التعريب أتى عندما تم بناء أول المدن المغربية و دخول الإسلام و القوانين إلخأنا معرب اللسان كذلك ولا أفقه في الأمازيغية شيئا تصور حجم الصدمة حين تكتشف أن حياتك كانت مبنية على الأكاذيب ظللت أسابيع لم أستوعب الأمر حتى وجدت أن حالتي هي حالة كل المغاربة عربيو اللسان
بعض الأمازيغ بقو في قبائلهم و البعض إنشق للعيش في مناطق أخرى، هنا تم نسيان اللهجة الأمازيغية و تم أخد الهوية العربية
لدي صديق في هولندا عائلته علمته فقط اللهجة الأمازيغية و الهولندية و دائما يقول لي أنه يحسدني على معرفتي اللغة العربية خصوصا أنه متشبث بالإسلام و هو الآن في سن 30 و يحاول تعلم اللغة العربية و يقول لي أن الأمازيغية لم تفده بأي شيء
ربما نفس نوع التفكير أدى ببعض الأمازيع للتعريب
أما جينيا فإن فقط مابين 20% و 30% من المغاربة هم عرب