#موجز لتعارض المشاريع السياسية بنيوياً في اليمن#

كاهن حرب

صقور الدفاع
إنضم
24 يونيو 2014
المشاركات
12,168
التفاعل
68,438 21 0
هذا الموضوع أصله تعليق على موضوع أستاذنا القدير
ابوقحط @# ابـــو قـــحـــط #،

رأيت أن أجعله في موضوع خاص لتعم الفائدة،
حرصت أيضا على الإختصار احتراماً لوقت الإخوة جميعاً

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

البنية السياسية الحديثة لليمن مرّت بمرحلتين:
مرحلة ماقبل الجمهورية في عهد النظام الإمامي تقوم على:

1_الدين
2_القبيلة
3_المال
4_القوة

مرحلة مابعد النظام الإمامي في الجمهورية تقوم في بنيتها السياسية على:

1_الحزب الحاكم أو المسيطر
2_المال
3_القوة
4_شرعية الانتخابات البرلمانية التي تعتبر نزيهة الى حد لابأس به


اصطدام مشروعي ماقبل ومابعد الجمهورية

هناك مشروعين يصطدمان الآن في اليمن:

1_المشروع الحوثي هو امتداد للنظام الإمامي في اليمن،
أي ماقبل الجمهورية،
عماده الدين وأداته القوة والمال.

2_مشروع الجمهورية بدعم عربي يسعى للحفاظ على الجمهورية التي أنتجها صالح وحزبه،
ولكن الحزب الحاكم المسيطر لاوجود له الآن،
ولا أدري كيف سنحافظ على جمهورية بدون من أنتجها؟!
بل أقول بصراحة أن التحالف العربي أخطأ حينما سمح للحوثيين بقتل صالح،
كان لابد من الحفاظ عليه للحفاظ على حزبه الذي أنتج الجمهورية وطوّرها وأرسى أركانها على عموم اليمن

المشكلة والحل

لايمكن للتحالف أن يحافظ على الجمهورية إلا بوجود الحزب المسيطر وهو المؤتمر الشعبي العام،
لايمكن تخيّل جمهورية يمنية بدون من أنتجها،
كما أنه مثلا لايمكن تخيّل جمهورية تركية بدون الجيش التركي والقوانين العلمانية الأتاتوركية التي تقوم عليها،
والتي تُعتبر أساسية في بنية الجمهورية التركية السياسية الحالية،

لابد من إحضار العميد طارق صالح
أو العميد أحمد علي صالح
ليرث منصب أبيه،
ويعيد مدّ شبكة علاقاته الحزبية والعسكرية والسياسية السابقة،
حينها يمكن الحديث عن يمن موحّد بنظام جمهوري رئاسي،

أما أن نسعى للحفاظ على جمهورية بدون أركانها،
فهذا سعي لاطائل ورائه،

نحن أمام أربعة أشكال للحل أو للوضع النهائي للحرب في اليمن:

1_إما جمهورية بإعادة تثبيت من أسسها.
2_أو الدعوة لوقف اطلاق نار والتمهيد لمرحلة انتخابات برلمانية ثم رئاسية عامة برعاية أممية ودولية والقبول بنتائجها مهما كانت.
3_أو القبول بيمن تحت سيطرة الحوثيين.
4_أو تقسيم اليمن.

لذلك توجه الإمارات لدعم الجنوبيين هو توجه منطقي،
لاداعي لمهاجمته والشعور بالعدائية تجاهه،
هو حل من ضمن الحلول،
لكن السعي للحفاظ على جمهورية بدون توفر شروط بقائها هو الذي يعتبر مشكله لا حل،

لأن الاستمرار في دعم هادي للحفاظ على الجمهورية الموحّدة لن يؤدي لشئ،
خاصة إذا علمنا أن الإخوة في الشرعية يريدون من التحالف ان يحقق لهم كل شئ،

مستحيل أن تستمر الجمهورية بدون حزب المؤتمر وقيادته التاريخية التي أسّسَت للجمهورية الحالية،
وإذا كنّا لانريد عائلة صالح وحزبهم،
فيجب أن نجهز أنفسنا لنختار مايناسبنا من الخيارات الباقية،
إما التقسيم أو وقف اطلاق نار والدعوة لانتخابات عامة برعاية أممية،
يجب أن نختار
حتى لايتم فرض أحدها علينا في نهاية المطاف،
أو نضطر للقبول بما لايتفق مع مصالحنا

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

خاص للمنتدى العربي للدفاع والتسليح
☆كاهن حرب☆
 
التعديل الأخير:
هذه احدى مشاركاتي في يناير 2018
.
٢٠١٩٠٩٠٣_٠٣٢٤٤٤.jpg
 
هذا الموضوع أصله تعليق على موضوع أستاذنا القدير
ابوقحط @# ابـــو قـــحـــط #،

رأيت أن أجعله في موضوع خاص لتعم الفائدة،
حرصت أيضا على الإختصار احتراماً لوقت الإخوة جميعاً

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

البنية السياسية الحديثة لليمن مرّت بمرحلتين:
مرحلة ماقبل الجمهورية في عهد النظام الإمامي تقوم على:

1_الدين
2_القبيلة
3_المال
4_القوة

مرحلة مابعد النظام الإمامي في الجمهورية تقوم في بنيتها السياسية على:

1_الحزب الحاكم أو المسيطر
2_المال
3_القوة
4_شرعية الانتخابات البرلمانية التي تعتبر نزيهة الى حد لابأس به


اصطدام مشروعي ماقبل ومابعد الجمهورية

هناك مشروعين يصطدمان الآن في اليمن:

1_المشروع الحوثي هو امتداد للنظام الإمامي في اليمن،
أي ماقبل الجمهورية،
عماده الدين وأداته القوة والمال.

2_مشروع الجمهورية بدعم عربي يسعى للحفاظ على الجمهورية التي أنتجها صالح وحزبه،
ولكن الحزب الحاكم المسيطر لاوجود له الآن،
ولا أدري كيف سنحافظ على جمهورية بدون من أنتجها؟!
بل أقول بصراحة أن التحالف العربي أخطأ حينما سمح للحوثيين بقتل صالح،
كان لابد من الحفاظ عليه للحفاظ على حزبه الذي أنتج الجمهورية وطوّرها وأرسى أركانها على عموم اليمن

المشكلة والحل

لايمكن للتحالف أن يحافظ على الجمهورية إلا بوجود الحزب المسيطر وهو المؤتمر الشعبي العام،
لايمكن تخيّل جمهورية يمنية بدون من أنتجها،
كما أنه مثلا لايمكن تخيّل جمهورية تركية بدون الجيش التركي والقوانين العلمانية الأتاتوركية التي تقوم عليها،
والتي تُعتبر أساسية في بنية الجمهورية التركية السياسية الحالية،

لابد من إحضار العميد طارق صالح
أو العميد أحمد علي صالح
ليرث منصب أبيه،
ويعيد مدّ شبكة علاقاته الحزبية والعسكرية والسياسية السابقة،
حينها يمكن الحديث عن يمن موحّد بنظام جمهوري رئاسي،

أما أن نسعى للحفاظ على جمهورية بدون أركانها،
فهذا سعي لاطائل ورائه،

نحن أمام أربعة أشكال للحل أو للوضع النهائي للحرب في اليمن:

1_إما جمهورية بإعادة تثبيت من أسسها.
2_أو الدعوة لوقف اطلاق نار والتمهيد لمرحلة انتخابات برلمانية ثم رئاسية عامة برعاية أممية ودولية والقبول بنتائجها مهما كانت.
3_أو القبول بيمن تحت سيطرة الحوثيين.
4_أو تقسيم اليمن.

لذلك توجه الإمارات لدعم الجنوبيين هو توجه منطقي،
لاداعي لمهاجمته والشعور بالعدائية تجاهه،
هو حل من ضمن الحلول،
لكن السعي للحفاظ على جمهورية بدون توفر شروط بقائها هو الذي يعتبر مشكله لا حل،

لأن الاستمرار في دعم هادي للحفاظ على الجمهورية الموحّدة لن يؤدي لشئ،
خاصة إذا علمنا أن الإخوة في الشرعية يريدون من التحالف ان يحقق لهم كل شئ،

مستحيل أن تستمر الجمهورية بدون حزب المؤتمر وقيادته التاريخية التي أسّسَت للجمهورية الحالية،
وإذا كنّا لانريد عائلة صالح وحزبهم،
فيجب أن نجهز أنفسنا لنختار مايناسبنا من الخيارات الباقية،
إما التقسيم أو وقف اطلاق نار والدعوة لانتخابات عامة برعاية أممية،
يجب أن نختار
حتى لايتم فرض أحدها علينا في نهاية المطاف،
أو نضطر للقبول بما لايتفق مع مصالحنا

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

خاص للمنتدى العربي للدفاع والتسليح
☆كاهن حرب☆


باعتقادك من الخيارات الثلاثة المتبقية ايهم افضل لمصالح السعودية و امنها ؟

-خيار التصويت ليس من مصلحتنا ..
-خيار التقسيم لن ينتج لنا سوى يمن جديد حوثي ..
-الخيار الرابع تدخلنا باليمن من الأساس لمنع تكوين ميليشيا تتبع إيران مشابهه لحزب الله .

ليس مستحيل ان يقود اليمن شخصية من الحزب الحاكم بعيدة عن أبناء صالح ..

مصلحتنا ستكون بالتخلص من الحوثي و مشاهدة اليمن ينتخب رئيس مقرب منا و بعيد عن ايادي إيران .
 
هذا الموضوع أصله تعليق على موضوع أستاذنا القدير
ابوقحط @# ابـــو قـــحـــط #،

رأيت أن أجعله في موضوع خاص لتعم الفائدة،
حرصت أيضا على الإختصار احتراماً لوقت الإخوة جميعاً

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

البنية السياسية الحديثة لليمن مرّت بمرحلتين:
مرحلة ماقبل الجمهورية في عهد النظام الإمامي تقوم على:

1_الدين
2_القبيلة
3_المال
4_القوة

مرحلة مابعد النظام الإمامي في الجمهورية تقوم في بنيتها السياسية على:

1_الحزب الحاكم أو المسيطر
2_المال
3_القوة
4_شرعية الانتخابات البرلمانية التي تعتبر نزيهة الى حد لابأس به


اصطدام مشروعي ماقبل ومابعد الجمهورية

هناك مشروعين يصطدمان الآن في اليمن:

1_المشروع الحوثي هو امتداد للنظام الإمامي في اليمن،
أي ماقبل الجمهورية،
عماده الدين وأداته القوة والمال.

2_مشروع الجمهورية بدعم عربي يسعى للحفاظ على الجمهورية التي أنتجها صالح وحزبه،
ولكن الحزب الحاكم المسيطر لاوجود له الآن،
ولا أدري كيف سنحافظ على جمهورية بدون من أنتجها؟!
بل أقول بصراحة أن التحالف العربي أخطأ حينما سمح للحوثيين بقتل صالح،
كان لابد من الحفاظ عليه للحفاظ على حزبه الذي أنتج الجمهورية وطوّرها وأرسى أركانها على عموم اليمن

المشكلة والحل

لايمكن للتحالف أن يحافظ على الجمهورية إلا بوجود الحزب المسيطر وهو المؤتمر الشعبي العام،
لايمكن تخيّل جمهورية يمنية بدون من أنتجها،
كما أنه مثلا لايمكن تخيّل جمهورية تركية بدون الجيش التركي والقوانين العلمانية الأتاتوركية التي تقوم عليها،
والتي تُعتبر أساسية في بنية الجمهورية التركية السياسية الحالية،

لابد من إحضار العميد طارق صالح
أو العميد أحمد علي صالح
ليرث منصب أبيه،
ويعيد مدّ شبكة علاقاته الحزبية والعسكرية والسياسية السابقة،
حينها يمكن الحديث عن يمن موحّد بنظام جمهوري رئاسي،

أما أن نسعى للحفاظ على جمهورية بدون أركانها،
فهذا سعي لاطائل ورائه،

نحن أمام أربعة أشكال للحل أو للوضع النهائي للحرب في اليمن:

1_إما جمهورية بإعادة تثبيت من أسسها.
2_أو الدعوة لوقف اطلاق نار والتمهيد لمرحلة انتخابات برلمانية ثم رئاسية عامة برعاية أممية ودولية والقبول بنتائجها مهما كانت.
3_أو القبول بيمن تحت سيطرة الحوثيين.
4_أو تقسيم اليمن.

لذلك توجه الإمارات لدعم الجنوبيين هو توجه منطقي،
لاداعي لمهاجمته والشعور بالعدائية تجاهه،
هو حل من ضمن الحلول،
لكن السعي للحفاظ على جمهورية بدون توفر شروط بقائها هو الذي يعتبر مشكله لا حل،

لأن الاستمرار في دعم هادي للحفاظ على الجمهورية الموحّدة لن يؤدي لشئ،
خاصة إذا علمنا أن الإخوة في الشرعية يريدون من التحالف ان يحقق لهم كل شئ،

مستحيل أن تستمر الجمهورية بدون حزب المؤتمر وقيادته التاريخية التي أسّسَت للجمهورية الحالية،
وإذا كنّا لانريد عائلة صالح وحزبهم،
فيجب أن نجهز أنفسنا لنختار مايناسبنا من الخيارات الباقية،
إما التقسيم أو وقف اطلاق نار والدعوة لانتخابات عامة برعاية أممية،
يجب أن نختار
حتى لايتم فرض أحدها علينا في نهاية المطاف،
أو نضطر للقبول بما لايتفق مع مصالحنا

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

خاص للمنتدى العربي للدفاع والتسليح
☆كاهن حرب☆
لا اؤيد عودة او بالاصح وراثة اولاد صالح نحن ندخل في اطار الجمهوريه الملكيه ? اما الجمهوريه في اليمن اسسها التدخل الناصري ً وما اخشاه اليوم ان نتحول الى الملكيه الاماميه بعد انتخابات عامه كون اليمنيين جربو مر الجمهوريه والملكيه وعرفو الملكيه كانت اهون بكثير

ولكن معا حنين الجنوبيين للعز الجنوبي القديم في دولة الجنوب لا اجد حل الا اقاليم تحكم نفسها وضعية كردستان العراق اما حاكم عادل للجميع فهذا اجبار سعودي لايريده الجنوبيين رغم وجود الكثير من الجنوبيين تراهم محتارين بين تقسيم وبين وحده معا حلم تحسن حالهم

ونحن اصبحنا كالجنوبيين بين التقسيم ورئيس بجمهوريه موحده غير مقتنعين فيه وليس له افعال الرئيس
 
كون ان التقسيم اخر شيء يوجد فكره افضل هم اختاروها معا التعديل عليها لتكون امام اليمنيين ويجب ان ينشرو بين اليمنيين صور لامريكا وفيديوهات ويخبرونهم بنظام الولايات المتحده الامريكيه وكيف تحكم الولايات نفسها حتى صارت امريكا العظمى بدون تقسيم وبدون لفظ الاماره لان الدخول في موضوع الاماره يدخل على النفس فكرة التقسيم

نخليها محافظ بصلاحيات كامله داخل محافظته معا انتخاب المحافظ من اهل المحافظه شرط يكون التصويت ٣٠٪؜ للدوله و٧٠٪؜ لاهل المحافظه ومن يحصل على نسبه اعلى يكون المحافظ


طبعا السياده للدوله اليمنيه والقضاء اما المحافظ يخصه (تطوير محافظته بالاموال التي تصله من الدوله) وكل ثلاث سنين انتخابات محافظين


هذا الحل الابسط لعقلية جنوبيين اليمن من الانفصاليين مثل ماكان يوعدهم علي صالح بالجنه والعيش الرغيد وهو الله يرحمه كذاب لتكون الوعود القابله للتحقيق موجهه كاعلانات لليمنيين بالمقاطع وصور


حتى يحلمو ويسعون وليس مجرد كلام صحف حول انتخابات ورئاسه فقط
 
باعتقادك من الخيارات الثلاثة المتبقية ايهم افضل لمصالح السعودية و امنها ؟

-خيار التصويت ليس من مصلحتنا ..
-خيار التقسيم لن ينتج لنا سوى يمن جديد حوثي ..
-الخيار الرابع تدخلنا باليمن من الأساس لمنع تكوين ميليشيا تتبع إيران مشابهه لحزب الله .

ليس مستحيل ان يقود اليمن شخصية من الحزب الحاكم بعيدة عن أبناء صالح ..

مصلحتنا ستكون بالتخلص من الحوثي و مشاهدة اليمن ينتخب رئيس مقرب منا و بعيد عن ايادي إيران .

الخيار الذي أراه سهل،
هو إيصال العميد طارق صالح لرئاسة حزب المؤتمر،
لأن أحمد ابن علي صالح كما يبدو اعتزل السياسة،
واعطاء طارق الإمكانيات والصلاحيات لإعادة تشكيل جزء من الحرس الجمهوري السابق،
ودعمه ليصبح وزير دفاع للشرعية،

طبعا هذا سيكون على حساب هادي على المستوى البعيد،

لكن نحن دخلنا اليمن من أجل اليمن وأمنه المرتبط بأمننا
وليس من أجل أشخاص
 
أحسنت أستاذ كاهن حرب،
رؤيتك تتفق مع رؤيتي وتحليلي،
وأسمح لي بتعليق بسيط جداً، بحسب بعض التسريبات والمعلومات تقول بأن هناك بالفعل ضغوطات أممية ودولية وقوى عظمى "لوقف اطلاق النار"، وهذه الضغوط وصلت للمراحل النهائية وهي بين قاب قوسين أو أدنى لتحقيق ذلك،
وإذا وقع الاختبار على وقف اطلاق النار "والتمهيد لمرحلة انتخابات برلمانية ثم رئاسية عامة برعاية أممية ودولية والقبول بنتائجها مهاما كانت"، فنحن هنا سنكون أمام إنتاج "لبنان" آخر في جنوب السعودية، وهذا يعني أن دور الحوثيين سيكون شبيه بدور حزب الله في لبنان و ما يمارسه في البرلمان اللبناني مثل "الثلث المعطل" وغيره.

 
لا اؤيد عودة او بالاصح وراثة اولاد صالح نحن ندخل في اطار الجمهوريه الملكيه ?
لايمكن للسعودية أن تصلح الأوضاع في اليمن الى درجة أن نجعل عليهم شخص بأمانة ومنزلة وعدل
'عمر بن عبدالعزيز' مثلاً

وقد قيل:
ليس العاقل من يعرف الخير من الشر،
ولكن العاقل من يعرف خير الخيرين
وشر الشرين

فالمسألة لاتتعلق بما نريد ومن لانريد،
الخيارات في اليمن ليست مثالية
لابد أن نختار الأصلح لنا ولهم،
وهو عودة حزب المؤتمر وقيادته ليكون فاعل في صنعاء،

أو نتحه لخيار التقسيم مع الإمارات،
او وقف اطلاق النار ثم انتخابات
 
المؤتمر أهون الشرين
لكن هل سيتقبل الشعب عودة أحد من عائلة علي صالح للحكم
 
اشكر الاستاذ الفاضل كاهن حرب @كاهن حرب على الموضوع الجميل والنقاش الهادئ البناء وانتقل حالياً لرأيي فيه

تعقيباً على نقطة شعبية وقوة حزب المؤتمر الشعبي العام .... فهذه النقطة اختلف فيها

الحزب وداعميه وقاعدته الشعبية لم تعد بتلك القوة ( مؤيدي صالح وعائلته بذلك أقصد ) فقد فقدوا قائدهم بين أيديهم بصنعاء وسمحوا للحوثة بإغتياله بين ظهرانيهم ولم نرى او نسمع بمن يؤيد تلك الفئة علانيه

ما أراه اليوم من قبل اليمنيين لصالح وعائلته هو تعاطف أكثر من كونه دعم عسكري او سياسي لهم
قوات الجمهورية بقيادة طارق او نفوذ احمد بالمنفى هو اداه سياسية بيد الاشقاء ولا اعتقد انهم يتجاوزون ذلك

الخلاصة/ نفوذ صالح أنتهى بنهاية حياته فقاعدته الشعبية والعسكرية انقسمت بين الحوثة وبين هادي حالياً ومانراه مع قوات الجمهورية مع طارق ماهو الا فتتات بسيط لن يكون لهم اي قوة او تأثير فعال على الارض حالياً

...............................................

الحل في اليمن هو سياسي للاسف (( نحن في ماراثون برتم عالي جداً يسعى فيه كلا الطرفين لتحقيق أكبر المكاسب في وقت قصير قبل المفاوضات ))

ولكن هل هذا الحل سوف يحدث مع بقاء الحوثي قوي او بتحجيم الحوثي

والجواب هنا هو في رتم العمليات العسكرية حالياً
اذا استمر هذا الضغط الكبير على جبهات الجوف وصعدة و حجة وتوسع الى الحديدة وبقدرت قادر اذا فتحت جبهتي باقم و تعز فسوف نرى الحوثة ينساقون الى طاولة المفاوضات وهم صاغرون ويلتمسون صيغة سياسية تبقيهم على قيد الحياة السياسية باليمن الجديد

اما في حالة نامت الجبهات
فأبشروا بنظام حوثي جديد يأكل اليمن السعيد الى ١٠٠ عام قادمه وتأسيس لحزب شيطان جديد بضاحيتنا الجنوبية

..............................................

مجرد رأيئ شخصي فقط
وشكراً
 
ان لم يتم الحسم عسكريا خلال ما تبقى من هذه السنة فلن يتم اي حسم عسكري
الحل برأي هو اعادة تشكيل قوات مسلحة يمنية بقيادات يمنية وبدون شروط مسبقة وتوفير كامل احتياجاتهم ثم اعلان الانسحاب
النتيجة ستكون انه بعد فترة وجيزة ستفقد حكومة هادي امكانية البقاء وستتشكل حكومة جديدة
هذا الامر سيحرك الجبهات وسيفقد الحوثي الكثير من المتعاطفين معه
بالنهاية اما سيتم القضاء نهائيا على الحوثي او على اقل تقدير تحجيمه الى درجة انه سيعود الى مرحلة ما قبل 2011 وحينها القضاء عليه سيكون سهلا
(بمجرد وصول القتال الى صنعاء لن تنفع اي هدنة او تدخل دولي والمعركة لن تستغرق ايام)
اعداء الحوثي في الداخل اليمني اكثر مما تتصورون
هؤلاء يجب توحيدهم واعطائهم هدف للقتال من اجله وبالتأكيد لا هدف يوازي حكم اليمن
 
المؤتمر أهون الشرين
لكن هل سيتقبل الشعب عودة أحد من عائلة علي صالح للحكم
اتوقع سيقبلونهم خاصة في الشمال،
حيث تحالفهم القبلي التاريخي مع حاشد وبكيل والإخونج،
وأيضا القواعد الجماهيرية للمؤتمر في الشمال،
وحتى أقاربهم من ناحية النسب والمصاهرة،
أيضا الامتيازات المالية لشيوخ القبائل الموالون لصالح في الشمال كانت كبيره،

في ظني أنه لازال هناك قبول كبير لهم
لكن يحتاج من يواليهم شخص يلتفون حوله،

هذه توقعات وظنون مني
وانت ترى استاذنا ابوقحط يخالفني في الاعلى،
هو يرى ان صالح وجماعته انتهى دورهم،

يمكن لنا أن نفكر في خيار الانتخابات العامة
او التقسيم
 
ان لم يتم الحسم عسكريا خلال ما تبقى من هذه السنة فلن يتم اي حسم عسكري
الحل برأي هو اعادة تشكيل قوات مسلحة يمنية بقيادات يمنية وبدون شروط مسبقة وتوفير كامل احتياجاتهم ثم اعلان الانسحاب
النتيجة ستكون انه بعد فترة وجيزة ستفقد حكومة هادي امكانية البقاء وستتشكل حكومة جديدة
هذا الامر سيحرك الجبهات وسيفقد الحوثي الكثير من المتعاطفين معه
بالنهاية اما سيتم القضاء نهائيا على الحوثي او على اقل تقدير تحجيمه الى درجة انه سيعود الى مرحلة ما قبل 2011 وحينها القضاء عليه سيكون سهلا
(بمجرد وصول القتال الى صنعاء لن تنفع اي هدنة او تدخل دولي والمعركة لن تستغرق ايام)
اعداء الحوثي في الداخل اليمني اكثر مما تتصورون
هؤلاء يجب توحيدهم واعطائهم هدف للقتال من اجله وبالتأكيد لا هدف يوازي حكم اليمن
الحسم يعني دخول صنعاء،
وفي صنعاء 2 مليون تقريبا،
سيتهجر نصفهم على الأقل،

ويستحيل أن يقوم التحالف بعملية كهذه،

الحل سيكون سياسي،

لكن نخن امام خيارات يجب ان ندرسها جيدا
 
في ظني أنه لازال هناك قبول كبير لهم
لكن يحتاج من يواليهم شخص يلتفون حوله،
لا أتوقع أنه يوجد قبول حالياً لأي أحد من عائلة صالح
جميع المقربين من علي صالح(ما عدا عارف الزوكا)تركوه يواجه مصيره
 
اشكر الاستاذ الفاضل كاهن حرب @كاهن حرب على الموضوع الجميل والنقاش الهادئ البناء وانتقل حالياً لرأيي فيه

تعقيباً على نقطة شعبية وقوة حزب المؤتمر الشعبي العام .... فهذه النقطة اختلف فيها

الحزب وداعميه وقاعدته الشعبية لم تعد بتلك القوة ( مؤيدي صالح وعائلته بذلك أقصد ) فقد فقدوا قائدهم بين أيديهم بصنعاء وسمحوا للحوثة بإغتياله بين ظهرانيهم ولم نرى او نسمع بمن يؤيد تلك الفئة علانيه

ما أراه اليوم من قبل اليمنيين لصالح وعائلته هو تعاطف أكثر من كونه دعم عسكري او سياسي لهم
قوات الجمهورية بقيادة طارق او نفوذ احمد بالمنفى هو اداه سياسية بيد الاشقاء ولا اعتقد انهم يتجاوزون ذلك

الخلاصة/ نفوذ صالح أنتهى بنهاية حياته فقاعدته الشعبية والعسكرية انقسمت بين الحوثة وبين هادي حالياً ومانراه مع قوات الجمهورية مع طارق ماهو الا فتتات بسيط لن يكون لهم اي قوة او تأثير فعال على الارض حالياً

...............................................

الحل في اليمن هو سياسي للاسف (( نحن في ماراثون برتم عالي جداً يسعى فيه كلا الطرفين لتحقيق أكبر المكاسب في وقت قصير قبل المفاوضات ))

ولكن هل هذا الحل سوف يحدث مع بقاء الحوثي قوي او بتحجيم الحوثي

والجواب هنا هو في رتم العمليات العسكرية حالياً
اذا استمر هذا الضغط الكبير على جبهات الجوف وصعدة و حجة وتوسع الى الحديدة وبقدرت قادر اذا فتحت جبهتي باقم و تعز فسوف نرى الحوثة ينساقون الى طاولة المفاوضات وهم صاغرون ويلتمسون صيغة سياسية تبقيهم على قيد الحياة السياسية باليمن الجديد

اما في حالة نامت الجبهات
فأبشروا بنظام حوثي جديد يأكل اليمن السعيد الى ١٠٠ عام قادمه وتأسيس لحزب شيطان جديد بضاحيتنا الجنوبية

..............................................

مجرد رأيئ شخصي فقط
وشكراً
كلام جميل أستاذنا العزيز،

حزب المؤتمر هو كشركة سوني أو أرامكو،

تخيل أن تنهار إحدى هاتين الشركتين،
سينتج من ذلك:
آلاف الكوادر المدربة في كل المجالات بلا عمل ولارواتب،
ونصفهم على الأقل سيضطر للإرتزاق حتى يعيش،
أي يقدم خدمات في تخصصه لمن يدفع أكثر،

لو أن التحالف احتوى حزب المؤتمر وكوادره بعد مقتل زعيمه،
لما كان هناك كوادر يقبضون رواتب من الحوثي،

عموما هم الآن يعملون مع الحوثي كمرتزقة،
هناك من يعمل في محطات الكهرباء
وفي المطار
وفي الصحف،
وفي المستشفيات
وفي صيانة المعدات العسكرية وتحويرها


مرتزقة..وسيسهل لنا اعادتهم للشرعية بالاغراءات
وبقيادة جديدة تطالبهم بالخروج،

لو انسحب الكوادر من محطات الكهرباء في صنعاء فقط
لتورّط الحوثيين بالصيانة والتشغيل فيها
ولفشلوا في ادارتها

لكنهم كانوا أسبق باحتوائهم
 
التعديل الأخير:
كلام جميل أستاذنا العزيز،

حزب المؤتمر هو كشركة سوني أو أرامكو،

تخيل أن تنهار إحدى هاتين الشركتين،
سينتج من ذلك:
آلاف الكوادر المدربة في كل المجالات،
ونصفهم على الأقل سيضطر للإرتزاق حتى يعيش،
أي يقدم خدمات في تخصصه لمن يدفع أكثر،

لو أن التحالف احتوى حزب المؤتمر وكوادره بعد مقتل زعيمه،
لما كان هناك كوادر يقبضون رواتب من الحوثي،

عموما هم الآن يعملون مع الحوثي كمرتزقة،
هناك من يعمل في محطات الكهرباء
وفي المطار
وفي الصحف،
وفي المستشفيات
وفي صيانة المعدات العسكرية وتحويرها


مرتزقة..وسيسهل لنا اعادتهم للشرعية بالاغراءات
وبقيادة جديدة تطالبهم بالخروج،

لو انسحب الكوادر من محطات الكهرباء في صنعاء فقط
لتورّط الحوثيين بالصيانة والتشغيل فيها
ولفشلوا في ادارتها

لكنهم كانوا أسبق باحتوائهم
ما زال هناك سلطان البركاني و بعض أعضاء المؤتمر
 
لا أتوقع أنه يوجد قبول حالياً لأي أحد من عائلة صالح
جميع المقربين من علي صالح(ما عدا عارف الزوكا)تركوه يواجه مصيره
كوادره العسكرية في الحرس الجمهوري السابق
كانوا على الجبهات يوم بداية اقتتاله مع الحوثيين في صنعاء،

لكن الايرانيين بالتأكيد هم من أشار على الحوثيين باخلاء صنعاء من أغلب قواته وارسالها للحدود مع السعودية،

وحينما انقلب على الحوثيين،
كان هناك نقاط تفتيش وكمائن أمنية على طول الطرق السريعة بين صنعاء والحدود مع السعودية،

لم يصل إليه إلا قليل جدا من قواته،
ولم يحظوا بفرصة القتال معه،
لكنهم ساهموا في حماية طارق صالح وتهريبه خارج صنعاء،

والبقية بقوا على الجبهة اعتقادا ان صالح سينتصر
أو تعرضوا للاعتقال والقتل والاصابات في النقاط والكمائن الأمنية على الطرق السريعة،

فصالح كان ذكي لكن غلط بالسماح لهم بإطاعة أوامر حكومة الحوثيين التي ارسلتهم بعيد جدا عنه،
وكما يقال:
غلطة الشاطر بعشر ??

أكلها في شاربه في النهاية،
وطلع الحوثيين وايران أذكى منه
 
ما زال هناك سلطان البركاني و بعض أعضاء المؤتمر
لازم احد من عائلة صالح،
على فكرة..
أحمد صالح محبوب جدا جدا من ضباط الحرس الجمهوري،
كان سخي ومحترم معهم،

لذلك يكنّون له ولاء أكثر من أبوه

لكنه مع الأسف يقال إنه رافض لفكرة العمل السياسي،
ولديه وعائلته مصالح كبيره في الإمارات،

لكن لو تم إقناعه وعاد إلى اليمن بجانب طارق،
أتوقع أنه سيحدث تغيرات على الساحة
وسيعيد الجميع حساباته.

والا يجب ان نفكر في الخيارات الأخرى بجدية
 
حل للمرحلة الحالية
لا بد من تغيير الحكومة حالياً

تحييد علي محسن و إزاحته من الصورة
تعيين وزير دفاع بدون انتماءات حزبية
 
عودة
أعلى