القحطاني يسأل: ما هي الجوانب الإيجابية التي أظهرتها أزمة «كورونا» في حياتك؟
تفاعل مغرّدون مع سؤال لعضو الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا المقدم طبيب مناف القحطاني استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى العسكري طرحه على حسابه في الانستغرام في وقتٍ مبكّر من فجر اليوم.
وسأل القحطاني في تغريدته: في ظل الأخبار السلبية عن انتشار فيروس كورونا في العالم يعاني معظمنا من القلق والإحباط، لكن للأزمة جانبًا مضيئًا أيضا، فما هي أبرز الأشياء الإيجابية التي أظهرتها في حياتك أزمة تفشي فيروس كورونا ؟ مهتم لسماع والاستفادة من تجربتكم.
وتفاعل عشرات المواطنين مع تغريدة القحطاني، وكتب المغرّد إحسان الكوهجي «إيجابيات كثيرة: قضاء وقت أكثر مع الأسرة، انتشار ثقافة العمل عن بعد، إبطاء ضجة الحياة وإيجاد وقت للهوايات أو التأمل، تكاتف الجهات الحكومية، سقوط الإجراءات البيروقراطية، تنظيف البيئة، وتكاتف البشرية على مستوى العالم. ولكن أهمها هو بروز الكوادر الوطنية التي تعمل بجهد مضاعف للمستقبل».
وكتب المغرد عدنان الشيخ «أصبح لدي وقت أكثر لمساعدة زوجتي في أعمال البيت والتخفيف عنها. وكذلك أبنائي الطلبة أصبحوا يساعدونها أكثر»، فيما كتب المغرد حسن الدوي «العمل عن بعد أثبت بانه الأسرع، الأكثر تركيزاً، زحمة الشوارع كانت مرضًا ينخر في النفس، التلوث الضوضائي من المطار اختفى وصرنا نسمع صرصرة الليل بوضوح».
وردّت المغردة سمية الجزيري على سؤال القحطاني بالقول «إمضاء وقت أكثر مع الأهل»، فيما قالت المغردة سبيكة الشملان «وقت أكثر للقراءة وتقليل للاجتماعات التي تحولت إلى مكالمات ونقاشات افتراضية. بالاضافة إلى زيادة الثقة بين المواطن والحكومة».
أما الصحافي علي مجيد فكتب «أفضل إيجابية هو تعزيز وحدتنا الوطنية امام فيروس لا يعرف عرقًا او دينًا او طائفة. إضافة الى ذلك اننا عرفناك طبيبا حكيماً اجمع الناس عليه»، فيما قالت المغردة خديجة الوادي « تعلمت ان للرجال مواقف، وان في وطني جيوشًا من ابناء صالحين ولله الحمد يحمون ارضها متكاتفين ،تحركهم إنسانيتهم وحبهم اللامشروط».
وكتبت المغردة ندى نسيم «التأمل في اللامألوف، زيادة استشعار للنعم الموجودة، تعزيز ثقافة الصبر لدى الأبناء، الرغبة في سد فجوات التقصير على جميع النواحي»، فيما كتب خالد الملا « قضاء وقت اكثر مع العائلة الصغيرة ومؤلم الامتناع عن زيارة العائلة الكبيرة».
المصدر: محرر الشؤون المحلية
تفاعل مغرّدون مع سؤال لعضو الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا المقدم طبيب مناف القحطاني استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى العسكري طرحه على حسابه في الانستغرام في وقتٍ مبكّر من فجر اليوم.
وسأل القحطاني في تغريدته: في ظل الأخبار السلبية عن انتشار فيروس كورونا في العالم يعاني معظمنا من القلق والإحباط، لكن للأزمة جانبًا مضيئًا أيضا، فما هي أبرز الأشياء الإيجابية التي أظهرتها في حياتك أزمة تفشي فيروس كورونا ؟ مهتم لسماع والاستفادة من تجربتكم.
وتفاعل عشرات المواطنين مع تغريدة القحطاني، وكتب المغرّد إحسان الكوهجي «إيجابيات كثيرة: قضاء وقت أكثر مع الأسرة، انتشار ثقافة العمل عن بعد، إبطاء ضجة الحياة وإيجاد وقت للهوايات أو التأمل، تكاتف الجهات الحكومية، سقوط الإجراءات البيروقراطية، تنظيف البيئة، وتكاتف البشرية على مستوى العالم. ولكن أهمها هو بروز الكوادر الوطنية التي تعمل بجهد مضاعف للمستقبل».
وكتب المغرد عدنان الشيخ «أصبح لدي وقت أكثر لمساعدة زوجتي في أعمال البيت والتخفيف عنها. وكذلك أبنائي الطلبة أصبحوا يساعدونها أكثر»، فيما كتب المغرد حسن الدوي «العمل عن بعد أثبت بانه الأسرع، الأكثر تركيزاً، زحمة الشوارع كانت مرضًا ينخر في النفس، التلوث الضوضائي من المطار اختفى وصرنا نسمع صرصرة الليل بوضوح».
وردّت المغردة سمية الجزيري على سؤال القحطاني بالقول «إمضاء وقت أكثر مع الأهل»، فيما قالت المغردة سبيكة الشملان «وقت أكثر للقراءة وتقليل للاجتماعات التي تحولت إلى مكالمات ونقاشات افتراضية. بالاضافة إلى زيادة الثقة بين المواطن والحكومة».
أما الصحافي علي مجيد فكتب «أفضل إيجابية هو تعزيز وحدتنا الوطنية امام فيروس لا يعرف عرقًا او دينًا او طائفة. إضافة الى ذلك اننا عرفناك طبيبا حكيماً اجمع الناس عليه»، فيما قالت المغردة خديجة الوادي « تعلمت ان للرجال مواقف، وان في وطني جيوشًا من ابناء صالحين ولله الحمد يحمون ارضها متكاتفين ،تحركهم إنسانيتهم وحبهم اللامشروط».
وكتبت المغردة ندى نسيم «التأمل في اللامألوف، زيادة استشعار للنعم الموجودة، تعزيز ثقافة الصبر لدى الأبناء، الرغبة في سد فجوات التقصير على جميع النواحي»، فيما كتب خالد الملا « قضاء وقت اكثر مع العائلة الصغيرة ومؤلم الامتناع عن زيارة العائلة الكبيرة».
المصدر: محرر الشؤون المحلية