أول ظهور لمنظومات دفاع جوي تركية في ليبيا

EOlNKn8XsAIArWP.jpeg
 
الافضل الهدوء فى التعاطى ليبيا بالنسبه لتركيا ورقه للابتزاز ليس اكثر فى صراع المتوسط ومن يتوهم من انصار الاسلام السياسى ان اردوغان هو امير المؤمنين الذى سوف يصلح الكون اقول له افق من الغيبوبه وانظر حولك . لماذا لم يساعد سوريا بسلاح نوعى لو قدم للسوريين نصف ما قدمه للمليشيلت فى ليبيا لكانت انتصرت الثوره السوريه وانتهى بشار قبل دخول الايرانيين والروس . ولكن دخل لسوريا من باب تحقيق المصالح التركيه وتحالف مع الكل على حساب الدم السورى ويالحظ تركيا بالمغفلين العرب .
اما بالنسبه للمتحمسين لحرب بين مصر وتركيا ايضا الهدوء الحرب ليست نزهه فما بالك بحرب بين انداد سوف تكون حرب طاحنه . ماذا تريد مصر فى ليبيا تريد تأمين حدودها شرقا وهذا ما تم وتريد حل المليشيات ووضع السلاح فى يد سلطه مركزيه تقضى على الارهاب وهذا يمكن تحقيقه بالسياسه والدعم غير المباشر . اذا متى يمكن ان تدخل مصر مباشره فى حرب اذا تقدمت المليشيات شرقا حتى بنى غازى عندها عليك ان تثق ان مصر سوف تدخل المواجهه وعندها تكون الحرب حتميه الملشيات تعرف ذلك والترك من قبلهم اما وانها ليست كذلك حتى الان فلاداعى لدق طبول حرب لن تحدث.
 
هذا الرد المختصر الحكومة التركية لاتعترف بالاسلام كدين رسمي للدولة ولا كأحد مصادر التشريع وتتخذ العلمانية دين وطريقة عمل ويحلف بغير الله اردوغان عند توليه على تطبيقها والعمل بها لذلك هي حكومة غير اسلامية ولاعلاقة لها بالاسلام
وهنا حتى لايتفلسف احد لااتكلم عن الشعب التركي فهو شعب مسلم بل على من اعلنها علانية علمانية
وثانيا ماهو صحيح الدين الذي خولف
هناك فرق بين كبائر الذنوب التي لاتخرج من الملة وبين العمل المكفر
واما بالنسبة لموالاة الكفار ماوضع ايطاليا في الموضوع ؟ وكذلك تركيا ؟
وبالنسبة للاخ @ مبعوث خاص
لايوجد في الشريعة شئ اسمه العمل بروح اسلامي بدون الاعتراف به وإلا على قياسك هناك مؤسسات مالية غربية تعمل بالصيرفة الاسلامية في تعاملاتها بسبب فائدتها وامانها
هل يعني ذلك ان هذه المؤسسة اسلامية والقائمون عليها مسلمون ؟
تركيا مع قرابة عشرين عام من تولي حزب العدالة الذي بقي خلالها اغلبية في البرلمان وحتى قيادات الجيش طوعها له وعمل بسبب سيطرته البرلمانية وقاعدته الشعبية على تغيير حتى نظام الرئاسة في الدولة التركية لم يفكر ان يغير قوانين معارضة للاسلام مثل منع التعدد ولم يفكر خلال اجراءات تغيير نظام الرئاسة لم يفكر بإضافة فقرة ان الشريعة الاسلامية احد مصادر التشريع
ولن يفكر لأن حزب العدالة يتخذ المبادئ الاسلامية كدعاية انتخابية فقط لكنه يعمل بالعلمانية قلبا وقالبا وهنا خالف القول العمل فبطل قوله وعمله
لذلك بلاش دعايات الفيسبوك التي تساق على العوام الذين لايعرفون مبادئ العقيدة فهذا منتدى محترم ويرجى التأكد من المعلومات قبل بداية الدعاية
انظر يا عزيزي
العلمانية واقع اتى الاسلاميون وهي موجودة لعقود ومتكرسة رسمياً وشعبياً بقوة
لا جدال بأنها كفر لانها فكر يحارب الدين والاديان عموماً والاسلام خصوصاً

ولكن في تركيا الوضع مختلف ومر بعدة مراحل الاولى حماية الجيش لعلمانية الدولة واخضاعه بعد ذلك من ثم تطبيق الافكار الليبرالية لالغاء القيود العلمانية على بعض الرموز المتصلة بالعقيدة الاسلامية لصالح احيائها وهذا تفكير يحمل حنكة ممتازة لوضع متكرس منذ عقود
علاوة على ان تركيا ارتبطت بالغرب بصورة قوية وكان الانضمام للاتحاد الاوروبي هدفاً رئيسياً لها وهذا ايضاً كان يحمل وجهين
الاول : تسويق حكم الاسلاميين بالغرب الذي كان يتخوف منه
والثاني : ترويج الامر داخلياً حتى يمرروا برامجهم الداخلية

اذا ارادت النخبة الاسلامية بتركيا اقصاء هذا الفكر النجس فستسقط معه وستشب ازمات لربما تقضي على تركيا التي نعرفها اليوم

لذلك هي متروية ومتماشية مع هذا الارث الذي نعتبره نحن متعارض وصحيح الدين

ولكن لم تكن تركيا منذ عقود يشهد الاسلام وشعائره بها ازدهاراً وحماية كما هو اليوم وهذا مؤشر سليم على التوجه هناك

ولكن لن تكون بنظري تركيا صحيحة التوجه الا اذا تم القضاء على الارث الاتاتوركي واحلال الشريعة مكانه
 
بعد طلب السراج قوة دولية لاحتلال بلاده!!! ارى ان اغتياله اصبح امرا مشروعا من جانب اي ليبي شريف..


يبدو ان تقسيم ليبيا اقترب لان الخونة من الاسلاميين يبيعون انفسهم كما جرت العادة التاريخية! اما ام يكتسح الجيش الليبي الميليشيات الارهابية الخارجية واما سيتم تقسيم ليبيا وهنيئا لمن ساند الارهابيين بوجودهم جمب حدوده بينما ستبقى حدودنا مؤمنة!
 
بعد طلب السراج قوة دولية لاحتلال بلاده!!! ارى ان اغتياله اصبح امرا مشروعا من جانب اي ليبي شريف..


يبدو ان تقسيم ليبيا اقترب لان الخونة من الاسلاميين يبيعون انفسهم كما جرت العادة التاريخية! اما ام يكتسح الجيش الليبي الميليشيات الارهابية الخارجية واما سيتم تقسيم ليبيا وهنيئا لمن ساند الارهابيين بوجودهم جمب حدوده بينما ستبقى حدودنا مؤمنة!
اي مشروع تقسيم لليبيا يعتبر حكم بالموت البطئ للغرب
كل ثروات ليبيا النفطية ومواردها المائية موجودة فالشرق
 
يعني في كلا الحالتين سواء توحدت ليبيا في حكومة ليبية وطنية
او حدث تقسيم لاقدر الله . مصر مش خسرانة حاجة
اظن ان باقي جيران ليبيا الغربيين يجب ان يكونو اول من يسعي الي حل شامل وليس تعقيد الامور
 
بالضبط! جيران ليبيا هم من سيتضررو من وجود الارهاب والاخوانجية على حدودهم...والعجب العجاب ان البعض لازال يثق فيهم بل ويفضلهم على فصيل ليبي شريف وفي نفس الوقت لا يمتلك الموارد لافساد حدودهم!

عموما سنرى مخرجات المؤتمر..اتمنى الخير للشعب الليبي الشريف.
 
انظر يا عزيزي
العلمانية واقع اتى الاسلاميون وهي موجودة لعقود ومتكرسة رسمياً وشعبياً بقوة
لا جدال بأنها كفر لانها فكر يحارب الدين والاديان عموماً والاسلام خصوصاً

ولكن في تركيا الوضع مختلف ومر بعدة مراحل الاولى حماية الجيش لعلمانية الدولة واخضاعه بعد ذلك من ثم تطبيق الافكار الليبرالية لالغاء القيود العلمانية على بعض الرموز المتصلة بالعقيدة الاسلامية لصالح احيائها وهذا تفكير يحمل حنكة ممتازة لوضع متكرس منذ عقود
علاوة على ان تركيا ارتبطت بالغرب بصورة قوية وكان الانضمام للاتحاد الاوروبي هدفاً رئيسياً لها وهذا ايضاً كان يحمل وجهين
الاول : تسويق حكم الاسلاميين بالغرب الذي كان يتخوف منه
والثاني : ترويج الامر داخلياً حتى يمرروا برامجهم الداخلية

اذا ارادت النخبة الاسلامية بتركيا اقصاء هذا الفكر النجس فستسقط معه وستشب ازمات لربما تقضي على تركيا التي نعرفها اليوم

لذلك هي متروية ومتماشية مع هذا الارث الذي نعتبره نحن متعارض وصحيح الدين

ولكن لم تكن تركيا منذ عقود يشهد الاسلام وشعائره بها ازدهاراً وحماية كما هو اليوم وهذا مؤشر سليم على التوجه هناك

ولكن لن تكون بنظري تركيا صحيحة التوجه الا اذا تم القضاء على الارث الاتاتوركي واحلال الشريعة مكانه
يقول الفاروق رضي الله عنه ( لست بالخب ولا الخب يخدعني)
حزب العدالة والتنمية قلب حال تركيا وقوانينها قلب حتى الجيش الذي كان يسمى حامي العلمانية قصقص اجنحته وطوعه ثم بعد ذلك كله لايستطيع إجراء تعديلات بسيطة لأسلمة الدولة ابسطها إلغاء منع التعدد
أما التعذر بتجذر العلمانية فالشعب الذي كرر انتخاب الحزب لعشرين سنة ضد الأحزاب الأخرى سيرحب بتحول على الأقل تدريجي
لكن في الحقيقة كلها دعاية وتغليف للمشروع التركي في التوسع ناحية الشرق الأوسط بعد إغلاق أوروبا للباب في وجههم كما تفعل إيران بدعاية قضية فلسطين ومحاربة أمريكا والصهيونية
 
بالضبط! جيران ليبيا هم من سيتضررو من وجود الارهاب والاخوانجية على حدودهم...والعجب العجاب ان البعض لازال يثق فيهم بل ويفضلهم على فصيل ليبي شريف وفي نفس الوقت لا يمتلك الموارد لافساد حدودهم!

عموما سنرى مخرجات المؤتمر..اتمنى الخير للشعب الليبي الشريف.
الموضوع صراع بين المصدرين القدامى والمصدرين الجدد من يريد ان يحافظ على حصصه مقابل من يريد ان يأخذ حصه من السوق العالمي للغاز هذا كلام اجلته كثيرا ولم ارد ان اتفوه به ولكن كل الأسباب الأخرى تساقطت امام المنطق وبالأخص الأخلاقية منها .
 
صراع مصر و تركيا في المتوسط
ناتج عن صراع جيوسياسي أكبر
صراع يوناني تركي على غاز المتوسط ،و تركيا أرجعت حصة مصر من حقول الغاز التي إستولت عليها اليونان بعد الإتفاقية مع الحكومة الشرعية الليبية
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المصالح تحكم

بالفعل ... سحب بطاريات من 16 بطارية Hawk المطورة(XXI) والغير كافية أصلاً لحماية الأجواء التركية ليس من فراغ .. رأينا جميعاً الأزمة الأمريكية التركية والتى هى أصلاً بسبب مشاكل الدفاع الجوى التركى المتهالك وكيف ترك ال NATO تركيا وحيدة فى مواجهة روسيا ... الأتراك يلعبون لمصلحتهم تماماً هذه المرة...
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بالفعل ... سحب بطاريات من 16 بطارية Hawk المطورة(XXI) والغير كافية أصلاً لحماية الأجواء التركية ليس من فراغ .. رأينا جميعاً الأزمة الأمريكية التركية والتى هى أصلاً بسبب مشاكل الدفاع الجوى التركى المتهالك وكيف ترك ال NATO تركيا وحيدة فى مواجهة روسيا ... الأتراك يلعبون لمصلحتهم تماماً هذه المرة...
فرصتهم الوحيدة للحصول علي مكتسبات جديدة في شرق المتوسط وكعكة الغاز مغرية جدا
 
صراع يوناني تركي على غاز المتوسط ،و تركيا أرجعت حصة مصر من حقول الغاز التي إستولت عليها اليونان بعد الإتفاقية مع الحكومة الشرعية الليبية

قل لنا ما هى الحقول المصرية التى استولت عليها اليونان ؟
بالادلة الدامغة

لانك بقالك كام يوم عمال تكذب وترد علي نفسك
 
فرصتهم الوحيدة للحصول علي مكتسبات جديدة في شرق المتوسط وكعكة الغاز مغرية جدا

الغاز والبترول وإبراز نفسها كقوة مهيمنة فى المتوسط والحفاظ على المكاسب فى سوريا وليبيا ... أردوغان الرئيس صاحب خطاب شعبوى ويحتاج بعض المكاسب الخارجية لتعويض مافقده داخلياً ...
 
الغاز والبترول وإبراز نفسها كقوة مهيمنة فى المتوسط والحفاظ على المكاسب فى سوريا وليبيا ... أردوغان الرئيس صاحب خطاب شعبوى ويحتاج بعض المكاسب الخارجية لتعويض مافقده داخلياً ...
بس مش علي قفانا بقي يشوفله حته تانيه
 
عودة
أعلى