ألف مبروك لهذا العُرس التاريخي بالتوفيق للجزائر الشقية وان شاء الله تكون صفحة جديد بتاريخ الجزائر وتُشرق علي أمتنا بالتطور والتقدم
حفظكم الله من كل مكروه .. يعلم الله كم كان خوفي ورُعبي ان ينجر الشعب لأي نوع من المواجهة تنزلق فيها الجزائر لما لا يُحمد عقباه وكنت أدعوا الله
لكن الشعب الجزائري كان واعي ومنضبط وحريص علي بلده .. كذلك القيادة خصوصاً العسكرية كانت حكيمة ومتزنة وقدمت مصالح بلدها عن اي اطماع شخصية فَقّْيَد الله للجزائر رجل حقن الدماء وحفظ البلاد والعباد والأعراض والمُقدسات رحم الله القايد صالح وجعل ما فعله في ميزان حسناته وشفيعاً له يوم العرض