مصر ترد علي البيان الصادر عن وزارة الخارجية الأثيوبية بشأن الاجتماع الوزاري حول سد النهضة

إنضم
29 أغسطس 2019
المشاركات
2,899
التفاعل
11,374 70 0
الدولة
Egypt
بيان صحفي
--
تؤكد جمهورية مصر العربية ان البيان الصادر عن وزارة الخارجية الأثيوبية بشأن الاجتماع الوزاري حول سد النهضة الذي عُقد يومي 8-9 يناير 2020 في أديس أبابا قد تضمن العديد من المغالطات المرفوضة جملة وتفصيلاً، وانطوى على تضليل متعمد وتشويه للحقائق، وقدم صورة منافية تماماً لمسار المفاوضات ولمواقف مصر وأطروحاتها الفنية ولواقع ما دار في هذا الاجتماع وفي الاجتماعات الوزارية الثلاثة التي سبقته والتي عقدت على مدار الشهرين الماضيين لمناقشة قواعد ملء وتشغيل سد النهضة.


وتوضح مصر أن هذه الاجتماعات الوزارية الأربعة لم تفض إلى تحقيق تقدم ملموس بسبب تعنت أثيوبيا وتبنيها لمواقف مغالى فيها تكشف عن نيتها في فرض الأمر الواقع وبسط سيطرتها على النيل الأزرق وملء وتشغيل سد النهضة دون أدنى مراعاة للمصالح المائية لدول المصب وبالأخص مصر بوصفها دولة المصب الأخيرة، بما يخالف التزامات اثيوبيا القانونية وفق المعاهدات والأعراف الدولية، وفي مقدمتها اتفاق إعلان المبادئ المبرم في 23 مارس 2015، وكذلك اتفاقية ١٩٠٢ التى أبرمتها اثيوبيا بارادتها الحرة كدولة مستقلة، واتفاقية ١٩٩٣ التى تعهدت فيها بعدم احداث ضرر لمصالح مصر المائية، الا ان اثيوبيا تسعى للتحكم فى النيل الأزرق كما تفعل فى انهار دولية مشتركة اخرى تتشاطر فيها مع دول شقيقة.

وتؤكد مصر أن هذا المنحى الأثيوبي المؤسف قد تجلى في مواقفها الفنية ومقترحاتها التي قدمتها خلال الاجتماعات الوزارية، والتى تعكس نية أثيوبيا ملء خزان سد النهضة دون قيد أو شرط ودون تطبيق أية قواعد توفر ضمانات حقيقة لدول المصب وتحميها من الأضرار المحتملة لعملية الملء.

كما توضح مصر ان سبب رفض اثيوبيا تصريف الإيراد الطبيعي اثناء عملية تشغيل سد النهضة يرجع الى نيتها لتوظيف هذا السد والذى يستهدف فقط توليد الكهرباء لإطلاق يدها في القيام بمشروعات مستقبلية واستغلال موارد النيل الأزرق بحرية تامة دون الإكتراث بمصالح مصر المائية وحقوقها التي يكفلها القانون الدولي.

لقد انخرطت مصر في هذه المفاوضات بحسن نية وبروح إيجابية تعكس رغبتها الصادقة في التوصل لاتفاق عادل ومتوازن يحقق المصالح المشتركة لمصر ولأثيوبيا. وقد انعكس هذا في الأفكار والنماذج الفنية التي قدمتها مصر خلال الاجتماعات والتي اتسمت بالمرونة والانفتاح. فبعكس ما ورد في بيان وزارة الخارجية الأثيوبية الذي زعم أن مصر طلبت ملء سد النهضة في فترة تمتد من 12 إلى 21 سنة، فإن مصر لم تُحدد عدد من السنوات لملء سد النهضة، بل أن واقع الأمر هو أن الدول الثلاث اتفقت منذ أكثر من عام على ملء السد على مراحل تعتمد سرعة تنفيذها على الإيراد السنوي للنيل الأزرق، حيث أن الطرح المصري يقود إلى ملء سد النهضة في 6 أو 7 سنوات إذا كان إيراد النهر متوسط أو فوق المتوسط خلال فترة الملء، أما في حالة حدوث جفاف، فإن الطرح المصري يمكن سد النهضة من توليد 80% من قدرته الإنتاجية من الكهرباء، بما يعني تحمل الجانب الأثيوبي أعباء الجفاف بنسبة ضئيلة.

وخلافاً لما تضمنه بيان الخارجية الأثيوبية من مغالطات بشأن مفهوم العجز المائي، فإن مصر اقترحت وضع آليات وقواعد للتكيف مع التغيرات الهيدرولوجية في النيل الأزرق وللتعامل مع سنوات الجفاف التي قد تتزامن مع عملية ملء سد النهضة، بما في ذلك الإبطاء من سرعة الملء وإخراج كميات من المياه المخزنة في سد النهضة للحد من الآثار السلبية لعملية الملء أثناء الجفاف وسد العجز المائي الذي قد تتعرض له دول المصب، مع الحفاظ على قدرة سد النهضة في الاستمرار في توليد الكهرباء بمعدلات مرتفعة، إلا أن أثيوبيا تأبى إلا أن تتحمل مصر بمفردها أعباء الجفاف، وهو الأمر الذي يتنافى مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العادلة والإنصاف في استخدامات الأنهار الدولية.

وتعرب مصر عن دهشتها من أنه كلما طالبت بضرورة الاتفاق على خطوات فعالة للتعامل مع سنوات الجفاف التي قد تحدث أثناء الملء، تقوم أثيوبيا بالتلويح باستعدادها لملء سد النهضة بشكل أحادي، وهو ما رفضته مصر على مدار المفاوضات باعتباره يمثل مخالفة صريحة لاتفاق اعلان المبادئ لعام ٢٠١٥ ولالتزامات اثيوبيا بموجب قواعد القانون الدولى.

كما تستنكر مصر ما ورد في بيان الخارجية الأثيوبية من مزاعم بأن مصر تسعى للاستئثار بمياه النيل، موضحة أن مثل هذه التصريحات والشعارات الجوفاء، والتي ربما تصدر للاستهلاك المحلي، لا تساعد على خلق البيئة المواتية لتحقيق تقدم في المفاوضات.

وتؤكد مصر انها ستشارك في الأجتماع المقرر أن يعقده وزير الخزانة الأمريكي مع وزراء الخارجية والمياه لمصر والسودان وأثيوبيا في واشنطن يومى 13 و14 يناير 2020، من منطلق التزامها بالعمل الامين من اجل التوصل الى اتفاق عادل ومتوازن وفى إطار سعيها للحفاظ على مصالح الشعب المصرى التى لا تقبل التهاون فيها.
 
هنشوف خشونة فى التعامل مع أثيوبيا فى الفترة المقبلة
 
لهجة البيان اقوى من اى وقت مضى.
مصر ستطلب دخول الولايات المتحدة او البنك الدولى كوسيط دولى فى الاجتماع القادم رسميا,, قرارتهم ستكون ملزمة لكل الاطراف.
دور امريكا والبنك الدولى فى الاجتماعات الاربعة السابقة كانوا مجرد مراقبين.
 
مصر تواجه خطر من الجنوب وخطر من الغرب وخطر من الشمال مع الخطر الشرقي الدائم الصهيوني

وباذن الله ستنتصر علي هذه الأخطار مجتمعة في العصر الحالي وكله مدون بالشجرة النعمانية
 
بيان صحفي
--
تؤكد جمهورية مصر العربية ان البيان الصادر عن وزارة الخارجية الأثيوبية بشأن الاجتماع الوزاري حول سد النهضة الذي عُقد يومي 8-9 يناير 2020 في أديس أبابا قد تضمن العديد من المغالطات المرفوضة جملة وتفصيلاً، وانطوى على تضليل متعمد وتشويه للحقائق، وقدم صورة منافية تماماً لمسار المفاوضات ولمواقف مصر وأطروحاتها الفنية ولواقع ما دار في هذا الاجتماع وفي الاجتماعات الوزارية الثلاثة التي سبقته والتي عقدت على مدار الشهرين الماضيين لمناقشة قواعد ملء وتشغيل سد النهضة.


وتوضح مصر أن هذه الاجتماعات الوزارية الأربعة لم تفض إلى تحقيق تقدم ملموس بسبب تعنت أثيوبيا وتبنيها لمواقف مغالى فيها تكشف عن نيتها في فرض الأمر الواقع وبسط سيطرتها على النيل الأزرق وملء وتشغيل سد النهضة دون أدنى مراعاة للمصالح المائية لدول المصب وبالأخص مصر بوصفها دولة المصب الأخيرة، بما يخالف التزامات اثيوبيا القانونية وفق المعاهدات والأعراف الدولية، وفي مقدمتها اتفاق إعلان المبادئ المبرم في 23 مارس 2015، وكذلك اتفاقية ١٩٠٢ التى أبرمتها اثيوبيا بارادتها الحرة كدولة مستقلة، واتفاقية ١٩٩٣ التى تعهدت فيها بعدم احداث ضرر لمصالح مصر المائية، الا ان اثيوبيا تسعى للتحكم فى النيل الأزرق كما تفعل فى انهار دولية مشتركة اخرى تتشاطر فيها مع دول شقيقة.

وتؤكد مصر أن هذا المنحى الأثيوبي المؤسف قد تجلى في مواقفها الفنية ومقترحاتها التي قدمتها خلال الاجتماعات الوزارية، والتى تعكس نية أثيوبيا ملء خزان سد النهضة دون قيد أو شرط ودون تطبيق أية قواعد توفر ضمانات حقيقة لدول المصب وتحميها من الأضرار المحتملة لعملية الملء.

كما توضح مصر ان سبب رفض اثيوبيا تصريف الإيراد الطبيعي اثناء عملية تشغيل سد النهضة يرجع الى نيتها لتوظيف هذا السد والذى يستهدف فقط توليد الكهرباء لإطلاق يدها في القيام بمشروعات مستقبلية واستغلال موارد النيل الأزرق بحرية تامة دون الإكتراث بمصالح مصر المائية وحقوقها التي يكفلها القانون الدولي.

لقد انخرطت مصر في هذه المفاوضات بحسن نية وبروح إيجابية تعكس رغبتها الصادقة في التوصل لاتفاق عادل ومتوازن يحقق المصالح المشتركة لمصر ولأثيوبيا. وقد انعكس هذا في الأفكار والنماذج الفنية التي قدمتها مصر خلال الاجتماعات والتي اتسمت بالمرونة والانفتاح. فبعكس ما ورد في بيان وزارة الخارجية الأثيوبية الذي زعم أن مصر طلبت ملء سد النهضة في فترة تمتد من 12 إلى 21 سنة، فإن مصر لم تُحدد عدد من السنوات لملء سد النهضة، بل أن واقع الأمر هو أن الدول الثلاث اتفقت منذ أكثر من عام على ملء السد على مراحل تعتمد سرعة تنفيذها على الإيراد السنوي للنيل الأزرق، حيث أن الطرح المصري يقود إلى ملء سد النهضة في 6 أو 7 سنوات إذا كان إيراد النهر متوسط أو فوق المتوسط خلال فترة الملء، أما في حالة حدوث جفاف، فإن الطرح المصري يمكن سد النهضة من توليد 80% من قدرته الإنتاجية من الكهرباء، بما يعني تحمل الجانب الأثيوبي أعباء الجفاف بنسبة ضئيلة.

وخلافاً لما تضمنه بيان الخارجية الأثيوبية من مغالطات بشأن مفهوم العجز المائي، فإن مصر اقترحت وضع آليات وقواعد للتكيف مع التغيرات الهيدرولوجية في النيل الأزرق وللتعامل مع سنوات الجفاف التي قد تتزامن مع عملية ملء سد النهضة، بما في ذلك الإبطاء من سرعة الملء وإخراج كميات من المياه المخزنة في سد النهضة للحد من الآثار السلبية لعملية الملء أثناء الجفاف وسد العجز المائي الذي قد تتعرض له دول المصب، مع الحفاظ على قدرة سد النهضة في الاستمرار في توليد الكهرباء بمعدلات مرتفعة، إلا أن أثيوبيا تأبى إلا أن تتحمل مصر بمفردها أعباء الجفاف، وهو الأمر الذي يتنافى مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العادلة والإنصاف في استخدامات الأنهار الدولية.

وتعرب مصر عن دهشتها من أنه كلما طالبت بضرورة الاتفاق على خطوات فعالة للتعامل مع سنوات الجفاف التي قد تحدث أثناء الملء، تقوم أثيوبيا بالتلويح باستعدادها لملء سد النهضة بشكل أحادي، وهو ما رفضته مصر على مدار المفاوضات باعتباره يمثل مخالفة صريحة لاتفاق اعلان المبادئ لعام ٢٠١٥ ولالتزامات اثيوبيا بموجب قواعد القانون الدولى.

كما تستنكر مصر ما ورد في بيان الخارجية الأثيوبية من مزاعم بأن مصر تسعى للاستئثار بمياه النيل، موضحة أن مثل هذه التصريحات والشعارات الجوفاء، والتي ربما تصدر للاستهلاك المحلي، لا تساعد على خلق البيئة المواتية لتحقيق تقدم في المفاوضات.

وتؤكد مصر انها ستشارك في الأجتماع المقرر أن يعقده وزير الخزانة الأمريكي مع وزراء الخارجية والمياه لمصر والسودان وأثيوبيا في واشنطن يومى 13 و14 يناير 2020، من منطلق التزامها بالعمل الامين من اجل التوصل الى اتفاق عادل ومتوازن وفى إطار سعيها للحفاظ على مصالح الشعب المصرى التى لا تقبل التهاون فيها.
اول تصريح قوي نشوفه يا مسهل يا رب
 
فى حاله فشل الحل السلمى مع اثيوبيا عن طريق التفاوض امام العالم
لن يتبقى الا الحل العسكرى .....المياه هى امن قومى ... المياه ببساطه هى الحياه
مصر قياده وشعبا يدركون ذلك وبفضل من الله قادرون على ذلك سواء على اثيوبيا اومن يساعدها
 
بيان قوي وشديد اللهجة
ما أرورته الخارجية الإثيوبية في بيانها يعد دبلوماسياً غلطة كبيرة بمثابة مسمار في نعش المفاوض الإثيوبي وبالتأكيد مصر لن تفوت هذه الفرصة النموذجية التي ستعد بالفعل مفتاح لمروحة من الأطروحات . حتى تلك الأطروحات التي كانت مستبعدة في السابق ..

بالتوفيق لبلادي العظيمة أرض الكنانة .. ?
 
بيان قوي وشديد اللهجة
ما أرورته الخارجية الإثيوبية في بيانها يعد دبلوماسياً غلطة كبيرة بمثابة مسمار في نعش المفاوض الإثيوبي وبالتأكيد مصر لن تفوت هذه الفرصة النموذجية التي ستعد بالفعل مفتاح لمروحة من الأطروحات . حتى تلك الأطروحات التي كانت مستبعدة في السابق ..

بالتوفيق لبلادي العظيمة أرض الكنانة .. ?
بيان محترم وقوى سعيد بالموقف القوى القانون الدولى و ميزان القوه فى مصلحتنا ارجو ان نكمل التفاوض من موقع قوه ليس ضعف واتوقع بسبب مماطلة الجانب الاثيوبى ان تكون هذه لهجة مصر فى الفتره القادمه بأذن الله والاهم من ذلك التحرك على الارض الذى سيبرهن لهم مدى جديتنا فى الحفاظ على حقوقنا ويجنب البلدين الصدام العسكرى بأذن الله اتمنى ان نستغل الكيان الناشيء لتكتل الدول المطله على البحر الاحمر بانشاء قاعده عسكريه مصريه قرب باب المندب بحجة الدفاع عن امن البحر الاحمر رساله ستفهمها اثيوبيا
 
مصر تواجه خطر من الجنوب وخطر من الغرب وخطر من الشمال مع الخطر الشرقي الدائم الصهيوني

وباذن الله ستنتصر علي هذه الأخطار مجتمعة في العصر الحالي وكله مدون بالشجرة النعمانية
لاول مرة تتجمع جميع المخاطر في نفس الوقت
ربنا يسلم والمخاطر كلها نقدر نتجاوزها بتوفيق من ربنا سبحان وتعالى ثم تكاتف الشعب المصري العظيم
 
بيان محترم وقوى سعيد بالموقف القوى القانون الدولى و ميزان القوه فى مصلحتنا ارجو ان نكمل التفاوض من موقع قوه ليس ضعف واتوقع بسبب مماطلة الجانب الاثيوبى ان تكون هذه لهجة مصر فى الفتره القادمه بأذن الله والاهم من ذلك التحرك على الارض الذى سيبرهن لهم مدى جديتنا فى الحفاظ على حقوقنا ويجنب البلدين الصدام العسكرى بأذن الله اتمنى ان نستغل الكيان الناشيء لتكتل الدول المطله على البحر الاحمر بانشاء قاعده عسكريه مصريه قرب باب المندب بحجة الدفاع عن امن البحر الاحمر رساله ستفهمها اثيوبيا
اتفق معك يا صديقي
يجب ان تتغير لهجة مصر وان نتفاوض من موقف قوي وليس من موقف المحافظة على حقوق الكل يجب ان يكون التفاوض في الفترة القادمة هو الحفاظ على مصالح الشعب المصري والتلويح باستخدام كل الوسائل للمحافظة على حقوقنا
الحقيقة الرئيس السيسي يمتاز بطول بال وصبر حتى يثبت للعالم من المتعنت ومن يريد السلام حتى ياتي اليوم المعلوم وعندما تتحرك مصر تحرك قوي لا يوقفها احد ولا يلومها
احنا حتى الان في مرحلة التفاوض لسه هندخل على مرحلة الاتحاد الافريقي ثم مجلس الامن ثم ;) ;) ;)
 
حفظ الله مصر من كل شر و سوء

اعتقد يجب تغليظ الخطاب من قبل مصر هذه الدول لا تعرف الى منطق القوة

مع مراعاة استمرار المفاوضات
 
حينما تتغير اللهجة الدبلوماسية المصرية فاعلم ان القادم اقوى واصعب, هذا ما اعتدنا عليه
اعتقد الاحداث سوف تبدا فى التحرك سريعا والتحولات القادمة ستكون محورية
 
ملف ليبيا ممكن يكون عائق لينا في الملف الاثيوبي
يا ريت لو اتحطينا في موقف التركيز العسكري في ملف واحد مهما كانت التبعات يكون الملف الاثيوبي
 
تحول كبير جدا فى لغة الحوار لن تقدر أثيوبيا على أستيعاب مدى خطورة هذا التحول
 
اهى ثم الاخيره دى ممكن نتجنبها فقط بالتحرك الفعلى على الارض الاثيوبيين للاسف طولة بالنا عليهم خليتهم يفهموا غلط لازم يعرفوا ان كل الخيارات مفتوحه امامنا مش بالكلام فقط بالتحرك العلنى على الارض التهديد باستخدام القوه فى بعض الاوقات يمنع استخدمها الفعلى واحنا الحمد لله القوه والقانون فى صفنا يبقا مانخفش من حاجه تحياتى لك يا صديقى
 
طائرات مجهولة تدمر السد
هذا هو الحل
ده الحل الاسهل ونقدر عليه ان شاءالله ولكن توابعه كبيرة وصعبة خصوصا وانه مراحل التفاوض لم تصل بعد للمحطة النهائية .
السيسى كل فترة بيخرج بتصريح بيوضح هو بيفكر وبيتحرك ازاى
فى حديثه فى الكاتدرائية قال بالنص محدش هيقدر يجرجرنا فى اى مكان,,, يعنى لو ترجمنا الكلام على موضوع السد,, احنا بنتحرك وبنحاول عن طريق التفاوض والدبلومسية ولكن السد تحت عنينا ولو خلاص الامور وصلت لنقطة اللاعودة هنضرب وبكل قوة ومحدش هيقدر يقولنا كلمة ولا يلوم علينا.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى