بدء معركة تحرير طرابلس

كل ما تشاهد الآن في ليبيا من تبعات القذافي
مثل بسيط
تحية للرئيس التونسي والجزائري و السوداني و المصري قبلهم ليس على فترة الفساد في حكمهم فهذا امر اخر لكن على وطنيتهم وعد استخدام الجيش او كتائب لقتال الشعب الذي خرج عليه او فتح مخازن الاسلحة وتسليح قبائل وتحريض قبائل على قبائل كما فعل القذافي لو أن سلم السلطة او تفاوض كما حصل في مصر او الجزائر لما وصلنا ما نحن فيه ربما كان القذافي بنفسه حي في السجن او في الخارج لكن قدر الله وما شاء فعل وكل ما في ليبيا من تبعات القذافي
يا اخي الرجال كان صاحب همه وضمير وصراحه الايام اثبتت انه ما كان يسرق ادري كان يصرف هوا وعياله كثير لكن يعطي اكثر الحين وين ذهب القذافي وين الدينار اليبي وين الصناعات والاهم وين الشعب الكل يتامر والدولة تتحول ال مليشيات والشعب اغلبه صار فقير
وين الجيش اغلبه تدمر
اهم شي الحين قفوا يدا واحده مع الاصلح والاقوي
 
أنقرة تلوّح لحفتر باتفاقية التعاون الأمني مع السراج: أوقف هجومك على طرابلس!

طالبت أنقرة الجيش الوطني الليبي بوقف هجماته على العاصمة طرابلس، لافتة إلى إمكانية استصدار مذكرة من البرلمان لإرسال قوات تركية لدعم حكومة الوفاق الليبية إذا اقتضت الحاجة.
وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، في مؤتمر صحافي، اليوم الثلاثاء "على حفتر وقف هجماته، وإلا سيتصاعد الوضع في مناطق مختلفة في ليبيا"، متابعا "سنواصل دعمنا لحكومة الوفاق الوطني الليبية".
وأضاف كالين "قد نحتاج لإصدار مذكرة من البرلمان لإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا وفقا للحاجة".

 
هذا هو سبب انتشار الشتائم والتخوين بين الأعضاء لأن المصادر مضروبة ...
اي حرب في الشرق الاسوط الطرفين يكذبوا ولكن النتائج نلحظها في الميدان وفي تحركات الدول المرتبطة بالملف
 
79-200628-photos-81_700x400.jpg


حمل رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، فائز السراج، السلطات الإيطالية، مسؤولية اتجاهه لتوقيع مذكرتي تفاهم مع الجانب التركي في مجالات السيادة البحرية والتعاون الأمني.

ووجه السراج انتقادات لإيطاليا في تصريحات لصحيفة "كوريري ديلا سييرا" الإيطالية، معربا عن استيائه من لقاء وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، مع قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر، كما انتقد زيارة وزير الخارجية اليوناني نيكوس دندياس للمسؤولين في بنغازي

وقال السراج إن ليبيا دولة ذات سيادة ولها الحق في إبرام أي مذكرات مع من تريد. وأضاف زاعما: "عاصمتنا تدمر وأبناؤنا يقتلون ومنازلنا تدمر، فلا يتوقع أحد منا أن نقف مكتوفي الأيدي دون فعل أي شيء”.

وألقى باللوم على روما فيما آلت إليه الأوضاع في ليبيا وقال: "هل تتوقع روما أن نتفرج على تدمير بلادنا وقتل أبنائنا ونحن نراقب بصمت؟، مشيرا إلى أن حكومة الوفاق طلبت إمدادات أسلحة من بلدان عديدة، بما فيها إيطاليا إلا أنه لم تردها أية إجابات رسمية من روما.

وزعم رئيس المجلس الرئاسي أن الميليشيات التي تقاتل ضد الجيش الوطني الليبي في طرابلس ستنتصر في المعركة، متوعدا من وصفهم بالمعتدين بأنهم سيمثلون أمام المحاكم الدولية ولن يكون لهم مستقبل في ليبيا.

جدير بالذكر أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وقع مذكرتي تفاهم مع فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي للحكومة الليبية، في 27 نوفمبر، تتعلق بالتعاون الأمني والعسكري، وتحديد مناطق الصلاحية البحرية.

وصادق البرلمان التركي على مذكرة التعاون العسكري والأمني الموقعة مع حكومة الوفاق الوطني الليبية، والتي تلقى رفضا من البرلمان المنتخب شرقي البلاد وعدد من الدول.

وأعلن قائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، في 12 ديسمبر الجاري إطلاق عملية تحرير قلب مدينة طرابلس، التي تسيطر عليها الميليشيات والجماعات الإرهابية

 
عودة
أعلى