Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
النظام الإيراني والنظام السوري في حالة فشل إقتصادي كامل
قبل شهر اوقفت إيران والنظام السوري أحد أكبر مشاريع الاستثمار بينهما وهو بناء محطتي كهرباء في وسط وشمال سوريا لإنعدام التمويل والسيولة
العراق ذاهب للمجهول
الحقيقة أن الحروب هي من تؤخر انهيار محور إيران فهي متنفس لهم كل ما اتجهوا للإستقرار ستظهر المشاكل البنيوية لهذه الأنظمة واستحالة استمرارها وستتعرض للإنهيار حتماً
يعني ما يمديهم يشحدون مساعده
طيب الا سترفاد بعد مقفول بابه مات قطعه من حزبله
طيب عانية زواج
قرض ممنوع
شحدة ممنوع
رفده ممنوع
وظيفة ممنوع
عانية ممنوع
بدنااااا مصاري دخيلكون
حمول حالك وفل من البلد
قبل كورونا
يعني افلاس رسمي
لا هذا افلاس رسميالإفلاس الكبير لم يأتي بعد
لأن هذا مجرد تخلف عن سداد ولكن بدون خطة وهذا يعني إنهيار الثقة وخروج المستثمرين والأموال وايقاف التعامل المالي مع لبنان وانعدام فرص الاقتراض
التخلف عن السداد للسندات يتبعه مهلة دولية ثم توضع اليد على كل موجودات الدولة اللبنانية بالخارج لأن التنازل عن السيادة عن الموجودات بالخارج أحد أهم ضمانات السندات
لا هذا افلاس رسمي
تصير مثل الارجنتينعاجل افلاس لبنان , اقتصاديا وفهمناها لكن ما معنى هدا من الناحية السياسية? بند سابع مثلا, احتلال لمواقع في الدولة المفلسة? نفس تبعات اليونان وفينزويلا, الناس تريد اعادت اموالها واستثماراتها ????
ممكن هيكله ديون عبر نادي المقرضين او حجز وتصفيه للاصول لبنان اول شي المقرضين وحملة السندات
ثم المودعين و المساهمين اذا بقي لهم شي
الدائنين بيرفعون قضايا و بيسكرون لبنان و بيتقسموا الموجودات زي تصفيه سعودي اوجيههيكلة الدين تكون بالتفاوض مع المقرضين قبل حلول موعد السداد
المؤكد حتى الآن لبنان لم يتفاوض مع الدائنين ولا يملك خطة للجدولة وهنا المشكلة
المشكلة الأكبر أن لبنان علاقاته العربية والدولية في الحضيض والدولة فاسدة جداً جداً ولايوجد أي خطة إصلاحية والنظام السياسي فقد الميثاقية الداخلية والموثوقية الخارجية
والله تبقى غصة في القلب حقامحزن جداً حال سويسرا الشرق
محزن جداً حال منارة الشرق
اللعنة على إيران وظلامها الذي اطفأ هذه المنارة وأحالها لمزبلة وتجارة مخدارات ومزارع قنب وعصابات خطف مقابل الفدية وكونتيرات عصابات وطوائف
أنا في غاية الحزن لأنني أحب لبنان ?