من خلال متابعتي لاساليب المسبحين بحمد تركيا ورئيسها في البلدان العربية ومحاولة التقليل من اي بيان عربي ضد ابناء اتاتورك واحفاده استطيع القول ان البيان رغم تأثيره المحدود جدا لكنه لم يعجبهم ليس لانهم يريدون بيان اقوى منه ضد احبتهم في تركيا بل لانه البيان الثالث الذي يصدر من الجامعة العربية رافضا سياسات تركيا في الدول العربية لهذا تجدهم كمن اصابه مس فتارة تجده يقول ماذا فعلت الجامعة لسوريا وماذا فعلت لفلسطين وماذا فعلت للعراق مع انه يعلم ان من يمجدهم ايضا لم يفعلوا لهذه الدول شيء فاعذروهم لان الكارهين للاخوان ولتركيا وقطر يزدادون يوما بعد يوم بعد انكشاف عورة القطيع المفلس والراعي التركي واتضح انه لافرق بينهم وبين الملالي في طهران