البرلمان التركي يصوت بالأغلبية على تفويض إرسال قوات لليبيا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تركيا أم مرتزقة فاغنر وطائرات مصر والإمارات.. من ينتهك السيادة؟
سيتم اسقاط واغراق اى طائره او سفينه تركيه عن طريق الجيش الليبى برعايه مصريه والناصح يفهم كلامى
مصر بجوار ليبيا ولا تحتاج طيران او نقل بحرى عكس تركيا
لست فرح بقوات تركيه
ولا استنكر عليهم هذا
فمن جعل ليبيا ساحه لتدخلات الخارجيه هم العرب وهم دولتين او ثلاث دول لايتدخلون في دوله عربيه الا وجعلوها دماار وخراب بسم محاربه الاخوان فمن نصب حفتر ودعمه بالمال وسلاح والمرتزقه عليه ان يتحمل تبعات دعمه
وها هم يصرخون ويولولون على التدخل التركي ، ولن يستطيعو فعل شي ولن يتورطو في اشتباك مباشر مع الجيش التركي
حدود من؟لن تكون ليبيا حديقة خلفية للتركيا وﻻ للمصر
المعركة معركة شعب ضد التدخل اﻻجنبي
مثل ما تم سحق اﻻرهاب وتعليقهم على اسوار كتيبة الصاعقة فى بنغازى قادريين على تعليق اﻻرهاب على سرايا الحمراء
ومن يتعاون معهم..ليبين ﻻ يحتاون مساعدة من احد
والجيش المصرى لو كان يهمه امنه ما كان يدخل السﻻح القطرى فى 2011 عبر حدودها
بتقنيات اسرائيلية وربما شراكة في الرباح لكن المغفلين لا يرون ذلك إلا امري الشواذ أردوغانجيش لميس يصنع طائرات من دون طيار مسلحة ومروحيات ودبابات ومدرعات وقذائف موجهة ولا تستطيع أنت أو غيرك إنكار ذلك
نفس العيل ده دخلك من الحدود الشرقية إلي تحت سيطرة حفتركل هذا الارهاب الذى ضرب مصر من الاراضي الليبية فى طريق الواحات وكنايس الجنوب ومحاول صناعة دولة الاسلام فى الصعيد(داعش الصعيد او ولاية الصعيد) انطلاقا من ليبيا وتنظيمات هشام عشماوى ومحاولة فاشلة لصناعة الجيش المصري الحر ... وتلاقى شباب جاهل مصري ع تويتر يقول لك مالنا ومال اللى بيحصل ف ليبيا
هتلاقى نفس العيل من دول بيسال احنا فين من تأوهات وقضايا المسلمين فى الصين الشعبية او احراش بورما او حتى الاقليم لا موخذة الشمالى فى سوريا الفارسية البعثية!
نظرائه وزراء خارجية المملكة العربية السعودية واليونان وقبرص، فضلاً عن وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، وذلك للتباحث حول هذا التصعيد الخطير من قبل الجانب التركي.ماحد راح يوديك للناظر قل اسماء الدول عادي ?
شكري يجري عدداً من الاتصالات الهاتفية مع نظرائه للتباحث حول التطورات الأخيرة في ليبيا
***
في أعقاب قرار البرلمان التركي بتمرير المذكرة المقدمة من الرئيس التركي بتفويضه لإرسال قوات تركية إلى ليبيا، أجرى وزير الخارجية سامح شكري، مساء اليوم 2 يناير الجاري، عدداً من الاتصالات الهاتفية مع كل من نظرائه وزراء خارجية المملكة العربية السعودية واليونان وقبرص، فضلاً عن وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، وذلك للتباحث حول هذا التصعيد الخطير من قبل الجانب التركي.
وصرح المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن تلك الاتصالات قد شهدت توافقاً في الآراء حول خطورة هذا التطور على الأمن القومي العربي والأمن الإقليمي وأمن البحر المتوسط وعلى استقرار المنطقة بأسرها