قالت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، في مداخلة مع برنامج الحكاية على إم بي سي مصر، إن الوباء ده فيروس جديد، وحالة جديدة لم يشهدها العالم قبل كدة.. وبالتالي نتيجة الخبرات السابقة في الوبائيات والخبرات الحالية لو الدول ماخدتش إجراءات احترازية استباقية هتبقى الذروة في نهاية الأسبوع السادس أو السابع.. إحنا خلصنا تجاوزنا الأسبوع السادس الحمد لله.. اللي إحنا بناخده من إجراءات احترازية استباقية واللي احنا عملناه في وزارة الصحة من قبل ما يحصل عندنا حالة واحدة.
وأضافت وزيرة الصحة : “إحنا من شهر يناير وإجراءات التقصي والعزل لكل الأسرة والمخالطين خلى مصر الحمد لله في معدلات الإصابة، ولو وصلنا للذورة منوصلش بمعدلات كبيرة، فيه تحسن في الاستجابة بشكل كبير على مستوى الأسر والأفراد والفترة دي هتعدي بإذن الله بأقل عدد.
وعن سؤالها عن وضعنا في أجهزة التنفس الصناعي وعدد المستشفيات؟ قالت: “العالم كله بيعاني ورئيس منظمة الصحة العالمية قالها اليوم بشكل مباشر.. بيعاني من نقص حاد في مستلزمات الوقاية من الماسكات والجوانتيات والأسرة وأجهزة التنفس الصناعي.. إحنا بالنسبة لنا منظمة الصحة العالمية بتساعدنا، وعندنا طرق الشراء اللي بنوفر بيها مستلزمات الوقاية وعندنا عدد كويس جدًا من اجهزة التنفس الصناعي والأسرة وعندنا طلبيات بتتورد.
وتابعت: “إحنا مازلنا في المرحلة الثانية.. مرحلة التجمعات في أماكن مختلفة.. كنا مستعدين بـ27 مستشفى في 26 محافظة.. لغاية دلوقتي شغلنا 6 مستشفيات بس.. بكرة هنفتح مستشفيين .. نسب الإشغال في المستشفيات المفتوحة لا تزيد على 50%.. سواء النجيلة أو إسنا”.
وقالت هالة زايد: “مابيزدش عن 5-10 من الحالات اللي بتحتاج أجهزة تنفس صناعي .. لكن اللي بيخلي الدول عندها نقص شديد في أسرة الرعاية رغم استعداداتها هي لو وصلت لمرحلة التفشي المفاجئ زي بعض الدولة.. فيه دولة النهاردة عندها أكتر من 100 ألف حالة. وبقالنا أكتر من سنة الأطباء اللي طلعوا معاش يشتغلوا معانا في مستشفيات وزارة الصحة عقود 5 سنوات، حسب ما هو عايز لو عايز يجي.”.
وأضافت “بنحاول نستعين بالأطباء اللي أقل من 50 سنة.. معانا كاستشاريين وبينزلوا مستشفيات العزل.. علشان نتابع الحالات الحرجة وأسباب الوفيات، فهم معانا، وكمان ماننساش إن عندنا مرضى قلب وسرطان وكلى وأمراض غير سارية، وهؤلاء الأبطال من الاستشارين والأطباء بيشتغلوا على الحالات دي .. واحنا عنينا على الجهات دي وبيشتغلوا معانا فيها برضو.
واختتمت زايد “بأن أي نظام صحي سيعجز على مواجهة أي تفشي كبير في الحالات”.
وأضافت وزيرة الصحة : “إحنا من شهر يناير وإجراءات التقصي والعزل لكل الأسرة والمخالطين خلى مصر الحمد لله في معدلات الإصابة، ولو وصلنا للذورة منوصلش بمعدلات كبيرة، فيه تحسن في الاستجابة بشكل كبير على مستوى الأسر والأفراد والفترة دي هتعدي بإذن الله بأقل عدد.
وعن سؤالها عن وضعنا في أجهزة التنفس الصناعي وعدد المستشفيات؟ قالت: “العالم كله بيعاني ورئيس منظمة الصحة العالمية قالها اليوم بشكل مباشر.. بيعاني من نقص حاد في مستلزمات الوقاية من الماسكات والجوانتيات والأسرة وأجهزة التنفس الصناعي.. إحنا بالنسبة لنا منظمة الصحة العالمية بتساعدنا، وعندنا طرق الشراء اللي بنوفر بيها مستلزمات الوقاية وعندنا عدد كويس جدًا من اجهزة التنفس الصناعي والأسرة وعندنا طلبيات بتتورد.
وتابعت: “إحنا مازلنا في المرحلة الثانية.. مرحلة التجمعات في أماكن مختلفة.. كنا مستعدين بـ27 مستشفى في 26 محافظة.. لغاية دلوقتي شغلنا 6 مستشفيات بس.. بكرة هنفتح مستشفيين .. نسب الإشغال في المستشفيات المفتوحة لا تزيد على 50%.. سواء النجيلة أو إسنا”.
وقالت هالة زايد: “مابيزدش عن 5-10 من الحالات اللي بتحتاج أجهزة تنفس صناعي .. لكن اللي بيخلي الدول عندها نقص شديد في أسرة الرعاية رغم استعداداتها هي لو وصلت لمرحلة التفشي المفاجئ زي بعض الدولة.. فيه دولة النهاردة عندها أكتر من 100 ألف حالة. وبقالنا أكتر من سنة الأطباء اللي طلعوا معاش يشتغلوا معانا في مستشفيات وزارة الصحة عقود 5 سنوات، حسب ما هو عايز لو عايز يجي.”.
وأضافت “بنحاول نستعين بالأطباء اللي أقل من 50 سنة.. معانا كاستشاريين وبينزلوا مستشفيات العزل.. علشان نتابع الحالات الحرجة وأسباب الوفيات، فهم معانا، وكمان ماننساش إن عندنا مرضى قلب وسرطان وكلى وأمراض غير سارية، وهؤلاء الأبطال من الاستشارين والأطباء بيشتغلوا على الحالات دي .. واحنا عنينا على الجهات دي وبيشتغلوا معانا فيها برضو.
واختتمت زايد “بأن أي نظام صحي سيعجز على مواجهة أي تفشي كبير في الحالات”.