النظام الذي تتبعه يخالف صحيح الدين والمساله هنا ليست بالاسلام فالطرف المعتدي مدعوم بفرنسا وروسيا الصلبيتين !
ابقي صحح معلومات سعتك قبل ماتيجي تتكلم
يا اخي الرسول رفض الصلاه و دفن صاحبي قتل مشرك لان المشرك نطق الشاهدتين قبل وفاته
۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) سوره الماءده
والله نحن ليس في منتدي فتوي لكن من مبادي الامور وظواهرها نعي من يسعي لخير الامه ومن يتحزب مع اعدائها
انظر الي المعسكريين وستعي ماقول
والامر ينطبق علي كل قضايا الاقليم الحاليه
تركيا اليوم منقسمة شعبياً على كلا الطريقين
رسمياً يحكمها حلف له توجهات وسياسات اسلامية خارجياً وداخلياً
الدستور التركي علماني
العلمانية في تركيا هي نتاج تغيير تاريخي عقب هزيمة وانهيار الخلافة الاسلامية العثمانية عكس ارادة اغلبية الشعب التركي
الارادة العسكرية التي مثلها اتاتورك هو وحزبه وقتها من خلال الشرعية التي اعطته اياها انتصاراته هي من اسست للعلمانية وكانت العلمانية التركية تحمل توجهاً متطرفاً في تفسيرها وتطبيقها محلياً وطبعاً لا يجب ان ننسى الطابع القومي الذي دعمها وبصورة اوضح تركيا حتى اليوم تتحرك بكثير من الملفات من خلال دوافع قومية
الكلام كثير بهذا الشأن ولكن كل من زار اسطنبول سيدرك ان لتركيا اليوم وجهين
الاول : اسلامي
والثاني : علماني
واريد ان اوضح بهذا الصدد ان التوجه الاسلامي في تركيا سيصبح اكثر شدة كلما ابتعدت عن الغرب الى جانب التوجهات القومية بكل تأكيد
بالنسبة للتوجه العلماني فهو امر مؤثر بقوة الى يومنا هذا حتى وان كانت تركيا تصالحت مع الاسلام في ظل حكم حزب العدالة والتنمية
تأثير اتاتورك ورمزيته في وجدان الاتراك كبير وقوي لذلك اقصاء العلمانية سيكون مدمر لتركيا وسيتسبب بحرب اهلية ستفكك الامة التركية والاسلاميون يدركون ذلك
ولكن في مرحلة ما سوف تعاود تركيا اعتناق جذورها الاسلامية عاجلاً ام آجلاً
الجواب: العلمانيون ما يؤمنون بالدين، يدعون الدنيا، ما يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، هذا
binbaz.org.sa
هذا الرد المختصر الحكومة التركية لاتعترف بالاسلام كدين رسمي للدولة ولا كأحد مصادر التشريع وتتخذ العلمانية دين وطريقة عمل ويحلف بغير الله اردوغان عند توليه على تطبيقها والعمل بها لذلك هي حكومة غير اسلامية ولاعلاقة لها بالاسلام
وهنا حتى لايتفلسف احد لااتكلم عن الشعب التركي فهو شعب مسلم بل على من اعلنها علانية علمانية
وثانيا ماهو صحيح الدين الذي خولف
هناك فرق بين كبائر الذنوب التي لاتخرج من الملة وبين العمل المكفر
واما بالنسبة لموالاة الكفار ماوضع ايطاليا في الموضوع ؟ وكذلك تركيا ؟
وبالنسبة للاخ @ مبعوث خاص
لايوجد في الشريعة شئ اسمه العمل بروح اسلامي بدون الاعتراف به وإلا على قياسك هناك مؤسسات مالية غربية تعمل بالصيرفة الاسلامية في تعاملاتها بسبب فائدتها وامانها
هل يعني ذلك ان هذه المؤسسة اسلامية والقائمون عليها مسلمون ؟
تركيا مع قرابة عشرين عام من تولي حزب العدالة الذي بقي خلالها اغلبية في البرلمان وحتى قيادات الجيش طوعها له وعمل بسبب سيطرته البرلمانية وقاعدته الشعبية على تغيير حتى نظام الرئاسة في الدولة التركية لم يفكر ان يغير قوانين معارضة للاسلام مثل منع التعدد ولم يفكر خلال اجراءات تغيير نظام الرئاسة لم يفكر بإضافة فقرة ان الشريعة الاسلامية احد مصادر التشريع
ولن يفكر لأن حزب العدالة يتخذ المبادئ الاسلامية كدعاية انتخابية فقط لكنه يعمل بالعلمانية قلبا وقالبا وهنا خالف القول العمل فبطل قوله وعمله
لذلك بلاش دعايات الفيسبوك التي تساق على العوام الذين لايعرفون مبادئ العقيدة فهذا منتدى محترم ويرجى التأكد من المعلومات قبل بداية الدعاية