي تفشي الوباء بين عشية وضحاها. ومع ذلك، فإن الأخبار تعزز بشكل كبير فرص حل أسرع وأسهل، ويحق للمستثمرين رفع أسهم شركة «فايزر» والسوق الأوسع عالياً.

تعتمد التجارب على عقد مقارنات مثل تلك التي أجرتها «فايزر» على عدد حالات «كوفيد» المؤكدة بين أولئك الذين حصلوا على اللقاح وأولئك الذين يتناولون دواءً وهمياً. كانت الخطة الأولية هي تحليل البيانات بعد 32 حالة فقط. ولكن بعد مناقشات مع «إدارة الغذاء والدواء» الأميركية، قررت الشركات الانتظار حتى وصل العدد إلى 94 حالة. وأدَّى الانتظار إلى تأخير بسيط في النتائج، لكنه عزز الثقة في الوعد الكبير الذي منحه اللقاح للناس.

سيستمر جمع البيانات، حيث تطالب «إدارة الغذاء والدواء» الأميركية بشهرين على الأقل من متابعة السلامة من معظم المشاركين قبل التفكير في ترخيص الاستخدام الطارئ. يجب أن تكون هذه البيانات متاحة في وقت لاحق من الشهر الحالي. وفي غياب الآثار الجانبية المفاجئة، فإنَّ منح الموافقة السريعة هو الأمر المرجح، والأهم من أن الإدارة اشترطت نسبة فاعلية 50% فقط للتصريح بالعقار.

هناك بعض الأسئلة العالقة وهي أننا ما زلنا لا نعرف مدى نجاح اللقاح في مجموعات فرعية مثل كبار السن، ولم يناقش البيان الصحافي الأوّلي إلى أي مدى يمنع اللقاح المرض الشديد، أو يمنع القدرة على نقل الفيروس، أو ما المدة التي تستغرقها الحماية من الفيروس. كما أنه من غير الواضح ما قد تعنيه النتيجة بالنسبة إلى اللقاحات المرشحة الأخرى.

لحُسن الحظ، هناك سبب للتفاؤل على كلتا الجبهتين: قد تكون الاستجابة المناعية القوية بما يكفي لإخراج المرض عن مساره في العديد من المرضى. أما بالنسبة للقاحات الأخرى، فإنَّ أخبار يوم الاثنين تبشّر بالخير للعقار المرشح الذي قدمته شركة «مودرنا ثيراباتكس» والتي تستخدم تقنية «ميرنا» المتطورة نفسها، وهو ما تفعله أيضاً شركة «فايزر».

من المقرر أن تكشف «مودرنا» عن البيانات في القريب العاجل. ويهدف العديد من الأشخاص الآخرين في مجال التنمية إلى الهدف نفسه وهو العمل على «بروتين سبايك» الخاص بفيروس «كورونا». فبعد إثبات الفاعلية، فإنَّ المشكلة الكبرى التي لا تزال عالقة هي الوفرة، حيث تتوقع شركتا «فايزر» و«بيونتك» إنتاج 50 مليون جرعة في جميع أنحاء العالم بحلول نهاية العام، وهو ما يكفي لـ25 مليون شخص للحصول على الجرعتين المطلوبتين. سيزداد التصنيع لكنّ الأمر سيتطلب عدة لقاحات مرشحة لحصول سكان العالم على ما يكفيهم لإنهاء تهديد «كوفيد - 19». ولا يزال من الضروري نجاح جهود اللقاح الأخرى.

لم يَحِن الوقت لأنْ نتخلى عن حذرنا، حيث لا تزال حالات «كوفيد» في الارتفاع وتتزايد أيضاً حالات العلاج في المستشفيات، مما يهدد بإجهاد الأنظمة الصحية. وبمجرد أن يصبح اللقاح جاهزاً، فإنَّ توزيعه سيتطلب جهداً تاريخياً آخر. لكن علينا أن نشير مجدداً إلى أن أخبار لقاح شركة «فايزر» تعد خطوة كبيرة للأمام في معركة «كوفيد - 19».

 
عودة
أعلى