كانت قوات سوات تحمي القنصلية بعدها انسحبوا من امام القنصلية عندما افرغوا ذخيرتهم من القنابل المسلية للدموع باتجاه المتظاهرين ، فقام كلاب الخميني من داخل القنصلية بأطلاق الرصاص الحي ،
الوضع متأزم جداً بالنجف
والثوار يكسرون حضر التجوال ولو بأعداد ليست بالكبيرة وهناك توجة لحرق بعض المقرات الحزبية حتى قبر محمد باقر الحيكم الذي صرفت علية ملايين الدولارات لن يسلم من الحرق هذه اليلية .