الحوثيون يتبنون هجوما بطائرات مسيرة على منشأتين نفطيتين في السعودية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

QRPS

عضو
إنضم
31 مارس 2019
المشاركات
5,406
التفاعل
8,118 118 2
الدولة
Saudi Arabia
المصدر BBC


تبنت حركة أنصار الله الحوثية هجوما بطائرات مسيرة على منشأتين تابعتين لشركة أرامكو الحكومية في المملكة العربية السعودية.

وتوعد المتحدث العسكري للحوثيين العميد، يحيى سريع، بتوسيع نطاق الهجمات في الممكلة.

وقد أظهرت مقاطع فيديو أعمدة دخان تتصاعد فوق موقع بقيق حيث يوجد أكبر مصنع لمعالجة النفط في العالم شرقي السعودية.

أما الهجوم الآخر فقد استهدف حقل خريص النفطي إلى الغرب.

وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن الحرائق أصبحت الآن تحت السيطرة في كلا المرفقين.


ولم توجه أصابع الاتهام لأي جهة حتى الآن.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مسؤول في وزارة الداخلية قوله "عند الساعة الرابعة (الواحدة بتوقيت غرينتش) من صباح اليوم السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو (بإخماد) حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار" وأضاف أنه " تمت السيطرة على كلا الحريقين".

كما قال المسؤول إن الجهات المختصة باشرت التحقيق في الهجوم إلا أنه لم يحدّد مصدر الطائرات المسيّرة.



وتقع بقيق على بعد حوالي 60 كليومترا جنوب غرب الظهران في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، أما خريص، التي تبعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، فتمتلك ثاني أكبر حقل نفط في البلاد.

من الذي يمكن أن يكون وراء الهجوم؟

تبنى مقاتلو حركة أنصار الله الحوثية الشهر الماضي هجمات بطائرات مسيرة على منشأة الشيبة لتسييل الغاز الطبيعي وعلى منشآت نفطية أخرى في شهر مايو/ أيار الماضي.

ويقاتل الحوثيون المتحالفون مع إيران الحكومة اليمنية والتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن الذي يدعم الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به دوليا.

ويشن التحالف بشكل شبه يومي غارات جوية على مواقع للحوثيين، بينما يطلق الحوثيون صواريخ على المملكة العربية السعودية ردا على تلك الغارات.



وتشهد المنطقة تصاعدا في حدة التوتر بسبب العلاقات المضطربة بين إيران والمملكة العربية السعودية.

وكانت كل من السعودية والولايات المتحدة قد ألقت باللوم على إيران في شن هجمات في الخليج على ناقلتين نفطيتين في شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الماضيين ، وهو ما تنفيه طهران.
 
المصدر BBC


تبنت حركة أنصار الله الحوثية هجوما بطائرات مسيرة على منشأتين تابعتين لشركة أرامكو الحكومية في المملكة العربية السعودية.

وتوعد المتحدث العسكري للحوثيين العميد، يحيى سريع، بتوسيع نطاق الهجمات في الممكلة.

وقد أظهرت مقاطع فيديو أعمدة دخان تتصاعد فوق موقع بقيق حيث يوجد أكبر مصنع لمعالجة النفط في العالم شرقي السعودية.

أما الهجوم الآخر فقد استهدف حقل خريص النفطي إلى الغرب.

وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن الحرائق أصبحت الآن تحت السيطرة في كلا المرفقين.


ولم توجه أصابع الاتهام لأي جهة حتى الآن.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مسؤول في وزارة الداخلية قوله "عند الساعة الرابعة (الواحدة بتوقيت غرينتش) من صباح اليوم السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو (بإخماد) حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار" وأضاف أنه " تمت السيطرة على كلا الحريقين".

كما قال المسؤول إن الجهات المختصة باشرت التحقيق في الهجوم إلا أنه لم يحدّد مصدر الطائرات المسيّرة.



وتقع بقيق على بعد حوالي 60 كليومترا جنوب غرب الظهران في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، أما خريص، التي تبعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، فتمتلك ثاني أكبر حقل نفط في البلاد.

من الذي يمكن أن يكون وراء الهجوم؟

تبنى مقاتلو حركة أنصار الله الحوثية الشهر الماضي هجمات بطائرات مسيرة على منشأة الشيبة لتسييل الغاز الطبيعي وعلى منشآت نفطية أخرى في شهر مايو/ أيار الماضي.

ويقاتل الحوثيون المتحالفون مع إيران الحكومة اليمنية والتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن الذي يدعم الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به دوليا.

ويشن التحالف بشكل شبه يومي غارات جوية على مواقع للحوثيين، بينما يطلق الحوثيون صواريخ على المملكة العربية السعودية ردا على تلك الغارات.



وتشهد المنطقة تصاعدا في حدة التوتر بسبب العلاقات المضطربة بين إيران والمملكة العربية السعودية.


وكانت كل من السعودية والولايات المتحدة قد ألقت باللوم على إيران في شن هجمات في الخليج على ناقلتين نفطيتين في شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الماضيين ، وهو ما تنفيه طهران.
هناك أمر خاطئ من عادة الحوثي التباهي لحظة الحدث عكس ما يحصل في هذه الحادثة
 
المصدر BBC


تبنت حركة أنصار الله الحوثية هجوما بطائرات مسيرة على منشأتين تابعتين لشركة أرامكو الحكومية في المملكة العربية السعودية.

وتوعد المتحدث العسكري للحوثيين العميد، يحيى سريع، بتوسيع نطاق الهجمات في الممكلة.

وقد أظهرت مقاطع فيديو أعمدة دخان تتصاعد فوق موقع بقيق حيث يوجد أكبر مصنع لمعالجة النفط في العالم شرقي السعودية.

أما الهجوم الآخر فقد استهدف حقل خريص النفطي إلى الغرب.

وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن الحرائق أصبحت الآن تحت السيطرة في كلا المرفقين.


ولم توجه أصابع الاتهام لأي جهة حتى الآن.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مسؤول في وزارة الداخلية قوله "عند الساعة الرابعة (الواحدة بتوقيت غرينتش) من صباح اليوم السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو (بإخماد) حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار" وأضاف أنه " تمت السيطرة على كلا الحريقين".

كما قال المسؤول إن الجهات المختصة باشرت التحقيق في الهجوم إلا أنه لم يحدّد مصدر الطائرات المسيّرة.



وتقع بقيق على بعد حوالي 60 كليومترا جنوب غرب الظهران في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، أما خريص، التي تبعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الغربي، فتمتلك ثاني أكبر حقل نفط في البلاد.

من الذي يمكن أن يكون وراء الهجوم؟

تبنى مقاتلو حركة أنصار الله الحوثية الشهر الماضي هجمات بطائرات مسيرة على منشأة الشيبة لتسييل الغاز الطبيعي وعلى منشآت نفطية أخرى في شهر مايو/ أيار الماضي.

ويقاتل الحوثيون المتحالفون مع إيران الحكومة اليمنية والتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن الذي يدعم الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به دوليا.

ويشن التحالف بشكل شبه يومي غارات جوية على مواقع للحوثيين، بينما يطلق الحوثيون صواريخ على المملكة العربية السعودية ردا على تلك الغارات.



وتشهد المنطقة تصاعدا في حدة التوتر بسبب العلاقات المضطربة بين إيران والمملكة العربية السعودية.


وكانت كل من السعودية والولايات المتحدة قد ألقت باللوم على إيران في شن هجمات في الخليج على ناقلتين نفطيتين في شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الماضيين ، وهو ما تنفيه طهران.
اتمنا النقل لموضوع استهداف البقيق لمنع التشتت
 
عزيزي
هل لديك مشكلة في فهم الإشعارات التي نرسلها لك ؟
ألم أحذف موضوعك الأول وأرسل لك مكرر ؟!

6 مواضيع مكرره ولك 2 منها
قبل أن تدرج شيئ تأكد من الأقسام ولوحة المواضيع الجديدة والمشاركات الجديدة ليست بالأمر المعجز ....

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى