والله لم يفكر اي متظاهر نجفي بالدخول الى المدينة القديمة و التعرض الى بيت السيستاني وحتى لم تكن هناك نية ابداً بحرق القنصلية الايرانية في النجف لكن عندما اطلق الرصاص بتجاه المتظاهرين من جهه القنصلية كذلك من جهه قبر الحكيم ثارت ثائرة الثوار واحرقوا القنصلية ،
كلاب ايران من العامري والخزعلي اتخذوا من هذه الأشاعة شماعة للدخول للنجف لقمع الثوار الذين حرقوا القنصلية وهم اصلاً لا يعترفون بمرجعية السيستاني .