بخروش بن علاس القائد العسكري

ياغالي
الحجاز من اليمن الى منطقة تبوك
والحجاز تعني الحاجز
وهو الحد الفاصل بين جبال السروات وتهامة ونجد
كونها تحجز تهامة عن نجد

مكة تهامية والمدينة المنورة والطائف والباحة حجازية
الحجاز ينتهي شمالا ببداية وادي القرى ( العلا ) حاليا وجنوبا اخره جبال الباحة وسفوحها الشرقية
 
أقصد في جدة ومكة عوائل تسمى زهران
مثلا المحامية بيان زهران وليس بيان الزهراني
ربما قدمو ربما في العهد العثماني من مصر أو لبنان عوائل منفتحة وليس مثل باقي مناطق المملكه واللهجة تختلف
اذا كان اخر الاسم الزهراني فهم من قبائل زهران من مئيات السنين استوطنوا مكة وجدة والطائف خاصة
 
غير صحيح
في كتاب معجم البلدان قال الاصمعي

اختلف في تحديده حصرا لكن معظم الرواء وحتى اهل الحجاز ونجد الان يحسبون العلا بداية الشام وعسير اقليم لوحده وكذلك صنعاء
لذلك تصنيف القبائل وعند عرافتها هو ماذكرته فالباحة تحسب نهاية الحجاز جنوبا وبعدها اقليم عسير
 

كلامه فيه مغالطات تاريخية
مالك بن فهم من دوس وزهران ليست دوس فدوس تجمع قبائل كثيرة ولكن حاليا اكبرها واشهرها زهران لذلك نسبة مالك لزهران دونا عن دوس خطأ
ثانيا قصة ابنه معروفة ومثبتة حتى هروبه بعدها كلها تاويلات لادليل عليها ولاسند واخذها البلوش حجة لينسبوا انفسهم للعرب
ثالثا اسم المدينة زهدان وليست زهران وحرف الراء منطوق في اللغة الفارسية فلماذا يحرفون الاسم وان مافعله هو لوي وتحريف للاسم ليبهر القصة ويملحها
واخيرا يقول حكم كرمان وكلامه مأخوذ من كتب لاتعتمد الصحة في النقل مجرد سرد للاساطير فلماذا ويقول انه دفن في كرمان فلماذا لم يسموا كرمان باسم زهران وهو مدفون فيها ويسمون مدينة اخرى
اخي قصة حكم كرمان اسطورة لايعتد بها من الاساطير التي الفت على حياة مالك بن فهم وبطولاته في طرد الفرس من عمان
 
شكرا ابو مهند على المرضوع
وبن رقوش ايضا من فرسان زهران
بالعلم انه لولا تكاتف قبيله غامد مع زهران لم يتحقق هذا الانتصار
هناك قصص عن ان زهران اتفقت مع غامد ان تقوم غامد باغراق المزارع بالماء لتعطيل حركه المدافع والجنود الترك
وتمت الخطه التكتيكيه باحكام وحين وقوع الترك في الفخ قامو القبيلتين بحصار الترك زهران من رؤس الجبال وغامد من الوسط حتى تم القضاء عليهم
تحياتي لهذين القبيلتين العريقتين
وايضا اغلب قبائل السراه قاومو الترك وقضى على الحملات التركيه في بلدهم
اظن كانت الحاميه التركيه في عسير وهي منطلق الحملات على السراه بصفه عامه
 
في قصيده مشهوره في هذه الحرب مطلعها
اذن السلطان على العسكر بغى يغدى بها الجزاء
بس ناسي الباقي
مافيني حيل ابحث النوم سلطان
 
في قصيده مشهوره في هذه الحرب مطلعها
اذن السلطان على العسكر بغى يغدى بها الجزاء
بس ناسي الباقي
مافيني حيل ابحث النوم سلطان
ماانت مسموح نام وإذا اصبحت على خير ان شاء الله جيب القصيدة كاملة
 
رحمة الله عليه
بطل من أبطال هذة الأرض

با النسبة لنقاشكم عن
الحجاز فا الأمر فية إختلاف

سيدنا عمر رضى الله عنه
قال كنا نعد ماوراء تيما شام
كذلك الحجاز كثير من المؤرخين
أختلفوا في بدايته و نهايتة
فا الأمر مختلف علية من قديم
الزمان​
 
شكرا ابو مهند على المرضوع
وبن رقوش ايضا من فرسان زهران
بالعلم انه لولا تكاتف قبيله غامد مع زهران لم يتحقق هذا الانتصار
هناك قصص عن ان زهران اتفقت مع غامد ان تقوم غامد باغراق المزارع بالماء لتعطيل حركه المدافع والجنود الترك
وتمت الخطه التكتيكيه باحكام وحين وقوع الترك في الفخ قامو القبيلتين بحصار الترك زهران من رؤس الجبال وغامد من الوسط حتى تم القضاء عليهم
تحياتي لهذين القبيلتين العريقتين
وايضا اغلب قبائل السراه قاومو الترك وقضى على الحملات التركيه في بلدهم
اظن كانت الحاميه التركيه في عسير وهي منطلق الحملات على السراه بصفه عامه
هلا وغلا بالغالي
حروب زهران وغامد بشكل خاص والمنطقة الجنوبية بشكل عام امتدت لقرون
فالنفوذ التركي وصل إلى مكة المكرمة عام 923هـ وأصبح أشراف مكة تابعين لذلك النفوذ

كانت منطقة الباحة (سراة غامد وزهران) تسمى الحجاز
وتابعة لحكم أشراف مكة وكانوا شيوخ قبائلها هم الامراء او الولاة



حروب زهران والترك

بدأت في عهد الشريف حسين أبو نمي في سنة 987هـ قام بحملة على بلاد زهران بحجة أنهم يأوون أعداء الحاكم ولا يورثون النساء.

وفي عهد الشريف سعيد بن سعد استعان بغامد وزهران على خصومه بمكة، وتمكن من استعادة حكم مكة للمرة الرابعة في 29 رمضان 1116هـ بعد أن احتل الطائف، وكان حكام الأشراف يلجأون إلى قبائل السراة عند خلافتهم مع بعضهم البعض لمساعدتهم على إعادتهم إلى الحكم.

في عام 1217هـ أصبحت مكة المكرمة ولاية تركية، فإلى جانب الشريف كان هناك حاكم من قبل تركيا يعينه محمد علي باشا والي مصر.

الحملات على غامد وزهران من قبل الجيش التركي:

1- بسبب وصول دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب إلى جنوب الحجاز، وموالاة قبائل الحجاز وعسير للحكم السعودي الأول الذي وصل إلى المنطقة عام 1212هـ عاد الخلاف بين أشراف مكة وآل سعود عام 1217هـ، وترتب على هذا الخلاف وقوع اشتباك في ( العبيلاء ) قرب الطائف بين الموالين للسعوديين بقيادة عثمان المضايفي، وبين أشراف مكة وأتباعهم، وتم احتلال الطائف من قبل السعوديين في نفس العام، وتم دخول مكة سلماً في محرم 1218هـ، وفي عام 1227هـ أرسل محمد علي باشا والي مصر جيشاً لمحاربة السعوديين والموالين لهم، وكان ذلك بتوجيه من الباب العالي في اسطنبول.

وتم احتلال المدينة المنورة عام 1227هـ، وجدة عام 1228هـ، ومكة عام 1228هـ، وقد حضر محمد علي بنفسه في أواخر عام 1228هـ للإشراف على تلك الحملات، وقد قبض على الشريف غالب وأبنائه لموالاتهم لآل سعود وأرسلهم إلى مصر ومنها إلى تركيا، وولي الشريف يحيى بن سرور مكانه، وقاد محمد علي بعض الحملات حتى عام 1230هـ.

2- ضمن حملات محمد علي لمحاربة السعوديين والقضاء على دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وقعت معركة في وادي قريش بالأطاولة ببلاد زهران عام 1230هـ بين الجيش التركي بقيادة محمد علي باشا وقائد الجيش السعودي بخروش بن علاس الزهراني، وكان النصر فيها للجيش السعودي.

ونتيجة لهزيمة جيش محمد علي في هذه المعركة أخذ يخطط للقبض على بخروش بن علاس الزهراني، وقد تم أسره وقتل قرب القنفذة، وأرسل رأسه مقطوعاً إلى اسطنبول عام 1230هـ مع القائد العسيري طامي بن شعيب .

3- توالت حملات الجيش التركي على بلاد غامد وزهران وما جاورها وكانت على النحو التالي:

( أ ) نزل إبراهيم أغا في الباحة سنة 1246هـ. وفي سنة 1254هـ وقعت معركة بين الأتراك وعائض بن مرعي حاكم عسير، وقد هُزم عائض بن مرعي وقام القائد التركي بأسر شيخ مشايخ زهران ابن رقوش، وشيخ مشايخ غامد عبد العزيز الغامدي، وأرسلهما إلى مصر.

( ب) بعد عودة الجيش التركي إلى مصر حسب طلب محمد علي عام 1256هـ عاد عائض بن مرعي إلى المنطقة عام 1261هـ وأخذ كبار غامد رهائن.

وفي عام 1265هـ استعاد شريف مكة بمساعدة تركيا بلاد غامد وزهران، وتم الاتفاق على أن تكون غامد وزهران والقبائل المجاورة لها تابعة لمكة المكرمة كما كانت في السابق.

* وفي عام 1268هـ قامت حملت من عسير فاحتلت غامد وزهران، وتم تعيين محمد بن عائض أميراً لها، واتخذ من الظفير مقراً لإمارته لفترة قصيرة.

* وفي عام 1268هـ التقى جيش شريف مكة محمد بن عبد الله بن عون مع جيش محمد بن عائض الذي حل محل والده في إمارة عسير عام 1273هـ في المخواة، وتم الصلح على أن يتخلى ابن عائض عن غامد وزهران.

( ج ) وفي عام 1277هـ وقع بين حملةٍ تركية سيَرها شريف مكة بقيادة الشريف فواز وبين زهران معركة في سوق النقعة، قتل فيها ثلاثة من الجيش التركي، واستقر الشريف فواز في رغدان ( قرب الباحة ).

( د ) وفي سنة 1283هـ وصلت حملت تركية إلى الباحة بقيادة الشريف الحسين بن محمد لغرض تأديب بعض القبائل، وقابلها حاكم عسير محمد بن عائض وحصلت بين الحملتين مناوشات.

* وفي سنة 1287هـ وصل سعيد بن عائض بحملة إلى غامد وزهران ترتب عليها قيام الجيش التركي في سنة 1288هـ بتسيير جيش كبير بقيادة رديف باشا للقضاء على حكم آل عائض في عسير وتم له ذلك.

* وفي ربيع الآخر عام 1288هـ قاد عثمان باشا حملة تأديبية لقبيلة بالخزمر في زهران ثمَ لشدا في تهامة بحثاً عن جمعان بن رقوش، وقامت الحملة بإحراق البيوت ونهب الأموال، ووقعت معركة في سوق الباحة بين الأهالي والحملة التركية، قتل فيها اثنان من الأهالي في شهر صفر سنة 1289هـ.

* أما في العام 1289هـ فقد وصلت حملة من مكة بقيادة علي باشا ورفعت بيه إلى الباحة في شهر رمضان من ذلك العام، وقامت بحبس مشاريخ غامد وزهران.

( هـ) في العام1300هـ وصل القائد التركي محمد عارف ومعه (طابورين ) الطابور يبلغ عدده من ثلاثمائة إلى أربعمائة.

( ز ) وفي جمادي الأول من عام 1320هـ قامت من عسير حملة تركية بقيادة يوسف باشا الملقب ( أبو ناب)باتجاه بلاد غامد وزهران .

( ح ) وفي شهر رجب من سنة 1321هـ قاد متصرف لواء عسير وكان حينها إسماعيل حقي باشا حملة كبيرة قوامها ستة طوابير، بقيادة أمير اللواء الحادي عشر أحمد لطفي باشا، والكمندار إسماعيل باشا، بهدف تأديب بعض القبائل التي وقفت ضد حملة سنة 1320هـ وبعض القبائل التي امتنعت عن تسليم الجزية المفروضة عليها لتركيا.

( ط ) بعد حرب سنة 1321هـ الفاصلة بين الجيش التركي وأبناء غامد وزهران انقطع الاتصال مع متصرفية لواء عسير التركية، وأصبح اتصال مشايخ المنطقة بشريف مكة فقط .


 
هلا وغلا بالغالي
حروب زهران وغامد بشكل خاص والمنطقة الجنوبية بشكل عام امتدت لقرون
فالنفوذ التركي وصل إلى مكة المكرمة عام 923هـ وأصبح أشراف مكة تابعين لذلك النفوذ

كانت منطقة الباحة (سراة غامد وزهران) تسمى الحجاز
وتابعة لحكم أشراف مكة وكانوا شيوخ قبائلها هم الامراء او الولاة



حروب زهران والترك

بدأت في عهد الشريف حسين أبو نمي في سنة 987هـ قام بحملة على بلاد زهران بحجة أنهم يأوون أعداء الحاكم ولا يورثون النساء.

وفي عهد الشريف سعيد بن سعد استعان بغامد وزهران على خصومه بمكة، وتمكن من استعادة حكم مكة للمرة الرابعة في 29 رمضان 1116هـ بعد أن احتل الطائف، وكان حكام الأشراف يلجأون إلى قبائل السراة عند خلافتهم مع بعضهم البعض لمساعدتهم على إعادتهم إلى الحكم.

في عام 1217هـ أصبحت مكة المكرمة ولاية تركية، فإلى جانب الشريف كان هناك حاكم من قبل تركيا يعينه محمد علي باشا والي مصر.

الحملات على غامد وزهران من قبل الجيش التركي:

1- بسبب وصول دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب إلى جنوب الحجاز، وموالاة قبائل الحجاز وعسير للحكم السعودي الأول الذي وصل إلى المنطقة عام 1212هـ عاد الخلاف بين أشراف مكة وآل سعود عام 1217هـ، وترتب على هذا الخلاف وقوع اشتباك في ( العبيلاء ) قرب الطائف بين الموالين للسعوديين بقيادة عثمان المضايفي، وبين أشراف مكة وأتباعهم، وتم احتلال الطائف من قبل السعوديين في نفس العام، وتم دخول مكة سلماً في محرم 1218هـ، وفي عام 1227هـ أرسل محمد علي باشا والي مصر جيشاً لمحاربة السعوديين والموالين لهم، وكان ذلك بتوجيه من الباب العالي في اسطنبول.

وتم احتلال المدينة المنورة عام 1227هـ، وجدة عام 1228هـ، ومكة عام 1228هـ، وقد حضر محمد علي بنفسه في أواخر عام 1228هـ للإشراف على تلك الحملات، وقد قبض على الشريف غالب وأبنائه لموالاتهم لآل سعود وأرسلهم إلى مصر ومنها إلى تركيا، وولي الشريف يحيى بن سرور مكانه، وقاد محمد علي بعض الحملات حتى عام 1230هـ.

2- ضمن حملات محمد علي لمحاربة السعوديين والقضاء على دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وقعت معركة في وادي قريش بالأطاولة ببلاد زهران عام 1230هـ بين الجيش التركي بقيادة محمد علي باشا وقائد الجيش السعودي بخروش بن علاس الزهراني، وكان النصر فيها للجيش السعودي.

ونتيجة لهزيمة جيش محمد علي في هذه المعركة أخذ يخطط للقبض على بخروش بن علاس الزهراني، وقد تم أسره وقتل قرب القنفذة، وأرسل رأسه مقطوعاً إلى اسطنبول عام 1230هـ مع القائد العسيري طامي بن شعيب .

3- توالت حملات الجيش التركي على بلاد غامد وزهران وما جاورها وكانت على النحو التالي:

( أ ) نزل إبراهيم أغا في الباحة سنة 1246هـ. وفي سنة 1254هـ وقعت معركة بين الأتراك وعائض بن مرعي حاكم عسير، وقد هُزم عائض بن مرعي وقام القائد التركي بأسر شيخ مشايخ زهران ابن رقوش، وشيخ مشايخ غامد عبد العزيز الغامدي، وأرسلهما إلى مصر.

( ب) بعد عودة الجيش التركي إلى مصر حسب طلب محمد علي عام 1256هـ عاد عائض بن مرعي إلى المنطقة عام 1261هـ وأخذ كبار غامد رهائن.

وفي عام 1265هـ استعاد شريف مكة بمساعدة تركيا بلاد غامد وزهران، وتم الاتفاق على أن تكون غامد وزهران والقبائل المجاورة لها تابعة لمكة المكرمة كما كانت في السابق.

* وفي عام 1268هـ قامت حملت من عسير فاحتلت غامد وزهران، وتم تعيين محمد بن عائض أميراً لها، واتخذ من الظفير مقراً لإمارته لفترة قصيرة.

* وفي عام 1268هـ التقى جيش شريف مكة محمد بن عبد الله بن عون مع جيش محمد بن عائض الذي حل محل والده في إمارة عسير عام 1273هـ في المخواة، وتم الصلح على أن يتخلى ابن عائض عن غامد وزهران.

( ج ) وفي عام 1277هـ وقع بين حملةٍ تركية سيَرها شريف مكة بقيادة الشريف فواز وبين زهران معركة في سوق النقعة، قتل فيها ثلاثة من الجيش التركي، واستقر الشريف فواز في رغدان ( قرب الباحة ).

( د ) وفي سنة 1283هـ وصلت حملت تركية إلى الباحة بقيادة الشريف الحسين بن محمد لغرض تأديب بعض القبائل، وقابلها حاكم عسير محمد بن عائض وحصلت بين الحملتين مناوشات.

* وفي سنة 1287هـ وصل سعيد بن عائض بحملة إلى غامد وزهران ترتب عليها قيام الجيش التركي في سنة 1288هـ بتسيير جيش كبير بقيادة رديف باشا للقضاء على حكم آل عائض في عسير وتم له ذلك.

* وفي ربيع الآخر عام 1288هـ قاد عثمان باشا حملة تأديبية لقبيلة بالخزمر في زهران ثمَ لشدا في تهامة بحثاً عن جمعان بن رقوش، وقامت الحملة بإحراق البيوت ونهب الأموال، ووقعت معركة في سوق الباحة بين الأهالي والحملة التركية، قتل فيها اثنان من الأهالي في شهر صفر سنة 1289هـ.

* أما في العام 1289هـ فقد وصلت حملة من مكة بقيادة علي باشا ورفعت بيه إلى الباحة في شهر رمضان من ذلك العام، وقامت بحبس مشاريخ غامد وزهران.

( هـ) في العام1300هـ وصل القائد التركي محمد عارف ومعه (طابورين ) الطابور يبلغ عدده من ثلاثمائة إلى أربعمائة.

( ز ) وفي جمادي الأول من عام 1320هـ قامت من عسير حملة تركية بقيادة يوسف باشا الملقب ( أبو ناب)باتجاه بلاد غامد وزهران .

( ح ) وفي شهر رجب من سنة 1321هـ قاد متصرف لواء عسير وكان حينها إسماعيل حقي باشا حملة كبيرة قوامها ستة طوابير، بقيادة أمير اللواء الحادي عشر أحمد لطفي باشا، والكمندار إسماعيل باشا، بهدف تأديب بعض القبائل التي وقفت ضد حملة سنة 1320هـ وبعض القبائل التي امتنعت عن تسليم الجزية المفروضة عليها لتركيا.

( ط ) بعد حرب سنة 1321هـ الفاصلة بين الجيش التركي وأبناء غامد وزهران انقطع الاتصال مع متصرفية لواء عسير التركية، وأصبح اتصال مشايخ المنطقة بشريف مكة فقط .
محمد علي لم يقود اي جيش تركي !!

افراد جيشه كانو البان و مصريين و سودانيين.
 
مصر خسرت ايه بعد كده ؟؟؟
خسرت النهضة الاقتصادية اللي كانت بدأت .. دولة لسه بتبدأ نهضة اقتصادية و صناعية هل ينفع انها تدخل اكتر من حرب؟
و خسرت نفوذها و حكمها في جزيرة كريت
 
عودة
أعلى