إسبانيا تردّ على المغرب بنشر طائرات "إف 18" فوق جزر الكناري‎

هنيبال

عضو
إنضم
13 أكتوبر 2018
المشاركات
7,644
التفاعل
20,387 100 4
الدولة
Morocco
تزامناً مع توجّه المغرب لترسيم حدوده في المياه الإقليمية قبالة الأقاليم الجنوبية، عبر مشروعي قانونين سيعرضان قريباً للمصادقة في جلسة تشريعية عامة في مجلس النواب، نشرتْ القوّات الجوية الإسبانية طائرات "F-18" قبالة سواحل جزر الكناري.

ولا يُعرف إلى حدود اللحظة سبب نشر الطائرات الحربية الإسبانية في هذا التّوقيت فوق البحر في جزر الكناري، لكن هناك من ربط ذلك بالقرار الذي اتخذه البرلمان المغربي بشروعهِ في رسم الحدود المائية للملكة، وهي الخطوة التي تتوجّس منها إسبانيا وترفضها أحزابها السياسية.
ونقلت مصادر إسبانية أنّه "تزامناً مع التصويت المغربي بشأن قانون قد يهدّد السيادة الإسبانية في مياه جزر الكناري، أصدرت القوات الجوية الإسبانية شريط فيديو يظهر مقاتلة من طراز F-18 وهي تحلّق فوق سواحل هذه الجزر".

ويسعى المغرب إلى رسم حدود المياه التي يعتبرها خاصة به، في مشروعين يمكن أن يتصادما مع سيادة الدول المجاورة، خاصة موريتانيا وإسبانيا، فيما يتعلق بجزر الكناري.

ولم تتم الموافقة على القانونين بعد، لكنهما أثارا غضبَ رئيس جزر الكناري، الاشتراكي فيكتور توريس، الذي صرح بأن "السلطة التنفيذية الإقليمية وحكومة إسبانيا ستواجهان أيّ مساس بالسيادة الاسبانية".

وأوردت المعطيات الإسبانية أنّ الطائرات الحربية انطلقت من قاعدة "جاندو" المتواجدة في جزر الكناري. وقال فيكتور توريس إنّ إسبانيا لن تُسامح إذا مسَّ المغرب "ميلا واحداً من مياه بحر الكناري".

وشرعت وسائل إعلام إسبانية في اسْتعراض نقاط قوة الطائرة الإسبانية "F-18" مقارنة بنظيرتها "F-16" المغربية. وكتبت "كونفيدوثيال" أنّ "الطائرة الأمريكية التي استحوذ عليها المغرب قد تجاوزت تقنيات F-18 الإسبانية: على سبيل المثال، تملكُ الطائرة المغربية رادارا يصل مداه إلى 300 كيلومتر، مقارنة بـ 150 بالنسبة للطائرة الإسبانية".

كما تمتلك طائرات "F-16" المغربية صواريخ رائدة ذات واقيات أكثر وأفضل، مع قدر أكبر من المناورة، وهو ما يجعلها أفضل بكثير من طائرات "F-18" التابعة للقوات الجوية الإسبانية.

ويأتي تحرك المغرب لرسم حدوده لسد الفراغ التشريعي في المنظومة القانونية الوطنية المتعلقة بالمجالات البحرية، وملاءمتها مع سيادة المغرب الداخلية الكاملة على كل أراضيه ومياهه من طنجة إلى الكويرة.

وسبق لترسيم المياه الإقليمية أن أثارت جدلاً بين المملكتين المغربية والإسبانية، حين احتجت الرباط على مبادرة مدريد سنة 2015 بشكل أحادي بوضع طلب لدى منظمة الأمم المتحدة لترسيم مياهها الإقليمية.

وعلى الرغم من اتجاه المغرب إلى المصادقة على هذين القانونين، فقد أبدت الرباط استعدادها للتفاوض مع الدول المعنية بخطة ترسيم مياهها الإقليمية عبر فتح باب الحوار مع إسبانيا وموريتانيا بهدف التحديد الدقيق لمجالاتها البحرية معهما.

وكان ناصر بوريطة، وزير الخارجية المغربي، قد أبلغ البرلمانيين، خلال مناقشة هذين النصين، أن هناك مجموعة من المحددات وراء إعداد وعرض هذه المشاريع في هذه الظرفية بالذات، مشيراً إلى أن عمق هذه الخطوة "هو حرص المغرب على حماية وصون مصالحه العليا على مستوى ترابه، كما على المستوى الجيو-سياسي للمنطقة".
 
اسبانيا تعلم جيدا ان مغرب اليوم تغير كثيرا عن 2001 وان الجيش المغربي اصبح لديه أنياب ومخالب...
إطلاق اسراب الأفارقة على اسبانيا كفيل بنشر الفوضى ...
 
تزامناً مع توجّه المغرب لترسيم حدوده في المياه الإقليمية قبالة الأقاليم الجنوبية، عبر مشروعي قانونين سيعرضان قريباً للمصادقة في جلسة تشريعية عامة في مجلس النواب، نشرتْ القوّات الجوية الإسبانية طائرات "F-18" قبالة سواحل جزر الكناري.

ولا يُعرف إلى حدود اللحظة سبب نشر الطائرات الحربية الإسبانية في هذا التّوقيت فوق البحر في جزر الكناري، لكن هناك من ربط ذلك بالقرار الذي اتخذه البرلمان المغربي بشروعهِ في رسم الحدود المائية للملكة، وهي الخطوة التي تتوجّس منها إسبانيا وترفضها أحزابها السياسية.
ونقلت مصادر إسبانية أنّه "تزامناً مع التصويت المغربي بشأن قانون قد يهدّد السيادة الإسبانية في مياه جزر الكناري، أصدرت القوات الجوية الإسبانية شريط فيديو يظهر مقاتلة من طراز F-18 وهي تحلّق فوق سواحل هذه الجزر".

ويسعى المغرب إلى رسم حدود المياه التي يعتبرها خاصة به، في مشروعين يمكن أن يتصادما مع سيادة الدول المجاورة، خاصة موريتانيا وإسبانيا، فيما يتعلق بجزر الكناري.

ولم تتم الموافقة على القانونين بعد، لكنهما أثارا غضبَ رئيس جزر الكناري، الاشتراكي فيكتور توريس، الذي صرح بأن "السلطة التنفيذية الإقليمية وحكومة إسبانيا ستواجهان أيّ مساس بالسيادة الاسبانية".

وأوردت المعطيات الإسبانية أنّ الطائرات الحربية انطلقت من قاعدة "جاندو" المتواجدة في جزر الكناري. وقال فيكتور توريس إنّ إسبانيا لن تُسامح إذا مسَّ المغرب "ميلا واحداً من مياه بحر الكناري".

وشرعت وسائل إعلام إسبانية في اسْتعراض نقاط قوة الطائرة الإسبانية "F-18" مقارنة بنظيرتها "F-16" المغربية. وكتبت "كونفيدوثيال" أنّ "الطائرة الأمريكية التي استحوذ عليها المغرب قد تجاوزت تقنيات F-18 الإسبانية: على سبيل المثال، تملكُ الطائرة المغربية رادارا يصل مداه إلى 300 كيلومتر، مقارنة بـ 150 بالنسبة للطائرة الإسبانية".

كما تمتلك طائرات "F-16" المغربية صواريخ رائدة ذات واقيات أكثر وأفضل، مع قدر أكبر من المناورة، وهو ما يجعلها أفضل بكثير من طائرات "F-18" التابعة للقوات الجوية الإسبانية.

ويأتي تحرك المغرب لرسم حدوده لسد الفراغ التشريعي في المنظومة القانونية الوطنية المتعلقة بالمجالات البحرية، وملاءمتها مع سيادة المغرب الداخلية الكاملة على كل أراضيه ومياهه من طنجة إلى الكويرة.

وسبق لترسيم المياه الإقليمية أن أثارت جدلاً بين المملكتين المغربية والإسبانية، حين احتجت الرباط على مبادرة مدريد سنة 2015 بشكل أحادي بوضع طلب لدى منظمة الأمم المتحدة لترسيم مياهها الإقليمية.

وعلى الرغم من اتجاه المغرب إلى المصادقة على هذين القانونين، فقد أبدت الرباط استعدادها للتفاوض مع الدول المعنية بخطة ترسيم مياهها الإقليمية عبر فتح باب الحوار مع إسبانيا وموريتانيا بهدف التحديد الدقيق لمجالاتها البحرية معهما.

وكان ناصر بوريطة، وزير الخارجية المغربي، قد أبلغ البرلمانيين، خلال مناقشة هذين النصين، أن هناك مجموعة من المحددات وراء إعداد وعرض هذه المشاريع في هذه الظرفية بالذات، مشيراً إلى أن عمق هذه الخطوة "هو حرص المغرب على حماية وصون مصالحه العليا على مستوى ترابه، كما على المستوى الجيو-سياسي للمنطقة".
أولا
تزامناً مع توجّه المغرب لترسيم حدوده في المياه الإقليمية قبالة الأقاليم الجنوبية، عبر مشروعي قانونين سيعرضان قريباً للمصادقة في جلسة تشريعية عامة في مجلس النواب، نشرتْ القوّات الجوية الإسبانية طائرات "F-18" قبالة سواحل جزر الكناري.

ولا يُعرف إلى حدود اللحظة سبب نشر الطائرات الحربية الإسبانية في هذا التّوقيت فوق البحر في جزر الكناري، لكن هناك من ربط ذلك بالقرار الذي اتخذه البرلمان المغربي بشروعهِ في رسم الحدود المائية للملكة، وهي الخطوة التي تتوجّس منها إسبانيا وترفضها أحزابها السياسية.
ونقلت مصادر إسبانية أنّه "تزامناً مع التصويت المغربي بشأن قانون قد يهدّد السيادة الإسبانية في مياه جزر الكناري، أصدرت القوات الجوية الإسبانية شريط فيديو يظهر مقاتلة من طراز F-18 وهي تحلّق فوق سواحل هذه الجزر".

ويسعى المغرب إلى رسم حدود المياه التي يعتبرها خاصة به، في مشروعين يمكن أن يتصادما مع سيادة الدول المجاورة، خاصة موريتانيا وإسبانيا، فيما يتعلق بجزر الكناري.

ولم تتم الموافقة على القانونين بعد، لكنهما أثارا غضبَ رئيس جزر الكناري، الاشتراكي فيكتور توريس، الذي صرح بأن "السلطة التنفيذية الإقليمية وحكومة إسبانيا ستواجهان أيّ مساس بالسيادة الاسبانية".

وأوردت المعطيات الإسبانية أنّ الطائرات الحربية انطلقت من قاعدة "جاندو" المتواجدة في جزر الكناري. وقال فيكتور توريس إنّ إسبانيا لن تُسامح إذا مسَّ المغرب "ميلا واحداً من مياه بحر الكناري".

وشرعت وسائل إعلام إسبانية في اسْتعراض نقاط قوة الطائرة الإسبانية "F-18" مقارنة بنظيرتها "F-16" المغربية. وكتبت "كونفيدوثيال" أنّ "الطائرة الأمريكية التي استحوذ عليها المغرب قد تجاوزت تقنيات F-18 الإسبانية: على سبيل المثال، تملكُ الطائرة المغربية رادارا يصل مداه إلى 300 كيلومتر، مقارنة بـ 150 بالنسبة للطائرة الإسبانية".

كما تمتلك طائرات "F-16" المغربية صواريخ رائدة ذات واقيات أكثر وأفضل، مع قدر أكبر من المناورة، وهو ما يجعلها أفضل بكثير من طائرات "F-18" التابعة للقوات الجوية الإسبانية.

ويأتي تحرك المغرب لرسم حدوده لسد الفراغ التشريعي في المنظومة القانونية الوطنية المتعلقة بالمجالات البحرية، وملاءمتها مع سيادة المغرب الداخلية الكاملة على كل أراضيه ومياهه من طنجة إلى الكويرة.

وسبق لترسيم المياه الإقليمية أن أثارت جدلاً بين المملكتين المغربية والإسبانية، حين احتجت الرباط على مبادرة مدريد سنة 2015 بشكل أحادي بوضع طلب لدى منظمة الأمم المتحدة لترسيم مياهها الإقليمية.

وعلى الرغم من اتجاه المغرب إلى المصادقة على هذين القانونين، فقد أبدت الرباط استعدادها للتفاوض مع الدول المعنية بخطة ترسيم مياهها الإقليمية عبر فتح باب الحوار مع إسبانيا وموريتانيا بهدف التحديد الدقيق لمجالاتها البحرية معهما.

وكان ناصر بوريطة، وزير الخارجية المغربي، قد أبلغ البرلمانيين، خلال مناقشة هذين النصين، أن هناك مجموعة من المحددات وراء إعداد وعرض هذه المشاريع في هذه الظرفية بالذات، مشيراً إلى أن عمق هذه الخطوة "هو حرص المغرب على حماية وصون مصالحه العليا على مستوى ترابه، كما على المستوى الجيو-سياسي للمنطقة".
أولا إسبانيا لديها قاعدة جوية في جزر الكناري و توجد بها أسراب من طائرات f-18 فلا داعي لتضخيم الموضوع و المغرب قبل أن يأخذ هذا القرار بترسيم الحدود البحرية للمملكة لابد أنه وضع جميع سيناريوهات و الإحتمالات لأي طارئ ...... هذه القرارات الإستراتيجية لا تؤخذ في يوم و عشية بل يكون مرتب لها جيدا إذن لا بد أن تقوم إسبانيا برد الفعل لكن أسبانيا بدورها تعرف المغرب جيدا و تدرك أن مغرب 2020 ليس مغرب 2000 إذن لا لتراجع إلى أمام .....
 
تخاريف الصحافة و تهويلاتها :اخ:
القاعدة الجوية في لاس بالماس و منذ أزيد من عشرين سنة يوجد بها السرب 462 من الجناح 46 المكون من 24 مقاتلة F18، لا وجود لأي نشر إضافي أو تصعيد من قبل الإسبان
 
تخاريف الصحافة و تهويلاتها :اخ:
القاعدة الجوية في لاس بالماس و منذ أزيد من عشرين سنة يوجد بها السرب 462 من الجناح 46 المكون من 24 مقاتلة F18، لا وجود لأي نشر إضافي أو تصعيد من قبل الإسبان
صحيح
وجدتني اريد الاستفسار عن الامر لانني علمت ان هناك طائرات f18 في جزر الكناري منذ مدة
 
:p القاعدة الجوية في لاس بالماس شيدت سنة 1922 وبها أسراب من المقاتلات F-18 سرب 461
108.jpg

ثم سرب 462
043a.jpg


وبالقاعدة هناك سرب للمروحيات للبحرية الإسبانية ،يعني خبر عاري من الصحة تماما
gando 000.jpg
003.JPG
004.JPG
007.jpg
055.JPG
 
ربما هذا هو الحل الوحيد للاسبان للخروج من موضوع الكتلان ومطالباتهم بالانقسام
 
هذا هو الوقت المناسب لابلاغ الاسبان بخبر سيء
كلنا يعرف أن الحرب كانت وشيكة بين المغرب وإسبانيا ،وفي اللحظات الأخيرة الجنرال كولن باول هو من نزع فتيل الحرب،الحمد لله اليوم المغرب أصبحت له راجمات صواريخ في حالة حرب يمكنها دك المدن القريبة من السواحل الشمالية للمغرب أما لاس بالماس فتلك قضية أخرى .
 
كلنا يعرف أن الحرب كانت وشيكة بين المغرب وإسبانيا ،وفي اللحظات الأخيرة الجنرال كولن باول هو من نزع فتيل الحرب،الحمد لله اليوم المغرب أصبحت له راجمات صواريخ في حالة حرب يمكنها دك المدن القريبة من السواحل الشمالية للمغرب أما لاس بالماس فتلك قضية أخرى .
نسيت اختناق سبتة ومليلية بسبب إغلاق معابر التهريب...
 
ربما هذا هو الحل الوحيد للاسبان للخروج من موضوع الكتلان ومطالباتهم بالانقسام
لا ليس هدا هو الحل ،صحيح أن إقليم الباسك و كاتالونيا يطالبان بالانفصال ،لكن دعهم يتصارعون فيما بينهم وانت لا تبدي اي رد و أعصابك مثل أعصاب الإنجليز :باردة للغاية :LOL:
Be an English man
 
على فكرة أن تصبح إنجليزي،الانحليز لحد الساعة لا يؤمنون مطلقا بإسبانيا ولا مناقشة جبل طارق،ألم يسمونهم العداب في معركة Armada ويدمروا كل الأسطول الإسباني :ROFLMAO: :ROFLMAO: كتب على الإسبان الاكتواء بنار الإنجليز والمغرب
 

على الرغم من تأجيل البرلمان المغربي مناقشة مشاريع قوانين تتعلق بتيين الحدود البحرية للمغرب، التي كانت مقررة اليوم الاثنين، غير أن حكومة “جزر الكناري” لم تخفي قلقها من خطوات المغرب المقبلة في هذا الشأن.

وقال رئيس جزر الكناري، أنجل فيكتور توريس، أنه في ما يتعلق بنية المغرب لتوسيع حدوده البحرية أن كلا من حكومته وحكومة مدريد “سوف لن تسمح بلمس ملليمتر من المياه” من الجزر.

غير أن رئيس جزر الكناري، أنجل فيكتور توريس، رحب بقرار البرلمان المغربي تأجيل الموافقة المقررة هذا الإثنين، والمتعلقة بقانونين يحددان المياه البحرية المغربية في البحر الأبيض المتوسط المحيط الأطلسي، واصفا الأمبر بـ “الخبر السار”.

وأكد أنه خلال يوم الأحد الماضي أجرى محادثة مع وزيرة الخارجية ، مارغريتا روبليس ، أبلغها خلالها بالأخبار الجيدة بشأن تأجيل مقترح البرلمان المغربي.

ونقلت صحيفة “لافان غوارديا” الاسبانية عن توريس أن “أي قرار يتخذه المغرب” يجب أن يراعي موافقة الدولة المجاورة.

وتابع أنجيل فيكتور توريس أن الحكومة الإسبانية وجزر الكناري لن توافق على أي قرار يشمل أي جزء من مياه الأرخبيل.

ويتعلق المشروعان بحدود المياه الإقليمية، وتحديد المنطقة الاقتصادية الخالصة على مسافة 200 ميل بحري، عرض الشواطئ المغربية، وهو ما اعتبرته الرباط بأنها “مشروعين تاريخيين”.

ووسط ضغط إسباني، أجل مجلس النواب، التصويت على مشروعي قانون يبسط من خلالهما المغرب سيادته على مياه أقاليمه الجنوبية.

ونفى أعضاء في حكومة بيدرو سانشيز تصريحات أي علم لهم بالخطوة التشريعية، التي أقدم عليها البرلمان المغربي، بداية الأسبوع الجاري.

وكشفت وسائل اعلام محلية، أن السيناتور الاسباني، فرناندو كلافيجو، من “ائتلاف كناريا”، وجه سؤالا مكتوبا إلى وزير الخارجية الإسباني عن “التدابير التي يعتزم رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اتخاذها” لعرقلة خطوات المغرب في ترسيم حدوده.

وأوردت صحيفة “إلباييس” الإسبانية، أن المسؤولين الإسبان ينظرون بتوجس كبير للخطوة التشريعية السيادية للمغرب، غير أنهم يأملون في فتح مفاوضات معه، حول هذا الموضوع.


وأعلن وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، بداية الأسبوع الماضي، عزم المغرب “بسط سيادتها على المجال البحري، ليمتد حتى أقصى الجنوب”، ليشمل المياه الإقليمية لإقليم الصحراء الذي يتشبث بسيادته عليه، مضيفا أن بلاده ستبسط سيادتها الكاملة على المجال البحري، مشددا على أن قضية الوحدة الترابية لبلاده وسيادتها على المجال البحري، محسومة بالقانون.

وقال بوريطة أنه “كان من الضروري تحديد الإطار القانوني للحدود البحرية للمغرب، وسيادة البلد تمتد من طنجة (شمال) إلى مدينة الكويرة (أقصى جنوب البلاد).. واليوم نعبر بشكل واضح، أن الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه”.
 
هسبريس موقع اجنبي و في ملكية اجانب يعملون جاهدا ضد مصلحة المملكة، موقع هو بمثابة ملجأ المتعثرين و أصحاب الفتن و لا يتوانا في نشر مقالات تضاياية تصب في مصلحة الانفصاليين و المتعثرين و كل من له عداوة ضد المملكة و غالبا ما يتم تكذيب أخباره بشكل رسمي، أذكركم ان هذا الموقع هو من اعلن التعاون و التنسيق العسكري بين الجيش الملكي و الانفصاليين، انصح الاخوان المغاربة بعدم نشر خزعبلات هؤلاء الخونة، للإشارة فالمكتب الرئيسي بهته الجريد و مديرها يتواجدون بدبي و ليس بالرباط
 
عودة
أعلى