هناك العديد من الادلة التى تثبت وطنية اشرف مروان وتفند الاكاذيب الاسرائيلية عن عمالته للموساد وهذه الادلة هى:
1- لو كان اشرف مروان فعلا جاسوس للموساد فكيف ولماذا قامت اسرائيل بكشفه وفضحه امام العالم الاجمع وقامت بالتشهير به لهذه الطريقة الامر الذى يسىء الى سمعته ويدمر علاقاته ومركزه على كل المستويات ؟ ولماذا بعد مضى عشرات السنين على انتهاء مهمة اشرف مروان المزعومة مع الموساد يقوم الموساد بفضحه؟ وهل يوجد اى جهاز مخابرات فى العالم يتصرف بهذه الحماقة؟!!! فو كان فعلا عميلا للموساد وقدم لاسرائيل خدمات عظيمة فلماذا يسىء اليه الموساد بهذه الطريقة ويشوه سمعته بهذه الطريقة البشعة فجأة بعد مضى كل هذه السنوات؟!!! فهذا التصرف الاسرائيلى دليل عداء ورغبة فى أن الانتقام ولا يمكن ابدا ان تتصرف اسرائيل بهذه الطريقة مع من يزعم انه اعظم جاسوس فى تاريخ اسرائيل و اذا كانت اسرائيل لم تلجأ ابدا الى فضح صغار الجواسيس والتشهير بهم افتقوم بذلك مع اعظم جواسيسها على الاطلاق ؟!!! وكيف يمكن ان يطمئن اى جاسوس من الآن فصاعدا فى التعامل مع الموساد ولا يخشى ان يحدث معه رد فعل مماثل؟!!!
2- اذا كان فعلا اشرف مروان اعظم جواسيس اسرائيل فى بداية السبعينات وقدم لها خدمات جليلة لا تنسى ولا تقدر بثمن فلا يعقل اذن نظريا ان تكون هى من قتلته ، واذا لم يكن الموساد فعلا هو من قتله فكيف يعقل الا يقوم الموساد بحمايته او على الاقل تحذيره من القتل خاصة انه من المفترض انه سيكون معرض للاغتيال من اجهزة المخابرات العربية مادام كان فعلا عميلا للموساد وخاصة انه يعيش فى لندن احد اهم واقوى معاقل الموساد وكيف اصلا يغامر جهاز مخابرات اى دولة عربية معادية لاسرائيل بقتله فى احد اهم معاقل الموساد دون ان يتم اكتشاف محاولة الاغتيال واجهاضها؟!!!
3- لماذا اصر اشرف مروان على نفى تهمة العمالة للموساد واعلن عن عزمه نشر مذكراته التى تثبت نزاهته وبراءته من تهمة العمالة للموساد قيتم قتله وتختفى جميع مسودات المذكرات؟!!!
4- الاحتمال الارجح ان الموساد اكتشف بطريقة ما وطنية اشرف مروان بعد كل هذه السنين وعن طريق الصدفة فاراد الانتقام منه وقتله وتوفير غطاء سياسى ومخابراتى لعملية اغتياله عن طريق خلط الاوراق وابعاد التهمة عن الموساد اوالصاقها باحد اجهزة المخابرات العربية او على الاقل تشتيت احتمالات اغتياله بين الموساد واجهزة المخابرات العربية بشكل يصعب معرفة وحسم هذا الخلاف حول هوية الجهة المنفذة لعملية الاغتيال بل وتعمد قتله بطريقة وفى مكان يوحى بأن المخابرات العربية هى من قتلته حيث استخدمت قتلة من ذوى الملامح الشرقية وبالتالى يصعب جهاز الموساد على اجهزة الامن الربيطانية مهمة تحديد واعلان وادانة اى جهة مشتبه فى تورطها فى اغتيال اشرق مروان طبقا للمثل المعروف "يتوزع دمه بين القبائل" وحتى تدرك اجهوة الامن البريطانية ان عملية اغتيال اشرف مروان لها العديد من الابعاد السياسية والمخابراتية بين عدة دول متصارعة فتقوم باغلاق ملف اغتياله تجنبا للمشاكل
1- لو كان اشرف مروان فعلا جاسوس للموساد فكيف ولماذا قامت اسرائيل بكشفه وفضحه امام العالم الاجمع وقامت بالتشهير به لهذه الطريقة الامر الذى يسىء الى سمعته ويدمر علاقاته ومركزه على كل المستويات ؟ ولماذا بعد مضى عشرات السنين على انتهاء مهمة اشرف مروان المزعومة مع الموساد يقوم الموساد بفضحه؟ وهل يوجد اى جهاز مخابرات فى العالم يتصرف بهذه الحماقة؟!!! فو كان فعلا عميلا للموساد وقدم لاسرائيل خدمات عظيمة فلماذا يسىء اليه الموساد بهذه الطريقة ويشوه سمعته بهذه الطريقة البشعة فجأة بعد مضى كل هذه السنوات؟!!! فهذا التصرف الاسرائيلى دليل عداء ورغبة فى أن الانتقام ولا يمكن ابدا ان تتصرف اسرائيل بهذه الطريقة مع من يزعم انه اعظم جاسوس فى تاريخ اسرائيل و اذا كانت اسرائيل لم تلجأ ابدا الى فضح صغار الجواسيس والتشهير بهم افتقوم بذلك مع اعظم جواسيسها على الاطلاق ؟!!! وكيف يمكن ان يطمئن اى جاسوس من الآن فصاعدا فى التعامل مع الموساد ولا يخشى ان يحدث معه رد فعل مماثل؟!!!
2- اذا كان فعلا اشرف مروان اعظم جواسيس اسرائيل فى بداية السبعينات وقدم لها خدمات جليلة لا تنسى ولا تقدر بثمن فلا يعقل اذن نظريا ان تكون هى من قتلته ، واذا لم يكن الموساد فعلا هو من قتله فكيف يعقل الا يقوم الموساد بحمايته او على الاقل تحذيره من القتل خاصة انه من المفترض انه سيكون معرض للاغتيال من اجهزة المخابرات العربية مادام كان فعلا عميلا للموساد وخاصة انه يعيش فى لندن احد اهم واقوى معاقل الموساد وكيف اصلا يغامر جهاز مخابرات اى دولة عربية معادية لاسرائيل بقتله فى احد اهم معاقل الموساد دون ان يتم اكتشاف محاولة الاغتيال واجهاضها؟!!!
3- لماذا اصر اشرف مروان على نفى تهمة العمالة للموساد واعلن عن عزمه نشر مذكراته التى تثبت نزاهته وبراءته من تهمة العمالة للموساد قيتم قتله وتختفى جميع مسودات المذكرات؟!!!
4- الاحتمال الارجح ان الموساد اكتشف بطريقة ما وطنية اشرف مروان بعد كل هذه السنين وعن طريق الصدفة فاراد الانتقام منه وقتله وتوفير غطاء سياسى ومخابراتى لعملية اغتياله عن طريق خلط الاوراق وابعاد التهمة عن الموساد اوالصاقها باحد اجهزة المخابرات العربية او على الاقل تشتيت احتمالات اغتياله بين الموساد واجهزة المخابرات العربية بشكل يصعب معرفة وحسم هذا الخلاف حول هوية الجهة المنفذة لعملية الاغتيال بل وتعمد قتله بطريقة وفى مكان يوحى بأن المخابرات العربية هى من قتلته حيث استخدمت قتلة من ذوى الملامح الشرقية وبالتالى يصعب جهاز الموساد على اجهزة الامن الربيطانية مهمة تحديد واعلان وادانة اى جهة مشتبه فى تورطها فى اغتيال اشرق مروان طبقا للمثل المعروف "يتوزع دمه بين القبائل" وحتى تدرك اجهوة الامن البريطانية ان عملية اغتيال اشرف مروان لها العديد من الابعاد السياسية والمخابراتية بين عدة دول متصارعة فتقوم باغلاق ملف اغتياله تجنبا للمشاكل
