يا أخي اردوغان وحاشيته من أبغض البشر عندي وأبدا لن أنسى متاجرتهم بقضية اللاجئين السوريين و سعيهم لزرع الفتنة في الوطن العربي عن طريق اعلامهم الخسيس ولكن لا جدوى من النيش في الماضي لان الحاضر هو ما يهم.
تركيا دولة تحركها مصالحها وفقط و لا ينخدع بها الا السذج
النبش في الماضي لاخذ الدروس
ومنها الحذر والتذكير
القرأن الكريم يوجد به قصص من الماضي وقت نزولة
لكي نستفيد ونتعلم ولا ننخدع
وإلا نحذف التاريخ من مناهجنا ونكتفي بالمستقبل