لم يخرجوهم من بيوتهم الا بعد احتدمت الحرب التجارية مع أمريكا.
معلومة :
اجمالي الناتج العالمي وصل بنهاية عام ٢٠١٨ مايقارب ٨٥ ترليون دولار نصيب العالم الغربي يشمل " الاتحاد الاوروبي وامريكا وكندا" اقل من ٤٠ ترليون دولار و باقي العالم ٤٥ ترليون دولار و بذلك يكون هيمنة الغرب اقل من ٤٥٪ من اقتصاد العالم وكانوا يهيمنون على ٩٠٪ قبل نصف قرن تغير كبير
وحسب المعدل سنجدالعالم الغربي تتقلص نسبة هيمنه مايقارب ١،٥ سنويا يعني العام الماضي كان يسيطر على ٤٥٪ من اقتصاد العالم هذي السنة ستكون النسبة ٤٣.٥ والعام القادم ٤٢ ٪ وهذا يفسر حرب ترامب التجارية مع الصين وخروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي وتحريك انجلترا عبر اذرعها حبايبهم فى هونغ كونغ مع أسباب اخرى فالغرب يفقد الهيمنة الاقتصادية ومن يفقد الهيمنة يفقد كل شيء ..
في نظري اهم أسباب تقلص نفوذ الغرب وهيمنته انشغاله بمنطقتنا حتى أستنزف .. الغرب أسير للوبي الصهيوني والذي لديه احلام اسرائيل الكبرى فجعل ساسة الغرب يعملون لتحقيق هذا الحلم وهذا أتاح للشرق الوقت ليعمل ويعمل وينهض
والان غرب غارق بالديون وشرق يصعد
فلا شرق اوسط جديد تحقق ولا اسرائيل الكبرى تعتبر حقيقة على أرض الواقع .
أنهم يؤمنون بالصين مهما حاولت البربغاندا الغريبة
ايهامنا بالحرية .
معلومة :
اجمالي الناتج العالمي وصل بنهاية عام ٢٠١٨ مايقارب ٨٥ ترليون دولار نصيب العالم الغربي يشمل " الاتحاد الاوروبي وامريكا وكندا" اقل من ٤٠ ترليون دولار و باقي العالم ٤٥ ترليون دولار و بذلك يكون هيمنة الغرب اقل من ٤٥٪ من اقتصاد العالم وكانوا يهيمنون على ٩٠٪ قبل نصف قرن تغير كبير
وحسب المعدل سنجدالعالم الغربي تتقلص نسبة هيمنه مايقارب ١،٥ سنويا يعني العام الماضي كان يسيطر على ٤٥٪ من اقتصاد العالم هذي السنة ستكون النسبة ٤٣.٥ والعام القادم ٤٢ ٪ وهذا يفسر حرب ترامب التجارية مع الصين وخروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي وتحريك انجلترا عبر اذرعها حبايبهم فى هونغ كونغ مع أسباب اخرى فالغرب يفقد الهيمنة الاقتصادية ومن يفقد الهيمنة يفقد كل شيء ..
في نظري اهم أسباب تقلص نفوذ الغرب وهيمنته انشغاله بمنطقتنا حتى أستنزف .. الغرب أسير للوبي الصهيوني والذي لديه احلام اسرائيل الكبرى فجعل ساسة الغرب يعملون لتحقيق هذا الحلم وهذا أتاح للشرق الوقت ليعمل ويعمل وينهض
والان غرب غارق بالديون وشرق يصعد
فلا شرق اوسط جديد تحقق ولا اسرائيل الكبرى تعتبر حقيقة على أرض الواقع .
أنهم يؤمنون بالصين مهما حاولت البربغاندا الغريبة
ايهامنا بالحرية .