مظاهرات العـراق




اعوذ بالله مصيبة

متى ايران الارهابية تترك العراق وشانه وتجعل العراقيين يختارون من يريدون كحكومه
 
المضاهرات العراقيه كانت الاقوى والاشد والاكثر شجاعه وحزم اتجاه النفوذ الايراني مضاهرات الشعب الايراني لم تتسم بالنفس الطويل والقدره على مواجهه شده البطش فتم اخمادها ومضاهرات البنان وساقولها ولايزعل مني احد ليست بالجديه الكافيه التي تهدد بها ايران ونفوذها في البنان بل ان لايزال الشيعى في البنان قسم كبير منهم مؤيد لحزب الله والى ايران ولم نشاهد مضاهرات كبيره تهز حزب الله في الضاحيه الجنوبيه على سبيل المثال او في البيئه الحاضنه والاشد قرباً منه ولم نشاهد هتافات ضد ايران او ضد رموز النضام الايراني او حرق سفاره او قنصليه ايرانيه
....................................................
مع الاسف الاعلام العربي يغيب هذه الامر ويتناول شائن المضاهرات في العراق التي هزت اركان النضام الايراني واسقطت عملائه بالمضاهرات في البنان رقص ولعب وشيعى البنان لازالو نائمين بل وموالين بقسم كبير منهم الى حزب الله

بداية الحمد لله على سلامتك أخي الكريم نوبلز،
ونسأل الله أن يمن على العراق وعلى الشعب العراقي الشقيق كل الخير والسلام والأمن والرخاء،
وبإذن الله تعالى منصورين في ثورتكم،
أحسنت القول فيما تفضلت به في هذه المداخلة، وأوافقك الرأي تماماً،
قبل سنة كتبت في مداخلة بموضوع للأخ الكريم "أبو عمر البيروتي" كلام مشابه لما تفضلت به، وقلت له "ثمة نقاط خلاف بين الشيعة العراقيين واللبنانيين، إذ يبدو واضحاً أن الشيعة العراقيين أكثر استعداداً وقدرة على الوقوف في وجه إيران"،
وأيضاً قلت له "إننا نشهد تحولات وتغيّرات على الساحة السياسية العراقية السياسية، جميعها تصب في صالح الهوية الوطنية العراقية، حيث بدت المؤشرات تظهر أن هناك ضرورة ملحة في عقل الشيعة العراقيين تقتضي بإيعاد طهران عن المشهد السياسي في العراق، وإبعاد بلادهم عن إيران والتشديد على الهوية الوطنية العراقية عوضاً عن الهوية الشيعية، في حين نجد أن المشهد اللبناني الشيعي على النقيض من المشهد العراقي".
وكذلك قلت له "شيعة لبنان لديهم حس الإنتماء إلى الطائفة أعمق بكثير للإنتماء إلى الوطن، وهذا ما يعززه النظام الطائفي المعمول به في لبنان منذ نشوء لبنان الكبير، وهو ما يجعل الإرتماء في أحضان الخارج أمر محبب وشبه طبيعي في لبنان في حين يعتبر عراقياً أمر مستجد يحمل طابع الخيانة الوطنية".


لماذا أقول بأن شيعة لبنان يتأثرون بإيران وأن إيران تؤثر عليهم؟؟

شيعة لبنان لديهم هاجس وخوف محلي (لبناني) وإقليمي (عربي)، فهم يخافون من الآخر "اللبناني" والآخر "العربي"، لأنهم يشعرون أن موقفهم ضعيف وبحاجة للحماية، وبنظرهم أن حزب الله بقوته وسلاحه ومن خلفه إيران تلجمه التنازلات السياسية التي تقدمها الأطراف الأخرى.

ولكي أدعم قولي، علينا أن نلقي نظرة عامة على طبيعة شيعة لبنان :

1 - بداية لنلقي نظرة على المرجعيات الشيعية التي يقلدونها، غالبية شيعة لبنان يقلدون المرجع الفارسي علي خامنئي من مرجعية قم، على عكس شيعة الخليج وشيعة البحرين يقلدون علي السيستاني من مرجعية النجف، وهذا يعني أن مرجعية غالبية شيعة لبنان مرجعية فارسية "قم" وليست مرجعية النجف، فهناك شيعة السيستاني وشيعة الخامنئي، أي مدرسة النجف مقابل ولاية الفقيه.
هناك مرجعيات شيعية لبنانية متوفين في ذمة الله، ومنهم المرجع الشيعي اللبناني محمد مهدي شمس الدين خريج النجف، والمرجع الشيعي اللبناني هاني فحص خريج النجف، والمرجع الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله خريج النجف وحالياً فئة من شيعة لبنان يقلدون فضل الله، لكن عددهم قليل وليس بكثافة الأعداد التي تقلد المرجع الفارسي علي خامنئي من مرجعية قم.
وأيضاً هناك فئة قليلة يقلدون المرجع الشيعي اللبناني المتشدد محمد جميل حمود العاملي وهو مرجع لبناني ويعد من أبرز مراجع الشيعة تشدداً من حيث إفتائه بتكفير السنة والتعرض لرموز أهل السنة، وهو خريج حوزة الخوئي في دمشق وحوزة قم.
إذاً نلاحظ أن شيعة لبنان غالبيتهم يقلدون علي خامنئي صاحب المرجعية الإيرانية "قم"، عدد كبير من الشيعة اللبنانيين تبعيتهم نحو المرشد الإيراني ومرجعية "قم" من أجل التوجيه والإرشاد،
وأما تأثير النجف على الأوساط الشيعية في لبنان فهو ضعيف للغاية، في ظل التزامها الحياد ضد الشئون السياسية وعدم تدخلها عكس مرجعية إيران "قم"، وكذلك في ظل سياسة الصمت التي يتبعها أتباع مرجعية النجف في لبنان.

2 - في الوقت الذي نشهد فيه تحولات وتغيّرات على الساحة السياسية العراقية السياسية، جميعها تصب في صالح الهوية الوطنية العراقية، حيث بدت المؤشرات تظهر أن هناك ضرورة ملحة في عقل الشيعة العراقيين تقتضي بإيعاد طهران عن المشهد السياسي في العراق، وإبعاد بلادهم عن إيران والتشديد على الهوية الوطنية العراقية عوضاً عن الهوية الشيعية، وقد بدى ذلك واضحاً في الحملات الانتخابية العراقية الأخيرة التي جرت قبل عدة أشهر، وهو يشي بأن "النجف" كان مشاركاً في هذه التطورات، نجد أن المشهد اللبناني الشيعي على النقيض من المشهد العراقي وقد بدى ذلك واضحاً في الانتخابات اللبنانية الأخيرة.

3 - هذا يوضح أن ثمة نقاط خلاف بين الشيعة العراقيين واللبنانيين، إذ يبدو واضحاً أن الشيعة العراقيين أكثر استعداداً وقدرة على الوقوف في وجه إيران، لوجود مؤسسات شيعية رئيسية في النجف وكربلاء، أما الشيعة في لبنان فقد عجزوا عن بناء هوية وطنية خاصة بهم، فجمعوا أنفسهم بالإيرانيين والتفوا بالفرس ظناً منهم لحمايتهم من الظلم والتهميش كما يعتقدون.

4 - شيعة لبنان لديهم حس الإنتماء إلى الطائفة أعمق بكثير للإنتماء إلى الوطن، وهذا ما يعززه النظام الطائفي المعمول به في لبنان منذ نشوء لبنان الكبير، وهو ما يجعل الإرتماء في أحضان الخارج أمر محبب وشبه طبيعي في لبنان في حين يعتبر عراقياً أمر مستجد يحمل طابع الخيانة الوطنية.

5 - إيران في الوعي اللبناني هي مصدر إسترزاق لمئات آلاف العائلات، فالمال الإيراني المتدفق على شيعة لبنان هو محل حاجة وضرورة حياتية في ظل أوضاع إقتصادية لبنانية متردية، والتبعية الاقتصادية لشيعة لبنان لا تسمح باستقلالهم مالياً عن إيران.

6 - فكرة ولاية الفقية متجذرة لدى غالبية شيعة لبنان، نظراً لتقليدهم مرجعية قم الفارسية المتمثلة في علي خامنئي.

هذه النقاط الستة توضح أن شيعة لبنان يتأثرون بإيران، وإيران تؤثر عليهم بإمتياز، وأن مصدر قوتهم من إيران، ولا أتصور بأنهم سيتخلون عن هذه القوة الخارجية.
 



اعوذ بالله مصيبة

متى ايران الارهابية تترك العراق وشانه وتجعل العراقيين يختارون من يريدون كحكومه

عندما يقرر الامريكان ذلك ايران وسليماني تحت انظارهم يصلون ويجولون
 

يا ليت يغلق مكتبه هو بعد. لا ننسى جرائمه ضد السنة في بغداد والتنكيل الذي قام به أصحابه والقتل على الهوية بمسمى حرب داعش واتباع يزيد.
مع احترامي لشخصك الكريم . العراقيين ليسوا اغبياء لتصديق هذا المعمم الفاسد و المجرم.
 
بداية الحمد لله على سلامتك أخي الكريم نوبلز،
ونسأل الله أن يمن على العراق وعلى الشعب العراقي الشقيق كل الخير والسلام والأمن والرخاء،
وبإذن الله تعالى منصورين في ثورتكم،
أحسنت القول فيما تفضلت به في هذه المداخلة، وأوافقك الرأي تماماً،
قبل سنة كتبت في مداخلة بموضوع للأخ الكريم "أبو عمر البيروتي" كلام مشابه لما تفضلت به، وقلت له "ثمة نقاط خلاف بين الشيعة العراقيين واللبنانيين، إذ يبدو واضحاً أن الشيعة العراقيين أكثر استعداداً وقدرة على الوقوف في وجه إيران"،
وأيضاً قلت له "إننا نشهد تحولات وتغيّرات على الساحة السياسية العراقية السياسية، جميعها تصب في صالح الهوية الوطنية العراقية، حيث بدت المؤشرات تظهر أن هناك ضرورة ملحة في عقل الشيعة العراقيين تقتضي بإيعاد طهران عن المشهد السياسي في العراق، وإبعاد بلادهم عن إيران والتشديد على الهوية الوطنية العراقية عوضاً عن الهوية الشيعية، في حين نجد أن المشهد اللبناني الشيعي على النقيض من المشهد العراقي".
وكذلك قلت له "شيعة لبنان لديهم حس الإنتماء إلى الطائفة أعمق بكثير للإنتماء إلى الوطن، وهذا ما يعززه النظام الطائفي المعمول به في لبنان منذ نشوء لبنان الكبير، وهو ما يجعل الإرتماء في أحضان الخارج أمر محبب وشبه طبيعي في لبنان في حين يعتبر عراقياً أمر مستجد يحمل طابع الخيانة الوطنية".


الله يسلمك اختي عبير
وواحده من اساليب مجابهه العراقين بالاخص الشيعه في العراق بحربهم المفتوحه مع ايران وهوه تاليب شيعه الخليج بالاخص ضد ايران و حثهم على مواجهتها والوقوف بوجها اما شيعه البنان نحن غاسلين ايدنه منهم
...........................

اليوم اي زياره لسليماني او لاي من جلاوزه النضام الايراني الى العراق تاثيرها يساوي صفر مكعب ونتائجها سلبيه وصب للزيت على النار وزياده الاحتقان ضد من تبقى من اتباع ايران في العراق
 
مالها داعي التغريدة

احزاب ايران الارهاب ينتظرون زلة من احد مسؤولينا لاتهام المظاهرات بانها تقف ورائها دول
ياعزيزي اصلا كان يجب من زمان التدخل حتى في ايران نفسها هولاء الاوغاد لايفهمون الا لغة الدم هم سيتهمون المملكة والخليج والناتو وامريكا وووو الخ سواء تدخلت المملكة ام لم تتدخل اصلا بعد اسقاط الطائرات في اليمن حان موعد تغيير قواعد اللعبة احد الاعضاء رعاه الله اقترح ان يتم الرد في سوريا اذا لم يلجم العالم الحوثي فلنقلب الطاولة على الجميع في سوريا واماكن اخرى وليذهب الاوغاد الى الجحيم بعد مجازر امس في العراق اصبح واضحا ان هناك استرخاص للدمائنا ومع الاسف طيبتنا هي من اوصل هذه الفكرة اليهم
 
ياعزيزي اصلا كان يجب من زمان التدخل حتى في ايران نفسها هولاء الاوغاد لايفهمون الا لغة الدم هم سيتهمون المملكة والخليج والناتو وامريكا وووو الخ سواء تدخلت المملكة ام لم تتدخل اصلا بعد اسقاط الطائرات في اليمن حان موعد تغيير قواعد اللعبة احد الاعضاء رعاه الله اقترح ان يتم الرد في سوريا اذا لم يلجم العالم الحوثي فلنقلب الطاولة على الجميع في سوريا واماكن اخرى وليذهب الاوغاد الى الجحيم بعد مجازر امس في العراق اصبح واضحا ان هناك استرخاص للدمائنا ومع الاسف طيبتنا هي من اوصل هذه الفكرة اليهم
لانريد سيناريو سوريا يتكرر في العراق

ايران لايهمها لو يموت مليون او مليونين او عشره مليون من شعب العراق في سبيل استمرارها بالسيطرة عليه وعلى ثرواته
 
لانريد سيناريو سوريا يتكرر في العراق

ايران لايهمها لو يموت مليون او مليونين او عشره مليون من شعب العراق في سبيل استمرارها بالسيطرة عليه وعلى ثرواته
اخي ان سيناريو سوريا سيتكرر بكل حال هم من يدفع بهذا الاتجاه ولكن الدول العربية مع الاسف التزمت بحدود في الدعم لثوار سوريا والتزمت بحدود فرضتها القوى العالمية في اليمن مثال الحديدة وعدم تحريرها وغير ذلك من الامور والحوثيين استلمو دفاعات جوية واسقطوا اباتشي وونج لووو مسيرة اما حان الوقت لنبرز انيابنا العالم استرخص دمائنا هذا هو الواقع ويجب ان تغير قواعد اللعبة
 
تغريدة نارية للسبهان .


يجب ان تحذر السعودية من التصريحات لان الأمر يجب أن يبقى داخلي عراقي و شيعي ايضا

ما يحصل هي ثورة شيعية عراقية وطنية يقودها الشباب و تدعمها العشائر العراقية الشيعية و نتائجها إيجابية على العراق باسرة و العرب في داخل العراق و المشرق العربي

الثورة تبعد الاحزاب الدينية الشيعية و الميليشيات الايرانية و ايران لصالح العراق و الوطنية العراقية
 
عودة
أعلى