Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مسؤول صيني: الفيروس التاجي يهدد بإحداث صدمة كبيرة لتجارة الأغذية الدولية ويسبب أزمة غذائية جديدة.
كشفت صحيفة الجارديان أن الولايات المتحدة الأمريكية أعاقت نشر بيان صادر عن وزراء الصحة في مجموعة العشرين يوم الأحد ، كان سيتم فيه التعهد بتعزيز تفويض منظمة الصحة العالمية في تنسيق الاستجابة لوباء فيروس كورونا.
وبدلاً من بيان مطول مع فقرات مفصلة، أصدر القادة بيانًا موجزًا قائلين إن هناك فجوات في طريقة تعامل العالم مع الأوبئة.
ويشير التقرير " إن الفشل في الاتفاق على البيان يبرز المدى الذي أصبح فيه الوباء مسرحًا لخلاف عالمي أوسع بين الولايات المتحدة والصين."
وكان دونالد ترامب قد علق التمويل الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية احتجاجًا على ما يعتبره نهجا يركز على الصين ، التي يتهمها بالتستر على ظهور الفيروس والفشل في احتواءه منذ البداية.
و قام توفيق الربيعة ، وزير الصحة السعودي ، الذي ترأس القمة الافتراضية ، بإلغاء مؤتمر صحفي مخطط له بشكل مفاجئ يوم الأحد ، قائلاً إنه بحاجة ماسة لحضور اجتماع فرقة عمل محلية لمجابهة فيروس كورونا وفق التقرير.
ولم يشر بيان من ست فقرات إلى منظمة الصحة العالمية ، لكنه أشار إلى نقاط الضعف المنهجية في الطريقة التي عالج بها العالم الأوبئة.
ومع ذلك ، فإن مسودة بيان من 52 فقرة لم ينشر، تدعم وتلتزم بمواصلة تعزيز تفويض منظمة الصحة العالمية في تنسيق مكافحة الوباء ، بما في ذلك حماية العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية وتوصيل الإمدادات الطبية ، ولا سيما أدوات التشخيص واللقاحات وفق ما تؤكده الصحيفة.
و أعرب المجتمعون في مسودة البيان غير المنشورة عن "قلقهم بشأن استمرارية ونقص التمويل المستدام" لبرنامج الطوارئ لمنظمة الصحة العالمية. وحث البيان جميع الجهات المانحة على الاستثمار في دعم الصندوق .
و ق
المفروض خبر مثل كذا يخرج من الأعلام السعودي والعربي و ليس صحفية بريطانية و أيضا جميع الصحف والمواقع العربية نقلا عن الصحفية .كشفت صحيفة الجارديان أن الولايات المتحدة الأمريكية أعاقت نشر بيان صادر عن وزراء الصحة في مجموعة العشرين يوم الأحد ، كان سيتم فيه التعهد بتعزيز تفويض منظمة الصحة العالمية في تنسيق الاستجابة لوباء فيروس كورونا.
وبدلاً من بيان مطول مع فقرات مفصلة، أصدر القادة بيانًا موجزًا قائلين إن هناك فجوات في طريقة تعامل العالم مع الأوبئة.
ويشير التقرير " إن الفشل في الاتفاق على البيان يبرز المدى الذي أصبح فيه الوباء مسرحًا لخلاف عالمي أوسع بين الولايات المتحدة والصين."
وكان دونالد ترامب قد علق التمويل الأمريكي لمنظمة الصحة العالمية احتجاجًا على ما يعتبره نهجا يركز على الصين ، التي يتهمها بالتستر على ظهور الفيروس والفشل في احتواءه منذ البداية.
و قام توفيق الربيعة ، وزير الصحة السعودي ، الذي ترأس القمة الافتراضية ، بإلغاء مؤتمر صحفي مخطط له بشكل مفاجئ يوم الأحد ، قائلاً إنه بحاجة ماسة لحضور اجتماع فرقة عمل محلية لمجابهة فيروس كورونا وفق التقرير.
ولم يشر بيان من ست فقرات إلى منظمة الصحة العالمية ، لكنه أشار إلى نقاط الضعف المنهجية في الطريقة التي عالج بها العالم الأوبئة.
ومع ذلك ، فإن مسودة بيان من 52 فقرة لم ينشر، تدعم وتلتزم بمواصلة تعزيز تفويض منظمة الصحة العالمية في تنسيق مكافحة الوباء ، بما في ذلك حماية العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية وتوصيل الإمدادات الطبية ، ولا سيما أدوات التشخيص واللقاحات وفق ما تؤكده الصحيفة.
و أعرب المجتمعون في مسودة البيان غير المنشورة عن "قلقهم بشأن استمرارية ونقص التمويل المستدام" لبرنامج الطوارئ لمنظمة الصحة العالمية. وحث البيان جميع الجهات المانحة على الاستثمار في دعم الصندوق .
و قبل عدة أيام من الاجتماع ، تبين أن وزير الصحة الأمريكي ، أليكس عازار ، لن يحضر كما هو مقرر. و قال المشاركون أنهم فهموا أن ترامب لا يريده أن يشارك. وبدلاً من ذلك ، مثل الولايات المتحدة إريك هارجان ، نائب عازار ، ومسؤول أمريكي آخر.
ووفقًا للمشاركين ، تحدث العديد من الممثلين في الاجتماع عن الدور الرئيسي الذي تلعبه منظمة الصحة العالمية وأشادوا بقيمة التوجيه الذي أصدرته أثناء تفشي الوباء.
وقالت المصادر إن بعض الممثلين أشاروا أيضًا إلى أن أي تحقيق في معالجة منظمة الصحة العالمية للوباء - كما طلبت إدارة ترامب - يجب أن يتم بعد السيطرة على الوباء.
و عندما جاء دور وفد الولايات المتحدة للتحدث ، أوضح هارجان أن الولايات المتحدة "لا يمكنها الموافقة" على الإعلان ، واقترح بدلاً من ذلك إصدار ملخص في شكل بيان صحفي.
مجموعة العشرين برئاسة السعودية و ليس برئاسة بريطانيا عشان التقرير أو الخبر يخرج من صحيفة بريطانية
على فكرة استخدام مصطلح
" جزيرة العرب " اولى من مصطلح
" الخليج "
الأول ورد في السنة وفي التراث العربي والإسلامي
والثاني حادث في القرن الماضي
وأظنها مبتدأها من الغرب