كتائب الشهيد عز الدين القسام

إنضم
19 ديسمبر 2008
المشاركات
26
التفاعل
4 0 0
هذا الموضوع لمناقشة كل أخبار كتائب القسام المقاومة
وتقديم مل ما هو جديد وأخبار عن هذه الكتيبة

لأنهم والله رجال يستحقون الذكر .
هذا الموضوع يقدم فيه العضو معلمومات عن ما يعرفه عن هذه الحركة لنستفيد ونفيد
وأنا أول من سيبدأ :

من هي كتائب القسام؟


"كتائب الشهيد عز الدين القسام" هي الجناح العسكري الجهادي لحركة المقاومة الإسلامية –حماس، المقاوم بالسلاح والقوة للاحتلال الصهيوني في فلسطين بهدف تحريرها.


الهدف العام:


تهدف كتائب القسام إلى تحرير كل (فلسطين) من الاحتلال الصهيوني الذي يغتصبها عنوةً منذ عام 1948م، وإلى نيل حقوق الشعب الفلسطيني التي سلبها الاحتلال، فنحن جزء من حركة ذات مشروع تحرر وطني، تعمل بكل طاقتها من أجل تعبئة وقيادة الشعب الفلسطيني وحشد موارده وقواه وإمكانياته وتحريض وحشد واستنهاض الأمتين العربية والإسلامية في مسيرة الجهاد في سيل الله لتحرير فلسطين.


مكان عملنا:


تعمل كتائب القسام فقط في نطاق حدود فلسطين التاريخية التي تمتد من بلدة رأس الناقورة شمالاً إلى بلدة أم الرشراش جنوباً ومن نهر الأردن شرقاً إلى البحر الأبيض المتوسط غرباً، والتي تبلغ مساحتها 27 ألف كيلو متر مربع، وعاصمتها مدينة القدس.


وسائلنا:


تعتبر كتائب القسام أن الجهاد والمقاومة هي الوسيلة الأنجع لاسترداد الحقوق ولتحرير الأرض - ولو طال الزمن- وبالتالي فإننا نقاوم الاحتلال بكل ما نستطيع توفيره من وسائل مقاومة مشروعة وفق الحق الطبيعي الذي تمنحنا إياه الشرائع السماوية والقوانين الأرضية المنصفة.

منهجنا وثوابتنا:

1) تحرير فلسطين هو هدفنا، والمقاومة وسيلتنا، والقدس عاصمتنا، واللاجئون هم أهلنا وشعبنا وعودتهم حق وواجب، والأسرى هم أبطال فلسطين وشموع الحرية وتحريرهم هو رأس أولوياتنا مهما كلفنا ذلك من ثمن، هذه ثوابتنا التي لا يمكن أن نساوم عليها، والحقوق لا تسقط بالتقادم، على هذا انطلقنا، وعليه نمضي.

2)إن مقاومتنا انطلقت ردّا على الاحتلال، وعدوّنا لا يفهم إلا لغة القوة ولا يردعه إلا المقاومة، وعليه فإننا ماضون في مقاومتنا، والمعركة سجال، والمواجهة طويلة، ونحن عاهدنا الله أن نكون طليعة الأمّة ورأس حربتها في مقارعة المشروع الصهيوني وعملائه على أرض فلسطين العربية الإسلامية..


منطلقاتنا الشرعية:


1- الإيمان بالله والالتزام بالإسلام منهج حياة؛ يفرض علينا العمل لتحكيم الدين وتحرير الأوطان.


2- دفع الظلم والدفاع عن الحقوق والأموال والأعراض والأوطان واجب عيني على كل مسلم، و الجهاد ذروة سنام الإسلام وجهاد الدفع-كجهادنا في فلسطين- أوجب من جهاد الطلب.


3- استنفاد الجهد واستفراغ الطاقة في الجهاد ضد العدو واجب يفرضه الإسلام، والأخذ بالأسباب أمر شرعي وترك الأخذ بها معصية والركون إليها شرك.


4- معركتنا مع الصهاينة لأنهم احتلوا فلسطين وليس ليهوديتهم.


5- فلسطين أرض إسلامية، ولا يجوز الإقرار للمعتدي بأي حق فيها، ولا التنازل عنها.


6- رصّ الصفوف لمواجهة العدو أمر شرعي، لا يجوز التفريط فيه بحال من الأحوال.


7- علّو اليهود قد بلغ ذروته في الأرض وجاوز كل الحدود؛ ولكن نؤمن بأن الظلم لا يدوم.


8- معيّة الله تعالى واستحضار سننه ونواميسه خير أنيس في مسيرتنا الجهادية لتحرير فلسطين.


9- نؤمن بسنة التدافع بين الناس والدول لحفظ الأرض من الفساد ومنع التفرد والهيمنة على مقدرات الأمور.


10- الجهاد يحتاج إلى صف رباني يمتلك درجة عالية من الفهم والالتزام والقرب من الله والتمسك بالأخلاق.


مبادؤنا الفكرية:


1- الصراع القائم اليوم على أرض فلسطين هو صراع حضاري في جوهره.


2- الصراع القائم على أرض فلسطين هو صراع عالمي يحشد فيه اليهود الصهاينة كافة إمكاناتهم وطاقاتهم، لذا يجب أن نحشد لهم بالمثل.


3- تأييد ومشاركة الغرب المسيحي - الصهيوني في إقامة الدولة اليهودية الصهيونية على أرض فلسطين هو زرع "كيان" دخيل.


4- نؤمن بأنه لا توجد إطلاقا أية إمكانية للتعايش الدائم بين المشروعين الإسلامي الوطني من جهة والصهيوني من جهة أخرى على أرض فلسطين.


5- الشعب الفلسطيني بكافة فئاته وشرائحه وفي جميع أماكن تواجده جسم واحد غير قابل للتجزئة، وهو يشارك في مقاومة الاحتلال معنا جنباً إلى جنب بكافة الوسائل المتاحة.


6- نعمل من أجل تحقيق جميع الحقوق المشروعة لشعبنا وفي مقدمتها تحرير وطنه بحدودها التاريخية المعروفة.


7- نعمل على تحريض واستنهاض الأمتين العربية والإسلامية كونها العمق الاستراتيجي لمشروعنا.


8- مفهومنا للقوة شمولي يتضمن جميع أشكالها، ابتداء بالقوة الإيمانية والروحية وانتهاء بالقوة العسكرية.


9- نعتمد مبدأ فقه الأولويات واعتبارات المصلحة العامة في إطار التمييز بين الثوابت والمتغيرات.


10- الفعل الجهادي هو الذي سيحسم الصراع لصالح الأمة الإسلامية في نهاية المطاف بإذن الله.


علاقتنا بالقيادة السياسية:


علاقتنا بالقيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية حماس هي علاقة تكامل تنظيمي وانفصال ميداني، حيث أننا جزء من هيكل وجسد حركة حماس نشارك فيها في صنع القرار والتوجيه وفق أنظمتها الداخلية، وننفصل عن القيادة السياسية في الجوانب العملية المختصة بالعمل العسكري.


التأسيس:


تأسست بذور كتائب القسام في عام 1984م، وذلك قبل الإعلان عن انطلاقة الحركة فعلياً باسم حركة حماس، واستمر العمل تحت عناوين مختلفة حتى عام 1991م، حيث أعلن عن اسم "كتائب الشهيد عز الدين القسام" في منتصف عام 1991م.


مفهوم المرحلية لدينا:


في طريق جهادنا ومقاومتنا لتحرير فلسطين يمكن أن نقبل بالتحرير المرحلي لأجزاء من فلسطين وما يترتب عليه هذا التحرير، ويمكن أن نقبل بتهدئة أو هدنة مرحلية مؤقتة ومشروطة للتخفيف من معاناة شعبنا ولتكون كاستراحة محارب، لكن دون التفريط بأي من الحقوق والثوابت ودون الاعتراف بدولة الكيان الصهيوني الغاصب.
 
الله ينصرهم على الصهاينه الملاعين .....وانهم من اكثر الاشخاص حب للشهاده وللجهاد...
 
الله ينصرهم وإن شاء الله مصيرهم النصر لانهم يتبعون الكتاب والسنة
 
جزاك الله خير على الموضوع ياخي الكريم سوال هل القسام عنده صوريخه مظاد السلاح الجوى سرئيلي العين

وماذا ستفاد من تهاديه
 
من هو عز الدين القسام التي تتسمى الكتيبة بإسمه ؟؟



Qassam.jpg




الميلاد والنشأة
في بلدة جبلة جنوبي اللاذقية في سوريا ولد الشيخ عز الدين القسام عام 1882 في بيت متدين؛ حيث كان والده يعلم أبناء المسلمين القرآن الكريم والكتابة في كتَّاب كان يملكه.

التعليم
سافر القسام صغيرا - في الرابعة عشرة من عمره- مع أخيه فخر الدين إلى مصرلدراسة العلوم الشرعية في الأزهر، وعاد بعد سنوات يحمل الشهادة الأهلية، وقد تركت تلك السنوات في نفسه أثراً كبيراً؛ حيث تأثر بكبار شيوخ الأزهر ، كما تأثر بقادة الحركة النشطة التي كانت تقاوم المحتل البريطاني بمصر .

التوجهات الفكرية
آمن القسام أن الثورة المسلحة هي الوسيلة الوحيدة لإنهاء الانتداب البريطاني والحيلولة دون قيام دولة صهيونية في فلسطين، وذلك في وقت كان أسلوب الثورة المسلحة أمراً غير مألوف للحركة الوطنية الفلسطينية ؛ حيث كان نشاطها يتركز في الغالب على المظاهرات والمؤتمرات.
كما كان يعتبر الاحتلال البريطاني هو العدو الأول لفلسطين، ودعا في الوقت نفسه إلى محاربة النفوذ الصهيوني الذي كان يتزايد بصورة كبيرة، وظل يدعو الأهالي إلى الاتحاد ونبذ الفرقة والشقاق حتى تقوى شوكتهم.






حياة القسام وجهاده




get-5-2008-3rbox_com_pk0rrqky.png


بعد أن فرغ من دراسته بالأزهرعاد الشيخ القسام إلى جبلة عام 1903، وحل محل والده في الكتاب فاشتغل بتحفيظ القرآن الكريم وأخذ يعلم أبناء المسلمين بعض العلوم الحديثة، ثم أصبح بعد ذلك إماماً لمسجد المنصوري في جبلة،فغدا بخطبه المؤثرة وسمعته الحسنة موضع احترام وتقدير السكان هناك وفي المناطق المجاورة ، وربطته بكثير من السكان صلات قوية وصداقات متينة.
قاد أول مظاهرة تأييداً لليبيين في مقاومتهم للاحتلال الإيطالي، وكون سرية من 250 متطوعاً، وقام بحملة لجمع التبرعات، ولكن السلطات العثمانية لم تسمح له ولرفاقه بالسفر لنقل التبرعات.

ثورة جبل صهيون
باع القسام بيته وترك قريته الساحلية وانتقل إلى قرية الحفة الجبلية ذات الموقع الحصين ليساعد عمر البيطار في ثورة جبل صهيون (1919 - 1920). وقد حكم عليه الاحتلال الفرنسي بالإعدام غيابياً.

بعد إخفاق الثورة فرَّ الشيخ القسام عام 1921 إلى فلسطين مع بعض رفاقه، واتخذ مسجد الاستقلال في الحي القديم بحيفا مقراً له حيث استوطن فقراء الفلاحين الحي بعد أن نزحوا من قراهم، ونشط القسام بينهم يحاول تعليمهم ويحارب الأمية المنتشرة بينهم، فكان يعطي دروساً ليلية لهم، ويكثر من زيارتهم، وقد كان ذلك موضع تقدير الناس وتأييدهم.
رئيس جمعية الشبان المسلمين
والتحق بالمدرسة الإسلامية في حيفا، ثم بجمعية الشبان المسلمين هناك، وأصبح رئيساً لها عام 1926. كان القسام في تلك الفترة يدعو إلى التحضير والاستعداد للقيام بالجهاد ضد الاستعمار البريطاني، ونشط في الدعوة العامة وسط جموع الفلاحين في المساجد الواقعة شمالي فلسطين.

تكوين الخلايا السرية
واستطاع القسام تكوين خلايا سرية من مجموعات صغيرة لا تتعدى الواحدة منها خمسة أفراد، وانضم في عام 1932 إلى فرع حزب الاستقلال في حيفا، وأخذ يجمع التبرعات من الأهالي لشراء الأسلحة. وتميزت مجموعات القسام بالتنظيم الدقيق، فكانت هناك الوحدات المتخصصة كوحدة الدعوة إلى الجهاد، ووحدة الاتصالات السياسية، ووحدة التجسس على الأعداء، ووحدة التدريب العسكري...إلخ.
ولم يكن القسام في عجلة من أمر إعلان الثورة، فقد كان مؤمناً بضرورة استكمال الإعداد والتهيئة، لذا فإنه رفض أن يبدأ تنظيمه في الثورة العلنية بعد حادثة البراق عام 1929 لاقتناعه بأن الوقت لم يحن بعد.




الانتقال إلى الريف




%20ونزيه%20مؤيد%20العظم.jpg




تسارعت وتيرة الأحداث في فلسطين في عام 1935، وشددت السلطات البريطانية الرقابة على تحركات الشيخ القسام في حيفا، فقرر الانتقال إلى الريف حيث يعرفه أهله منذ أن كان مأذوناً شرعياً وخطيباً يجوب القرى ويحرض ضد الانتداب البريطاني، فأقام في منطقة جنين ليبدأ عملياته المسلحة من هناك. وكانت أول قرية ينزل فيها هي كفردان، ومن هناك أرسل الدعاة إلى القرى المجاورة ليشرحوا للأهالي أهداف الثورة، ويطلبوا منهم التطوع فيها، فاستجابت أعداد كبيرة منهم.وفي الثاني عشر من نوفمبر 1935أعلن القسام ثورته المسلحة.

وفاته
كشفت القوات البريطانية أمر القسام في 15/11/1935، فتحصن الشيخ عز الدين هو و15 فرداً من أتباعه بقرية الشيخ زايد، فلحقت به القوات البريطانية في 19/11/1935 فطوقتهم وقطعت الاتصال بينهم وبين القرى المجاورة، وطالبتهم بالاستسلام، لكنه رفض واشتبك مع تلك القوات، وأوقع فيها أكثر من 15 قتيلاً، ودارت معركة غير متكافئة بين الطرفين لمدة ست ساعات ظن البريطانيون خلالها أتهم يحاربون جيشا كبيرا لما لاقوه من مقاومة شديدة ، في هذه المعركة سقط الشيخ القسام وبعض رفاقه شهداء ، وجرح وأسر آخرون ، لكن نفرا منهم استطاعوا الهرب بجثة الشيخ رحمه الله.

ظن البريطانيون أن مقتل الشيخ يعني انتهاء الثورة وأنهم سيصبحون في راحة، لكن الأمر أتى على خلاف ذلك ؛ إذ كان لمقتل الشيخ القسام الأثر الأكبر في اندلاع الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936, وكانت نقطة تحول كبيرة في مسيرة حركة المقاومة
الفلسطينية بعد ذلك .



Images_News_2008_may_23_1_788370_1_34_300_0_300_0.jpg




X-20070424094928609.jpg









resize_1594_p39366.jpg
 
انا انشاء الله متأكد من قدرة هؤلاء المقاومين
على التصدي لاي هجوم بري من الصهاينة
 
انصرهم يا رب على الصهاينة الملاعين ومن ولاهم ........

ولا سلام مع الصهاينة الكلاب الملاعين بعد المجزرة .. الحرب الحرب الحرب ..
 
عودة
أعلى