كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

اتمنى انك تفيدني هل هذي الخدمة متوفرة بالمملكة أو بس بحائل لان فيه حالة طارئة ونحتاج ننقل دم

اولا اسأل الله ان يشفي الحاله

ثانيا نعم بعموم المملكة

IMG_٢٠٢٠٠٥١٤_٢٣٤٦٥٤.jpg


جازان



نجران عائلة عددها كبير 18 شخص تم ارسال سيارتي اسعاف لهم.




ووصل عدد المستفيدين من الخدمة بنجران 440




الرياض

IMG_٢٠٢٠٠٥١٤_٢٣٤٨٤٨.jpg


الرياض مستشفى الملك فيصل التخصصي
 
التعديل الأخير:
بتوجيهات من قرينة عاهل البلاد المفدى.. سداد كامل لديون النساء على قوائم مبادرة «فاعل خير»
INAF_20200514151651014.jpg



اقتداءً بالمواقف الإنسانية وبالمبادرات السخية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واتساقاً مع الجهود الوطنية المخلصة «لفريق البحرين» التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وبناء على توجيهات كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، أعلن المجلس أن حملة «متكاتفين .. لأجل سلامة البحرين» وبالتعاون مع الفريق الوطني لمكافحة فيروس (كوفيد-19)، سيعملان على تنسيق سداد الديون والمبالغ المالية المستحقة على النساء البحرينيات ممن صدر بحقهن أحكام قضائية ضمن القوائم المنشورة من قبل وزارة الداخلية على تطبيق «فاعل خير».


وقالت سعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، أ. هالة الأنصاري: «جاءت هذه التوجيهات الكريمة لتعكس الدور الإنساني الجليل لسموها، في كافة الظروف، ولتجسد حرصها المخلص على ضرورة توجيه المساعدة والمساندة للمتضررين جراء الأوضاع الراهنة والعاجلة في ظل ما يمر به العالم أجمع من ظروف استثنائية غير مسبوقة». وأوضحت الأنصاري بأن توجيهات صاحبة السمو الملكي تأتي في سياق ما يتولاه المجلس من جهود متواصلة لتحقيق أقصى درجات الاستقرار للأسرة البحرينية والسلامة الصحية والنفسية لكافة افرادها، لتبادر سموها، مشكورة، ومن منطلق ذلك الحرص المخلص على ادخال الفرحة والبهجة على حياة أسر السيدات بعودتهن الحميدة لبيوتهن والاحتفال بالعيد في أمن وأمان.

وأشارت الأمين العام إلى أن هذا التوجيه ينطلق، في الوقت ذاته، من أهداف حملة «متكاتفين .. لأجل سلامة البحرين» التي أفرد المجلس، في إطار أعمالها، جانباً خاصاً للدعم الفوري والطارئ لخدمة المرأة البحرينية ومساندتها ومتابعة شئونها لحين الوصول لبر الأمان والشفاء التام من هذه الجائحة.

وقد أشادت الأنصاري بمبادرة وزارة الداخلية القائمة على أهداف إنسانية نبيلة نابعة من قيّم مجتمعنا الحريص على تكافله وتعاونه، بما تتيحه هذه المبادرة من فرصة قيّمة لعمل الخير وكسب الأجر والثواب بتقديم يد العون للغارمين عبر تطبيق «فاعل خير»، وفي مثل هذه الأيام المباركة بخيرها وفضلها وإحسانها. كما أوضحت الأمين العام، بأن حملة «متكاتفين» وبتنسيق مشترك مع وزارة الداخلية والجهات المعنية ستباشر اجراءاتها لعودة النساء إلى أسرهن في أسرع وقت ممكن، خصوصاً وأن بعض الغارمات معيلات لأسرهن ويعانين من أمراض مزمنة تستدعي إحاطتهن بالعناية اللازمة للحفاظ على صحتهن، وسيعمل المجلس على متابعة احتياجاتهن من بعد طي هذه المرحلة لبداية جديدة مبشرة بالخير، بإذن الله تعالى.

وختمت الأنصاري تصريحها بالتأكيد على أن المجلس الأعلى للمرأة، وبتوجيهات من رئيسته صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المفدى حفظها الله، لن يدخر جهداً في تقديم كل العون اللازم للمرأة البحرينية، وذلك في إطار اختصاصات عمله في حل المشكلات التي تواجه المرأة البحرينية وحفظ استقرارها ودوام تقدمها في مسيرة البناء والتطوير الوطني.

8ae4d70b-7898-41c5-9651-054b725015c0.jpg
 
مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين تشيد بتوجيهات قرينة عاهل البلاد
INAF_20200514231923352.jpg



أشادت مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين بتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بسداد الديون والمبالغ المالية المستحقة على النساء البحرينيات ممن صدر بحقهن أحكام قضائية ضمن القوائم المنشورة من قبل وزارة الداخلية على تطبيق "فاعل خير"، وذلك بحسب ما أعلنه المجلس من أن حملة "متكاتفين لأجل سلامة البحرين" وبالتعاون مع الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا، سيعملان على تنسيق سداد تلك الديون والمبالغ المالية المستحقة.

وثمنت المفوضية تدشين إدارة تنفيذ الأحكام بوزارة الداخلية التطبيق الإلكتروني "فاعل خير" بناء على توجيهات معالى وزير الداخلية، والذي يتضمن تمكين أصحاب الأيادي البيضاء من التبرع لصالح المعسرين والمتعثرين بمبالغ مالية إثر أحكام جنائية وقضائية، بعد التدقيق على هذه الحالات والتأكد من توافر الاشتراطات اللازمة في هذا الشأن.

وأكدت المفوضية أن كل هذه المبادرات الإنسانية الرائدة تعكس ما وصلت إليه مسيرة حقوق الإنسان في مملكة البحرين من تقدم ورقي واهتمام على أعلى المستويات، مشيرة إلى أن نتائج هذه المبادرات والمشاريع ستنعكس إيجابا على شرائح عديدة في المجتمع من الناحية المعنوية والمالية والأسرية والإجتماعية، كما إنها تشير إلى حالة التكاتف والتضامن المجتمعي ولاسيما في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة، وضمن الجهود المتميزة "لفريق البحرين" التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في مواجهة فيروس كورونا.
 
«الصحة»: تسجيل 129 إصابة جديدة بفيروس كورونا.. وتعافي 131 حالة
INAF_20200515004018535.jpg



‏وزارة الصحة البحرينية تعلن عن تعافي 131 حالة إضافية وتسجيل 129 حالة قائمة جديدة منها 95 حالة لعمالة وافدة، و 34 حالة لمخالطين لحالات قائمة ‎
 
الإحصائية الأولى للكورونا في البحرين اليوم الخميس 14 مايو الساعة 6:00 مساءً،

رصد 253 إصابة جديدة و تعافي 15 حالة .. وعدد الفحوصات حتى الآن 211,127 فحصاً


أعلنت وزارة الصحة عن رصد 253 حالة جديدة، منها 215 حالة لعمالة وافدة، و 29 حالة لمخالطين و 9 حالات قادمة من الخارج.
إجمالي عدد الحالات القائمة 3839 حالة.

وأضافت الوزارة عن تعافي 15 حالة إضافية من فيروس كورونا،
العدد الإجمالي للحالات المتعافية حتى الآن 2220 حالة.

كما وأعلنت وزارة الصحة بأنه تم إجراء 8160 فحص خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وبذلك يصبح عدد الفحوصات المخبرية حتى الآن 211,127 فحصاً طبياً بتقنية PCR.

1862919.jpeg


«الصحة»: تسجيل 129 إصابة جديدة بفيروس كورونا.. وتعافي 131 حالة
INAF_20200515004018535.jpg



‏وزارة الصحة البحرينية تعلن عن تعافي 131 حالة إضافية وتسجيل 129 حالة قائمة جديدة منها 95 حالة لعمالة وافدة، و 34 حالة لمخالطين لحالات قائمة ‎



حصيلة الكورونا في البحرين اليوم الخميس 14 مايو
الاحصائية الأولى الساعة 6:00 مساءً والثانية الساعة 11:30 مساءً

382 إصابة .. إجمالي عدد الحالات القائمة 3835 حالة

146 حالة تعافي .. إجمالي عدد المتعافين حتى الآن 2353 شخصاً

عدد الفحوصات المخبرية حتى الآن 214,084 فحصاً طبياً بتقنية PCR.

 
اولا اسأل الله ان يشفي الحاله

ثانيا نعم بعموم المملكة

مشاهدة المرفق 265444

جازان



نجران عائلة عددها كبير 18 شخص تم ارسال سيارتي اسعاف لهم.




ووصل عدد المستفيدين من الخدمة بنجران 440




الرياض

مشاهدة المرفق 265445

الرياض مستشفى الملك فيصل التخصصي


اللهم امين،، الله يجزاك خير

حاولت ادور بجدة هذي الخدمة ويجون لأن المتبرع خايف يروح للمستشفى فإذا تتفضل وتعطيني طريقة التواصل معهم اكون شاكر لك
 
مسؤول في منظمة الصحة العالمية يقول إن الجدل بين ضمان الصحة وإنعاش الاقتصاد هو "انقسام زائف" وأنه يجب على الدول أن تظل متيقظة حتى عندما تتحرك لرفع القيود.

 
أعلنت مدينة جيلين شمال شرق الصين عن إغلاقها بعد اكتشاف اندلاع الموجة الثانية من COVID-19.

 
مناعة القطيع هي نوع من المناعة الطبيعية التي تحدث لأفراد المجتمع بعد تعرضهم للأمراض المعدية مثل الأنفلونزا وغيرها. وهي في أغلب الأحيان تحدث حينما يتعرض الإنسان للفيروس أو الجرثومة المعدية، فيتم دراسة تركيبته من خلال خلايا جهاز المناعة مثل الخلايا الليمفاوية التي تسمى "تي ليمفوسيتس"، وبعد أن تتم دراسة تركيب الجرثومة ومكوناتها تغير خلايا المناعة من أحماضها النووية حتى تستطيع إفراز مواد مضادة تكبح جموح المرض.

وفي الكثير ـ إن لم يكن معظم ـ الأحيان فإن المصاب بالجرثومة لا تظهر عليه أعراض المرض، أو تظهر عليه الأعراض فقط بصورة بسيطة، وفي البعض الآخر تكون الإصابة بالمرض شديدة.

وفي حالة حدوث "مناعة القطيع" عند نسبة كبيرة من السكان يقل بشدة انتشار المرض وسط المجتمع، وقد تقل حدته كثيرا حتى لو ظهرت أعراض المرض على المريض.

والمدافعون عن "مناعة القطيع" يرون أنها أكبر ضامن لحماية المجتمع، فحين يخالط مريض 10 أفراد ليس لديهم مناعة فإنه قد ينقل المرض لـ 10 أفراد آخرين، أما إذا انتشرت المناعة الطبيعية عند أفراد المجتمع بنسبة 80 في المئة (أي 8 أفراد في حالة مخالطته لـ 10 أفراد) فإن نفس الشخص سينقل المرض فقط في هذه الحالة إلى شخصين، وبذلك يقل انتشار المرض ويقل تأثيره على المجتمع.

ما الرافضون لها فيعتقدون أن تعريض المجتمع للجرثومة قد يعرض حياة بعضهم للخطر. يبدو أن هؤلاء نسوا أو تناسوا أن حبس المجتمع داخل منازلهم وحرمانهم من التعرض التدريجي للفيروس ومن ثم عدم حدوث مناعة طبيعية عندهم قد يعرض حياتهم لخطر أكثر حينما يتعرضون لهذا الفيروس ـ وهو أمر حتمي ـ في وقت لاحق مما يجعل الفيروس أكثر وحشية وفتكا بالمجتمع.

الأمر المثير للحيرة هنا أن الدول التي رفضت مبدأ "المناعة الطبيعية" أو مناعة القطيع لديهم أسوأ معدلات وفاة من مرض كورونا حتى يومنا هذا.

ولتوضيح هذا الأمر علينا أن نقارن معدلات الوفاة لكل مليون نسمة بين 3 مجموعات من الدول:

المجموعة الأولى
دول لم تأخذ أي إجراء خاص وتركت المطاعم والمدارس والتجمعات مفتوحة تماما منذ البداية، مع إعطاء عناية فقط لكبار السن والمرضى، ومن أمثلة هذه الدول دولة "روسيا البيضاء" في أوروبا، وهي بلد باردة تقع بشرق أوروبا ولها حدود مع روسيا وتعداد سكانها قرابة الـ 10 مليون نسمة.

وقد أصرت حكومة "روسيا البيضاء" على عدم إغلاق أي شيء تقريبا، فالمطاعم والمدارس والحانات مفتوحة، والتجمعات مباحة، حتى أن دوري "روسيا البيضاء" لكرة القدم هو الدوري الوحيد بأوروبا الذي لم يتم إيقافه! ولم يتم إجبار الناس على المكوث في بيوتهم بل وشجعهم رئيس الدولة على الذهاب إلى صالات التمارين الرياضية وغرف السونا وشرب الفودكا!

وكانت نتيجة هذا: معدلات الوفاة لكل مليون نسمة 10 حالات فقط في دولة بيلاروسيا.

المجموعة الثانية

دول أخذت إجراءات محدودة مثل منع التجمعات الكبيرة، وتشجيع التعليم عن بعد للجامعات ـ ولكنها لم تجبر الناس على الإغلاق المطلق أو المكوث بالمنازل، ومن أمثلة هذه الدول: السويد. وكانت نتيجة هذا هو هذه النتيجة: 263 حالة وفاة لكل مليون نسمة بالسويد.

ولكن بالإضافة إلى ذلك فقد وصلت "درجة مناعة المجتمع" كنتيجة للتعرض للفيروس في السويد إلى 30 في المئة ومن المتوقع وصولها إلى 60 في المئة بنهاية شهر مايو الحالي، ولم تستطع أي دولة أوروبية أو غربية أخرى أن تعلن عن الوصول لمثل هذه الدرجة من المناعة خاصة بعد أن قاومت فكرة المناعة الطبيعية بأن أجبرت الناس على المكوث في منازلهم.

ويبدو أن هذا الأمر الأخير ـ أي زيادة درجة المناعة في المجتمع ـ هو ما دعا منظمة الصحة العالمية إلى أن تعتبر "النموذج السويدي" هو أفضل مثل يحتذى به في مواجهة فيروس كورونا، بالرغم من أن أعداد الوفيات عندهم أكثر من أعداد الوفيات في الدول الإسكندنافية الأخرى مثل فنلندا والنرويج والدنمارك.

المجموعة الثالثة
دول أغلقت تقريبا كل شيء وأجبرت الناس على البقاء بالمنازل (حظر تجوال)
، ومن الأمثلة المعروفة لهذه الدول إيطاليا وإسبانيا وفرنسا.

وجاءت نتيجة هذه السياسة على الشكل التالي:

إيطاليا 467 حالة وفاة لكل مليون نسمة.

إسبانيا 531 حالة وفاة لكل مليون نسمة.

فرنسا 377 حالة وفاة لكل مليون نسمة.

أما بريطانيا فلها قصة خاصة حيث اتبعت فكرة مناعة القطيع في البداية وعندما وصلت الوفيات لديها إلى 158 حالة
في الدولة بأكملها وفيه 66 مليون نسمة ـ أي أقل من 3 حالات وفاة لكل مليون نسمة! ـ ارتعدت قيادات الدولة السياسية، واتبعت فورا اتجاه إيطاليا وإسبانيا وفرنسا برفض مناعة القطيع، وبعد هذا القرار أصبحت أرقام بريطانيا اليوم: 27500 حالة وفاة في الدولة بأكملها وأكثر من 400 حالة وفاة لكل مليون نسمة.

وتتشابه ولاية نيويورك الأميركية مع بريطانيا في هذا الأمر، فبعد أن كانت أعداد الوفيات فيها 46 وفاة يوم 20 مارس، قرر حاكم نيويورك إغلاق ومنع معظم الأعمال والنشاطات في الولاية، أصبحت اليوم عدد الوفيات أكثر من 18000 وفاة وزيادة مرعبة تقدر بالمئات يوميا.

والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل رفض "مناعة القطيع" بصورة هيستيرية والاتجاه إلى الإغلاق وحظر التجوال كما حدث مع إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وولاية نيويورك جاء بنتائج جيدة أم أن العكس تماما هو الذي حدث؟!

الأمر جلي لا يحتاج إلى إيضاح فالأرقام تشرح نفسها!

الأكثر إيلاما من ذلك أن الهدف من رفض "مناعة القطيع" لم يكن تقليل أعداد الإصابات والوفيات على الإطلاق، بل كان فقط لتقليل معدل الإصابات وتأجيل حدوثها حتى تكون المستشفيات ومراكز العناية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي كافية لاستيعاب أعداد المصابين بالمرض، وبعد أن ثبت فشل أجهزة التنفس الصناعي في علاج المرض بل وتسببها بزيادة أعداد الوفيات في العديد من الحالات انتفى السبب الرئيسي لرفض مناعة القطيع.

ثم جاء البحث العلمي الأخير لرئيس هيئة البحث العلمي في هيئة الأمن القومي الأميركية ليهز أركان فكر الذين رفضوا "مناعة القطيع"، فقد أظهر البحث العلمي الذي لا يقبل الجدل بالأدلة اليقينية أن فيروس كورونا كوفيد-19 يتم تدميره بكفاءة بأشعة الشمس وعند حرارة 35 درجة مئوية (70 درجة فهرنهيت)، خاصة في وجود رطوبة وهذا كما ذكر العالم الجليل يشجع على النزول إلى الشوارع والشواطئ والحدائق العامة ـ بدلا من المكوث داخل بيوتهم ـ كي يتعرضوا للضوء والشمس.

ويدعم نتائج هذا البحث ما أعلن عنه حديثا حاكم ولاية نيويورك أن 66 في المئة من الحالات الجديدة في الولاية والمصابة بفيروس كورونا حدثت بين أفراد ماكثين في بيوتهم أو بمعنى آخر فإن عملية جلوس الناس في البيوت كانت عقيمة ولم تمنع أو تقلل إصابتهم بالمرض.

فهل يا ترى ستندم بعض الدول على المبالغة في رفض "مناعة القطيع" والإصرار على حظر التجول والإغلاق التام مما قد يكون قد أدى إلى فقدان المناعة عند الناس ومن ثم الزيادة المرعبة في معدلات الوفاة لديهم.

سؤال يحتاج لجواب!

وللحديث بقية!

 
عودة
أعلى