كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

تونس صديقي تتبع استراتيجية اخرى انو لاتعتبر الحالة شفيت الا بالقيام بتحليلين وهو مايفسر نسبة المنخفضة ولكن في الايام القليلة الماضية ارتفع عدد المتعافين ليصل تقريبا الى 20 حالة شفاء وبكل تاكيد وزارة الصحة ستقوم بتحيين لارقامها بالاضافة انو هناك على الاقل 30 حالة اخرى تماثلت للشفاء ولكن لايزال الفيروس في جسمها

مرحبا أخي الكريم،
في البحرين بعد تعافي أي شخص مصاب بالكورونا، يتم وضعه في الحجر المنزلي لمدة 4 أسابيع، لا يذهب إلى أي مكان، لا يذهب للعمل ولا أي مكان خارج الحجر المنزلي، والحكومة متكفلة بدفع راتب له، ويوضع حول معصمه سوار إلكتروني مرتبط بتطبيق "مجتمع واعي" بجهاز هاتفه النقال، ومسموح له أن يتنقل في مساحة مقدارها 15 متر، وإذا تجاوزها يقوم السوار الإلكتروني مع التطبيق بإرسال إشارة إلى الجهات المختصة وترسل له دورية الشرطة إلى منزله،
والشخص المتعافي يجرى عليه 3 تحاليل، التحليل الأول في الأسبوع الأول، التحليل الثاني بعد 14 يوم، والتحليل الثالث بعد 28 يوم.
 
هؤلاء مبتعثين او موظفين في المانيا قبل الازمه انسحابهم وقت الازمه يعني ان مقعده التدريبي سيرحل للابد
جهد يشكرون عليه لكن لايستحق التضخيم فهو يتدرب ويتعلم مقابل العمل لكي يصبح طبيب افضل


يتدربون بمبالغ فلكيه
والآن يعملون بالمجان للحكومة الالمانية

لو كان عند الأوربيين ذرة احساس بالمعروف لألغو تكاليف تدريبهم فهم المستفيدين في الوقت الحالي منهم

خصوصا ان المتدربين يوضعون في الخط الأمامي في المواجهه في أقسام الطوارئ التي يهرب منها الأوربيين
 
تنضم الولايات المتحدة إلى الصين والاتحاد الأوروبي في تقييد تصدير أقنعة N95 والقفازات الجراحية ومعدات الحماية الأخرى

 
الكويتيين دائما يتذمرون ما دري هو اسلوب حياة ولا كيف

للأمانة الكويتيين الذين في الحجر الصحي عندنا بالبحرين، في فندق ومنتجع السوفيتيل بالزلاق، كانوا في منتهى الأدب والاحترام والذوق،
وقد ظهروا في عدة فيديوهات يشكرون الحكومة البحرينية والقيادة البحرينية على الكرم وحسن الضيافة،
ولم نجد منهم أي تذمر أو تشكي لا على خدمات الفندق، ولا خدمات الحكومة البحرينية.

 
لا يبدو أن النساء الحوامل أكثر عرضة للأعراض الشديدة لـ Covid-19 مقارنةً بعامة السكان ولا يبدو أنهن ينقلن العدوى إلى أطفالهن وفقًا لدراسة جديدة

 
أنا عايش و الله ... عدد التحاليل المجراه هو نتيجة الـPCR Criteria لوزارة الصحة المصرية فهو لا يستخدم كـPopulation-wide Screening Tool بل فقط لحالات الاشتباه طبقاً للتقييم السريري/الاشعاعي او نتيجة المخالطة لـConfirmed Case

و هو ده البروتوكول اللي نصحت بيه منظمة الصحة العالمية
لان التحليل العشوائي ـ كما سمعت من بعض المتخصصين ـ ليس دليلاً قاطعا على عدم الاصابة فربما التحليل يأتي سلبياً ثم يتحول ايجابياً بعد 24 ساعة ، بالاضافة الى ان الغير مصاب لا يضمن عدم اصابته بالفيرس بعد نتيجة تحليله السلبية لاي سبب كان " يعني الراجل حلل و اطمن على نفسه و اتصاب و هو راجع بيته ، يا لها من اقدار ? "
في رأيي لا جدوى اقتصادية للتحليل العشوائي و لا هي ضمانة من عدم انتشار الفيرس

و اعتقد ان ده اللي متبع في معظم الدول بعيداً عن الدول التي تبحث عن الشو الدعائي داخلياً او خارجياً
 
دوله مجرمه لا تملك اي رحمه

الصين أجبرت الأطباء على الصمت بشأن أعطال أجهزة الفحص!!


فضيحة جديدة كشفتها اليوم صحيفة "لوموند" الفرنسية تتعلق بتهديد السلطات الصينية للأطقم الطبية في ووهان، مصدر تفشي "كوفيد19"، بعد عدة شكاوي كانوا قد سجلوها بشأن أعطال في أجهزة فحص الفيروسات والأوبئة المعدية.

وحسب تحقيق الصحيفة الفرنسية، فإن تفشي الفيروس في الصين، بدأ مع أعطال في أجهزة فحص الفيروسات والأوبئة المعدية في مستشفيات والمراكز الصحية في ووهان، بشكل جعلها لا تعمل إطلاقا ولا تكشف الحالات المصابة بالفيروسات والأوبئة المعدية.

وبناء عليه، سارعت الأطقم الطبية في مستشفيات ومراكز ووهان، إلى إنذار الحكومة بـ"أعطال أجهزة الفحص وعدم عملها"، إلا ان السلطات أجبرت الأطقم الطبية على عدم البوح بهذه المعلومات لأي كان، ومنعتهم بتعليمات صارمة من "قول هذه المعلومات للعموم لأنها ليست للنشر"، في المقابل كانت تعمد الى عدم نشر أخبار تتعلق بتفشي الوباء في بدايته، رغم تسجيل إصابات جديدة بوتيرة مرتفعة.


وهنا بدأت الفاجعة، جاو فو، المدير العام للمركز الصيني للوقاية والأمراض، الذي قال إنه "تفاجأ في متم ديسمبر الماضي، بوجود حالات مصابة بفيروس غريب يفتك بأجهزتهم التنفسية"، ليكتشف فيما بعد انه فيروس فتاك جديد، من عائلة فيروسات "كورونا"، هو "كوفيد19".

وقال ان سلطات البلاد أخذت علما بالأمر، وأيضا تم إشعارها قبل ذلك بأعطال متكررة لأجهزة الحاسوب الفاحصة للفيروسات المنقولة عبر البشر، والموجودة في أغلب المستشفيات والمراكز الطبية في ووهان.

وعن فاعليتها، قال الخبير الصيني، كما نقلت "لوموند"، انها كانت تعمل ببراعة في عام 2004 وساعدت في كشف سائح كوري مصاب بفيروس "سارس"، وأيضا ساهمت في الحد من عدد الإصابات بالفيروس في البلاد، حيث لم يتعد عدد الإصابات حينها 186 مريضا و32 حالة وفاة.

وأفاد جاو فو، انه في إطار مراقبته الدورية لعمل الأطقم الطبية في أحد المنتديات الرقمية المخصصة لذلك، تفاجأ بحديث أطباء في ووهان حول وجود مرضى ذو التهابات رؤية خطيرة غير معروفة المصدر، تنقل العدوى لمعدل 3 أشخاص، ليقوم فيما بعد بالاتصال بدائرة الصحة في ووهان التي أكدت له الموضوع أيضا.

وعن السلطات الحكومية في بكين، يقول جاو :انها أخذت علما بالأمر".

وبذلك خلص تقرير "لوموند" إلى أن السلطات الصينية، عمدت على تجاهل أعطال أجهزة الفحص والتحذير بوجود فيروسات معدية، ما زاد من تفاقم الوضع وتفشي الفيروس داخل وخارج الصين.



 
FCFE58AD-A227-4971-BFE3-131FEE270B13.jpeg
 
عودة
أعلى