كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

90861544_10158179362408777_7117879919035547648_n.jpg
 
الحزمة ستساعد الكثير الشركات على المدى القصير في تسديد التزاماتهم، دفع رواتب الموظفين و هم في البيوت، مساعدة شركات الطيران عن طريق قروض و تخفيضات ضريبية لكن في حال طال الإغلاق فستكون العواقب كارثية. لهذا ترامب اليوم يضغط إلى إعادة فتح الاقتصاد.
ان لم تخني الذاكرة الحزمة الحالية اكبر مما تم صرفه في ٢٠٠٨!!!! سوف اتأكد من هذه المعلومة غداً

مكاسب اليوم في الاسهم سوف تمحى بسرعه قريباً، لدي حدس كبير بأن امريكا ستتجاوز عدد الاصابات في الصين بشكل كبير
 
الف شكر لجميل سردك وسهولة طرحك ....


اللي يهمني حاجتين

1- الشعب المصري بكافة أطيافه يكون بعافيه لانهم اهلنا وكل الوطن الإسلامي

2- معرفة المصدر لمعرفة أفضل الطرق لايقافه والتغلب عليه باذن الله


ربي يحفظ الجميع
اول حاله ظهرت فى مصر كانت لمصريين مخالطين لــ 2 سواح صينى
 
من كتر ما انت بتكلم بثقة شديدة بشك ساعات اما انك مخابرات او انت ريبورتد علي طول لمستر ادهانوم شخصيا
فلو ممكن اعرف بتجيب معلوماتك منين ؟! مش بتريق بس بتكلم بمنطق

انا املي فربنا كبير اوي ربنا يعديها علي خير في مصر بس عقلي بيقول ربنا هيختبرنا في اعداد كبيرة مرة واحدة زي ايطاليا ( نسال الله العافية)

فانا مش بتريق عليك

ممكن اعرف الثقة ديه منين ؟! لانك برضه في اول الموضوع دع خالص في اول يناير كنت بتهون من الوباء ده وفاكر كلمتك كويس الشمس هتشرق والعصافير هتغني تقريبا
هي القصة مش كدا ياصديقي .الشئ الممل الرتيب اللي الاستاذ بقالة شهر بيحاول استفزازنا به محاولتة لوصف الامر علي ان مصر فقط هي اللي هتتضرر وانة موجود في برج عالي بعيدآ عن كل دا وان مهما مصر عملت فهو بروباغندا ومهما مصر قالت فهو كذب .من كام يوم نزل لينك باعداد الكشوفات اللي احرتها بعض دول العالم وكان بيتهم مصر انها مش موجودة فالتقرير ومش بتكشف علي ارقامها بشفافية المضحك ان بلدة برضو مكنتش موجودة فالتقرير فكان من باب اولي يوفر اهتمامة دا لبلدة بس النفس غلابة .مصر زيها زي باقي دول العالم هيصيبها الضرر والكارثة عاجلآ ام اجلا فأي حد عايز يعيش وهم التفوق الايام الجاية هتربية
 
لهذه الاسباب اقول لكم انها قلعه طبيه يتمنى اى مصرى ان يتعالج بها المقاله من ٢٠٠٩ تخيلوا الوضع الان
3 أسباب جعلت من «عروس الدلتا» قلعة للعلاج
أطباء الجامعة يجرون جراحة

lg.php

أطباء الجامعة يجرون جراحة

◄الكوادر المدربة وتفرغ الأطباء جعلا مستشفيات المدينة أفضل من مراكز ضخمة فى القاهرة تتاجر فى الطب

معادلة شديدة البساطة والتعقيد فى نفس الوقت تلك التى حققتها كلية طب المنصورة، لتتحول إلى صرح طبى عملاق يناطح أكبر المراكز الطبية العالمية من حيث الكفاءة وجودة الخدمة الطبية المقدمة، التى تكشفها ندرة المستشفيات الخاصة الملحوظة بالمدينة، بعد أن اكتفى أهلها بخدمات مستشفيات الجامعة والمراكز الطبية التابعة لها، والتى يؤكدون أنها «أحسن كتير من الخصوصى»، فى مفارقة لا يمكن أن تراها إلا فى المنصورة التى استحقت عن جدارة لقب «العاصمة الطبية لمصر» دون مبالغة أو مغالاة.. وأول مايفكر فيه المريض فى مصر هو الاتجاه إلى أحد مراكز المنصورة ليس لأنها تضم إمكانات وكوادر كبيرة فى الطب، لكن أيضا لأنها تقدم الخدمة بأسعار اقتصادية وليست مثل التجارة التى تنتشر فى المراكز الطبية بأنحاء مصر.

تعرجات الطريق المؤدى إلى مدينة المنصورة ونتوءاته التى تكشفها هزات السيارة العنيفة مع كل «مطب» تؤكد أن نموذج المراكز الطبية التابعة لكلية طب المنصورة تجربة شديدة الخصوصية والتميز، وخارج سياق التخطيط الحكومى الذى يعانى الجميع كما يعانى الطريق - من حصاده، ولا عجب أن تجد فى المنصورة مراكز طبية تفوق فى فخامتها وتجهيزاتها أكبر المراكز الطبية الخاصة، والمستشفيات الفندقية من فئة النجوم السبعة التى تحتكر «الصحة» فى مصر، بعد أن خرجت مستشفيات وزارة الصحة ووحداتها الصحية من الخدمة.

معادلة نجاح المنظومة الطبية فى المنصورة متعددة الأطراف، لكنها تقودك فى كل الأحوال إلى الدكتور محمد غنيم، أستاذ جراحة الكلى والمسالك البولية بكلية طب المنصورة، وواضع اللبنة الأولى للمراكز الطبية المتخصصة التابعة للجامعة، بمركز الكلى والمسالك البولية الذى بدأ فى إنشائه بعد أن نجح فى إجراء أول جراحة نقل كلية فى مصر فى عام 1976، بمشاركة مجموعة من أطباء قسم المسالك البولية بمستشفى المنصورة الجامعى، الذى أنشأه غنيم قبلها، والذى اشتهر باسم «قسم 4». نجاح عملية نقل الكلى الأولى بأقل الإمكانات، وبمستشفى جامعى إقليمى، بعيدا عن مستشفيات العاصمة التى تحظى جامعاتها ومستشفياتها بكل الدعم، دفع غنيم إلى التصميم على إنشاء مركز متخصص فى علاج الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة، ليصبح المركز الأول من نوعه فى مصر.

حكايات الدكتور غنيم عديدة ومتنوعة، وستسمعها بالتأكيد من كل أساتذة الطب بجامعة المنصورة، الذين يبادرون بالتأكيد على أنهم تلاميذ الدكتور غنيم بفخر واضح، لكن نجاح تجربة غنيم التى بدأت فردية، قبل أن تتوسع لتتحول إلى «ظاهرة» تتخطى شهرتها حدود مصر إلى دول العالم، ليس نتاج مجهود فردى بالتأكيد، بل هو جهد جماعى، وعمل دءوب من الجميع، وهو ثانى عوامل نجاح تجربة الطب فى المنصورة، فلا تضبط أحد أساتذة الطب الكبار متلبسا بمحاولة نسب الفضل إلى نفسه فى أى نجاح لمراكزها الطبية، على العكس، تجد أكبر الأساتذة وأبرزهم يقدم غيره من زملائه، ويشير إلى دورهم الكبير فى النجاح، وهو ما يدعمه شهرة الطب فى المنصورة المتعلقة بالمنظومات وليس الأفراد، فلا تسمع عن أطباء مشهورين بالاسم فى المنصورة كما فى باقى المحافظات - بخلاف الدكتور محمد غنيم الذى ترجع شهرته لظروف خاصة على العكس تجد شهرة المنصورة الطبية مرتبطة بمراكز ومستشفيات الجامعة، دون أن يقلل ذلك من كفاءة أطبائها، المشهود لهم عالميا فى الأوساط الطبية والبحثية.

ثالث عناصر نجاح تجربة الطب فى المنصورة يتعلق بدعم المجتمع، ومشاركة الأهالى بالتبرعات جنبا إلى جنب مع الدولة، لتخرج مراكز المدينة الطبية بهذه الصورة المشرفة، دون أن تتوقف تبرعات الأهالى، ومشاركتهم فى استمرار مراكز ومستشفيات جامعة المنصورة على نفس مستواها حتى الآن، رغم المخصصات المالية المحدودة التى ترصدها الدولة للمستشفيات الجامعية، لتصبح هذه التبرعات هى محرك الدفع الذى حافظ على استمرار خدمات المراكز الطبية بنفس المستوى، دون أن تعانى كغيرها من مشكلات التمويل والميزانية، التى تعد المعوق الأول للطب فى مصر، وهى تبرعات من الضخامة بحيث تغطى فارق 25 إلى 30 مليون جنيه إضافية للتمويل الحكومة لمركز الكلى والمسالك البولية وحده.

الرقم السابق يقترب كثيرا من قيمة التمويل الحكومى الرسمى للمركز، والذى يبلغ 40 مليون جنيه سنويا، يعالج المركز بها أكثر من 130 ألف مريض سنويا، بين مرضى المسالك والكلى، وبواقع 100 ألف جراحة مسالك بولية، و30 ألف جراحة كلى، وهو الأمر الذى يتكرر فى المراكز الطبية التى أُنشئت بعد ذلك تباعا، لتصل إلى 7 مراكز، أبرزها مركز الأورام، ومركز جراحة العيون، ومستشفى الطوارئ، ومستشفى الباطنة التخصصى، ومستشفى الأطفال الجامعى، بالإضافة إلى 3 مراكز جديدة تحت الإنشاء مختصة بجراحات العظام، والنساء والتوليد، والرمد والعيون، فضلا عن النموذج الأول والأهم المتمثل فى مركز جراحات الكلى والمسالك البولية الذى بدأ به الدكتور غنيم صرح جامعة المنصورة الطبى، والذى أهلها وبجدارة لتصبح عاصمة الطب فى مصر.

لمعلوماتك...
أشهر الجراحات التى أجراها أطباء المنصورة
◄ عملية زرع الكلية التى تعد أول عملية زرع كلية فى مصر، والتى قام بها الدكتور محمد غنيم فى 1976، بمساعدة فريق أطباء قسم الكلى والمسالك البولية الذى اشتهر وقتها بـ«قسم 4»، والذى أصبح فيما بعد النواة الأولى لمركز الكلى والمسالك البولية الذى أنشأه غنيم وأداره لفترة طويلة.
◄ ابتكر الدكتور حسن أبو العينين، أستاذ جراحة المسالك البولية، ومدير مركز الكلى والمسالك البولية، أسلوبا جراحيا جديدا لعلاج سرطان المثانة، باستبداله المثانة بصمام جديد يصنع من الأمعاء، ولا يكلف أكثر من خمسة دولارات، بدلا من الصمام المعدنى الذى كان يوضع لكل مثانة مصنعة من الأمعاء، فى عمليات استئصال المثانة المصابة بالسرطان، وسجل هذا الابتكار عالميا باسم الدكتور حسن أبوالعينين، الأستاذ المساعد وقتها، بعد أن أعلن عنه أستاذه الدكتور محمد غنيم فى المؤتمر العالمى للكلى بالسويد.
◄أجرى الدكتور عادل الجمل، أستاذ جراحة القلب والصدر، ورئيس وحدة جراحة القلب بمستشفى الأطفال الجامعى بالمنصورة جراحة نادرة فى قلب طفلها عمرها 5 سنوات، لاستئصال حجرة زائدة من قلبها، بعد أن ولدت بـ5 حجرات، بدلا من 4 حجرات.
◄أجرى الدكتور كمال عبدالإله، أستاذ مساعد جراحة الأطفال بكلية الطب ومستشفى الأطفال التخصصى بجامعة المنصورة، عملية فصل توأم ملتصق من البطن، ومشتبك فى الأمعاء، وهى الحالة الثالثة عالميا التى تسجل بهذا الشكل فى المراجع الطبية
 
هي القصة مش كدا ياصديقي .الشئ الممل الرتيب اللي الاستاذ بقالة شهر بيحاول استفزازنا به محاولتة لوصف الامر علي ان مصر فقط هي اللي هتتضرر وانة موجود في برج عالي بعيدآ عن كل دا وان مهما مصر عملت فهو بروباغندا ومهما مصر قالت فهو كذب .من كام يوم نزل لينك باعداد الكشوفات اللي احرتها بعض دول العالم وكان بيتهم مصر انها مش موجودة فالتقرير ومش بتكشف علي ارقامها بشفافية المضحك ان بلدة برضو مكنتش موجودة فالتقرير فكان من باب اولي يوفر اهتمامة دا لبلدة بس النفس غلابة .مصر زيها زي باقي دول العالم هيصيبها الضرر والكارثة عاجلآ ام اجلا فأي حد عايز يعيش وهم التفوق الايام الجاية هتربية
التجاهل افضل
كلما زاد الرد ع اكاذيبه كلما كذب اكثر
هو يتغذى ع الاهتمام
محدش يرد وهيموت من الجوع
 
التجاهل افضل
كلما زاد الرد ع اكاذيبه كلما كذب اكثر
هو يتغذى ع الاهتمام
محدش يرد وهيموت من الجوع
حقيقي التجاهل افضل من وجع الدماغ
بس هو مش بيكدب في معظم الوقت
بيتكلم كلام منطقي تحسة فاهم ويحطلك علية التاتش بتاعة من توقعات واماني
زي مالاستاذ رافال بيقول مستقبلة فالجزيرة هيبقي هايل
 
مستشفى طب اطفال المنصوره اقسم بالله حاجه لا مثيل لها يديره دكتور شاب عمره لا يتجاوز ٤٥ عام جعل منه مستشفى عالمى على ارض مصريه
 
ظهور فيروس صيني جديد ليس له علاج.. وهذه أعراضه

بينما ينشغل العالم بمكافحة فيروس كورونا المستجد، بدأ اسم فيروس جديد بالانتشار على الشبكات الاجتماعية، مسببا حالة من الهلع، بعدما أصيب به رجل في مقاطعة يونان في جنوب غربي الصين.

وقد تم الكشف، بعد وفاة الرجل، عن إصابته بفيروس "هانتا"، الذي ينتقل من شخص إلى آخر، فيما لم يعرف ما إذا نقل المتوفى المرض إلى آخرين.

وأفادت مجلة نيوزويك الأميركية بأن السلطات الصينية أجرت فحوصا لـ32 شخصا كانوا في الحافلة التي أقلت الرجل قبل وفاته، ولم تنشر نتائج هذه الفحوص حتى الآن.

وبحسب مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن عدوى فيروس "هانتا" تنتقل من خلال القوارض، مضيفة أن التقاطه قد يؤدي إلى المرض عند البشر.

وأوضحت الوكالة أن كل سلالة من فيروس "هانتا" مرتبطة بنوع من القوارض، ويمكن للفيروس أن ينتقل في الهواء، عندما تنتقل جزيئات الفيروس من بول الحيوان، والبراز، واللعاب، وتصيب الفرد.

وفي حالات نادرة يمكن أن يصاب الشخص بفيروس "هانتا" إذا ما عضه حيوان مصاب، كما يمكن التقاط العدوى في حال ما لمس الشخص أنفه أو فمه بعد التعامل مع سطح ملوث ببول أو قطرات أو لعاب حامل الفيروس، أو حتى من خلال تناول الطعام الملوث.

ويتسبب فيروس "هانتا" بأمراض تعرف بـ"المتلازمة الرئوية لفيروس هانتا"، و"الحمى النزفية مع متلازمة كلوية".

أعراض المرض

قد يعاني الشخص المصاب بالمتلازمة الرئوية الناتجة عن فيروس "هانتا"، بتعب وحمى، وأوجاع في العضلات خاصة في الفخذين والوركين، وأحيانا الكتفين.

كما قد يشعر المصاب بالصداع والقشعريرة والدوخة مع الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن.

وتظهر هذه الأعراض خلال فترة من 4 إلى 10 أيام بعد مرحلة المرض الأولى، والتي تتضمن سعالا وضيقا في التنفس. وتصل نسبة الوفيات عند المصابين بالفيروس إلى 38 في المئة من تعداد الإصابات.

أما أعراض "الحمى النزفية مع المتلازمة الكلوية" فتتضمن الإصابة بحمى مع متلازمة كلوية تشمل مجموعة من الأمراض تصيب الكلية.

وتظهر هذه العلامات عادة، بين أسبوع إلى أسبوعين بعد التعرض لمادة تحمل الفيروس، وفي حالات نادرة تظهر هذه الأعراض بعد ثمانية أسابيع.

وقد يشعر المريض بالحمى النزفية، بصداع شديد، وآلام في البطن، وحمى، وقشعريرة، وغثيان، وعدم وضوح في الرؤية، بالإضافة إلى احمرار الوجه أو التهاب واحمرار العينين.

وقد تؤدي المتلازمة لاحقا إلى ضغط دم منخفض، وتسرب في الأوعية الدموية، وفشل كلوي حاد، وقد يستغرق التعافي من هذا الفيروس أسابيع أو شهورا. وتتراوح نسبة الوفيات جراء هذا الفيروس بين 1 إلى 15 في المئة.

وبحسب مراكز الوقاية فإنه لا يوجد علاج أو لقاح أو عقار لعدوى فيروس "هانتا". إلا أن الأشخاص المصابين في مراحل مبكرة، يمكن أن يتم إبطاء أعراض المرض لديهم إذا ما حصلوا على العناية الصحية المركزة.

أما سبيل الوقاية من هذا الفيروس، فهي لا تختلف عن تلك المتبعة للوقاية من فيروس كورونا المستجد، وتتمثل بالاعتناء بالنظافة وغسل اليدين وعدم ملامسة الأسطح الملوثة ببول أو قطرات أو لعاب القوارض، أو ملامسة أعشاش هذه الحيوانات.



EHz7uO_WwAAA6Gp.jpg
 
عودة
أعلى